من القوة العالمية الأوروبية التي ستعترف بمغربية الصحراء بعد الولايات المتحدة الأمريكية ؟

  • بريطانيا

    الأصوات: 66 83.5%
  • فرنسا

    الأصوات: 11 13.9%
  • ألمانيا

    الأصوات: 2 2.5%

  • مجموع المصوتين
    79
مشكلتكم ان تاتوا بانصاف القصاصات التاريخية تتكلم على طرد المغاربة في 1975 وليس 1976 كما قلت
ولا تتكلم على اخذ حقوق واملاك الجزائريين في المغرب في 1973
;);)
و الله انا مكانك احس بالخزي، ما فعله نظامك اللقيط حتى الصهاينة لا يؤتو بمثله ، فمابالك بأن يفاخرو به لكنه ليس بالغريب على من لا أصل له هجين لقيط ، بالمناسبة المغرب لم يعاملكم بالمثل و لم يطرد ايا من الجزائريين المقيمين بالمغرب، عكس أبناء السفاح تطردون 350 الف شخص صبيحة عيد الأضحى و ترجعون على كل ممتلكاتهم، و تاتوا هنا تحاجوننا باسم الاسلام و الإسلام منكم براء
 
بين المغرب والجزائر فريق الكبير كفرق الثرى والثريا
انا قلت لك
يوم واحد من ثورة التحرير الجزائرية يساوي تاريخ دولة بالكامل
يكفي ان الدول المجاورة للجزائر كانت تحت الحماية
بينما الجزائر اخذت استقلالها بالدم والبارووووووووود
نعم في هذه اتفق معك ، كيف يستوي اللقيط مع الأصيل، ثانيا راجع ما تكبدته فرنسا و اسبانيا ضد القباءل المغربية لتفهم لتفهم انه لولا الحماية ما كان لها أن تدخل المغرب فقط ما قاسته ضد قباءل من المدنيين لم تقاسيه ضد جيوش نظامية، ثانيا الاستقلال الذي صممت لنا به اذاننا كان عن طريق استفتاء،و بعد أن مارس فيكم الجنود الفرنسيين الرماية و قتلو مليون و نصف منكم استمرت تجري فيكم تجاربها النووية حتى سنة 72
 
بين المغرب والجزائر فريق الكبير كفرق الثرى والثريا
انا قلت لك
يوم واحد من ثورة التحرير الجزائرية يساوي تاريخ دولة بالكامل
يكفي ان الدول المجاورة للجزائر كانت تحت الحماية
بينما الجزائر اخذت استقلالها بالدم والبارووووووووود
نعم في هذه اتفق معك ، كيف يستوي اللقيط مع الأصيل، ثانيا راجع ما تكبدته فرنسا و اسبانيا ضد القباءل المغربية لتفهم لتفهم انه لولا الحماية ما كان لها أن تدخل المغرب فقط ما قاسته ضد قباءل من المدنيين لم تقاسيه ضد جيوش نظامية، ثانيا الاستقلال الذي صممت لنا به اذاننا كان عن طريق استفتاء،و بعد أن مارس فيكم الجنود الفرنسيين الرماية و قتلو مليون و نصف منكم استمرت تجري فيكم تجاربها النووية حتى سنة 72
 
polisario-onu.jpg

الأمين العام الأممي يستنكر عرقلة جبهة البوليساريو مهام بعثة “المينورسو”​

- و.م.ع​

استنكار شديد عبر عنه الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، في تقريره إلى مجلس الأمن الدولي حول قضية الصحراء المغربية، بشأن القيود غير المقبولة التي فرضتها البوليساريو على بعثة “المينورسو”، منذ تراجعها أحادي الجانب عن وقف إطلاق النار.

وينتقد التقرير جبهة البوليساريو الانفصالية بسبب العوائق التي تشل قدرة “المينورسو” على تنفيذ مهمتها الرئيسية، المتمثلة في الإشراف على وقف إطلاق النار، ومراقبة مليشيات هذه المجموعة المسلحة، وكذا الوضع في الميدان بشكل مباشر.

