متجدد ملف الساحة التركية

ما زال الوقت مبكر عهل كلام لسا سنتين للانتخابات
نعم لكن مصير حزب السعاده و مصير تحالف الحزب مع احزاب المعارضة او الانتقال معسكر الحكومه ، مرهون بالانتخابات الداخليه للحزب ..

سوف يكون مكسب كبير للأردوغان لو انظم حزب السعاده لتحالف الجمهور الداعم له ...

و كما وسوف يضمن الرئيس التركي اصوات جزء كبير من انصار الإسلاميين و احزاب اليمين التركي تحت لواء تحالفه ..
 

" أخص " !
كنا نقول سابقاً ان اردوغان و حزب العدالة غير مسؤلين عن العلاقات التركية - الصهيونية
اما واردوغان يتمتع بكل صلاحياته مع معارضة تركية ضعيفة و هكذا موقف !!!
سقط قناع تأييد القضية الفلسطينية و حق الشعب الفلسطيني و القدس الذي لم يبقى قريب او غريب إلا و تاجر فيه
يا الله ما إلنا غيرك يا الله

 

" أخص " !
كنا نقول سابقاً ان اردوغان و حزب العدالة غير مسؤلين عن العلاقات التركية - الصهيونية
اما واردوغان يتمتع بكل صلاحياته مع معارضة تركية ضعيفة و هكذا موقف !!!
سقط قناع تأييد القضية الفلسطينية و حق الشعب الفلسطيني و القدس الذي لم يبقى قريب او غريب إلا و تاجر فيه
يا الله ما إلنا غيرك يا الله


أردوغان يجثو أمام الغاز
عند الاختبار ظهر على سجيته
 
كنت أعلم ان زيادة تركيا لتعاونها مع محمود عباس علامة على قرب تحسن علاقتها مع الاحتلال الإسرائيلي
 

" أخص " !
كنا نقول سابقاً ان اردوغان و حزب العدالة غير مسؤلين عن العلاقات التركية - الصهيونية
اما واردوغان يتمتع بكل صلاحياته مع معارضة تركية ضعيفة و هكذا موقف !!!
سقط قناع تأييد القضية الفلسطينية و حق الشعب الفلسطيني و القدس الذي لم يبقى قريب او غريب إلا و تاجر فيه
يا الله ما إلنا غيرك يا الله



رحم الله السلطان المعظم عبدالحميد خان الثاني.
 

" أخص " !
كنا نقول سابقاً ان اردوغان و حزب العدالة غير مسؤلين عن العلاقات التركية - الصهيونية
اما واردوغان يتمتع بكل صلاحياته مع معارضة تركية ضعيفة و هكذا موقف !!!
سقط قناع تأييد القضية الفلسطينية و حق الشعب الفلسطيني و القدس الذي لم يبقى قريب او غريب إلا و تاجر فيه
يا الله ما إلنا غيرك يا الله



لا تبالغ فى الحكم على الامور والاحداث يا اخ ذياب !!!
 
‏أفشلت قوات الأمن التركية مفجراً انتحارياً من حزب العمال الكردستاني (يحمل عدة كيلوغرامات من المتفجرات) من سوريا في نصيبين. ألعاب خطرة جديدة على قدم وساق، بالتزامن مع الهستيريا التي تغذيها وسائل التواصل الاجتماعي ضد اللاجئين.

 
مقال هام وغني يتحدث عن ظروف نشأة الإسلام السياسي التركي:

شرح حالة الإسلام السياسي التركي، والعلاقة الملتبسة لدى البعض بينه وبين الإسلام السياسي العربي، وجماعة الإخوان المسلمين على وجه الخصوص، حيث يُعتقد عربيا على نطاق واسع أن أردوغان إخواني، ويبالغ البعض بوصفه المرشد الحقيقي للتنظيم الدولي للجماعة، ولفهم طبيعة هذه العلاقة بعيدا عن الدجل والاستقطاب السياسي كان علينا شرح طبيعة الإسلام التركي فكريا، والانتقال اليوم للحديث عن شقه السياسي، ولذلك أنصح من لم يطلع على المقال الأخير بالعودة إليه ليتمكن من فهم أكثر عمقا لهذه المسألة

