مناورات بحرية بين المغرب و باكستان قبالة مضيق جبل طارق


قسما بالله أأكد للمرة المليون من يمتلك الصواريخ يمتلك السيادة الوطنية وتلك كوريا الشمالية خير مثال أما إيران فهي حسابات جيوسياسية فقط .
 
قسما بالله أأكد للمرة المليون من يمتلك الصواريخ يمتلك السيادة الوطنية وتلك كوريا الشمالية خير مثال أما إيران فهي حسابات جيوسياسية فقط .
اتفق 100%
 
ومثال على هذه السرية جنوب أفريقيا التي بنت وصنعت القنبلة النووية في صمت وذهول للعالم بأسره .
انت تقصد باكستان جنوب افريقيا معندهاش نووي
 
العراق كان مثالا رائعا في صناعة الصواريخ ولولا أنه بدأ يشكل خطراً على أمن إسرائيل لما تكالب عليه الدول تحت عدة مسميات منها كسر شوكة العراق، السيطرة على النفط العراقي وووو.

حينما تؤمن بشئ فعجل به في صمت وليس صناعة الصواريخ علما قادم من وراء الطبيعة، بل هو علم قائم بذاته من فيزياء وكمياء وهندسة و إلكترونيك إلى غير ذلك من علوم مترابطة معا، في معهد القوات الجوية في مراكش هناك مهندسين مع دكاترة في علوم مختلفة وليس تطوير مقاتلة F-16 Viper في المغرب إلا تكريس مبدأ العلوم والتكنولوجيا الحديثة التي يتوفر عليها المغرب دون الحديث عن صناعة محركات الطائرات وهي معقدة أكثر من صناعة صاروخ يحلق بمبدأ فيزيائي متكون من مواد إليكترونية و محرك يعمل بالوقود الصلب أو ما شابه.
نعم فكانت العراق ومصر والأرجنتين لديهم مشروع لصناعة الصواريخ المشتركة العراق بالتمويل ومصر عن طريق المخابرات لسرقة ابحاث ومواد التصنيع من امريكا والأرجنتين بالتنفيذ وكان المشروع علي وشك النجاح لولا تدمير العراق واكتشاف CIA المشروع بعد احتلال العراق وللأسف تم وقف المشروع
 
قسما بالله أأكد للمرة المليون من يمتلك الصواريخ يمتلك السيادة الوطنية وتلك كوريا الشمالية خير مثال أما إيران فهي حسابات جيوسياسية فقط .
نعم هذا صحيح لكن الصواريخ ليست لوحدها كافية فالصواريخ تتطور وايضا منظومات الدفاع الصاروخي والجوي تتطور
 
كم اعشق هذه الفاتنة من باكستان لكي تحل محل الالفاجيت يمكن استعمالها كظائرة تدريب متقدم و طائرة اسناد ارضي مع دخائر لا توجد عليها قيود و ثمنها مناسب

مشاهدة المرفق 84453
نعم وانا ايضا اعشقها واتمني مصر تتعاقد عليها وتخرج F16 البلوكات القديمة من الخدمة ولكن مصر تطلب نقل التكنولوجيا التصنيع الي مصر
 
لا يا اخي جنوب افريقيا تمتلك السلاح النووي وانا اعي جيدا ما أقوله
يا اخي جنوب افريقيا نجحت في صناعة قنابل نووية ولكنها قامت بتفكيكها وهي الأن دولة غير نووية
هناك 9 دول تمتلك اسلحة نووية الأن هم امريكا وروسيا وبريطانيا وفرنسا والصين والهند وباكستان وإسرائيل وكوريا الشمالية اما جنوب افريقيا كانت دولة نووية وتخلت عنها وايضا اوكرانيا وبيلاروسيا تخلوا عنها ايضا
 
عندما حصلت (جنوب) إفريقيا على القنبلة رقم 3

انفجار قنبلة نووية فرنسية في موروروا المرجانية عام 1971.


عمل Laurent Touchard لسنوات عديدة في مجال الإرهاب والتاريخ العسكري وقد تعاون في العديد من الكتب وتستخدم جامعة جونز هوبكنز في الولايات المتحدة بعضًا من أعماله، إنه ينظر إلى الوراء في حلقة منسية إلى حد ما من الحرب الباردة ، عندما طورت Afrikaner South Africa برنامجًا نوويًا عسكريًا في ظل نظام الفصل العنصري.

في أبريل أو ديسمبر 1982 ، كانت القنبلة الأولى جاهزة أخيرًا ، بقوة تتراوح بين 10 و 20 كيلو طن اعتمادًا على المصادر (أي ما يعادل قنبلة هيروشيما) ، وتزن حوالي 1000 كجم ، بما في ذلك 55 كجم من اليورانيوم المخصب ، بطول حوالي 1.80 متر،بحيث يتبع انتاج القنابل في المتوسط واحدة كل 18 شهرًا.

