Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature currently requires accessing the site using the built-in Safari browser.
في الغالب فقدوا نفوذهم20 عاما فترة طويلة جدا
و هذا ذكرني بأيمن الظواهري الشخصض الثاني في تنظيم القاعدة الإرهابي و الذي أصبح قائدها بعد مقتل بن لادن
يا ترى أين هو الأن و على ماذا يخطط إذ لم يسمع عنه أحد طوال سنوات عديدة و تحديدا منذ عام 2011
كما يذكرني أيضا بعزة الدوري نائب الرئيس السابق صدام حسين قبل أن يعدم و رئيس حزب البعث العراقي في المنفى إن صح التعبير
هاتان الشخصيتان كانتا مؤثرتين بشكل كبير قبل 10 سنوات و لكن الأن لم نسمع عنهما أي شيء
و هذا ما يقلقني
في الغالب فقدوا نفوذهم
اول مره اعلم ان حزب البعث مازال لديه تابعينحسب معرفتي بالرجلين من خلال متابعتي لهما و خصوصا عزة الدوري لأنه كان جزء مهما من عصب النظام الحاكم في بلدي فأنهما ينتظران فرصة سانحة مع تغير قواعد اللعبة العالمية أو الإقليمية بطريقة ما على أقل تقدير
حزب البعث لا يزال لديه نفوذه و أتباعه منتشرون في الشرق الأوسط حتى لو كانو نائمين إن صح التعبير و قسم منهم لبس عبائة القاعدة ثم داعش و القسم الأخر إنخرط في العملية السياسية في العراق تحت مسميات مختلفة و قد قدمو تنازلات لا يعلمها سوى الله
أما الظواهري و بحسب متابعتي له فأنه الوجه الأكثر قُبحا للقاعدة و أشد تطرفا من بن لادن و فعلا لا يهمه دماء المسلمين في العالم و لا الأبرياء طالما سيمكنه ذلك من ضرب أعدائه من أمريكان و غربين و دعنى لا ننسا أن قيادات القاعدة مقيمة في إيران بعلم من الحكومة الإيرانية و هاؤلاء لا يؤمن شرهم بالمطلق و يستغلون أي فرصة لتحسين وضعهم أو توسيع نفوذهم في الشرق الأوسط و جميعنا رأينا أفعال القاعدة في العراق ضد شيعة العراق خصوصا و السنة بشكل عام الذين رفضو طريقتهم و ما سببوه من فتنة و زيادة تفرقة بين أبناء البلد الواحد و كل هذا و قادتهم في طهران التي تعتبر نفسها حامي الشيعة في العالم و لا أستبعد إعادة نفس السيناريو بأسم أخر و لأهداف مشابه عندما تستدعي الحاجة لذلك
اول مره اعلم ان حزب البعث مازال لديه تابعين
بالنسبه لتنظيم القاعده فدوره ينخفض تدريجيا مع صعود دور داعش اغلب المنضمين حاليا ينضمون لداعش هذا بالاضافه لتواجدهم الكثيف علي وسائل التواصل الاجتماعي ودخلوهم معظم المناطق الساخنه في عالمنا الاسلامي
ربنا يحفظ العراق الحبيب من اصحاب المصالح ويعود قويا كما عهدناهحزب البعث لا يزال يمتلك تابعين له على الاقل خارج العراق و بسبب فشل و طغيان و فساد الحكومات المتلاحقة منذ 2003 فأن الحزب أخذ يسترج شعبيته بين العديد من أبناء البلاد خصوصا شيعة العراق أي الوطنيين
ربنا يحفظ العراق الحبيب من اصحاب المصالح ويعود قويا كما عهدناه
خبر اغتياله مشكوك فيه حقا
لماذا ؟