كما أسلفنا الإسلام السياسي التركي مختلف جذريا عن نظيره العربي، فقد بدأت أولى إرهاصاته مع بديع الزمان النورسي فور سقوط الدولة العثمانية، إلا أنه تراجع فيما بعد عن العمل السياسي، واختزل نشاطه بالعمل الدعوي الديني، ولم يكن للإسلام السياسي أي وجود حتى وصول عدنان مندريس التتري الأصل لرئاسة مجلس الوزراء عام 1950م. وبدئه لحركة إصلاحات سياسية واقتصادية، مستفيدا من مشروع مارشال اقتصاديا، ومبدأ ترومان عسكريا لحماية تركيا من المد الشيوعي، ومع انتهاء المعونات الاقتصادية الأمريكية، وبدء تراجع الأوضاع المعيشية للشعب، قاد مجموعة من الضباط الشبان الذين تلقوا تعليما عسكريا في أمريكا يوم 27 مايو/أيار 1960م. أول انقلاب عسكري في تاريخ تركيا الحديثة بقيادة العقيد ألب أرسلان ترك، ورغم غموض أسباب هذا الانقلاب، ووجود الكثير من الفرضيات والنظريات حوله، إلا أن أحد أسبابه كانت تخفيف القيود العلمانية القسرية المجحفة التي اتخذتها الحكومة التركية منذ زمن أتاتورك، وعودة الأذان مرة أخرى باللغة العربية، وكان هدف مندريس من هذه الخطوات التصالح مع الهوية الإسلامية للشعب، لمواجهة تنامي قوة التيارات الاشتراكية بالتزامن مع الأزمة الاقتصادية، ولذلك قدم هؤلاء الضباط أنفسهم في بيان الانقلاب على أنهم حماة للنظام العلماني، وللتحالف مع الغرب، وموالين لحلف الناتو وبغداد، هذا ويحظى مندريس بتقدير من التيارات الإسلامية التركية حتى الأن، وذلك على الرغم من كونه لم يكن منتميا لأي تيار إسلامي، ولكنه مثل أول محاولة كما يعتقدون لاستعادة الهوية الإسلامية للأتراك بغض النظر عن دوافعه

بعد إعدام العسكريين لعندنان مندريس في 17 سبتمبر/أيلول 1961م. لم يكن هناك أي وجود لتيار الإسلام السياسي، حتى أسس نجم الدين أربكان. حزب النظام الوطني بالتحالف مع الحركة الدينية النورسية، ويمكن التأريخ لتيار الإسلام السياسي من 1970م. عام تأسيس الحزب.

لم يكن لدى أربكان أي علاقة مع جماعة الإخوان المسلمين، حيث كانت حياته ودراسته ما بين تركيا وألمانيا، والحركة الإسلامية التركية فكريا ليست بحاجة لتستورد أفكار من تنظيم خارجي، فلديها مواردها الفكرية الدينية المستمدة من الحركة النورسية، وحركات صوفية تمتد بطول البلاد وعرضها، وسياسيا تاريخ مجيد للأتراك ممثلا في الدولة العثمانية، وأيديولوجيا الخلافة الإسلامية التي كانت إسطنبول مقرها، والتي أصبحت اللقب الأول لسلاطين بني عثمان منذ تولي عبد الحميد الثاني قيادة السلطنة عام 1876م. بينما كان تنظيم الإخوان في ذلك الوقت شبه منهار، ولم يعود إلى الحياة من جديد إلا في النصف الثاني من سبعينات القرن الماضي بعدما تلقى دعما قويا من الرئيس المصري الأسبق السادات.

أصبح للحركة الإسلامية التركية آباء ثلاث مؤسسين، بديع الزمان النورسي الأب الروحي للإسلام الدعوي، وفتح الله كولن الأب الروحي للإسلام الاجتماعي، ونجم الدين أربكان الأب الروحي للإسلام السياسي، والأخير يستغل جمهور كلا الحركتين، وأتباع الطرق الصوفية، والجمهور التركي المحافظ للتصويت له، وقد دخل في عدة صراعات مع جناحي النظام العلماني الأتاتوركي المتشدد الجيش والقضاء، وتعرض حزبه الأول للحل بعد تأسيسه بتسعة أشهر، وأسس بدلا منه حزب السلامة الوطنية عام 1972م. ليدخل وللمرة الأولى حزب ذو توجه إسلامي للبرلمان، بل ويصبح شريكا لحزب الشعب الجمهوري العلماني الذي أسسه أتاتورك في حكومة ائتلافية عام 1974م. وتولى أربكان منصب نائب رئيس مجلس الوزراء.

