من القوة العالمية الأوروبية التي ستعترف بمغربية الصحراء بعد الولايات المتحدة الأمريكية ؟

  • بريطانيا

    الأصوات: 66 83.5%
  • فرنسا

    الأصوات: 11 13.9%
  • ألمانيا

    الأصوات: 2 2.5%

  • مجموع المصوتين
    79
موافقة المغربية على المبعوث الشخصي للأمين العام لقضية الصحراء المغربية ستيفان ديمستورا




 

سفير المغرب في جنيف: "وجود مؤطرين وأسلحة من حزب الله في مخيمات تندوف لزعزعة الاستقرار"​


يلقي الملك محمد السادس خطابه في ساحة مسجد الحسن في الرباط ، المغرب ، السبت 30 مارس 2019.


زنيبر"فيديو مدعم بأدلة مكتوبة، حول تورط انفصاليي البوليساريو مع النظام العسكري الجزائري لمدة خمسة عقود".

أكد السفير الممثل الدائم للمغرب في جنيف عمر زنيبر "وجود أدلة غاية في الخطورة وغير مسبوقة بالنسبة للمنطقة بأسرها، تثبت وجود مؤطرين من حزب الله في مخيمات تندوف وإمداد هذا الحزب بالسلاح الذي لديه القدرة على زعزعة استقرار والاعتداء على السكان المدنيين".

وندد عمر زنيبر"بالادعاءات الكاذبة للممثل الجزائري في مجلس حقوق الإنسان، الرامية إلى استغلال أشغال المجلس في العداء المرضي لنظام بلاده ضد الوحدة الترابية للمملكة" مشيرا إلى أن "الجزائر في مناوراتها المعادية تسعى إلى تعبئة دوائر معينة وعدد قليل من الوفود، التي تتابع دولها في قضايا انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان مرتكبة في حق ساكنتها."

جاء ذلك في رسالة وجهها عمر زنيبر إلى السفراء الممثلين الدائمين في جنيف والمكلفين بمهام لدى مجلس حقوق الإنسان بمناسبة انعقاد الدورة الـ 48 للمجلس، وأرفق الرسالة بتسجيل فيديو "مدعم بأدلة مكتوبة، حول تورط انفصاليي البوليساريو مع النظام العسكري الجزائري لمدة خمسة عقود، في أعمال إجرامية من الانتهاكات الجسيمة في حق ساكنة هذه المخيمات في الجزائر".
وأكد زنيبر أن "بعض المنظمات غير الحكومية، التي تنشط على مستوى العالم، نددت بالجريمة المستمرة المتمثلة في تجنيد الأطفال في الميليشيات الانفصالية، في انتهاك صارخ للقانون الإنساني واتفاقية حقوق الطفل تحت مسؤولية النظام الجزائري." مشيرا إلى أن "الهيئات الأوروبية المختصة قامت، بدورها، بتحيين وإعداد تقارير تدين اختلاس المساعدات الإنسانية المخصصة لساكنة المخيمات، لصالح عمليات تهريب ينظمها قادة الميليشيات، كما يتضح ذلك من خلال التقارير الرسمية لهيئات المفوضية الأوروبية".

واستنكر السفير المغربي "محنة الأسر المحتجزة كرهائن في مخيمات تندوف" مؤكدا أن "المملكة المغربية ما تزال ملتزمة، أكثر من أي وقت مضى، بوضع حد لهذه المأساة الإنسانية التي تقع مسؤوليتها التاريخية بالكامل على عاتق من يقف وراء هذه المؤامرة الانفصالية".
 
كيف أقنعت إسبانيا غالي بإعطاء بيان استجوب عبر الفيديو للقاضي

كشف رئيس الأركان السابق لأرانشا غونزاليس لايا ، كاميلو فيلارينو ، للقاضي في سياق قضية غالي ، أن الأخير رفض المثول أمام قاضي المحكمة الوطنية ، سانتياغو بيدراز ، بتهمة التعذيب والاحتجاز غير القانوني. والإبادة الجماعية. وأخيراً أقنعته إسبانيا بفعل ذلك. هذه هي القصة.