ولفت الأمين العام الأممي أنطونيو غوتيريش انتباه مجلس الأمن الدولي إلى أن ممثله الخاص ورئيس بعثة “المينورسو” قد “احتجا مرارا وتكرارا على هذه القيود التي تفرضها البوليساريو”.

وعلى الرغم من هذه الاحتجاجات، واصلت البوليساريو فرض قيود شديدة على حرية تنقل عناصر بعثة “المينورسو”، ومنعها من القيام بمهام لوجستيكيةة وأخرى تتعلق بالصيانة.

ووفق تقرير الأمين العام الأممي فإن هذه الممارسات غير المقبولة أثرت على إصلاح معدات “المينورسو” وصيانتها، وكذا على تزويد بعثة الأمم المتحدة بالوقود والمنتجات الغذائية، حيث دفع هذا الوضع “المينورسو” إلى خفض عدد مراقبيها العسكريين، شرق منظومة الدفاع، بنسبة 30 في المائة.

كما طالب الأمين العام للأمم المتحدة الحركة الانفصالية بـ”الرفع الفوري لكافة القيود المفروضة على حرية تنقل القوافل البرية ووسائل النقل الجوية، وأفراد المينورسو المتواجدين شرق منظومة الدفاع، والسماح بحرية الحركة بالنسبة للخدمات اللوجستيكية والصيانة”.
 
guerguarat.jpg

غوتيريش يبلغ مجلس الأمن بموقف المغرب من “تدخل الكركرات”​

و م ع​

أشار الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، في تقريره إلى مجلس الأمن حول الصحراء المغربية، الذي نشر بست لغات رسمية للأمم المتحدة، إلى الرسالة الملكية التي تؤكد الطابع “الذي لا رجعة فيه” للتدخل السلمي الذي قام به المغرب على مستوى المعبر الحدودي بالكركرات لاستعادة حرية الحركة المدنية والتجارية.

وفي هذا الإطار، أطلع الأمين العام للأمم المتحدة أعضاء مجلس الأمن على الرسالة التي وجهها له الملك محمد السادس في 21 نونبر 2020، التي أكد فيها أن الإجراءات المتخذة من طرف المغرب بالكركرات كانت “لا رجعة فيها”، مع تجديد التأكيد على تشبث المملكة بوقف إطلاق النار.

وبالعودة إلى الانتهاكات غير الشرعية لمرتزقة “البوليساريو” بالكركرات في أكتوبر ونونبر 2020، أشار غوتيريش إلى أنه منذ 22 أكتوبر 2020 “مكنت عمليات استطلاع لـ’المينورسو’ بواسطة مروحية فوق الكركرات من ملاحظة وجود 12 عنصرا مسلحا من + البوليساريو + بزي عسكري في المنطقة العازلة”، إضافة إلى “8 مركبات عسكرية، اثنان منها مجهزة بأسلحة ثقيلة”.

وأوضح الأمين العام للأمم المتحدة أن “البوليساريو” تم إعلامها من طرف “المينورسو” بأن تواجدها بالكركرات يشكل “انتهاكا للاتفاقية العسكرية رقم 1″، مع مطالبتها بسحب أفرادها العسكريين ومركباتها من المنطقة العازلة؛ كما أشار إلى رسالة أخرى وجهها إليه الملك في 12 نونبر 2020، حثه فيها على “مضاعفة الجهود لوضع حد نهائي وسريع للأعمال الاستفزازية غير المقبولة والمزعزعة للاستقرار التي تقوم بها +البوليساريو+”، مشيرا إلى أن المغرب “بحكم مسؤولياته وفي احترام تام للشرعية الدولية، سيتحرك بالطريقة التي يراها ضرورية، من أجل الحفاظ على وضع المنطقة واستعادة حرية الحركة” بالكركرات.

