متجدد ملف الساحة الفلسطينية



"إن المقاتل الغير واعي سياسيًا كأنما يوجه فوهة البندقية إلى صدره"..

يوافق اليوم 2 آب/أغسطس عام 1926: ذكرى ميلاد حكيم الثورة الفلسطينية وضميرها الدكتور جورج حبش، وقد ولد في مدينة اللد، وأسس لاحقًا حركة القوميون العرب والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين.


1.jpg

 


كي لا ننسى 35 عاماً على مجزرة تل الزعتر !

1.jpg



" الله يلعن روحك يا حافظ " !

يحرق جنبه للمقبور " ذيل الكلب حافظ اسد " الذي ساعد الميليشيات المسيحية اللبنانية على مجزرة تل الزعتر مثله مثل شارون

في أواخر حزيران عام 1976 بدأ حصار مخيم تل الزعتر الفلسطيني من الجيش السوري والقوات المارونية اللبنانية التي تتألف من: حزب الكتائب بزعامة بيير الجميل وميليشيا النمور التابعة لحزب الوطنيين الأحرار بزعامة كميل شمعون وميليشيا جيش تحرير زغرتا بزعامة طوني فرنجيه وميليشيا حراس الأرز

إبادة جماعية تمت في حق سكان المخيم الذي يقطنه (20) ألف فلسطيني و(15) الف لبناني مسلم لجؤوا إليه بعد أن تم قطع الماء والكهرباء والطعام عن المخيم قبل المذبحة ولمدة زادت عن (52) يومًا، تعرض خلالها الأهالي لقصف عنيف (55000 قذيفة) بمدافع الميدان و راجمات الــ 122 ملم ومنعت فرق الاسعاف و الصليب الأحمر من دخوله مما أدى إلى القضاء على المقاتلين المتحصنين بالمخيم وأهاليهم بالكامل حيث طالب الأهالي الناجون من المذبحة فتوى تبيحُ أكلَ القطط و القوارض كي لا يموتوا جوعاً !

سقط مخيم تل الزعتر في 14-8-1976، بعد أن كان قلعةً حصينة أنهكها الحصار فدخلته المليشيات المسيحية اللبنانية تحت غطاء حليفها الجيش البعثي السوري وارتكبت فيه أفظع الجرائم من هتكٍ للأعراض وبقرٍ لبطون الحوامل وذبحٍ للأطفال والنساء والشيوخ وكذلك ارتكبوا المجازر والجرائم من اغتصابٍ وهدم البيوت وإبادة الأطفال وسلب الأموال في مخيمي “جسر الباشا” و“الكارنتينا” الذين سقطا بيد الكتائب قبل تل الزعتر​











 

نحن المحاصرون و ليس غزة الباسلة ..........


غزّة تُضيئُ السماءَ كرامةً بصواريخها فوق خذلان التطبيع والخيانة العربية
صورة لدفعة من صواريخ المقاومة تنطلق من قطاع غزة على المغتصبات الصهيونية رداً على الغارات الصهيونية المتكررة



1.jpg
 

إلى الانظمة " الخايسة " التي تتهم الفلسطيني بـــ الإرهاب إسمعوا الرجل !

 

من " Hastings " المملكة المتحدة شكراً للمتضامنين الاجانب وقفتهم مع غزة

 
عودة
أعلى