عام 1980م. قاد قائد الجيش التركي كنعان إيفرين انقلابا عسكريا، أدى هذا الانقلاب لتعطيل الدستور، وحل حزب أربكان الثاني، ودخوله السجن وتجميد الحياة السياسية، وفقدان الإسلام السياسي لأي ممثل له على الساحة التركية، لكن ومع وصول تورغوت أوزال. ذو الأصول الكردية لرئاسة مجلس الوزراء عام 1983م. انتهجت تركيا على يديه سياسة جديدة منفتحة على الشرق والعالم الإسلامي حيث كان أوزال متدينا، وينتمي للطريقة الصوفية النقشبندية، وروي أنه كان يصلي في القصر الرئاسي بعد وصوله للرئاسة سرا، فقد كان شديد الحذر والدهاء في تعامله مع العسكريين، وقد عوض وجود أوزال غياب الإسلام السياسي لكونه أول زعيم تركي يدرك استحالة الاندماج مع الغرب، ويبدأ بشكل عملي إعادة النظر في تلك النظرية التي تبنتها الجمهورية التركية منذ قيامها علم 1923م. بالتوجه صوب الغرب، وأن العالمين العربي والإسلامي يعيشان حالة من التخلف والرجعية، ولا يوجد شيء يمكن لتركيا أن تجنيه من العلاقة معهما.

تطورت تركيا اقتصاديا في عهد أوزال، وقام بعدة زيارات هي الأولى لمسئول تركي رفيع المستوى لبلدان عربية وإسلامية، وانتهج سياسة اقتصادية ليبرالية تحررية، وقد أدت هذه السياسة لتلقيه دعما غربيا حيث كان الجيش التركي محافظا من الناحية الاقتصادية، ومتوجسا مرتابا من الانفتاح على الخارج والاستثمارات الأجنبية، كما جمعته علاقة صداقة وطيدة مع مؤسس حركة (الخدمة الإسلامية). فتح الله كولن، وسمح للأخير بنشاط أكبر لحركته داخل تركيا، ودخول العديد من أفراد الحركة لمؤسسات الدولة، ومع النجاحات الاقتصادية التي تحققت تراجع دور الجيش، وبدأ أوزال حركة انفتاح سياسي أدت لعودة أربكان مرة أخرى للعمل السياسي، وأسس حزبه الثالث (الرفاه). وصولا لتشكيله حكومة ائتلافية برئاسته مع حزب الطريق القويم العلماني بزعامة السياسية التركية الشهيرة ذات الأصل البوسني تانسو تشيلر، عام 1996م.

يدين الإسلام السياسي بالفضل من بعد مندريس لرئيس مجلس الوزراء، والرئيس التركي تورغوت أوزال، ورغم عدم انتماء كلا الزعيمين للحركة الإسلامية إلا أن سياسات الأول التصالحية مع الهوية الإسلامية، وسياسات الثاني الاقتصادية ونجاحه فيها، وانفتاحه على العالم العربي والإسلامي، وتخفيفه لقيود الجيش على التيار الإسلامي كان له بالغ الأثر في تمكينه لاحقا، ولذلك قرر الرئيس التركي السابق عبد الله جول عام 2012م. فتح تحقيق في ملابسات وفاته عام 1993م. التي يعتقد البعض أنها نتيجة لتسميمه، وذلك لرفض الجيش لمجمل سياساته، وسعيه لإيجاد حل للأزمة الكردية، وبالفعل تم فتح قبره وتشريح جثمانه، وثبت أن جسده احتوى على كميات كبيرة من السم، لكن لم يتمكن المحققين من تحديد ما إذا كانت هذه الكميات تم دسها له بشكل متعمد، أم أنها نتيجة لتراكمات زمنية طويلة وقد سعى الإعلام الموالي لرجب طيب أردوغان، في استغلال هذه الحادثة، ونتائج التحقيق التي ظهرت أخيرا، وشعبية أوزال الكبرى في التلميح بدور لجماعة كولن في قتله، وذلك لموقفها المتشدد تجاه القضية الكردية، وليستغلها أردوغان في صراعه مع كولن لتشويه صورته.

