روسيا تريد الضغط على طالبان بهذه الأخبار ، لأنها وقعت إتفاقية معهم لمحاربة الدولة الخطر الحقيقي على روسيا
موجودون ومنذ أقل من أسبوع أصدرو فيديو يوثق عملياتهم بعنوان صناع الملاحم 4



 
اطماع بكين في أفغانستان ما فتئت أن تنامت بالتواطئ مع باكستان ولكي لا تمنح واشنطن هدية لأي أحد هناك مخطط إقتتال على جميع الأصعدة بين كل المذاهب والفصائل العسكرية مثل الحشد الشيعي الإيراني الذي دخل إلى أفغانستان.
بمعنى آخر لن تهدأ الصين في الإستفادة من خيرات أفغانستان وداعش أداة طيعة في يد واشنطن.
 
هل هاجمت داعش الأمريكان من قبل؟
لا بل كان هناك تحذيرات أمريكية للدواعش قبل تنفيذ هجمات جوية على مخابئهم.
 
من يقف خلف "انتعاش" داعش في أفغانستان؟

تنظيم داعش يبحث عن موطئ قدم له في أفغانستان

تنظيم داعش يبحث عن موطئ قدم له في أفغانستان

جدد الهجوم الذي شنه تنظيم داعش الإرهابي على قصر الرئاسة العاصمة الأفغانية كابول القلق من أن عودة التنظيم الإرهابي، الذي يخطط لتحويل أفغانستان مقرا له، بعد فشل إقامة دولته في سوريا والعراق، كما أثار التساؤلات حول الدول الواقفة وراء التنظيم وأهدافها من تقويته في هذه المنطقة من العالم.

وتتزامن عودة التنظيم بهذا الهجوم الكبير مع الانسحاب الأميركي الجاري من أفغانستان رغم التصريحات الأميركية بأن أفغانستان ستشهد تهديدات عنيفة من تنظيمي داعش والقاعدة خلال العامين المقبلين.

وكان داعش- الذي ظهر في أفغانستان سنة 2015 بعد عام واحد من ظهوره في سوريا والعراق- أعلن ما وصفها بولاية خرسان ، ليقاتل من خلالها الحكومة الأفغانية ومنافسته لحركة طالبان وما يصفها بمراكز الشرك في البلاد.

لكنه تعرض لنكسات على يد الحكومة الأفغانية شتت شمله، وأفقدته الكثير من القيادات، ما شجّع الحكومة على إعلان هزيمته في 2019، وإن عاد بهجمات أخرى في 2020.

وأثناء صلاة عيد الأضحى الثلاثاء الماضي بكابول شن هجمات صاروخية على القصر الرئاسي في المنطقة الخضراء المحصنة، وتبنى الهجوم في بيان على تطبيق "تليغرام" جاء فيه: "استهدف (جنود الخلافة) القصر الرئاسي الأفغاني والمنطقة الخضراء بسبعة صواريخ من طراز كاتيوشا".

وبالتزامن مع عودة نشاط داعش، تتمدد حركة طالبان فوق الأراضي الأفغانية بسرعة مثيرة للدهشة والتساؤل، حتى قال رئيس الأركان الأميركي الجنرال مارك ميلي، إن طالبان اكتسبت "زخما استراتيجيا" في هجماتها عبر أنحاء أفغانستان، وتسيطر على نصف المناطق الأفغانية.

وفي حديثه لـسكاي نيوز عربية قال المحلل السياسي والمختص بالشؤون الاستراتيجية، زيد الأيوبي، إن الهجوم الصاروخي الذي شنه تنظيم داعش بالقرب من القصر الرئاسي هو عمل إرهابي متوقع في ظل التطورات بعد اتفاق السلام بين طالبان والولايات المتحدة (المبرم سنة 2020) وبدء انسحاب القوات الأميركية.

"القوة الخفية" وراء داعش

ويتساءل المحلل السياسي: "من هي القوة الخفية المعنية بتنامي قوة تنظيم داعش ونشاطه الإرهابي في أفغانستان، وكيف استطاع هذا التنظيم الذي تحاربه أكثر من 90 دولة بقيادة أميركا إعادة إنتاج نفسه من جديد؟ وكيف وصل مقاتلوه للأراضي الأفغانية؟ فهل هناك قوى إقليمية أو دولية توظف نشاط هذا التنظيم من أجل تحقيق غاياتها وأهدافها السياسية في أفغانستان؟".