في مثوله أمام قاضي سرقسطة رافائيل لاسالا ، في سياق قضية غالي ، الذي دخل إسبانيا دون الخضوع لمراقبة جوازات السفر أو الجمارك ، قال رئيس مكتب أرانشا غونزاليس لايا السابق ، كاميلو فيلارينو ، إن الشؤون الخارجية يجب أن تقنع غالي. لتظهر. أمام قاضي المحكمة الوطنية ، تقرير لا رازون.

"قلنا لهم (غالي والوفد المرافق له) أنه كان إلزاميًا وفقًا للقانون الإسباني وأنه لا ينبغي عليهم البحث عن مشكلة تضاف إلى المشاكل التي قد تكون لديهم بالفعل. في الواقع ، قلنا له إنه يمكن أن يخضع لمذكرة تفتيش واعتقال إذا حاول تجنب الظهور "، تلا البيان على القاضي.

وزعم غالي أنه يتمتع بحصانة من الولاية القضائية كرئيس دولة لما يسمى بالجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية. "قلنا لهم إننا آسفون للغاية ، لكننا لم نعترف بهذه الجمهورية المزعومة وبالتالي لا نعترف بوضع إبراهيم غالي كرئيس الدولة. "

كما أوضح فيلارينو للقاضي أنه في ليلة 15 أبريل ، قبل ثلاثة أيام من وصول غالي إلى إسبانيا ، تلقى مكالمة "من مسؤول كبير من وزارة أخرى" سأله عما إذا كان يعرف أي شيء عن وصول إبراهيم غالي المحتمل. فى اسبانيا.

ورد على القاضي عندما سئل عن الوزارة التي جاء إليها هذا الشخص "كانت رئيسة ديوان النائب الأول لرئيس الحكومة".

في ذلك الوقت ، كانت النائب الأول لرئيس الحكومة كارمن كالفو. قالت غونزاليس لايا نفسها لفيلارينو في 16 أبريل / نيسان إنها تلقت "طلبًا رسميًا من دولة ثالثة لاستقبال إبراهيم غالي في إسبانيا". بعد 48 ساعة ، في 18 أبريل / نيسان ، أكدت أن القرار قد تم اتخاذه وأمرته بالتعامل مع الأوراق اللازمة لاستلامها.

 
6F67BD4D-F9AA-4F5E-A231-E9DBB6CEF42C.jpeg


حملة متداولة تطالب بإزالة اللغة الفرنسية كلغة أجنبية أولى و من المقررات الدراسية و تعويضها باللغة الانجليزية كونها لغة المستقبل
#نعم_للإنجليزية_بدل_الفرنسية_بالمغرب
 
1C0E53D3-B4A7-47D7-A062-AF68700089BE.jpeg



الوزير الأول الفرنسي يقول بأن تعلم الانجليزية هو طريقك لضمان مستقبل أفضل ، لماذا علينا نحن كمغاربة أن ندرس العلوم بالفرنسية إذا كان الفرنسيون أنفسهم يعتبرون الإنجليزية أفضل .
‎#نعم_للإنجليزية_بدل_الفرنسية_بالمغرب
 
مشاهدة المرفق 88394الوزير الأول الفرنسي يقول بأن تعلم الانجليزية هو طريقك لضمان مستقبل أفضل ، لماذا علينا نحن كمغاربة أن ندرس العلوم بالفرنسية إذا كان الفرنسيون أنفسهم يعتبرون الإنجليزية أفضل .
‎#نعم_للإنجليزية_بدل_الفرنسية_بالمغرب
اودي اجل ما يغير من ا الى ي
 