في انقلاب عسكري أبيض سمي "انقلاب المذكرة" التي تقدم بها قادة أركان الجيش التركي، وأتهموا فيها أربكان بسعيه لتقويض النظام العلماني للجمهورية التركية، وعلى إثره قدم استقالته من الحكومة عام 1997م. وتم حظر مشاركته وحزبه بالعمل السياسي مدة خمس سنوات، إلا أن الحزب أعاد تشكيل نفسه باسم جديد (حزب الفضيلة). عام 1998م. وحقق نتائج جيدة بانتخابات برلمان 1999م. ونجح أحد شبابه في انتخابات بلدية إسطنبول المدينة الأكثر أهمية في تركيا وهو رجب طيب أردوغان.

يمكن اعتبار أربكان ثوريا ذو توجه قومي تركي إسلامي، حيث كانت له مواقف واضحة بالعداء مع إسرائيل، وسعى أكثر من مرة لقطع العلاقات معها، وذلك أثناء وجوده بالمعارضة، وكذلك دعا لعلاقات أكثر قوة ومتانة مع العرب والعالم الإسلامي، وأسس عام 1997م. مجموعة الدول الثماني الإسلامية النامية، والتي ضمت لجانب تركيا كلا من (مصر – إيران – باكستان – بنجلاديش – نيجريا – ماليزيا – إندونيسيا). إلا أن سياساته الاقتصادية كانت فاشلة، ولم يتمكن من تحقيق أي نجاح يذكر، وغلبت عليه الشعارات أكثر من الأفعال، ولما لم يجد لديه أي شيء حقيقي يقدمه للمواطن التركي توجه نحو استخدام الدين بشكل فج في الدعاية السياسية، وأصبحت سياساته أكثر اضطرابا وتضاربا، فعقد اتفاقية تعاون أمني وعسكري مع إسرائيل ليطمئن الغرب والجيش، ثم بعد دخوله السجن وحظر ممارسته للعمل السياسي، دفع الحزب لمواجهات إعلامية أضرت بصورة الحزب والتيار الإسلامي مثل إصراره على دخول النائبة مروة قاوقجي بالحجاب للبرلمان، وهو ما يخالف النظام القانوني التركي وقتذاك وهيج الرأي العام ضد الحزب، بجانب إدارته للحزب بشكل استبدادي من داخل محبسه، وفرضه لشخصية محمد رجائي قوطان. على شباب الحزب ليكون رئيسا له، بينما كان المرشح المنافس الشاب عبد الله جول، وكان لمجمل هذه السياسات الأثر على وحدة الحزب من الداخل بجانب صدور قرار من المحكمة الدستورية التركية بحل الحزب عام 2001م. فاتجه شبابه للانشقاق وتأسيس حزب العدالة والتنمية في نفس العام، مقابل إعادة أربكان لحزبه كالعادة باسم جديد وهو حزب السعادة، وفي هذا الوثائقي سيجد القراء الراغبين بالتوسع تفاصيل كاملة عن هذه الحقبة، وملابسات نشأة حزب العدالة والتنمية

في عام 2010م. اتهم أربكان حزب العدالة والتنمية بقيادة أردوغان بإغراق البلد في الديون، وزيادة نسبة الفقر والبطالة، وأن ما يدعون أنها تنمية ما هي إلا خدعة كبرى، ووصل به الأمر بأن اتهم أردوغان بالخداع وتلقيه دعما صهيونيا!
 
المخابرات التركية تُسقط شبكة تجسس للموساد الإسرائيلي وتعتقل 15 شخصاً
تمكنت وكالة الاستخبارات الوطنية التركية من كشف شبكة جاسوسية إسرائيلية مكوّنة من 15 شخصاً مقسّمين عبر خمس خلايا منفصلة. يعمل العناصر الـ15، لخدمة جهاز "الموساد" الإسرائيلي.
المخابرات التركية تُسقط شبكة تجسس للموساد وتعتقل 15 شخصاً (Sabah)
تمكنت الاستخبارات الوطنية التركية من كشف شبكة جاسوسية إسرائيلية تابعة لجهاز المخابرات الإسرائيلي "الموساد" ومكوّنة من 15 شخصاً مقسّمين عبر خمس خلايا منفصلة.

وتعقّبت الاستخبارات التركية شبكة الجواسيس الإسرائيليين على مدار عام كامل، وتبيّن أنّ الشبكة عمدت إلى تبادل المعلومات مع "الموساد"، وتنفيذ أنشطة تمسّ الأمن القومي التركي.