وفي تطرقه للتدخل السلمي للقوات المسلحة الملكية لاستعادة تدفق حركة المرور في هذا المعبر الحدودي، قال غوتيريش إنه “لم يتم إبلاغ المينورسو بوقوع أي ضحية في أحداث يوم 13 نونبر”، مضيفا أنه بعد تدخل القوات المسلحة الملكية، لاذت العناصر المسلحة لـ”البوليساريو” بالفرار من المنطقة العازلة للكركرات.

وتم التأكيد على الطابع السلمي لهذه العملية من طرف السفير عمر هلال، الممثل الدائم للمغرب لدى الأمم المتحدة، في رسالتين موجهتين إلى مجلس الأمن في نونبر 2020.
وشدد الدبلوماسي، في هاتين الرسالتين، على أن التحركات التي قامت بها القوات المسلحة الملكية الرامية إلى وضع حد نهائي للانتهاكات غير المقبولة من طرف “البوليساريو”، لوقف إطلاق النار، والاتفاقيات العسكرية وقرارات مجلس الأمن بالكركرات، جرت بشكل سلمي، دون أي تهديد أو المساس بحياة وأمن المدنيين، مسجلا أن هذا التحرك تم بحضور بعثة “المينورسو” التي راقبته بشكل كامل.

وهذه التأكيدات الصريحة من طرف الأمين العام للأمم المتحدة بشأن وجود مليشيات مدججة بالأسلحة من “البوليساريو” بالكركرات في أكتوبر ونونبر الماضيين بمثابة تكذيب قاطع للادعاءات الكاذبة لهذه المجموعة الانفصالية المسلحة وعرابها الجزائري، الذي زعم أن المدنيين وحدهم كانوا يتواجدون تلك اللحظة.

ويعزز هذا التأكيد من طرف الأمين العام للأمم المتحدة و”المينورسو” التحرك السلمي والمشروع الذي يقوم به المغرب بالكركرات لتطهير هذه المنطقة من مرتزقة “البوليساريو”، إذ لقي إشادة قوية من طرف المجتمع الدولي، لاسيما من قبل عدد كبير جدا من البلدان والمنظمات الدولية، والإقليمية، والحكومية وغير الحكومية.

وبقدر ما تلتزم التزاما راسخا بالحفاظ على وقف إطلاق النار، فإن المملكة حريصة على تعزيزه من خلال منع تكرار مثل هذه الأعمال الخطيرة للمليشيات المسلحة الانفصالية لـ”البوليساريو”، التي تنتهك وقف إطلاق النار والاتفاقيات العسكرية، وتهدد الأمن والاستقرار الإقليمي.
 
ربما الجزائر ظهرت بعد ظهور فلم التيتانيك وانا لا ادري 🤔🤔!!!!!!!!!!!!!!!!!
الجزائر تاريخها عريق
فقط يوم من ثورة التحرير يساوي تاريخ منطقة بالكامل
على كل حال العالم يعرف من هي الجزائر
ردودكم لن تنقص من قيمة الجزائر ابداااااااااا
 
⬅️تبون لا يملك حوار و أسلوب أصحاب القرار و زعماء الدول ويرتكب أخطاء و مغالطات من غير المعقول أن تعرض علي المباشر فما بالك على منصات التواصل الاجتماعي .
⬅️كما يظهر للعلن التصريحات ( اسئلة / اجابات ) معدة سابقا ، و محضرة من مكتب تبون ، و الرئيس و الصحفيين يقومون بإلقائها امام الكاميرا .
⬅️للاسف بهذه التصريحات هيبة الدولة تقع و تسيئ للجزائر دولة و شعبا .
⬅️بالنسبة للوساطة هي مبادرة فردية مشكورة كانت وراءها الكويت و موريطانيا ، ففي الواقع المغرب لم يطلب اي وساطة و لا يكترث بها اصلا .
⬅️ كان الاجدر هذا اللقاء الصحفي ان يكون ردا على تصريحات و إهانة ماكرون ، لكن للاسف هذا النظام قرر فقط محاربة جاره العربي المسلم .