تحويل تدريس العلوم بالإنجليزية يجب أن يسهر عليه المجلس الأعلى لتربية والتكوين وللأسف كل الساهرين عليه هم من الطائفة الفرنكفونية بحيت تحويل البوصلة يجب أن يتم توطينه من البدايات من التعليم الأولى والمشكلة حتى في الأسر التى تستثمر في اللغة الفرنسية بصفة كبيرة جدا تم التعليم الابتدائي وكذالك حتى التعليم الجامعي والبحث العلمي الأكاديمي
الخلاصة
المطالب الشعبية يكون لها تأثير فقط عند الميل الشعبي والبحث عن تعلم الانجليزية بصفة أكبر من المتواجدة حاليا
الدولة مطالبة بتبني الانجليزية لغة ثانية رسمية وتدمج في الوثائق والمنشورات واللوحات التشوير من الطرق إلى أبواب الوزارات والجماعات والسماح لتوسع مدارس البريطانية والأمريكية ولو كبداية قطاع خاص وجامعات خاصة دولية
إصدار نشرة إخبارية أو قناة رسمية ناطقة بالإنجليزية برامج أطفال وثائقيات كل ما يلزم لجذب الاهتمام وتطوير اللغة الانجليزية لدى العموم فتح مخيمات ودور الشباب ببرامج دعم اللغة الانجليزية
التلميذ المغربي يجب له إهتمام كبير صراحة فكل المؤسسات التربوية ليست في الجودة اللازمة لتحمل مسؤولية الإصلاح وتطوير وتأهيل المكتسبات المعرفية
 
هل انفرطت العروة الوثقى بين العم سام و القارة العجوز .. ؟؟!

تابعنا كلنا في أخبار اليوم ما سماه وزير الخارجية الفرنسي ب "طعنة في الظهر"، و رغم اقتناعي التام بأن الفرنسيين مثلنا يعشقون التعابير الرنانة، إلا أن المشهد ككل يبدو صادما لهم، صفقة القرن بأكثر من 65 مليار يورو، طارت في رمشة عين، رغم أنهم قد وقعوا الاتفاقية مع أستراليا عام 2016، لكن المؤكد هو أن مياها كثيرة جرت تحت الجسور منذ ذلك الوقت.

القصة النهائية قد بدأت ملامحها في الظهور، الأمر يتعلق حلف أمريكي، بريطاني، إسرائيلي في طور التشكل، و قد بدأت ملامحه تتحدد شيئا فشيئا و أضيفت إليه أول دول الكومونولث البريطاني، إذ يبدو من الواضح أن العم سام و حلفاءه التقليديين، يفكرون في الإنسحاب من الحلف الأطلسي و تعويضه بحلف جديد، موجه هذه المرة نحو الصين تحديدا (و روسيا بشكل أقل في الوقت الحالي)، و أستراليا هي عقدة إستراتيجية أساسية في المواجهة المفتوحة مع الصين، خصوصا في منطقة بحر الصين الجنوبي التي أنشأت فيها الصين عشرات الجزر الصناعية، لتأمين محيطها الإقليمي عسكريا من حهة البحر، و هي التي تمثل الخاصرة الرخوة جغرافيا، و هو ما يجعلها مسرح معارك فعلية في حالة اندلاع مواجهات عسكرية في المنطقة، لكن الجديد هذه المرة، هو أن الولايات المتحدة الأمريكية قد باتت تتعامل بتوجس كبير مع الحلف الأطلسي و هو ما سبق أن عبر عنه الرئيس الأمريكي الأسبق دونالد ترامب بوضوح حين كان يلمح إلى مطالبة الدول العضوة في الحلف بدفع ثمن دفاع الولايات المتحدة الأمريكية عنها مستقبلا، و قد رد عليه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بتصريح وصف بالغريب وقتها، حين دعا الدول الأوروبية إلى التفكير جديا في إنشاء جيش خاص بالإتحاد الأوروبي لمواجهة الأخطار الإقليمية التي تهدد القارة، دون أن يقوم بتحديدها.

