متجدد ملف الساحة التركية

قلق في تل أبيب.. كيف تبدو صورة إسرائيل في مناهج التعليم التركية؟

أظهرت نتائج دراسة إسرائيلية أن مناهج التعليم في تركيا تضع القضية الفلسطينية على رأس سلّم الأولويات، كما تُظهر إسرائيل بصورة سلبية، ما يثير القلق في إسرائيل.

أثارت دراسة حول "مناهج التعليم في تركيا" جدلاً واسعاً في إسرائيل، بعدما أظهرت كيفية تعامل مناهج التعليم في تركيا مع إسرائيل والقضية الفلسطينية.

ونشرت صحيفة "يسرائيل هيوم" الثلاثاء، تقريراً يتناول أبرز ما جاء في الدراسة التي أعدها الباحث حاي إيتان كوهن ينروجيك والبريطاني هنري جاكسون لمركز الأبحاث الإسرائيلي "IMPACT-SE"، وجاءت تحت عنوان "ثورة أردوغان في مناهج التعليم في تركيا".

تقول الصحيفة: "إن العلاقات بين إسرائيل وتركيا في تدهور مستمر في ظل حكم الرئيس رجب طيب أردوغان، كذلك أيضاً شهدت مناهج التعليم في تركيا حالة من التدهور على صعيد الصورة التي تعطيها للطلاب عن إسرائيل".




وتظهر الدراسة أن "الصراع الفلسطيني الإسرائيلي لا يزال يتصدر موقعاً ذا تأثير ومركزية في نظام التعليم في تركيا، وتحوّلت الكتب المدرسية إلى مناهج مؤيدة بشكل كبير للفلسطينيين، بل إنها تظهر إسرائيل على أنّها عقبة أمام تحقيق السلام".

وحسب الدراسة الإسرائيلية "في المقابل ثمّة تغاضٍ من قبل مناهج التعليم التركية عمّا يرتكبه الفلسطينيون، كما تسلط المناهج الضوء على قضايا حساسة مثل قضية سفينة "مافي مرمرة" التركية".

وتشير الدراسة إلى أنّ "مناهج التعليم في تركيا تذكر الصهيونية كمشكلة، كما تبرزها كمشرعنة لإقامة حلم "إسرائيل الكبرى" من النيل إلى الفرات".





مواد التعليم في تركيا تثير القلق بأنه بعد 20 أو 30 عاماً سيكون هناك صنّاع قرار قد نشؤوا على هذه المناهج التي لا تذكر إسرائيل بأي شكل إيجابي

حاي إيتان كوهن ينروجيك - باحث إسرائيلي


كما تظهر الدراسة الإسرائيلية أن مناهج التعليم التركية "تقلل من شأن انتصارات إسرائيل العسكرية، بل وتعلّم الطلاب بأن إسرائيل لم تكن لتحقق هذه الانتصارات لولا المساعدة الأمريكية والأوروبية".
في ما يتعلق بالقدس، تقول الدراسة: إن "تركيا حريصة على أن تؤكد لطلابها بأنها رافضة بشكل مطلق للاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل".

تقول "يسرائيل هيوم": إن "ثمّة أمراً إيجابياً واحداً فقط في توجه المناهج التعليمية التركية لإسرائيل وهو قضية المحرقة النازية، إذ تتحدث المناهج عنها، لكن بشكل سطحي".




ونقلت الصحيفة عن معد الدراسة حاي بن إيتان ينروجيك قوله: "مواد التعليم في تركيا تثير القلق بأنه بعد 20 أو 30 عاماً سيكون هناك صنّاع قرار قد نشؤوا على هذه المناهج التي لا تذكر إسرائيل بأي شكل إيجابي، إنما تظهرها بمظهر سلبي مطلق".

وأضاف: "المناهج تذكر المحرقة النازية، هذا أمر إيجابي، لكنها تذكرها بشكل سطحي جداً".



