مدينة "نور" بحدائق العاصمة

-باستثمارات 32 مليار دولار
-تضم 140 الف وحدة سكنية
-تستوعب 600 الف نسمة

المرحلة الأولى تتسلم خلال 5 أعوام.

هذه هي مصر بعد ٧ سنوات من تنصيب الرئيس السيسي

FB_IMG_1623201550810.jpg
FB_IMG_1623201530451.jpg
FB_IMG_1623201532461.jpg
FB_IMG_1623201541357.jpg
 
مدينة "نور" بحدائق العاصمة

-باستثمارات 32 مليار دولار
-تضم 140 الف وحدة سكنية
-تستوعب 600 الف نسمة

المرحلة الأولى تتسلم خلال 5 أعوام.

هذه هي مصر بعد ٧ سنوات من تنصيب الرئيس السيسي

مشاهدة المرفق 78246مشاهدة المرفق 78247مشاهدة المرفق 78248مشاهدة المرفق 78249
الحقيقه عدد المدن التى تبنى فى وقت واحد فى مصر رهيب لكن هل يوجد قدره ماليه لدى المجتمع المصرى لملئ كل هذه المدن الجديد وبهذه الاسعار
 
الحقيقه عدد المدن التى تبنى فى وقت واحد فى مصر رهيب لكن هل يوجد قدره ماليه لدى المجتمع المصرى لملئ كل هذه المدن الجديد وبهذه الاسعار
أكثر مما تتخيل بكثير ...مصر هي الثانيه أفريقيا في حجم الثروات الفردية الخاصة ب ٢٨٢ مليار دولار ..هذا هو المعروف رسميا أما ما تحت البلاطه فأكثر 😁


كل المدن التي يتم إنشاؤها توفر كل الاحتياجات لكل الشرائح بدايه من الطبقه محدودة الدخل ثم الطبقة الوسطى والطبقة الوسطى العليا والطبقة الثرية
 
السبــــــع العجــــــــاف
سنوات حكم الزيزى



انك تختلف مع السيسى ده حقك محدش يقدر يكلمك لكن تقول عن سنوات حكمه انهم سنوات عجاف ده تزوير لحقائق موجوده على الارض
 
ما هى الاحتفالات المقررة فى ذكرى 30 ستة ؟!
وهل هناك عروض عسكرية عند افتتاح مقر ((الكفتاجون))) ؟؟؟؟
سأرد عليك عندما تكون طريقة كلامك فى مستوى منتدى عسكرى وليس مجارى التواصل الاجتماعى
 

ما هى الوعود التى لم تتحقق؟
اجب بدون كلام مرسل
ثم أن وكالة رصد تابعة لجماعة الاخوان #
وكفى أنه دمر ودحر # # ويعمل بكل جهد لرفع شأن وطنه
 
السبــــــع العجــــــــاف
سنوات حكم الزيزى



انه الكذب بعينه
وما رأيك فى سنوات حكم "هنية" هانم وأخواتها مشعلة والزهارة وباقى الشلة أبناء وأحفاد من أضاعوا أوطانهم وباعوها
 
  • إعجاب
التفاعلات: MOD
ما هى الاحتفالات المقررة فى ذكرى 30 ستة ؟!
وهل هناك عروض عسكرية عند افتتاح مقر ((الكفتاجون))) ؟؟؟؟
حياتنا أصبحت كلها إنجازات وإحتفالات منذ رحيل بوم الشؤم # من أبناء الجماعة #
 
ــ نورس للدراسات:

ــ مصر توقع اتفاقيات بقيمة 2 مليار دولار مع فرنسا لتمويل قطاعات النقل والبنية التحتية والكهرباء والتأمين الصحي.

ــ الدفاع الفرنسية قالت أن مصر دولة مفتاح إرساء الاستقرار في المنطقة

ــ 800 ألف خريج مصري يدخل إلى سوق العمل كل عام، وازدياد عدد السكان بمعدل مليونين كل عام

ــ في المقابل يقول نظام السيسي أن معدل النمو الاقتصادي 5% ( 2.5 % من النفط والغاز) و 2.5% من قطاع العقارات والبناء (إعمار غزة كانت دفعة أمريكية قوية للسيسي).