هذه المواقف المتباينة إلى حد التنافر، و التي لا تحدث عادة بين حلفاء حاربوا مع بعضهم البعض طيلة أكثر من قرن (منذ الجرب العالمية الأولى)، لم يكن بالإمكان تفسيرها في وقت صدورها، بل إن الأوروبيين قد تعاملوا مع ما قاله ترامب و كأنه نزق روتيني اعتادوا على صدوره منذ بداية حملته الانتخابية، لكن اليوم يمكننا القول أن ترامب لم يكن يتنمر على الأوروبيين كما اعتقدوا، بل كان يعبر عن بداية تحول نموذجي في السياسة الخارحية الأمريكية، مفاده أن العروة الوثقى قد انفصمت نهائيا، و لم يكن البريكسيت البريطاني في هذا الإطار إلا محطة أساسية من محطات هذه النقلة النوعية، و هذا ما يفسر اعتبار الأمريكيين و البريطانيين اليوم كون أستراليا و محيطها الإقليمي، مجالا خالصا لهم، و طعنة الظهر هاته، لها تفسير واحد لو وضعناها في البعد العسكري، لا نريد أنظمة تسليحية أخرى في هذه المنطقة الحساسة بالنسبة لمصالحنا الإستراتيجية غير أنظمتنا نحن فقط، و هذا ما يؤكده كون الغواصات التي سوف تبيعها الولايات المتحدة لأستراليا هي صناعة أمريكية، و بأنظمة تسليح بتكنولوجيا بريطانية.

الجميل في هذه القصة، هو أن المغرب مرة أخرى، يتموضع في الموقع الصحيح، أقول مرة أخرى، لأن المغرب سبق له أن اختار الجبهة المنتصرة قبل الاستقلال حتى حين اصطف إلى جانب الحلفاء خلال الحرب العالمية الثانية، ثم مرة ثانية في أوج الحرب الباردة بين المعسكر الشرقي و الغربي، و هذا ما جعل منه هدفا مشروعا في حسابات السياسة، لخصوم موضوعيين سعوا منذ الستينيات لزعزعة استقرار المملكة و الإطاحة بالنظام الملكي، على شاكلة ما وقع في مصر و العراق و ليبيا خلال موجة الناصرية و القومجية الفاشلة، و الجزائر تحديدا شكلت رأس الحربة الموجه نحو المغرب حينها، و لا زالت.
و هذا ما يحيلني على الإعتراف الأمريكي بمغربية الصحراء، الذي لا زالت الأسباب الحقيقية وراءه خافية تماما عن الجميع، فلا أحد حتى الآن إستطاع إيجاد تفسير منطقي لهذا التجول المفاجئ في الموقف الأمريكي، الذي صدم بدرجة أولى الحلفاء الأوربيين و جعلهم يتخذون ردود أفعال غريبة و عبثية، من قبيل ما قامت به ألمانيا في اليوم الموالي للإعلان الأمريكي، أو رد فعل إسبانيا التي فتحت صراعا ديبلوماسيا مباشرا مع المغرب كاد أن ينتهي بالقطيعة الديبلوماسية التامة بين البلدين، أمام صمت أمريكي تام، بل قطيعة فعلية بين جو بايدن و رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، بدأت برفض استقبال المكالمات الهاتفية القادمة من قصر المونوكلوا إلى البيت الأبيض طيلة شهور، و انتهت بمشهد هرولة بيدرو سانشيز إلى جانب جو بايدن في اجتماع دول الحلف الأطلسي أمام كاميرات الصحافة، محاولا الحصولعلى بضع ثوان من وقته الثمين، و تلك كانت الإهانة التي فهم بها الإسبان أن هناك تغييرا جذريا في المعادلة، و هو ما دفع سانشيز إلى إقالة وزيرة خارجية شا غونزاليس لايا، و تعويضها بوزير جديد (خوسي مانويل) حرص على أن يكون أول تصريح رسمي له خلال حفل تسليم السلط و تسلم مهامه الجديدة، هو وصف المغرب بـ”الصديق الكبير”، و التأكيد على ضرورة “العمل مع شركاء وأصدقاء إسبانيا وتعزيز علاقاتها، خاصة مع المغرب”، و هي البادرة الإيجابية التي تلتها تصريحات أخرى أكد من خلالها استعداد إسبانيا للحوار مع المغرب حول كل الملفات، بما فيها سبتة و مليلية المحتلتين، و فيما تسرب من أخبار فلا زالت المفاوضات مستمرة بشكل إيجابي بين البلدين، و هو ما أكده الملك محمد السادس في خطابه الأخير في نهاية شهر غشت الماضي بقوله : " وقد تابعت شخصيا، وبشكل مباشر، سير الحوار، وتطور المفاوضات. "، و لعل من غرائب الصدف التي لا تحدث عادة في عالم السياسة، هو أن رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز قد تلقى في نفس الليلة و مباشرة بعد نهاية الخطاب الملكي، إتصالا مباشرا من الرئيس الأمريكي جو بايدن، دام لمدة 25 دقيقة، تركت أثرها في نفسية سانشيز، لدرجة أنه أعلن الخبر في تويتات مفصلة د، أثارت سخرية الصحافة الإسبانية.

