متجدد ملف الساحل و الصحراء

الحركة السلفية الجهادية الإفريقية بعد COVID-19

yW9Udxc.png
 
باستثناء الصحراء المغربية كل مناطق اهل الصحراء الكبرى يعيشون عيشة الفقر المدقع جدا في الجزائر في تندوف، الساكنة هناك لا تمتلك حتى الماء لا الصالح للشرب و البنية التحتية سيئة للغاية جدا و ليس غير الصالح للشرب، هذا يؤدي دفع إلى التطرف و الحركات الإرهابية ما دامت لا توجد تنمية ستبقى هذه التنظيمآت إلى الأبد و تتغذى من الفقر و التهميش
 
هجمات إرهابية جديدة ضد الميلشيات الموالية للنظام النيجيري في قرية منغونو منطقة برنو شرقي نيجيريا أسفرت عن مقتل ما يزيد عن 65 شخص وإصابة المئات وإحراق ثكنات لهم حسب ما ذكرته رويترز

يذكر انه قبل ايام حدثت عدة هجمات على ميلشيات تابعه للجكومة النيجيرية اسفرت عن 85 قتيل ومئات الجرحى بمنطقة بورنو

 
الجيش النيجيري يواجه أزمة معنوية مع خروج ٣٥٦ جنديًا بسبب "فقدان الاهتمام": العديد منهم من بين القوات المشاركة في الحرب التي استمرت لعقد ضد الإرهاب في الشمال الشرقي

 
اليوم فرنسا إستعملت القوات المالية التي دربتها لمحاربة الإرهاب كقوات قمع للمتظاهريين حيث شوهدت هذه القوات في عمليات خطف المعارضيين الماليين اليوم تم خطف الإمام ديكوا الذي استطاع توحيد قوى المعارضة.
 
خارطة توضح اماكن وهجمات وانتشار الجماعات الاسلامية بدول الساحل الافريقي
1594491928339.png
 

وزير خارجية جمهورية الكونغو:

ــ سنخصص مساحة كبيرة في العاصمة برازافيل لتركيا.

ــ وصلت تركيا إلى ليبيا لااستقرارها بدعوة من الحكومة الليبية.

ــ تركيا هي الدولة الصاعدة في العالم الحديث.





 

مروحية عسكرية فرنسية تقوم بإبادة العزل المدنيين في مالي، وحتى الآن أكثر من 100 قتيل، بعدما تم قصف حفل زفاف وسط مالي




 
تحاول فرنسا من خلال مشاريع المساعدات الغذائية والطبية ومشاريع الاستقرار في مالي حرمان التنظيمات هناك من القدرة على استقطاب عناصر جديدة، ففشل أو إفلاس الدولة يؤدي الى انضمام الأفراد للتنظيمات، أما استعادة ثقة الشعب فتؤدي لحرمان التنظيمات من التجنيد.

بالتوازي مع ذلك، فإن التفاوض بالنسبة للعقلية الفرنسية هو النهاية الطبيعية للصراع العسكري، لكن التفاوض لا يتم مع الجميع، كما أن الحرب لا تشن على الجميع. تحاول فرنسا جعل التنظيمات تحارب نفسها، كما تحارب فرنسا بهدف إضعاف ثقة التنظيمات بأهدافها، بتدمير القيادات والعناصر الذين لديهم أيديولوجيا عابرة للحدود أو غير متغيرة، ثم التفاوض مع من تبقى، أي من له رؤية محلية بحتة، ومن هو أكثر براغماتية وأقل أيديولوجية ويسعى لمناصب محلية. في الساحل، يسعى الفرنسيون الآن لفرز التنظيمات للتركيز لاحقا على التفاوض مع الطوارق والفولاني، ويبحثون عن قادة ممن لديهم تطلعات لمناصب محلية ليتم التفاوض معهم.

إعلان فرنسا تقليص عدد جنودها في مالي هدفه تقليل النفقات، لكنه في نفس الوقت يهدف للعب على وتر التفاوض مع الجماعات التي تطالب بخروج فرنسا فقط، وهو نفس الاسلوب الأمريكي في سوريا والعراق وأفغانستان. تريد فرنسا الآن الانتقال لأسلوب قتالي ذو نفس أطول من خلال استخدام الطائرات بدون طيار ، والتجسس والاستطلاع والقوات الخاصة وتعزيز شركاء محليون يقومون بالدور الفرنسي، لذلك تستثمر فرنسا في تدريب كتائب معينة داخل الجيوش المحلية، مكونة من 10 آلاف مقاتل مثلا، يستلمون رواتبهم مباشرة من فرنسا للتأكد ان الحكومة المحلية لا تسرقهم،
وتدعمهم جوا ومخابراتيا للوصول لنقطة التفاوض مع التنظيمات ثم جعل هذه التنظيمات تقوم بالصراع للبقاء مع التنظيمات المتشددة




 
تقرير يكشف سبب اصطدام مروحيتين فرنسيتين في مالي أسفر عن مقتل 13 عسكريا

أفاد تقرير لمكتب التحقيق والتحليل لسلامة الطيران الحكومي في فرنسا بأن حادث اصطدام طوافتين فرنسيتين في مالي نهاية 2019، أسفر عن مقتل 13 عسكريًّا، مرتبط في الأساس بإشكال على صعيد التواصل خلال تنفيذ عملية.

وذكر التقرير، الصادر السبت، «لم يكتشف كل من الطاقمين وجود الطائرة الأخرى. كان إدراكهما للوضع خاطئًا. تكمن الأسباب حصرًا في العوامل التنظيمية والبشرية»، وفق «فرانس برس».

وأوضح أن «التواصل بين الطاقمين كاد يكون الحاجز الوحيد لمنع وقوع الحادث»، مضيفًا أن «الوضع حساس بطبيعته ولا يمكن خلاله التغاضي كثيرًا عن الخطأ. رغم ذلك، جرى تحديد عدة إخفاقات على صعيد التواصل، ما تسبب في إدراك خاطئ للوضع من قبل الطاقمين».

طرازا المروحيتين العسكريتين

والطوافتان، واحدة قتالية من طراز «تايغر» والأخرى من طراز «كوغار»، كانتا تحلقان على علو منخفض جدًّا وسط ظلام حالك، وتوفران الدعم لعناصر كومندوس منتشرين ميدانيًّا. ولم ينجُ أي من أفرادهما. واستعاد التقرير الأحداث متحدثًا عن «مهمة سادها التوتر»، واتصفت باختلافات في تحليل التضاريس بين الأفراد في الميدان وفي الطوافتين، ما شكل «عبئًا ذهنيًّا» كبيرًا أثقل على العسكريين.

ولفت إلى أن «الاستماع إلى الاتصالات اللاسلكية بين الطائرتين في الدقائق التي سبقت الحادث يكشف اتصالات (على صعيد) السلامة غير منتظمة ومتدهورة». وبسبب الانشغال بمجريات الميدان، أهمل الطاقمان بعض قواعد السلامة. وأشار التقرير إلى «اختلال الأولويات بين المشاركة في الأهداف العملية للمهمة من جهة، وضرورات السلامة وإدارة مخاطر الاصطدام من جهة أخرى».

وعدد المحققون عددًا من الخيارات السيئة والإخفاقات الصغيرة، في حين أن عدد الطوافات المحلقة (اثنتان من طراز «غازيل» واثنتان من طراز «تايغر» وواحدة من طراز «كوغار») يتطلب إعطاء الأولوية للأمن المشترك.

إحاطة أمنية مشتركة

والطوافتان الآتيتان من قاعدتين مختلفتين (غاو وميناكا)، لم تتلقيا إحاطة أمنية مشتركة. فقد جرى إغفال رسائل مهمة تحت الضغط، وثبت أن المفردات المستخدمة غير دقيقة وأنه تم تنشيط عدة قنوات اتصال. وقال التقرير: «لم يكن أي من أفراد الطاقم قادرًا على الوقوف على رؤية شاملة واقعية للوضع الجوي».

وأشار إلى نزعة «في ثقافة جيش البر» إلى إعطاء الأولوية للميدان «على حساب إدارة المخاطر الجوية». وقال المحققون: «نلاحظ (تقديسًا للمهمة) وهي إن كانت إيجابية في نواحٍ عدة، فيمكن لها أن تقود أحيانًا نحو التقليل من أهمية بعض الاعتبارات الأخرى».

وأسفر الحادث عن خسائر بشرية تعد من بين الأفدح منذ تعرض القوات الفرنسية لهجوم في بيروت العام 1983 (58 قتيلًا).

alwasat

 
فرنسا تشكر الامارات لمساعدتها على سرقة مقدرات افريقيا

 
عودة
أعلى