 

هل ستعيد تركيا سفيرها إلى “إسرائيل”؟.. تشاويش أوغلو يكشف آخر التطورات



كشف وزير الخارجية التركي مولود تشاويش أوغلو، مساء اليوم الثلاثاء، آخر التطورات المتعلقة بإمكانية تعيين سفير لتركيا في “إسرائيل”.

كلام تشاويش أوغلو جاء في مقابلة على إحدى القنوات التلفزيونية التركية المحلية.

وأضاف تشاويش أوغلو “إذا كنا نريد تعيين سفير في إسرائيل، فسنقول ذلك علانية، لكن لا يوجد على جدول أعمال تركيا مثل هذا القرار حاليا، أي لن نعين سفيرا لنا هناك حاليا”.

وأكد أنه “يجب أن يتغير موقف إسرائيل تجاه فلسطين، وكذلك قضية المستوطنات غير القانونية يجب أن تتوقف”.

ومن الجدير ذكره أن العلاقات التركية “الإسرائيلية” تراجعت بشكل لافت خلال السنوات الـ10 الماضية خصوصا بعد حادثة سفينة مرمرة عام 2010، إذ قامت تركيا بتخفيض تمثيلها الديبلوماسي في “إسرائيل” وطردت السفير “الإسرائيلي” من أنقرة غابي ليفي.

عقب ذلك عادت العلاقات مجددا بشكل خجول حتى عام 2018، حيث قامت تركيا باستدعاء سفرائها في “إسرائيل” والولايات المتحدة على خلفية اعتداء “إسرائيل” على مسيرات العودة في غزة، كما قامت بطرد السفير “الإسرائيلي” لديها ايتان نائيه.

 
جاوش أوغلو: وفد يزور القاهرة الشهر المقبل ونعارض تصنيف الإخوان إرهابيين

أكد وزير الخارجية التركي مولود جاوش أوغلو أن وفداً على مستوى مساعدي وزير الخارجية سيزور مصر في الأسبوع الأول من الشهر المقبل، بناءً على دعوة مصرية.

وقال جاوش أوغلو في لقاء مع قناة "خبر ترك" المحلية: "وصلتنا دعوة من مصر على مستوى المساعدين؛ زملاؤنا سيذهبون في مايو/أيار، وبعد ذلك سنجلس مع السيد (وزير الخارجية المصري سامح)شكريونبحث مسألة تعيين السفراء".

وحول العلاقة مع مصر تَحدَّث الوزير التركي عن تطور العلاقة بين أنقرة والقاهرة منذ 2019، ومحاولات الوصول إلى أرضية مشتركة لبدء حوار حقيقي يعيد ترميم العلاقات، التي تدهورت منذ رفضت تركيا الانقلاب العسكري عام 2013 على الرئيس المنتخب في حينه محمد مرسي.

وأكّد جاوش أوغلو أن تركيا تتعامل مع حكومات ودول ولا تتعامل مع أحزاب أو جماعات في علاقاتها الخارجية، وأن من يكسب الانتخابات هو من يمثّل الشعوب، ويصبح الحكومة التي تمثّل الدول.

وحول الموقف من جماعة الإخوان المسلمين، أكّد الوزير أن تركيا ضدّ إعلان جماعة الإخوان المسلمين إرهابية، موضحاً: "الإخوان حركة سياسية لا إرهابية".
وأضاف أن "الإخوان حركة سياسة تحاول الوصول إلى الحكم عن طريق الانتخابات، أحببنا ذلك أم لا".
وشهدت العلاقات التركية-المصرية تطوراً لافتاً في الأسابيع الأخيرة، شهد تبادلاً للتصريحات والمواقف الإيجابية بين البلدين، التي أثمرت اتفاقاً على زيارة وفد تركي للقاهرة الشهر المقبل.
 