في سبتمبر 1985 ، قررت PW Botha صنع ما مجموعه سبع قنابل وهذا ما يدافع عنه أولئك الذين عرّفوا عقيدة الردع الوطني وهي تقوم على ثلاثة معالم: أولاً ، إنكار وجود الأسلحة النووية بشكل يترك العدو في حالة شك ، ويشجعه على كبح جماح هذه الأسلحة ثم ، اعتراف من دولة ثالثة ، ويفضل الولايات المتحدة أو بريطانيا العظمى ، أن جنوب إفريقيا لديها بالفعل القدرة على بناء ترسانة نووية و أخيرا،إجراء تجربة نووية ، مما يدل على أن بريتوريا ليست مزحة وأن القنبلة يمكن أن تتوافر بسرعة.

المعلم الرابع غير معلن حقًا: إذا لم يتم إيلاء الاعتبار الواجب لما سبق ، فقد حان الوقت لشن ضربات نووية تكتيكية.

لتنفيذها ، تم تعديل طائرتين هجوميتين من طراز Blackburn Buccaneer S Mk50 ذات مقعدين ، لا سيما مع الطلاء المضاد للإشعاع الذي سيحمي أطقم العمل من الانبعاثات بعد الانفجار و ينتمي إلى السرب 24 ، Waterkloof 8 ، تم طلب ما مجموعه خمسة عشر في يناير 1963 ، بموجب اتفاقيات سيمونستاون، في مايو 1965 ، أكمل الطيارون الجنوب أفريقيون تدريبهم في لوسيماوث ، اسكتلندا و خلال الثمانينيات من القرن الماضي ، لم يكن لدى القوات الجوية لجنوب إفريقيا (SAAF) سوى نصف دزينة منهم بخصوصية الجهاز ، بالإضافة إلى نقاط النقل الخارجية ،التي لديها قدرة على استقبال أربع قنابل بوزن 454 كيلوغرام أو ، للعينات البريطانية ، من سلاح نووي WE 177.

ردع جنوب إفريقيا

حوالي عام 1985 ، اعتبر الجيش والمهندسون والعلماء العاملون في "سيركل" في أدفينا أنه من الضروري التفكير في الردع القائم على الصواريخ الباليستية بحيث يتم إجراء دراسات حول الرؤوس النووية المحتمل تجهيزها بصواريخ باليستية للبناء الوطني ، على مخططات إسرائيلية لصواريخ أريحا الثانية، إنها بطريقة ما عودة إلى مشروع 1975 للحصول على أريحا 1 التي يحتمل أن تكون مجهزة برؤوس نووية.

على عكس الطائرات الهجومية القديمة ، لا يمكن اعتراض الصواريخ ميزة أخرى: مداها ، ما يقرب من 2000 كيلومتر ، مما يجعل لواندا على مسافة قريبة من "الردع النووي التكتيكي" ، سيكون لدى جنوب إفريقيا أداة حقيقية للردع الاستراتيجي.

في عام 2000 ، تخطط شركة ARMSCOR لتصنيع صواريخ ذات رؤوس بقوة 100 كيلو طن ، مقابل 15 إلى 20 كيلو طن للقنابل التي كانت في الخدمة آنذاك و ستكون جنوب إفريقيا قادرة على القضاء على أي أعداء من على الخريطة.

في عام 2000 ، خطط الجنوب أفريقيون لتصنيع صواريخ برؤوس بقوة 100 كيلو طن مقابل 15 إلى 20 كيلو طن للقنابل التي كانت في الخدمة آنذاك.
 
سواء كانت جنوب افريقيا تمتلك السلاح النووي اولا تمتلكه فهي قامت بالعمل في صمت وهذا هو محور التفوق العسكري ،السرية التامة وعدم التفاخر بأن الجيش هو افضل جيش في مجرة درب التبانة
 
سواء كانت جنوب افريقيا تمتلك السلاح النووي اولا تمتلكه فهي قامت بالعمل في صمت وهذا هو محور التفوق العسكري ،السرية التامة وعدم التفاخر بأن الجيش هو افضل جيش في مجرة درب التبانة
نعم اهم شئ في نجاح اي مشروع عسكري هو السرية التامة
 
حينما نقول صناعة الصواريخ فهذا يدخل ضمن مفهوم جامع وشامل وليس أنه من الغد تسطيع أن تصنع ما تشاء ،الصناعة تقتضي توافر شروط من بنية تحتية متطورة وأطر ومتخصصين وفنيين مهرة وهذا ليس صعب على المغرب بلاد التحدي .
باكستان مشهودة بالقدرات العسكرية ونقل التكنولوجيا ضرورية للمغرب مثلما قامت باكستان بنقل تكنولوجية تصنيع الكورفيتات من تركيا .
ليس هناك شئ اسمه مستحيل في صناعة الصواريخ وااكد أن هذا الأمر مرهون بعزم صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله.
والارادة الاقليمية واتفاقية ايكس ليبان 😎😎😎😎
 
عودة
أعلى