المغرب هو البلد الوحيد في إفريقيا الذي أبرم اتفاقية تجارة حرة مع الولايات المتحدة ، وقد استفاد كلا البلدين بشكل كبير ، من خلال خلق آلاف الوظائف وزيادة حجم التجارة بمقدار خمسة أضعاف - إلى 5 مليارات دولار سنويًا.​
 
القائم بأعمال مساعد وزيرة الخارجية هود: كان من دواعي سروري أن ألتقي اليوم بوزير الصناعة مولاي حفيظ العلمي حيث يحتفل بلدينا بالذكرى الخامسة عشرة لاتفاقية التجارة الحرة بين الولايات المتحدة والمغرب

E7ZIJt8XIAIA7kQ.jpeg
 



المغرب إسيقظ باكرا بمنح المشاريع التنموية الكبرى للشركات المغربية والمهندسين المعماريين، خطوة موفقة بالإعتماد على السواعد المغربية الشابة وليس اللجوء إلى الدول الغربية.
 
20210801_123650.jpg

ستمكن مناطق التوزيع والتجارة المستقبلية، على مستوى المعبر الحدودي الكركرات ومركز بئر كندوز، جهة الداخلة – وادي الذهب من التموقع كمركز استراتيجي للتبادل بين المغرب وعمقه الإفريقي، بهدف منح زخم جديد لدينامية التنمية القوية التي تشهدها حاليا هذه الربوع من المملكة.

lg.php

وستعمل المنطقتان، اللتان سيتم إنشاؤهما على مساحة 30 هكتار لكل واحدة وفق أحدث جيل باستثمارات بقيمة 160 مليون درهم، من خلال إطلاق طلبات عروض متعلقة بأشغال التهيئة، بهدف تعزيز الجاذبية الاقتصادية للجهة، وتحسين البنيات التحتية الكفيلة بجذب الاستثمارات الخاصة المغربية والدولية.

وبعد التطورات الجيو-استراتيجية الأخيرة التي عرفتها الجهة، حان الوقت لإرساء بنيات تحتية وخدمات لجذب الاستثمارات، لاسيما في منطقة التوزيع والتجارة على مستوى المعبر الحدودي، والتي تتميز بالتدفق الكبير للبضائع.

وسيعمل هذا المشروع الضخم على تعزيز الروابط الاقتصادية والتجارية بشكل مستمر بين المغرب وباقي بلدان إفريقيا، حيث من المرتقب أن يمنح دفعة قوية للدينامية الاجتماعية والاقتصادية في الجهة، بهدف دعم المقاولات والتشغيل والاستثمارات.

lg.php

وستخصص منطقتا التوزيع والتجارة في كل من بئر كندوز والكركرات لاستيعاب المقاولات الصغرى والمتوسطة في جميع حلقات سلسلة القيمة (الناقل، أمين المستودعات، ممثلو الجمارك..)، بالإضافة إلى خدمات مختلفة (مطاعم، وبنوك، وصيدليات، ومتاجر، وشباك المساعدة على إحداث مقاولة والحصول على تصاريح البناء).

وأكد الآمر بالصرف لدى مديرية الجمارك بالكركرات، عبد الصمد توفيق، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن المعبر الحدودي الكركرات يشكل نقطة عبور ذات أهمية استراتيجية بالنسبة للمغرب وموريتانيا وأوروبا وبلدان غرب إفريقيا، من شأنها تعزيز المبادلات التجارية.

وأضاف أن تأمين هذا المعبر الحدودي من طرف القوات المسلحة الملكية مكن من تعزيز حركة نقل البضائع، مشيرا إلى أن حركة النقل عرفت خلال النصف الأول من عام 2021 زيادة مهمة في عدد شاحنات نقل البضائع، تقدر بـ 18.553 عربة في مقابل 15.532 خلال نفس الفترة من العام السابق.

وأوضح السيد توفيق أن حجم هذه العربات تجاوز 380 ألف طن في مقابل 350 ألف طن خلال سنة 2020.