جاووش أوغلو: أنقرة لم تتخلَ عن المعارضة المصرية وطلبت عدم التشدد في خطابها​



قال وزير الخارجية التركية، اليوم الثلاثاء، أن أنقرة لم تتخلَ عن المعارضة المصرية في الفترة التي تشهد تطبيع العلاقات مع القاهرة، كاشفاً أنه جرى الطلب من المعارضة المصرية بعدم التشدد بخطابها من قبل بدء خطوات التطبيع، مؤكداً أن وفداً تركياً يزور مصر الأسبوع الأول من مايو/أيار المقبل.

جاء ذلك في مشاركة لجاووش أوغلو بحوار مباشر على قناة "خبر تورك" التركية، أفاد فيه أن "الرئيس رجب طيب أردوغان أعطى تعليماته بعد فترة من انقطاع العلاقات مع مصر بأن يتم التواصل على مستوى وزارات الخارجية، وكانت هناك لقاءات مع الوزير المصري سامح شكري في مؤتمرات دولية، وكان هناك اتفاقات مبدئية بعدم عمل الدولتين ضد بعضهما البعض في المحافل الدولية".


وأضاف أن العلاقات بين البلدين سادتها أجواء إيجابية، وكانت هناك دعوة لوفد تركي إلى القاهرة الشهر المقبل، وفي وقت لاحق يمكن الجلوس والحوار مع شكري والحديث عن تعيين السفراء.

الوزير التركي تطرق لوضع المعارضة المصرية في تركيا، رافضاً القول إن أنقرة تخلت عنها، مبيناً أن "تركيا منذ البداية تصرفت حيال الانقلاب بشكل مبدئي، وفي تركيا تتواجد بعض قوى المعارضة، وقبل خطوات التطبيع الحالية مع مصر كانت هناك مطالب تركية من المعارضة بالابتعاد عن التشدد، وهو أمر يشمل مصر وبقية الدول".


وتابع القول متحدثاً عن المعارضة المصرية والعلاقة مع الإخوان المسلمين في مصر، مبيناً أن "تركيا تنطلق من مبدأ عدم التشدد في حديثها مع الإخوان المسلمين وغيرهم، وتركيا تبني علاقاتها مع الدول بالشكل الأمثل وفق الحكم القائم في هذه الدول، وأنقرة كانت ضد الانقلاب، ليس لأنها تدعم الإخوان المسلمين، ولو كان آنذاك الرئيس عبد الفتاح السيسي في السلطة وحصل انقلاب عليه لكانت تركيا ستقف ضد الانقلاب أيضاً، فالعلاقات مع النظام السابق كانت جيدة".

ورفض جاووش أوغلو أن يكون "محدد العلاقة التركية مع الدول العربية هو الإخوان المسلمون، وهو ما وضح في العلاقات مع الدول العربية في المغرب وتونس وغيرها، حيث أن العلاقات هي مع الدولة وليس مع الإخوان المسلمين، ولكن في الوقت نفسه ترفض تركيا تصنيف الإخوان المسلمين كمنظمة إرهابية، بل هي حركة سياسية تسعى للوصول إلى السلطة عبر الانتخابات".

وحول سبب لجوء تركيا إلى سياسة خارجية براغماتية مؤخراً حيال دول المنطقة وأوروبا واليونان؛ قال جاووش أوغلو: "اليوم يتغير العالم وهناك تغيرات في المنطقة، وهو ما يؤدي إلى تغيرات في السياسة الخارجية، ويجب أن تكون تركيا مبادرة من أجل حل النزاعات والتوسط لإنهاء الخلافات، وبالوقت نفسه تعمل تركيا على أن تكون قوية في الميدان وتمارس سياسة إنسانية خارجية حيال اللاجئين".

وتابع: "يجب التصرف ببراغماتية مع متغيرات العالم، ولكن وفق تحرك مبدئي يؤدي إلى تحقيق الصداقة في العلاقات الدولية، تركيا لم تكن وحيدة أبداً، وليس هذا ما يدفعها لتغيير سياستها الخارجية، بل سبب هذه المتغيرات البراغماتية هي المتغيرات الدولية".