 
MAPPH_20211011_0042_MAP_map.jpg

المغرب يمد يد المساعدة إلى مالي.. وباماكو‎‎ ترفض المس بمصالح المملكة​

استقبل ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، اليوم الاثنين بالرباط، عبد الله ديوب، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي المالي، حاملا رسالة خطية من أسيمي غويتا، رئيس المرحلة الانتقالية في مالي، إلى الملك محمد السادس.

وقال وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج إن “العلاقات بين مالي والمغرب تاريخية وعميقة لها أبعاد إنسانية ودينية متجذرة”، لافتا إلى أن “زيارة الملك إلى مالي خلال عام 2013 تعكس قوة ومتانة العلاقات الثنائية”.

وأوضح ناصر بوريطة، في كلمته أمام وسائل الإعلام عقب لقائه بنظيره المالي، أن “زيارة وزير الخارجية المالي كانت مناسبة لتبادل الآراء والمواقف بشأن الوضع في البلاد”، مشددا على ضرورة تنشيط كل آليات التعاون المشترك بين البلدين بما فيها اللجان المشترك والحوار السياسي، والعمل على تعزيز التعاون الأمني”.

وشدد المسؤول الحكومي، في معرض حديثه، على أن المغرب جاهز لمد يد المساعدة لدولة مالي وفقا لتوجيهات الملك محمد السادس؛ وذلك من أجل مسايرة المرحلة الانتقالية المقبلة، لا سيما في ما يتعلق بتأهيل البنية التحتية والماء والطاقات والفلاحة وتعزيز المشاريع”، مفيدا أن “مالي تحتل المرتبة الثالثة في الاستثمارات المغربية في دول إفريقيا، وتحتل المرتبة الثانية في ما يخص المنح الدراسية المقدمة للطلبة”.

وتابع: “العلاقات بين البلدين لا ترتبط بما هو إستراتيجي واقتصادي وأمني وإنما هي مبنية على أسس إنسانية، وسنعمل على تعزيز وتقوية هذه الروابط المشتركة”، مضيفا أن “المغرب له عقيدة معينة في السياسة الخارجية، حيث لا يتدخل في الشؤون الداخلية للدول؛ حتى يكون مصدر ثقة للشعب”.

وقال بوريطة إن “المغرب ليس لديه أي أجندات في مالي، وله ثقة كاملة في السلطات المالية للمرور بالبلاد إلى المرحلة المقبلة”، مبرزا أن “دور الأمم المتحدة هو العمل على مسايرة تطلعات الماليين والعمل على تحقيقها”.

وأعرب رئيس الدبلوماسية المالية، خلال مؤتمر صحافي عقده في نهاية لقائه مع بوريطة، عن شرفه “بتسليم رسالة السلام والصداقة والتضامن والأخوة من رئيس دولة مالي إلى الملك محمد السادس”، موضحا بشأن قضية الصحراء أن مالي “لن تتخذ أي موقف يمس بمصالح المغرب”.

وعن قضية الصحراء المغربية، أكد ديوب أن مالي تدعم المسار الأممي والجهود الدولية للوصول إلى حل سياسي واقعي ومستدام”، مبرزا أن “مقتل سائقين مغاربة في مالي هو عمل وحشي، وسنعمل جاهدين من أجل إلقاء القبض على منفذي هذه الجريمة الشنعاء”.