ــ كان الجيش حجر الأساس للدولة القومية الاشتراكية في مصر منذ انقلاب عام 1952، وما زال، مع تغير الدولة لدولة عسكرية، وسماح السيسي للجيش والمخابرلت العسكرية بالسيطرة على الاقتصاد، من الصلب والأسمنت إلى الزراعة ومصايد الأسماك والطاقة والرعاية الصحية والأغذية والمشروبات، وحتى وسائل الإعلام

ــ تعمل الشركات العسكرية في 19 من أصل 24 صناعة في مصر، مما يهدد بانهيار القطاع الخاص لعدم إمكانيته التنافس، وبسبب كورونا، أغلق قطاع السياحة وسحب المستثمرون ما لا يقل عن 13 مليار دولار ، فلجأ السيسي إلى صندوق النقد الدولي للاستدانة، وحصل على أكثر من 7 مليارات دولار على شكل قروض، مما رفع إجمالي الديون المستحقة للصندوق إلى 19 مليار دولار (ثاني أكبر مبلغ بعد الأرجنتين).

ــ من المتوقع أن ترتفع نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي إلى 93%، في حين أن المصادر الرئيسية للعملات الأجنبية في مصر عرضة لعوامل خارجية لا تسير عليها مصر وهي (السياحة والتحويلات من المغتربين وتدفقات المحافظ المالية في الدين المحلي).

ــ يبدو جليا أن السيسي يقود مصر بسرعة نحو انهيار اقتصادي، أسوة بباقي الأنظمة العربية، ويقوم بإطعام الجيش على حساب باقي المصريين، وبالتالي يدفع دون شعور الى مواجهة مستقبلية بين الجيش والشعب





 
ــ نورس للدراسات:

ــ مصر توقع اتفاقيات بقيمة 2 مليار دولار مع فرنسا لتمويل قطاعات النقل والبنية التحتية والكهرباء والتأمين الصحي.

ــ الدفاع الفرنسية قالت أن مصر دولة مفتاح إرساء الاستقرار في المنطقة

ــ 800 ألف خريج مصري يدخل إلى سوق العمل كل عام، وازدياد عدد السكان بمعدل مليونين كل عام

ــ في المقابل يقول نظام السيسي أن معدل النمو الاقتصادي 5% ( 2.5 % من النفط والغاز) و 2.5% من قطاع العقارات والبناء (إعمار غزة كانت دفعة أمريكية قوية للسيسي).

ــ كان الجيش حجر الأساس للدولة القومية الاشتراكية في مصر منذ انقلاب عام 1952، وما زال، مع تغير الدولة لدولة عسكرية، وسماح السيسي للجيش والمخابرلت العسكرية بالسيطرة على الاقتصاد، من الصلب والأسمنت إلى الزراعة ومصايد الأسماك والطاقة والرعاية الصحية والأغذية والمشروبات، وحتى وسائل الإعلام

ــ تعمل الشركات العسكرية في 19 من أصل 24 صناعة في مصر، مما يهدد بانهيار القطاع الخاص لعدم إمكانيته التنافس، وبسبب كورونا، أغلق قطاع السياحة وسحب المستثمرون ما لا يقل عن 13 مليار دولار ، فلجأ السيسي إلى صندوق النقد الدولي للاستدانة، وحصل على أكثر من 7 مليارات دولار على شكل قروض، مما رفع إجمالي الديون المستحقة للصندوق إلى 19 مليار دولار (ثاني أكبر مبلغ بعد الأرجنتين).

ــ من المتوقع أن ترتفع نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي إلى 93%، في حين أن المصادر الرئيسية للعملات الأجنبية في مصر عرضة لعوامل خارجية لا تسير عليها مصر وهي (السياحة والتحويلات من المغتربين وتدفقات المحافظ المالية في الدين المحلي).