وألقي القبض على جميع العناصر الـ15 التابعين لتلك الشبكة عبر عملية متزامنة في 4 ولايات تركية.

#SONDAKİKA
İsrail adına casusluk yapan 15 kişilik şebeke çökertildi. Casuslar, özellikle Türkiye'deki Filistinli ve Suriyeli öğrenciler hakkında bilgi topluyordu. MİT'in MOSSAD ajanlarına yönelik operasyonuna dair detaylar @trthaber'de.https://t.co/NXsUuwAm2t pic.twitter.com/8uzrcuTHz6

— TRT Haber Canlı (@trthabercanli) October 21, 2021
أموال طائلة مقابل معلومات عن الصناعات الدفاعية التركية

وعملت شبكة التجسس على جمع معلومات عن الطلاب في الجامعات التركية من السوريين والفلسطينيين، وبخاصة أولئك الذين يدرسون في مجال الصناعات الدفاعية.

وجرى نقل المشتبه بهم الـ15 ، الذين أحضِروا إلى المحكمة في 19 أكتوبر/تشرين الأول لإتمام إجراءاتهم إلى محكمة الصلح الجنائية بإسطنبول مع طلب اعتقالهم بتهمة "التجسس الدولي" بعد أخذ أقوالهم من قبل مكتب المدعي العام. وأمر القاضي باعتقال الـ15 كما جرى نقلهم إلى سجن "مالتبه".
 
أردوغان يؤكد للرئيس الإسرائيلي ضرورة تقليص الخلافات بين الدولتين

images (8).jpeg


أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان خلال اتصال هاتفي مع نظيره الإسرائيلي يتسحاق هرتسوغ أن العلاقات بين تركيا وإسرائيل تشكل أهمية لاستقرار وأمن منطقة الشرق الأوسط، مؤكدا على ضرورة تقليص الخلافات بين الدولتين.

كما وأكد أردوغان لنظيره الإسرائيلي أن استمرار الاتصالات والحوار بين إسرائيل وتركيا مصلحة مشتركة للبلدين، ويشكل أهمية كبيرة لاستقرار وأمن المنطقة.

وذكرت الرئاسة التركية في بيان، أن أردوغان أكد خلال اتصال هاتفي مع نظيره الإسرائيلي، يتسحاق هرتسوغ، أن العلاقات بين تركيا وإسرائيل مهمة لاستقرار وأمن منطقة الشرق الأوسط، مضيفا أن استمرار الاتصالات والحوار بين تل أبيب وأنقرة يمثل مصلحة مشتركة للبلدين.

وأشار أردوغان خلال الاتصال الهاتفي إلى ضرورة إعطاء الأولوية لتطوير العلاقات بين إسرائيل وفلسطين وإطلاق عملية السلام بين الجانبين، مشددا على ضرورة العمل من أجل أن يسود السلام والتسامح في المنطقة.
 
أردوغان يؤكد للرئيس الإسرائيلي ضرورة تقليص الخلافات بين الدولتين
مشاهدة المرفق 94658
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان خلال اتصال هاتفي مع نظيره الإسرائيلي يتسحاق هرتسوغ أن العلاقات بين تركيا وإسرائيل تشكل أهمية لاستقرار وأمن منطقة الشرق الأوسط، مؤكدا على ضرورة تقليص الخلافات بين الدولتين.

كما وأكد أردوغان لنظيره الإسرائيلي أن استمرار الاتصالات والحوار بين إسرائيل وتركيا مصلحة مشتركة للبلدين، ويشكل أهمية كبيرة لاستقرار وأمن المنطقة.

وذكرت الرئاسة التركية في بيان، أن أردوغان أكد خلال اتصال هاتفي مع نظيره الإسرائيلي، يتسحاق هرتسوغ، أن العلاقات بين تركيا وإسرائيل مهمة لاستقرار وأمن منطقة الشرق الأوسط، مضيفا أن استمرار الاتصالات والحوار بين تل أبيب وأنقرة يمثل مصلحة مشتركة للبلدين.

وأشار أردوغان خلال الاتصال الهاتفي إلى ضرورة إعطاء الأولوية لتطوير العلاقات بين إسرائيل وفلسطين وإطلاق عملية السلام بين الجانبين، مشددا على ضرورة العمل من أجل أن يسود السلام والتسامح في المنطقة.
المشكلة ان القطيع ما يزال يبرر فهم مجموعة من السذج
 
عودة
أعلى