Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature currently requires accessing the site using the built-in Safari browser.
هل تم إغتيالهم؟
في الدولة العلمانية الذي أسسها اتاتورك ترى الان جماعة الدعوة والتبليغ يدخلون الي الحانات والمراقص وفي الشوارع يدعون الناس الي الله والي دينهم
من كان يصدق ان هذا يحدث في تركيا حالياً
في الدولة العلمانية سابقاً
يمنع الحجاب عن الفتاة من دخولها الجامعة او البرلمان
تغلق دور القرأن وتعليم الشريعة ولايسمح بها
يقام الاذان باللغة التركية وهذي لا يجوز شرعاً
ويمنع اقامته باللغة العربية
اتى اردوغان وحزبة فا اعاد لبس الحجاب الذي منع عن كل مسلمة واقام دور تحفيظ القرأن واعادة اقامة الاذان باللغة العربية
وهذي النائبة كلنا يذكرها اذا كان الغالبية مثلي من مواليد الثمانينات سنة ١٩٩٩ طردت النائبة التركية مروى قاوقجي بسبب لبسها الحجاب وتم اسقاط جنسيتها ومحاكتها
هذي هي العلمانية
اعاد لها ادروغان الجنسية بعد ١٧ عام وعينها سفيرة تركيا لدى ماليزيا
والله هذي الافعال لاكفت اردوغان فخر
بينما البعض العرب ومن يدعون السنة بدأ ينصلخون من دينهم ويتبرأون منه ويحاربون كل ماهو مسلم
ولن تجد اشد عدواة لدين الاسلام مثل العلماني العربي فهذا يرى ان البوذي والسيخي والكافر والملحد افضل من الاسلاميين
قصدك من هذا العامفبراير من العام المقبل