وأكد أن "الحوار مع مصر ليس عبر الإعلام بل بشكل مباشر، في حال اتفقنا مع مصر شرقي المتوسط هذا سيكسبها 40 ألف متر مربع، واحترمت مصر الحدود البحرية التركية، وفي حال حصل توافق مع الجانب المصري يمكن توقيع الاتفاق مع مصر بما يحقق مصالح لها".

وفي وقت سابق من اليوم، قدّم حزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا، مشروع قانون للبرلمان التركي من أجل تشكيل لجنة للصداقة البرلمانية مع مصر.

وكانت أزمة إغلاق سفينة "إيفر غرين" قناة السويس، الشهر الماضي، قد تركت أثراً في تحسن العلاقات، بعد أن عرض وزير الخارجية التركي على نظيره المصري مساعدة تركيا في جهود تعويم السفينة العالقة، وكان الرد المصري لاحقاً بالشكر والمباركة بحلول شهر رمضان المبارك.

لا اعتراف بانتخابات النظام السوري
وردا على سؤال حول موقف أنقرة من إعلان النظام السوري إجراء الانتخابات الرئاسية الشهر المقبل، قال الوزير التركي "الانتخابات التي يجريها النظام بالتأكيد هي انتخابات غير عادلة وغير نزيهة وغير شرعية، بل يتوجب أن تكون الانتخابات بمشاركة جميع السوريين خارج البلاد وداخلها وبمشاركة الحكومة والمعارضة، وهذا الطريق يمر عبر الدستور".
وأضاف "النظام يحاول مجددا التهرب من التزاماته والمبادئ التي تم الاتفاق عليها مع المعارضة، وهذه الانتخابات من المؤكد أنه لن يعترف بها أي أحد باستثناء دول قليلة جدا، فالمجتمع الدولي دعم الحل السياسي في البلاد، وعلى النظام أن يدرك أنه لا حل عسكري، بل الاهتمام بالحل السياسي، وبعد ذلك تكون الانتخابات مشروعة، ويتم تسجيل الناخبين فيها بشكل جيد".
وشدد الوزير التركي بالقول "السوريون إخوتنا وجيراننا ولا يمكن قول الكلام نفسه للنظام الحالي، المطلوب دستور جديد وقوانين انتخابات جديدة، وبعد تأسيس التوافق الوطني يمكن عندها لأنقرة أن تؤسس العلاقات مع سورية، وحاليا لا يوجد أي اعتراف دولي مشروع بالانتخابات".
ويعتبر كلام جاووش أوغلو التعليق الرسمي التركي الأول على إعلان النظام قبل أيام إجراء الانتخابات الرئاسية الشهر المقبل، ودعوة المرشحين تقديم طلباتهم، كما طلب من السوريين في الخارج تسجيل أسمائهم للمشاركة بالانتخابات.


 
"لقد ارتدينا أكفاننا قبل المضي في هذا الطريق".. #أردوغان يرد على قيادي معارض تمنى إعدامه مثل عدنان مندريس في انقلاب عسكري

FB_IMG_1619098282404.jpg
 
بايضن سيعترف بأحداث 1915 على أنها عملية إبادة جماعية للأرمن قام بها العثمانيون
 
بايضن سيعترف بأحداث 1915 على أنها عملية إبادة جماعية للأرمن قام بها العثمانيون

أتمنى تركيا تعترف بعمليات الابادة الجماعية التي قام بها الاوروبيون ضد سكان أمريكا الشمالية (الهنود الحمر)
 
بايضن سيعترف بأحداث 1915 على أنها عملية إبادة جماعية للأرمن قام بها العثمانيون

اعترافه لا يقدم ولا يؤخر، يوجد الكثير من المؤرخين والمستشرقين يكذبون رواية الارمن.