وقال: “هؤلاء هم أعداء السلام يريدون تحطيم مالي، ولا يمكنهم أن يحطموا إرادتنا”
من جانبه، أوضح المسؤول الحكومي المغربي ذاته أن “المغرب يريد استقرار المؤسسات في مالي، وهو مع مسايرة حاجيات الماليين”، مبرزا أن “المغرب كان دائما يبتعد عن إعطاء التصريحات بشأن الوضع وإنما يصر على الاستماع للماليين والعمل على تقديم المساعدة الواجبة”.
 
guerguarat.jpg

غوتيريش يبلغ مجلس الأمن بموقف المغرب من “تدخل الكركرات”​

و م ع​

أشار الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، في تقريره إلى مجلس الأمن حول الصحراء المغربية، الذي نشر بست لغات رسمية للأمم المتحدة، إلى الرسالة الملكية التي تؤكد الطابع “الذي لا رجعة فيه” للتدخل السلمي الذي قام به المغرب على مستوى المعبر الحدودي بالكركرات لاستعادة حرية الحركة المدنية والتجارية.

وفي هذا الإطار، أطلع الأمين العام للأمم المتحدة أعضاء مجلس الأمن على الرسالة التي وجهها له الملك محمد السادس في 21 نونبر 2020، التي أكد فيها أن الإجراءات المتخذة من طرف المغرب بالكركرات كانت “لا رجعة فيها”، مع تجديد التأكيد على تشبث المملكة بوقف إطلاق النار.

وبالعودة إلى الانتهاكات غير الشرعية لمرتزقة “البوليساريو” بالكركرات في أكتوبر ونونبر 2020، أشار غوتيريش إلى أنه منذ 22 أكتوبر 2020 “مكنت عمليات استطلاع لـ’المينورسو’ بواسطة مروحية فوق الكركرات من ملاحظة وجود 12 عنصرا مسلحا من + البوليساريو + بزي عسكري في المنطقة العازلة”، إضافة إلى “8 مركبات عسكرية، اثنان منها مجهزة بأسلحة ثقيلة”.

وأوضح الأمين العام للأمم المتحدة أن “البوليساريو” تم إعلامها من طرف “المينورسو” بأن تواجدها بالكركرات يشكل “انتهاكا للاتفاقية العسكرية رقم 1″، مع مطالبتها بسحب أفرادها العسكريين ومركباتها من المنطقة العازلة؛ كما أشار إلى رسالة أخرى وجهها إليه الملك في 12 نونبر 2020، حثه فيها على “مضاعفة الجهود لوضع حد نهائي وسريع للأعمال الاستفزازية غير المقبولة والمزعزعة للاستقرار التي تقوم بها +البوليساريو+”، مشيرا إلى أن المغرب “بحكم مسؤولياته وفي احترام تام للشرعية الدولية، سيتحرك بالطريقة التي يراها ضرورية، من أجل الحفاظ على وضع المنطقة واستعادة حرية الحركة” بالكركرات.

وفي تطرقه للتدخل السلمي للقوات المسلحة الملكية لاستعادة تدفق حركة المرور في هذا المعبر الحدودي، قال غوتيريش إنه “لم يتم إبلاغ المينورسو بوقوع أي ضحية في أحداث يوم 13 نونبر”، مضيفا أنه بعد تدخل القوات المسلحة الملكية، لاذت العناصر المسلحة لـ”البوليساريو” بالفرار من المنطقة العازلة للكركرات.

وتم التأكيد على الطابع السلمي لهذه العملية من طرف السفير عمر هلال، الممثل الدائم للمغرب لدى الأمم المتحدة، في رسالتين موجهتين إلى مجلس الأمن في نونبر 2020.
وشدد الدبلوماسي، في هاتين الرسالتين، على أن التحركات التي قامت بها القوات المسلحة الملكية الرامية إلى وضع حد نهائي للانتهاكات غير المقبولة من طرف “البوليساريو”، لوقف إطلاق النار، والاتفاقيات العسكرية وقرارات مجلس الأمن بالكركرات، جرت بشكل سلمي، دون أي تهديد أو المساس بحياة وأمن المدنيين، مسجلا أن هذا التحرك تم بحضور بعثة “المينورسو” التي راقبته بشكل كامل.