ــ يبدو جليا أن السيسي يقود مصر بسرعة نحو انهيار اقتصادي، أسوة بباقي الأنظمة العربية، ويقوم بإطعام الجيش على حساب باقي المصريين، وبالتالي يدفع دون شعور الى مواجهة مستقبلية بين الجيش والشعب







نفس الكلام يقال منذ ٢٠١٣ مع تغيير بعض الارقام فى كل مره وبدون اى منطق
على العموم الاتفاقيه مع فرنسا بقيمة ٤مليار يوروا وهى فى شكل استثمارات




تصريحات وزير الاقتصاد والمالية الفرنسي عقب لقائه رئيس الوزراء :

"لومير": توجيهات من الرئيس "ماكرون" بتعزيز الشراكة الاستراتيجية مع مصر
القرارات الشجاعة التي تتخذها مصر على مدار السنوات الخمس الماضية أسهمت في توقيع اتفاقيات بحوالي 4 مليارات يورو اليوم

ما تم توقيعه اليوم من اتفاقيات ثمار عمل ستة أشهر متواصلة .. والحكومة الفرنسية تُولي اهتماما كبيرا بالتعاون مع القاهرة

أتمنى أن تكون هذه الزيارة بداية لعقد جديد من التبادل الاقتصادي بين البلدين

عقب لقاء الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، بوزير الاقتصاد والمالية الفرنسي، والتوقيع على عدد من اتفاقيات التعاون المشترك بين مصر وفرنسا، أدلى "برونو لومير"، وزير الاقتصاد والمالية الفرنسي، بتصريحات تليفزيونية بمقر مجلس الوزراء، أعرب في مستهلها عن سعادته بزيارة القاهرة للمرة الثانية خلال عامين، مشيراً إلى مقابلة الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، والتي تمت صباح اليوم، واصفا هذا اللقاء بأنه كان مثمرا للغاية، لافتاً كذلك إلى اللقاء الذى عقد مع الدكتور مصطفى مدبولي، وعدد من الوزراء المصريين.

وخلال تصريحاته، أشار وزير الاقتصاد والمالية الفرنسي إلى حرص بلاده على إقامة تعاون اقتصادي ومالي وثيق للغاية مع مصر، مؤكداً أن الحكومة الفرنسية تُولي اهتماماً كبيراً بالتعاون مع القاهرة، وهو ما يأتي تنفيذا لتوجيهات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الخاصة بتعزيز الشراكة الاستراتيجية مع مصر، والبناء على الزيارة المهمة التي قام بها الرئيس السيسي إلى فرنسا في ديسمبر الماضي، موضحاً أن ما تم توقيعه اليوم من عقود واتفاقيات يأتي في هذا الإطار تجسيداً لهذه الشراكة الاستراتيجية القائمة بين البلدين.

وقال الوزير الفرنسي: ما تم توقيعه اليوم من عقود واتفاقيات يأتي كثمار لعمل ستة أشهر متواصلة تعاونت خلالها وزارة المالية والاقتصاد الفرنسية مع نظرائها من الوزارات والجهات المعنية في مصر، متوجهاً للمسئولين المصريين بالشكر على جهودهم وتعاونهم طوال الفترة الماضية.

وأضاف : تصل القيمة الاجمالية للعقود والاتفاقيات، التي تم توقيعها، إلى نحو 4 مليارات يورو، وهو ما يعكس حجم وأهمية هذه الاتفاقيات، مؤكداً أن بلاده تلتزم من خلالها بتوريد 55 عربة قطار في إطار تنفيذ خطة تطوير الخط الأول لمترو انفاق القاهرة، إلى جانب تقديم تمويل مالي يصل إلى 800 مليون يورو من جانب الخزانة الفرنسية بتسهيلات كبيرة بهدف تنفيذ هذه الخطة، لافتا إلى الأهمية الكبيرة التي يمثلها الخط الأول لمترو الأنفاق لقاطني القاهرة الكبرى المستخدمين لهذا الخط ، حيث يتجاوز عدد الركاب 5 ملايين راكب يوميا.

وقال الوزير الفرنسي : قمنا أيضا بإجراء مباحثات حول النقل من أجل تنفيذ الخط السادس من مترو أنفاق القاهرة، حيث تتجاوز القيمة الإجمالية في الاتفاقية المخصصة لتنفيذ هذا الخط 2 مليار يورو، مشيرا أيضا إلى أنه من ضمن الاتفاقيات التي تم توقيعها اليوم، تقدم الوكالة الفرنسية للتنمية التزاماتها التي تتجاوز المليار يورو، كما يتضمن الاتفاق عدة مشروعات أخرى للنقل سيتم تنفيذها في مواقع أخرى غير مدينة القاهرة، منها مشروعات للنقل والمواصلات بمحافظة الإسكندرية.

كما أوضح الوزير الفرنسي أن الاتفاق يتعلق كذلك بمجالات أخرى مثل تنفيذ مشروعات المياه ومعالجة المخلفات، كما تلتزم فرنسا بموجب الاتفاقيات بتقديم دعم لمصر في مجال الحماية الاجتماعية بقيمة 150 مليون يورو، مؤكدا أنه بموجب القيمة الإجمالية للاتفاقيات التي تم توقيعها اليوم والذي تصل إلى 4 مليارات يورو، تصبح فرنسا شريكا اقتصاديا مهما لمصر، كما أن مصر بذلك تعد أول دولة مستفيدة من التسهيلات والدعم المقدم من الخزانة العامة الفرنسية.

وأشار وزير المالية الفرنسي إلى تعدد مجالات التعاون الاستراتيجي بين مصر وفرنسا؛ فهي تتنوع بين مشروعات للمياه ومعالجتها، والطاقة المتجددة، والنقل، وأيضا الجامعة الفرنسية، كما أنها تشمل كذلك قطاع التأمين الصحي، مؤكدا أن كل هذه المجالات تشهد على تنوع أوجه التعاون الاستراتيجي بين البلدين.

وقال الوزير الفرنسي: في ظل السياق الحالي الذي تستعد فيه البلدان؛ مصر وفرنسا لمواجهة التداعيات الاقتصادية الناجمة عن الأزمة الصحية، وفي الوقت أيضا الذي تعمل فيه الدولتان على استعادة معدلات النمو الاقتصادي، أتمنى أن تكون هذه الزيارة بداية لعقد جديد من التبادل الاقتصادي بين البلدين، لافتا إلى أن هذا التعاون قائم بالأساس على الصداقة القوية بين شعبينا، وكذلك على متانة العلاقة بين رئيسي البلدين.

وأضاف : هذا التعاون الاستراتيجي القوي، وهذه الاتفاقيات لم يكن التوصل إليها إلا من خلال القرارات الشجاعة التي تتخذها مصر على مدار السنوات الخمس الماضية، والتي استطاعت مصر من خلالها تحقيق معدل نمو في 2020 يتجاوز 2,2%، وسنواصل العمل المشترك خلال الأسابيع والأشهر المقبلة؛ من أجل فتح مجالات جديدة للتعاون.

واختتم وزير المالية والاقتصاد الفرنسي تصريحاته بالقول: ونحن في هذه المرحلة التي ننتظر فيها فتح مجالات جديدة للتعاون المشترك بين البلدين، يستدعيني الإشارة إلى أن مجال السياحة يمثل أهمية كبيرة لمصر، معربا عن أمله في أن يُعاود الفرنسيون القدوم إلى مصر كواجهة سياحية مهمة عندما تسمح الظروف الصحية بذلك.
 
عاد زخم أحكام الإعدام عند النظام العسكري في مصر

يا رب فرج كرب المظلومين وأهلك فرعون مصر وحاشيته

 
عودة
أعلى