و رغم أن الجميع وقت إعلان الاعتراف الأمريكي -و أكثرهم لا زال على موقفه- أصروا على أن الإعتراف نفسه جاء كمقابل لعودة العلاقات الديبلوماسية بين المغرب و إسرائيل في إطار اتفاقات أبراهام، إلا أن أغلبهم قد أغفل تفصيلا مهما جدا، و هو الإتفاق العسكري الذي وقعته الولايات المتحدة الأمريكية مع المغرب في شهر أكتوبر من العام الماضي قبل صدور الاعتراف، و الذي يستمر ل 10 سنوات، و يشمل عقود تسليح ضخمة، و مناورات عسكرية مشتركة بقوات ضخمة و على امتداد جغرافي يشمل الصحراء المغربية و سواحل المحيط الأطلسي، بالإضافة إلى دعوة بريطانيا للقوات المسلحة للمشاركة في مناورات عسكرية مع الجيش البريطاني، يليه رفض المغرب لعرض فرنسي نقله رئيس أركان الجيوش الفرنسية فرانسوا لوكوانتر خلال زيارته الأخيرة، لشراء مقاتلات Rafale بأثمنة فرنسية، ليتبين بعدها مباشرة أن المغرب مهتم جدا باقتناء مقاتلات F-15 الأمريكية، هذا الاتفاق و ما تلاه من مواقف ديبلوماسية مغربية متشددة من المغرب في إتجاه ألمانيا و إسبانيا، بالإضافة إلى الفتور الذي يخيم على العلاقات المغربية الفرنسية حاليا، بسبب إصرار الفرنسيين على الإستمرار في دعم و حماية الطغمة العسكرية الحاكمة في الجزائر، كل هذه شواهد واضحة تبين أن هناك وضعا إقليميا جديدا ترسم معالمه بتأن شديد خلال الخمس سنوات الأخيرة، و يرتكز على تغير واضح في الثوابت الديبلوماسية التي تأسست عليها علاقة الولايات المتحدة الأمريكية بالأوروبيين، و الهدف الأكبر في الخلفية، هو مواجهة الصين بشكل جدي و مباشر خلال السنوات القادمة، لكن دون الاعتماد على القارة العجوز كما جرت العادة منذ نهاية الحرب العالمية الثانية.

ملحوظة : أعلن اليوم رسميا عن توقيع اتفاقية تعاون تنص على مبدأ عدم التدخل في الشؤون الداخلية و احترام سيادة و سلامة أراضي كلا البلدين، بين البرلمان المغربي الحبيب المالكي رئيس مجلس النواب و رئيس الجمعية الوطنية الشعبية الصينية.

ضع هذا الخبر تحديدا في المكان المناسب لكي تكتمل الصورة النهائية في ذهنك، لأن الدول لا توقع إتفاقيات على سبيل تزجية الوقت و محاربة الملل.
 
عودة
أعلى