وفي ما يتعلق بالقيمة الإجمالية لهذه السلع، أشار إلى أنها بلغت 4.2 مليار درهم في مقابل 3.6 مليار درهم خلال العام المنصرم.

من جهته، قال المدير الجهوي لوزارة الصناعة والتجارة والاقتصاد الأخضر والرقمي بالداخلة – وادي الذهب، بوشعيب قيري، إن برمجة هذين المشروعين سيساهم في إقامة هياكل حديثة مرتبطة بالتجارة والتخزين والخدمات، بالإضافة إلى بعض الأنشطة الصناعية الصغرى، التي يتم توجيه جميع منتجاتها أساسا إلى بلدان جنوب الصحراء وموريتانيا. وأوضح السيد قيري أن إنشاء هاتين المنصتين اللوجستيكيتين سيعزز من قدرة المملكة على التصدير والاستيراد مع الدول الإفريقية، وسيساهم بشكل كبير في تطوير المعبر الحدودي، باعتبارها منطقة عبور تضطلع بدور رئيسي في الاقتصاد الوطني والمعاملات التجارية الخارجية.

من جانبه، أكد مدير المركز الجهوي للاستثمار بالداخلة – وادي الذهب، منير هواري، أن هاتين المنطقتين تندرجان في سياق المشاريع الهيكلية التي تنجزها الدولة في الجهة، والتي ستمكن المستثمرين من التواجد بالقرب من الأسواق الإفريقية.

وأوضح أن هذا القرب الجغرافي سيمكن الجهة من التموقع كبوابة لإفريقيا ومركز رئيسي للتبادل، كما سيساهم في إرساء شراكات مع فاعلين اقتصاديين أفارقة، داعيا المستثمرين الذين لديهم طموح نحو ولوج السوق الإفريقية إلى التموقع في الجهة واستخدامها كقاعدة خلفية.

lg.php

وأضاف أن هذه المناطق ستساهم أيضا في خلق اليد العاملة وحفز النشاط الاقتصادي في بئر كندوز والكركرات، مشيرا إلى أنها تندرج في إطار العدالة الترابية من حيث تدبير الاستثمارات وإحداث مراكز ناشئة في الجهة.

ويندرج إنشاء هذه المناطق في سياق اتفاقية شراكة متعلقة بتنفيذ مشاريع قطاع التجارة الخارجية المدرجة في إطار العقد البرنامج المتعلق بتمويل وتنزيل برامج التنمية المندمجة للجهة (2016-2021).

كما يأتي إنجاز هاتين المنصتين وفق المعايير الدولية في مجال البنيات التحتية والخدمات وفي إطار مخطط تنمية جهة الداخلة – وادي الذهب، وكذا التشجيع على إنشاء مقاولات وطنية وأجنبية على حد سواء، بالنظر إلى المؤهلات التي تتوفر عليها الجهة.

ولهذا، يرتقب أن تساهم مناطق التوزيع والتجارة على مستوى المعبر الحدودي الكركرات ومركز بئر كندوز، في إبراز جهة الداخلة – وادي الذهب، التي تعد بوابة لبلدان القارة الإفريقية ومركزا لجذب مستثمرين مغاربة وأجانب مهتمين بالتصدير إلى إفريقيا، لاسيما في إطار منطقة التبادل الحر القارية.
 
خبر من مصادري الخاصة والوثيقة من هاتفي الخاص أيضا :
ابتداء نقل معدات توربينات توليد الطاقة الرياحية ابتداءً من الأسبوع الفارط إلى غاية منتصف أبريل 2022، عبر أربع شاحنات نقل المعدات ضخمة بشكل يومي إلى مزرعة الطاقة الرياحية ببوجدور Parc eolien Boujdour القابعة بالقرب من المسيد (مدخل مدينة بوجدور)
المشروع ضخم


نبذة عن هذا الخبر في الصحافة الوطنية من السنة الفارطة، الآن تم تنفيذ توريد المعدات


المشروع تقرر في 2016 واليوم الحمد لله يتحقق
واحد يبني وقاد وواحد ينبح
 
20210810_185650.jpg

عقد وزير الصناعة والتجارة والاقتصاد الأخضر والرقمي المغربي، حفيظ العلمي، لقاء عمل مع الرئيس التنفيذي لشركة بوينغ للطائرات التجارية، ستانلي ديل، بمدينة "سياتل" الأمريكية، حول آفاق تطوير منظومة "بوينغ" لصناعة الطائرات بالمغرب.

ويقوم العلمي، بزيارة إلى الولايات المتحدة الامريكية للتباحث حول تطوير منظومة بوينغ بالمغرب، حيث سبق للمغرب وشركة بوينغ الأمريكية أن أبرما اتفاقا في سنة 2016 أشرف عليه الملك محمد السادس من أجل أن تقوم "بوينغ" بإنشاء منظومة صناعية لمجموعتها بالمغرب.

وحسب إحصائيات مكتب الصرف المغربي، فقد بلغت صادرات قطاع صناعة الطيران حوالي 5,52 مليار درهم حتى نهاية ماي 2021، بانخفاض بنسبة 6,6 بالمائة مقارنة بالفترة نفسها من عام 2020، بسبب داعيات الركود الذي نتج عن جائحة "كورونا".

ومع هذا الركود العالمي لصناعة الطيران ظل المغرب يقوي عروضه للشركات العالمية من أجل الاستثمار في المملكة وتدعيم توجه خلق منظومة متكاملة لصناعة الطيران في المغرب، حيث تُوج هذا التوجه في تعزيز المجموعة الفرنسية "لو بستون" (LPF) حضورها في المغرب بافتتاحها، فبراير الماضي بالدار البيضاء، مصنعا جديدا لها، مخصصا لإنتاج أجزاء ميكانيكية ذات تقنية عالية لصناعة الطيران.

ويعد هذا المصنع الجديد "LPF CASABLANCA"، الكائن بمنطقة تسريع التنمية الصناعية للنواصر، المعروفة اختصارا بـ "ميدبارك"، أول مصنع مغربي خاص بالمعالجة الآلية للأجزاء المعدنية الصلبة الدائرية لمحركات الطائرات.

ومن شأن "LPF CASABLANCA"، الذي يلتحق بالمنظومة الصناعية لمحركات الطائرات، المحدثة في إطار مخطط تسريع التنمية الصناعية، أن يقوي مكانة المغرب في تخصصات تكنولوجية ذات قيمة مضافة عالية.

وينتظر أن يوفر هذا المصنع، الذي شيد على مساحة إجمالية تصل إلى 6828 متر مربع، منها 4078 من المساحة المغطاة، بغلاف استثمار في وسائل الإنتاج بقيمة 55 مليون درهم بالنسبة للمرحلة الأولى، 100 منصب شغل في أفق سنة 2024، فضلا عن كونه سيسمح لمجموعة (LPF) برفع قدرتها الإنتاجية، وولوج أسواق جديدة من خلال اكتساب زبناء جدد.

ولتوفير المؤهلات البشرية القادرة على مواكبة تطور هذا القطاع في المغرب، تم التوقيع على تسع اتفاقيات تتعلق بتنفيذ مشروع "كاب امتياز"، بهدف جعل الموارد البشرية والكفاءات دعامة أساسية لجاذبية الاستثمار وتعزيز تنافسية المقاولات.

وتهدف هذه الاتفاقيات التي وقعتها وزارة الصناعة والتجارة والاقتصاد الأخضر والرقمي، ووزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، ومكتب التكوين المهني وإنعاش الشغل، من جهة، ومجموعة الصناعات المغربية للطيران والفضاء، والجمعية المغربية لصناعة وتركيب السيارات، والجمعية المغربية لصناعات النسيج والألبسة، والفيدرالية المغربية لترحيل الخدمات، من جهة أخرى، إلى تأهيل العروض التكوينية المخصصة لقطاعات السيارات والطيران وترحيل الخدمات والنسيج.
 
20210810_190246.jpg


تقدر الكلفة المالية الضرورية لإنجاز أشغال التهيئة والبنية التحتية اللازمة لتطوير المنطقة السياحية "أغروض"، الواقعة على بعد حوالي 25 كلم شمال مدينة أكادير، باستثمار إجمالي قدره حوالي 1500 مليون درهم.

وتنص الاتفاقية المبرمة في هذا الإطار بين الأطراف الشريكة في هذا المشروع الاستثماري السياحي المهيكل على ضرورة "التسريع بإنجاز البنيات التحتية بمنطقة اغروض ، وذلك قصد إتاحة قطع أرضية مجهزة للمستثمرين المستقبليين بشروط تحفيزية، قصد تطوير وحدات الإيواء والتنشيط السياحي".

وحسب بنود الاتفاقية، فستساهم "الشركة المغربية للهندسة السياحية" (سميت) في تمويل هذا المشروع بما قدره 600 مليون درهم، وذلك خلال الفترة الزمنية الممتدة ما بين 2021 و 2026، حيث من المقرر أن تضخ الشركة خلال السنة الجارية 150 مليون درهم من مجموع مساهمتها في تمويل هذا المشروع.

وحددت مساهمة مجلس جهة سوس ماسة في 600 مليون درهم، حيث سيشرع مجلس الجهة في دفع 150 مليون درهم من هذه الحصة بدءا من السنة القادمة 2022، وهو نفس القدر الذي ستساهم به الجهة برسم السنة المالية 2023، على أن تتوالى باقي الدفعات بما قدره 100 مليون درهم عن كل عام، وذلك خلال السنوات الثلاث الموالية ( 2024 و 20025و 2026).
أما الشريك الثالث في مشروع تطوير المنطقة السياحية ل"اغروض" فهو "الشركة التنمية الجهوية ـ أغروض تهيئة" التي حددت مساهمتها في 300 مليون درهم، ستضخ منها 170 مليون درهم برسم السنة المالية 2024، أما الحصة الباقية، والمحددة في 130 مليون درهم، فمن المقرر أن يتم تسديدها سنة 2025.

للإشارة فإن إنجاز المحطة السياحية "أغروض" من شأنه ان يحدث نقلة نوعية في مجال النشاط السياحي على صعيد وجهة أكادير، حيث ستعزز هذه المحطة الطاقة الإيوائية لهذه الوجهة العالمية التي تتوفر على منطقتين سياحيتين، اولاهما في الشريط الساحلي لمدينة أكادير، أما الثانية فهي محطة "تغازوت باي" التي شرعت أولى الفنادق التي شيدت فيها في استقبال أفواج من السياح المغاربة والأجانب.
 
20210810_190856.jpg



أكدت "غلوبال داتا"، الشركة الدولية للاستشارات وتحليل البيانات، اليوم الاثنين، أن المغرب "الذي يتقدم بخطى عملاقة" يتصدر قائمة الاقتصادات الخمسة التي ستشهد أسرع معدلات نمو في إفريقيا خلال العام 2021.

وتتوقع "غلوبال داتا"، في تقريرها الأخير، تحقيق المملكة لنمو نسبته 5,19 بالمائة، وهو أعلى معدل على مستوى القارة في العام 2021.

وأبرز التقرير، نقلا عن غارغي راوو، محلل الأبحاث الاقتصادية لدى "غلوبال داتا"، أن "المغرب نما بخطى عملاقة في السنوات الأخيرة".

وأشار الخبير، الذي سلط الضوء على الأداء الفلاحي للمملكة، إلى أن "النمو المتوقع للمغرب بنسبة 5,19 في المائة سيستفيد، أيضا، من حملة التلقيح الفعالة، والسياسات النقدية الملائمة والحوافز الضريبية".
وذكر تقرير "غلوبال داتا"، من جهة أخرى، بأن الاقتصاد الإفريقي، بعد أن شهد أسوأ ركود له منذ نصف قرن في العام 2020، يتوقع أن ينمو بمعدل 3,8 بالمائة في 2021.
 