وهذه التأكيدات الصريحة من طرف الأمين العام للأمم المتحدة بشأن وجود مليشيات مدججة بالأسلحة من “البوليساريو” بالكركرات في أكتوبر ونونبر الماضيين بمثابة تكذيب قاطع للادعاءات الكاذبة لهذه المجموعة الانفصالية المسلحة وعرابها الجزائري، الذي زعم أن المدنيين وحدهم كانوا يتواجدون تلك اللحظة.

ويعزز هذا التأكيد من طرف الأمين العام للأمم المتحدة و”المينورسو” التحرك السلمي والمشروع الذي يقوم به المغرب بالكركرات لتطهير هذه المنطقة من مرتزقة “البوليساريو”، إذ لقي إشادة قوية من طرف المجتمع الدولي، لاسيما من قبل عدد كبير جدا من البلدان والمنظمات الدولية، والإقليمية، والحكومية وغير الحكومية.

وبقدر ما تلتزم التزاما راسخا بالحفاظ على وقف إطلاق النار، فإن المملكة حريصة على تعزيزه من خلال منع تكرار مثل هذه الأعمال الخطيرة للمليشيات المسلحة الانفصالية لـ”البوليساريو”، التي تنتهك وقف إطلاق النار والاتفاقيات العسكرية، وتهدد الأمن والاستقرار الإقليمي.
تقرير غوتيريش الامين العام للامم المتحدة بشأن الصحراء المغربية تسبب بضربة موجعة للجزائر و صنيعتها مرتزقة البوليزاريو ، فقد طعنوا فيه على أن الأمم المتحدة انحازت للمغرب و قد وصل بهم الأمر إلى اعتبار اسرائيل و امريكا هم من وراء هذا التقرير .
تناول التقرير نقطة مهمة وهو وجود ميليشيا إرهابية بالكركرات ، فقد مكنت استطلاعات مروحية المينورسو من كشف عناصر مسلحة و مركبات مسلحة بالقرب من المعبر .
وقد اشاد التقرير بالتدخل السلمي لحل معبر الكركرات لاستعادة تدفق المركبات على الطريق كما اكد التقرير توصل الأمم المتحدة على أن قرار المغرب بشأن المعبر لا رجعة فيه .
غلق معبر الكركرات هو عملية مدبرة من المرتزقة مقتبسة من عملية اكديمي ازيك الإرهابية حيث قامت القوات المساعدة الغير مسلحين بتفريق مخيمات اكديمي ازيك و قد هاجم عليهم المرتزقة المدججين بالسيوف و اعتدوا عليهم ، كانت هذه العملية درس لن ينساه المغرب .
غلق معبر الكركرات كان بنفس عملية اكديمي ازيك لكن بطريقة مدبرة هجومية و اكثر سرعة ، في تخطيطهم للعملية ظنوا أن القوات المساعدة هي من ستتدخل مرة أخرى لتحرير المعبر من المتظاهرين المغرر بهم ، ليهجم المرتزقة عليهم بطريقة وحشية و يخططفوا افرادا منهم و ينسحبوا .
لله الحمد كان تدخل محنك للمغرب و عرف خطوتهم و ارسل رجال الدرك الحربي الملكي فتحو المعبر بسهولة و تجاهلوا استفزازاتهم .
فلم يبقى لمخيمات العجاج و الݣياطن سوى العويل و البكاء .
 
tindouf.jpg

رفض “الإذاعة والتلفزة الإسبانية” زيارة تندوف يحرج أبواق البوليساريو

جدل إعلامي تعرفه إسبانيا بسبب رفض شركة الإذاعة والتلفزة العمومية (RTVE) مشاركة صحافييها في زيارة إعلامية إلى مخيمات تندوف، وهو ما دفع الصحافيين المعنيين إلى تقديم استقالتهم من القناة التلفزيونية التابعة للشركة المذكورة.

