من غرائب هذا الزمان
الامارات وإسرائيل يعتبران نفسهما بلدان للسلام

 
حمل النظام الإماراتي أغصان الزيتون إلى شعب مصر، فخلصهم من أول رئيس مدني جاء عبر صناديق الاقتراع، فقام بتمويل الزعيم الملهم بـ 12 مليار دولار، لينقلب على الرئيس المنتخب، وهو رقم يوازي ما قدمته الإمارات لمصر في فترة تزيد عن 40 عاما، إلى وقت الانقلاب، وليس ذلك فحسب، بل دعمه في ذبح أكثر من ألف نفس في رابعة والنهضة، كل ذلك حبا في مصر وشعبها.
سوف تظل ثورة ٣٠ يونيوا اكبر ازمه نفسيه مصاحبه لكل اخوانى
الشعب هو الشرعيه لو خرج ربع هؤلاء المتظاهرين فى بلدك وكان لديكم جيش وطنى لما اصبح حالكم هكذا اليوم تنظرون على اوطاننا وانتم بدون وطن

 
سوف تظل ثورة ٣٠ يونيوا اكبر ازمه نفسيه مصاحبه لكل اخوانى
الشعب هو الشرعيه لو خرج ربع هؤلاء المتظاهرين فى بلدك وكان لديكم جيش وطنى لما اصبح حالكم هكذا اليوم تنظرون على اوطاننا وانتم بدون وطن


صدقت والله
 
"متمنين للجمهورية الإسلامية ولعلاقاتنا الثنائية معها دوام الاستقرار والاستمرار والازدهار.."

 
والدها مسجون ولا تعلم عنه شى منذ 2013 وكذلك زوجها والبائس عبد الخالق عبدالله يريد منها العودة للامارات

 
هذه الحرة أسقطت الدعاية المضللة التي حاول آل شخبوط الترويج لها عن أن الامارات بلد التسامح والعدالة

 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى