ولاية بدخشان| مشاهد مؤلمة من سوق مديرية (شهداء) الذي استهدفه قوات العملاء بغارات جوية , فبعد خسارة العملاء لعشرات المديريات بدأوا باستهداف المدنيين والأسواق العامة. يجب على وسائل الإعلام وجماعات حقوق الإنسان والمنظمات الدولية عدم تجاهل جرائم الحرب هذه!!

 
E6c7r0jWUAAa-wL
 
لا توجد أية قيود علی وسائل الإعلام في المناطق التي تخضع لحکم الإمارة الإسلامية. بل بإمکانها ممارسة أنشطة مع مراعاة القیم الإسلامية، والمصالح الوطنية، والحيادية المهنية. کما أن الرموز التاريخية محفوظة من کل ضرر أو تخريب. وادعاءات إدارة کابول بهذا الخصوص عارية عن الصحة.




 
توضیح: لا صحة لتصريحات نسبت لي حول ترکيا وسوريا وليبيا ونشرتها إحدی الصحف. أريد أن أوضح مرة أخری بأنني لم أصرح مع أية صحيفة حول إن کانت ترکيا تتدخل في سوريا وليبيا وغير ذلك.




 
توضیح: لا صحة لتصريحات نسبت لي حول ترکيا وسوريا وليبيا ونشرتها إحدی الصحف. أريد أن أوضح مرة أخری بأنني لم أصرح مع أية صحيفة حول إن کانت ترکيا تتدخل في سوريا وليبيا وغير ذلك.





@لادئاني
 

f-4664636045634653-2.jpeg

إيران
الإثنين, 19 يوليو 2021 14:52

صحيفة إيرانية: تفعيل "الحشد الشيعي" في أفغانستان لقتال طالبان

ذكرت صحيفة "جمهوري إسلامي" الإيرانية أن جماعة مسلحة تسمى "الحشد الشيعي" ظهرت في كابول، وقالت إنها تنوي قتال طالبان.
وقالت الصحيفة إن قائد جماعة الحشد الشيعي هو سيد حسن الحيدري. وكتبت أنه كان له أيضا حضور في العراق.
يذكر أنه في السنوات الأخيرة، دشن فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني مجموعات مسلحة تعرف باسم "الحشد الشعبي" في العراق بدعم مالي وعسكري مكثف.
كما شكل الحرس الثوري جماعة "فاطميون" المتشددة عام 2015، وقام بتجنيد القوات الأفغانية وإرسالها إلى سوريا. فيما كانت الحكومة الأفغانية قد دعت في السابق إلى حل هذه الجماعة.
تجدر الإشارة إلى أنه في الأيام الأخيرة، أصبحت معاملة طالبان في إيران موضوع نقاش، ووجهت انتقادات إلى دعم مسؤولي النظام الإيراني لطالبان.
هذا وقد عارضت صحيفة "جمهوري إسلامي"، نقلاً عن سيد زهير مجاهد المسؤول الثقافي لجماعة فاطميون، عارضت "تطهير طالبان"، وكتبت أن طالبان لم تتغير.
ونشر السيد زهير الفاطمي مقال صحيفة "جمهوري إسلامي"، على صفحته في "إنستغرام"، لكنه انتقد تعبير "الحشد الشيعي"، قائلاً إنه "تعبير مفبرك، ويقود البلاد إلى حرب طائفية".
وتضم جماعة فاطميون قوات أفغانية بدعم مالي وعسكري من فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، وكانت قد شاركت في الحرب السورية وقتل منها أكثر من ألفي شخص.
وشدد تقرير صحيفة "جمهوري إسلامي" على أن "فاطميون لم يدخلوا مرحلة التعبئة العامة ضد طالبان".
وقد نُشرت تقارير مختلفة حول عدد عناصر جماعة فاطميون. وقال صمد رضائي، أحد قادة فاطميون، في مقابلة نشرت في الأول من سبتمبر (أيلول) 2018، في وكالة أنباء "إيكنا" التابعة لتنظيم الجهاد الجامعي، إن ما مجموعه 80 ألف أفغاني تم إرسالهم إلى سوريا خلال الحرب السورية في إطار لواء فاطميون.
ومقابل إرسال هؤلاء الأفراد إلى سوريا، وعدهم النظام الإيراني بتقديم مساعدة مالية شهرية وإقامة قانونية في إيران.
وقدر وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، في مقابلة مع صحيفة "طلوع نيوز''، في مارس (آذار) الماضي، عدد أعضاء فاطميون بـ5 آلاف عضو، وقال إن ألفين منهم موجودون في سوريا.
كما قال وزير الخارجية الإيراني إنه إذا كانت الحكومة الأفغانية راغبة، فسيكون فاطميون "تحت قيادة الحكومة الأفغانية"، لكن هذا الاقتراح قوبل بردود سلبية من بعض المحللين الأفغان.
وفي الوقت نفسه، نقل موقع "عرب نيوز" عن محللين أفغان قولهم إن نشاط الجماعة في أفغانستان سيؤدي إلى زيادة "العنف الطائفي" وإن الشعب الأفغاني لا يريد أن تصبح البلاد مثل سوريا أو العراق.
وأفادت وكالة "أسوشييتد برس" في أبريل (نيسان) من العام الماضي، نقلاً عن مسؤول كبير بوزارة الداخلية الأفغانية، بأن إيران تساعد مقاتلي فاطميون السابقين الذين يعيشون في كابول ومنطقة باميان المأهولة بالشيعة.
وبحسب ما ذكره هذا المسؤول الأفغاني، فإن المسؤولين الإيرانيين "يقدمون الأسلحة والمال لأعضاء فاطميون الذين عادوا إلى أفغانستان ويقومون ببناء هيكل يمكن إعادة تعبئته بسرعة إذا لزم الأمر".
كما نقلت وكالة الأنباء عن بعض أعضاء فاطميون الذين عادوا الآن إلى أفغانستان قولهم إن العديد من الأفغان وصفوهم بـ"الخونة والإرهابيين" وإنهم يواجهون اعتقالات خارج نطاق القضاء.