ويعقّب الأيوبي على أسئلته بأنه "بكل الأحوال أعلن وزير الخارجية الروسي قبل فترة ليست ببعيدة عن إمكانية التدخل العسكري الروسي في أفغانستان لضرب قوة تنظيم داعش في ظل محاولات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الحصول على اتفاق مع أميركا وطالبان لإدارة مطار كابول وتأمين منطقة السفارات والمؤسسات الدولية".

اتهامات لإيران والولايات المتحدة

وتقدم الحكومة الأفغانية والحكومة الروسية إجابات أيضا على السؤال بشأن من المستفيد من تقوية تنظيم داعش من جديد.

فالحكومة الأفغانية أعلنت رفضها سعي إيران لتشكيل مجموعات مسلحة "شيعية" أفغانية، وإرسالها إلى أفغانستان، خاصة في المناطق التي يكثر فيها الشيعة بحجة محاربة التنظيمات الطائفية مثل داعش وطالبان.

وفي الشهر الجاري، قال المشرف على وزارة الاستخبارات الأفغانية، قاسم وفائي زاده، في تصريحات إعلامية: "يخلق النظام الإيراني بهذه الأعمال أبعادا أكبر للحرب الأفغانية، التي يُمكن أن تكبر نارها وتصل إلى داخل الأراضي الإيرانية نفسها"، وإن الجماعات الأفغانية التي تدعمها طهران "مُجرد مُرتزقة" و"أدوات للأجانب".

من ناحيته، حاول وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف، تقليل مخاوف الحكومة الأفغانية بقوله: "إن عدد مقاتلي اللواء لا يتجاوز 5 آلاف، وقد تشكل قوة مساندة للقوات الأفغانية لمكافحة داعش".

أما في موسكو، فوجهت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زخاروف، الاتهام مباشرة إلى الولايات المتحدة بأنها تتعاون مع تنظيم داعش في شمال أفغانستان.

وقالت زخاروف في مؤتمر صحفي نشرته مواقع روسية، الخميس: "أثارت لدينا مروحيات لم تحمل أي علامات تسجيل وتم رصدها منذ العام 2017 داخل مناطق أنشطة مسلحي داعش، خاصة شمال أفغانستان أسئلة كثيرة".

"تنبوءات" أميركية

واللافت أن وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن، سبق ورجح نهاية شهر يونيو أن التنظيمات مثل "القاعدة" و"داعش"، ستبعث بتهديدات عنيفة في غضون عامين قادمين، وذلك في جلسة استماع بالكونغرس، حضرها رئيس هيئة أركان القوات الأميركية المشتركة الجنرال مارك ميلي لمناقشة مشروع موازنة الدفاع للعام المقبل.

وقال ميلي: "أعتقد أنه إذا حدثت أشياء أخرى معينة، كانهيار الحكومة الأفغانية أو حل القوات الأمنية الأفغانية، فمن الواضح أن هذا الخطر سيزداد لكن الوقت الحالي يمكن القول إن الخطر متوسط وهو في غضون عامين أو أكثر بقليل"
 
روسيا تدق ناقوس الخطر: مقاتلو "داعش" ينتقلون إلى أفغانستان


الرئيس الروسي ووزير الدفاع.. أرشيفية

الرئيس الروسي ووزير الدفاع..

حذر وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو، الأربعاء، من توافد مقاتلي تنظيم "داعش" الإرهابي، من سوريا وليبيا وعدد من الدول الأخرى إلى أفغانستان.

وقال شويغو، إن موسكو ستقدم مساعدات عسكرية لحليفتها طاجيكستان من قاعدتها هناك، إذا ما برزت أي تهديدات أمنية بسبب أفغانستان ، حسبما ذكرت وكالة "إنترفاكس".

ونقلت وكالة "سبوتنيك" الروسية عن شويغو قوله خلال مباحثاته مع نظيره الطاجيكي شيرعلي ميرزو: "العمل المشترك لتحييد التهديدات القادمة من أراضي أفغانستان المجاورة يأتي في المرتبة الأولى اليوم. لقد أدى الانسحاب المتسرع للقوات الأجنبية من هناك إلى تدهور سريع للوضع، وزيادة النشاط الإرهابي وتصاعده. هذا الوضع يتطلب اتخاذ التدابير المناسبة. هذا العمل جار بالفعل".