وحسب صحيفة “إلباييس” الإيبيرية، فقد دعت قيادة جبهة “البوليساريو” مجموعة من المؤسسات الإعلامية الإسبانية لزيارة تندوف، وهو الأمر الذي رفضته إدارة مؤسسة “RTVE” بدعوى “اللحظة الحساسة غير المناسبة”.

واحتجّ صحافيو الإذاعة الوطنية الإسبانية (RNE) والقناة التلفزيونية الإسبانية (TVE) المعنيون بالزيارة على قرار الإدارة بتقديم الاستقالة من المؤسسة، مستنكرين “الضغط السياسي” الذي مورس عليهم بخصوص هذه المهمة الإعلامية.

ونشرت ما تسمى “وكالة الأنباء الصحراوية”، الأحد الماضي، قصاصة تشير إلى “حلول العديد من الوفود الأوروبية بمخيمات تندوف من أجل زيارة مؤسسات جبهة البوليساريو، والاطلاع على أحوال السكان الصحراويين في ظل الجائحة”، بتعبيرها.

وتحضر العديد من وسائل الإعلام الأوروبية في الزيارة التي تنطلق الثلاثاء، من بينها منابر في إسبانيا وفرنسا وبلجيكا والبرتغال، وألمانيا وكولومبيا والولايات المتحدة الأمريكية، وإيرلندا والمملكة المتحدة وإيطاليا وروسيا، وفق المصدر الإعلامي ذاته.

وتعليقا على ذلك، قال يونس مجاهد، رئيس المجلس الوطني للصحافة، إن “الموضوع أثار نقاشا كبيرا داخل المشهد الإعلامي الإسباني، بسبب دعوة البوليساريو العديد من وسائل الإعلام الإسبانية لزيارة تندوف، ومن الممكن أن يتم عقد لقاء مع إبراهيم غالي”.

وأضاف مجاهد، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “الأمر يتعلق ببرنامج منظم، لأن هذه النوعية من الدعوات تتطلب استعدادات لوحستيكية مهمة، من قبيل ما يتعلق بأماكن الزيارة والمأوى. وبالتالي، فهذه الزيارات لا تهدف إلى القيام بالبحث الصحافي الميداني، بل يتعلق الأمر بزيارات دعائية تعودت البوليساريو على تنظيمها”.

وأكد رئيس المجلس الوطني للصحافة أن “إدارة شركة الإذاعة والتلفزة الإسبانية رفضت زيارة صحافييها إلى تندوف، وهو ما أدى إلى خلاف داخل المؤسسة، ما يكشف أن هذه الزيارات مؤدى عنها، لأنها تقوم ببروباغندا دعائية لفائدة البوليساريو”.

وتابع المتحدث ذاته بأن “الصحافيين الذين يحضرون هذه الزيارات يسقطون في فخ البروباغندا وخرق أخلاقيات الصحافة، لأن الأصل في المهمة أن يختار الصحافي الموضوع الذي يبتغي التحقيق فيه، على أساس أن تموله المؤسسة، بينما وقع العكس هنا”.

وأشار مجاهد إلى أن “الواقعة سلطت الضوء على مرامي الزيارات السابقة التي تنظمها البوليساريو، وفتحت نقاشا عموميا حيال واقع تلك الزيارات”، موضحا أن “النقاش فرصة لمساءلة قدرة وسائل الإعلام الإسبانية على التخلص من الدعاية للبوليساريو، واستحضار أخلاقيات المهنة التي تستلزم نيل رأي الطرف الآخر”.
 
الاخوة , قنبلة تطبخ في اروقة الاتحاد الافريقي, بعدها ستعلن دولة الحرب بعد هزيمتها, ومانحبسو حتى لعنابة يا الشمكار , ههه فيك تشراك الفم نتا راني سامع بيك
 
عودة
أعلى