مصدر

 

f-4664636045634653-2.jpeg

إيران
الإثنين, 19 يوليو 2021 14:52

صحيفة إيرانية: تفعيل "الحشد الشيعي" في أفغانستان لقتال طالبان

ذكرت صحيفة "جمهوري إسلامي" الإيرانية أن جماعة مسلحة تسمى "الحشد الشيعي" ظهرت في كابول، وقالت إنها تنوي قتال طالبان.
وقالت الصحيفة إن قائد جماعة الحشد الشيعي هو سيد حسن الحيدري. وكتبت أنه كان له أيضا حضور في العراق.
يذكر أنه في السنوات الأخيرة، دشن فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني مجموعات مسلحة تعرف باسم "الحشد الشعبي" في العراق بدعم مالي وعسكري مكثف.
كما شكل الحرس الثوري جماعة "فاطميون" المتشددة عام 2015، وقام بتجنيد القوات الأفغانية وإرسالها إلى سوريا. فيما كانت الحكومة الأفغانية قد دعت في السابق إلى حل هذه الجماعة.
تجدر الإشارة إلى أنه في الأيام الأخيرة، أصبحت معاملة طالبان في إيران موضوع نقاش، ووجهت انتقادات إلى دعم مسؤولي النظام الإيراني لطالبان.
هذا وقد عارضت صحيفة "جمهوري إسلامي"، نقلاً عن سيد زهير مجاهد المسؤول الثقافي لجماعة فاطميون، عارضت "تطهير طالبان"، وكتبت أن طالبان لم تتغير.
ونشر السيد زهير الفاطمي مقال صحيفة "جمهوري إسلامي"، على صفحته في "إنستغرام"، لكنه انتقد تعبير "الحشد الشيعي"، قائلاً إنه "تعبير مفبرك، ويقود البلاد إلى حرب طائفية".
وتضم جماعة فاطميون قوات أفغانية بدعم مالي وعسكري من فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، وكانت قد شاركت في الحرب السورية وقتل منها أكثر من ألفي شخص.
وشدد تقرير صحيفة "جمهوري إسلامي" على أن "فاطميون لم يدخلوا مرحلة التعبئة العامة ضد طالبان".
وقد نُشرت تقارير مختلفة حول عدد عناصر جماعة فاطميون. وقال صمد رضائي، أحد قادة فاطميون، في مقابلة نشرت في الأول من سبتمبر (أيلول) 2018، في وكالة أنباء "إيكنا" التابعة لتنظيم الجهاد الجامعي، إن ما مجموعه 80 ألف أفغاني تم إرسالهم إلى سوريا خلال الحرب السورية في إطار لواء فاطميون.
ومقابل إرسال هؤلاء الأفراد إلى سوريا، وعدهم النظام الإيراني بتقديم مساعدة مالية شهرية وإقامة قانونية في إيران.
وقدر وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، في مقابلة مع صحيفة "طلوع نيوز''، في مارس (آذار) الماضي، عدد أعضاء فاطميون بـ5 آلاف عضو، وقال إن ألفين منهم موجودون في سوريا.
كما قال وزير الخارجية الإيراني إنه إذا كانت الحكومة الأفغانية راغبة، فسيكون فاطميون "تحت قيادة الحكومة الأفغانية"، لكن هذا الاقتراح قوبل بردود سلبية من بعض المحللين الأفغان.
وفي الوقت نفسه، نقل موقع "عرب نيوز" عن محللين أفغان قولهم إن نشاط الجماعة في أفغانستان سيؤدي إلى زيادة "العنف الطائفي" وإن الشعب الأفغاني لا يريد أن تصبح البلاد مثل سوريا أو العراق.
وأفادت وكالة "أسوشييتد برس" في أبريل (نيسان) من العام الماضي، نقلاً عن مسؤول كبير بوزارة الداخلية الأفغانية، بأن إيران تساعد مقاتلي فاطميون السابقين الذين يعيشون في كابول ومنطقة باميان المأهولة بالشيعة.
وبحسب ما ذكره هذا المسؤول الأفغاني، فإن المسؤولين الإيرانيين "يقدمون الأسلحة والمال لأعضاء فاطميون الذين عادوا إلى أفغانستان ويقومون ببناء هيكل يمكن إعادة تعبئته بسرعة إذا لزم الأمر".
كما نقلت وكالة الأنباء عن بعض أعضاء فاطميون الذين عادوا الآن إلى أفغانستان قولهم إن العديد من الأفغان وصفوهم بـ"الخونة والإرهابيين" وإنهم يواجهون اعتقالات خارج نطاق القضاء.

مصدر

طالبان لن ترحمهم
 
عودة
أعلى