مع ذلك الدولة العثمانية سقطت عند الانقلاب على السلطان عبدالحميد سنة 1909، حينها بدأت النكسات على الأمة.
 
لن تستسلم أوروبا لأردوغان أبداً.
-------
لن يقف فرسان المعبد مكتوفي الأيدي ، قليلي الحيلة، بينما أردوغان يتسيّد المشهد.!
تسعون عاماً وتركيا تتمرغ في مستنقع العلمانية ويحكمها دستور تمت كتابته في أقبية الأديرة ومعابد الفاتيكان ..
ومن أجل ذلك ، فتحت أوروبا خزائن الذهب ولم تبخل
وظلّت تحاول ونجحت كثيرا وأخفقت في كثير..
ساذج من يظن ان أوروبا وأمريكا اطمئنت إلى الأتراك يوما ..
وما الانقلاب العسكري الفاشل ببعيد وما الانقلاب الاقتصادي والتلاعب بالليرة التركية الا مؤشرات ..
أوروبا والغرب يعلمون يقينا، أن الأتراك إن ملكوا طعامهم وسلاحهم فأول عمل لهم هو البحث عن الذات وعن الجذور وعن مجد قديم ما يلبثوا أن يجدوه لو قرروا وأرادوا ، وعسى أن يكون قد اقترب.
أوروبا تعلم أن الحد الفاصل بين الدولة التركية العلمانية وبين عودة الامبراطورية العثمانية هو بقاء اردوغان باني النهضة الحديثة ..
وأوروبا ومسوخ العرب يعلمون أن الوقت ضيق ولا مجال لتجربة طرق سياسية وحيَل دبلوماسية،
فإما ان تخضع تركيا الآن وإما فلا خضوع لها إلى أن يشاء الله ..
مسوخ العرب المنوط بهم النهوض بالامة يحاربون من تبرع للقيام بدورهم بل ويُوالون عليه عدوه وعدوهم، كل هذا خوفا على زعاماتهم الزائفة !!
أوروبا لن تُضيع وقتها أبدا .. وطبول الحرب تدق في كنائس الفاتيكان الآن ...!!
ما يدور في الإعلام الأوروبي عن أردوغان يشي بحجم المؤامرة الهائل المرعب
وما ينشره إعلام صهاينة العرب اكثر خسّة ووضاعة ونذالة وعنصرية !
** تركيا مائة عام من البُعد عن الدين ، ثم عودة حثيثة للإسلام .. تركيا بحاجة الى كل مسلم حر شريف .. هي في حالة أصطفاف وغربلة فلا تتركوها..
** لتدركوا حجم المؤامرة .. تابعوا حجم الضخ الاعلامي العالمي بأموال النفط العربي الخسيس ضد الدولة العثمانية وضد النهضة التركية الحديثة ورموزها ..
———
احسان الفقيه
كُتبت منذ سنوات وسأظل أعيدها
 
أردوغان: "نريد استقبال الذكرى المئوية للجمهورية بدستور مدني جديد بقرار الشعب لا بدستور الانقلاب.. سيظل برلماننا الذي قصفه عناصر تنظيم "غولن" الخونة ليلة 15 يوليو 2016، مكانا تتجلى فيه الإرادة الشعبية إلى الأبد"
 
أتمنى تركيا تعترف بعمليات الابادة الجماعية التي قام بها الاوروبيون ضد سكان أمريكا الشمالية (الهنود الحمر)
لن تجرؤ تركيا على الإقدام على مثل تلك الخطوة
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
يطبلون للمتلون رئيس دولة إحتلال علمانية .. وعندما ندافع عن قادتنا يتهموننا بالتطبيل
مع أن شامهم تم دهسه بأقدامهم
يا للإنبطاح
انت ما لاحظت انه ما في شخص يعبرك؟
بالمختصر المفيد عيرنا سكوتك.
 
عودة
أعلى