لقاحات..شركة “بيونتيك” الألمانية تدرس إمكانية فتح مصنع في المغرب​

1-30.jpg


أعلنت شركة “بيونتيك” الألمانية، المتخصصة في إنتاج اللقاحات، عن عزمها افتتاح مصنع لمكافحة مرضي السل والملاريا في القارة الإفريقية، بالاعتماد على أرباحها التي حصلت عليها من إنتاج اللقاح المضاد لفيروس كورونا بشراكة مع شركة فايزر الأمريكية، وفق ما أورده موقع “وول ستريت جورنال”.

وحسب ذات المصدر، فإن الشركة الألمانية تسعى أيضا إلى الاستفادة من التقنية المستخدمة في إنتاج لقاح كورونا، والتي تتعلق بنقل الشفرة الجينية من الحمض النووي إلى الخلية لتنتج بروتينات، والشروع في إنتاج لقاحات بإمكانها أن تكافح الملاريا والسل اللذان يقتلان حوالي 800 ألف شخص في القارة السمراء.

ونقل ذات المصدر عن الرئيس التنفيذي لشركة “بيونتيك”، أوغور شاهين قوله بشأن مكان إنشاء المصنع حيث قال “نراجع مواقع التصنيع ونتفاوض مع الشركاء المحتملين في البلدان التي لديها صناعات لقاحات قائمة مثل جنوب أفريقيا، والسنغال، ومصر، والمغرب، وتونس”.

وتُعتبر المملكة المغربية أحد الوجهات المفضلة بقوة، بالنظر إلى توفرها على شركات لصناعة اللقاحات قائمة داخل المغرب، كما أن المغرب في الأساس يتجه إلى صناعة لقاحات مضادة لفيروس كورونا بعد توقيع اتفاقية مع الصين الشعبية خلال الشهور القليلة الماضية.

ويُتوقع أن تُعلن الشركة الألمانية المذكورة عن البلد الذي ستختاره لإنشاء مصنعها الجديد في القارة الإفريقية في المستقبل القريب، بناء على المفاوضات والفرص والإمكانيات التي سيقدمها كل بلد من البلدان الإفريقية الستة.

وتجدر الإشارة إلى أن شركة “بيونتيك” الألمانية كانت من شركات الأدوية الأولى في العالم التي بدأت في إنتاج لقاحات فيروس كورونا المستجد بشراكة مع شركة “فايزر” الأمريكية، وقد حققت الشركتان أرباحا مالية كبيرة جراء بيع جرعات اللقاح لعدد من الدول في العالم.

وتُعتبر “بيونتيك” شركة حديثة الإنشاء حيث كانت انطلاقتها في سنة 2008 في مدينة ماينز الألمانية، وهي من إنشاء العالميين التركيين الألمانيين، أوغور شاهين وأوزليم تروتشي، وبعد 10 سنوات فقط من نشاطها في مجال الأدوية واللقاحات دخلت في شراكة مع فايزر الأمريكية في سنة 2018 لتطوير وإنتاج الأدوية في شراكة ستمتد لعدة سنوات.

وفي حالة إذا قررت “بيونتيك” افتتاح مصنعها في المغرب، فإن الأخير سيشهد تقدما كبيرا في مجال صناعة الأدوية واللقاحات، إلى جانب إنتاج لقاحات كوفيد-19 بالشراكة مع الصين، مما قد يجعل المملكة المغربية أحد المراكز المهمة لصناعة الدواء في القارة الإفريقية.
 
للإشارة وحسب مصادر فمصنع اللقاحات في طنجة سيكون جاهز في متم الشهر المقبل أو على اكثر تقدير في شهر أكتوبر لتصنيع اللقاحات وتصديرها صوب افريقيا.
 
عودة
أعلى