وسبق أن حذرت روسيا هذا الشهر حركة طالبان بلهجة حادة من تجاوزها لـ"الحدود" خلال توسعاتها السريعة في الأراضي الأفغانية، التي جعلتها على تماس مباشر مع المصالح الروسية بعد سيطرة الحركة على مناطق قرب الحدود بين أفغانستان وجمهوريات الاتحاد السوفياتي السابقة.

وبلهجة حاسمة، تحدث مبعوث الرئيس الروسي إلى أفغانستان، زامير كابولوف، إلى حركة طالبان، قائلا: "إن أي محاولات من جانب طالبان للإضرار بأمن حلفائنا في آسيا الوسطى سيكون ثمنها غاليا".

وأضاف كابولوف أن "حركة طالبان أعطت موسكو ضمانات بأن أفغانستان لن تتحول إلى قاعدة للهجوم على دول أخرى".

وتوقع المبعوث الروسي أن حركة طالبان قادرة على السيطرة على مزيد من المناطق في أفغانستان، ورجح استمرار الأعمال القتالية الشهرين المقبلين.

وكان وفد من حركة طالبان قد زار موسكو خلال 8 و 9 يوليو الجاري، والتقى بالممثل الخاص للرئيس الروسي لأفغانستان، زامير كابولوف، الذي يعمل أيضا مديرا للدائرة الثانية لآسيا بوزارة الخارجية، زامير كابولوف.
 
صراحة أرى أن واشنطن ستنقل داعش إلى أفغانستان ونحن نعلم أنها صناعة أمريكية والهدف محاربة أي تقدم صيني في افغانستان والأيام بيننا.
بالاساس افراد داعش كانوا محبوسين في سجون سوريا و العراق و تم إطلاق سراحهم أثناء ثورة سورية ، كانوا عبارة عن متطرفين و تكفيريين .

الغريب أن حزب بعث السوري أطلق سراحهم بعفو رئاسي وقت ذاك طال كل الموقوفين ما عدا الموقوفين السياسيين و المشاركين بالمظاهرات .
 
صناعة أمريكية دون أدنى شك.
الجيش الامريكي كان يسقط أسلحة و عتاد في مناطق داعش متعمداً .




داعش أداة قتل بيد أمريكا مثل ما كانت القاعدة اداة قتل ضد سوفييت
 
بالاساس افراد داعش كانوا محبوسين في سجون سوريا و العراق و تم إطلاق سراحهم أثناء ثورة سورية ، كانوا عبارة عن متطرفين و تكفيريين .

الغريب أن حزب بعث السوري أطلق سراحهم بعفو رئاسي وقت ذاك طال كل الموقوفين ما عدا الموقوفين السياسيين و المشاركين بالمظاهرات .
أطلق سراحهم في البداية عند إجتياح المحتل الأمريكي للعراق، وعند عودتهم إعتقلوهم مرة أخرى، وفي بداية الثورة أخرجوا المعتقلين أصحاب الفكر الوهابي وأبقوا الأبرياء والمفكرين وأصحاب الشهادات العليا في غياهب السجون.
 

كلام فارغ من الروس بعد تنامي نجاحات طالبان ضد حكومة كابول المعينة من الاميركان ...

لذلك يريد الروس الصاق تهمة الدعشنة بطالبان

اصلا داعش موجودة بافغانستان وان كانت بعدد صغير وقبل عامين اغتالت داعش مسؤول كبير بطالبان وردت طالبان بعمليات انتقامية ضد داعش
 
لا بل كان هناك تحذيرات أمريكية للدواعش قبل تنفيذ هجمات جوية على مخابئهم.
أكره نظريات المؤامرة لكني لا أجد مستفيدا من التنظيمات الارهابية مثل الأمريكان
 

كلام فارغ من الروس بعد تنامي نجاحات طالبان ضد حكومة كابول المعينة من الاميركان ...

لذلك يريد الروس الصاق تهمة الدعشنة بطالبان


اصلا داعش موجودة بافغانستان وان كانت بعدد صغير وقبل عامين اغتالت داعش مسؤول كبير بطالبان وردت طالبان بعمليات انتقامية ضد داعش
روسيا تتهم أمريكا وليس طالبان.
 
واشنطن لن تسمح لبكين بالتنعم بأفغانستان وكما كانت هذه الأخيرة مقبرة للروس والأمريكيين جاء الدور على الصينين 😂
أفغانستان بها معادن نادره ومهمه للصناعه
 
عودة
أعلى