مصر وايطاليا تستعدان لصفقه ضخمه

فرقاطة بيرغاميني الإيطالية

ciwmfjwukaaoy4s.png

مقارنتها مع Fremm الفرنسية

thumb2-luigi-rizzo-f-595-bergamini-class-italian-frigate-italian-navy.png
 
General purpose frigate armament


GP frigate armament


ASW purpose frigate armament


ASW frigate armament

The frigates have one main gun on the bow deck which is either the OTO Melara Super Rapido 76mm/62cal gun on the ASW variant or the OTO Melara 127mm/64cal Lightweight (LW) on the GP variant.


Carlo Bergamini (F590) Otobreda 127/64 mm gun
 
اتوقع البيرجاميني للاغراض العامه GPستكون مسلحه باستر ٣٠ واستر ١٥
والبيرجاميني ASW ستكتفي باستر 15
وبالنسبه للصواريخ سطح سطح اعتقد اتومات
اما الللانشات الصاروخيه ستتسلح بصواريخ الاتومات صواريخ ميكا او اكسوسيت مع الميكا

بخصوص المدافع اذا صحت الاخبار 6 فرقاطات + 20 OPV سيكون تسليحها الرئيسي مدفع 76 اتمنى انتاجه في مصر برخصه لنه بيركب على جميع القطع الحديثه تقريبا من جويند وفريم وزوارق الامريكيه وقطع الميكو + الصفقه الحاليه هذه
 
البحريه المفترض انها تستطيع العمل بدون غطاء جوي
اغلب القطع مزوده بدفاع جوي وان كان قصير المدي ولكنه كفيل بتوفير الحمايه الذاتيه عكس القطع البحريه في الستينات
مهما امتلكت من إمكانيات ذاتية حتى لو امتلكت الاسترا ٣٠ بدون تغطية جوية يمكن استهدافها من خارج المدى
 
لو كان هناك نيه للتدخل البري لحدث ذلك من فتره حينما كانت قوات حفتر علي مشارف طرابلس ومصراته وانتهي الامر وقتها
هناك رفض داخلي لاي هجوم بري
رفض من افراد الجيش نفسه
السيسي لن يجبر الجيش علي شئ لا يرغب فيه
ان شاء الله الامر لن يصل لاي صدام بري
حتي السيسي نفسه قال ان الحل سيكون سياسي
لكن كل طرف يسعي للسيطره علي اكبر مساحه ممكنه من الاراضي لكسب موقف قوي في التفاوض
يظهر يوماً بعد آخر ان السيسي لديه طموح ابرز تجلياته هي هذه الصفقات العسكرية
اعتقد انه يريد اعادة مصر لمكانتها السابقة خارجياً او كثير منها ولكن لن يكون الامر كالسابق لان اتفافية كامب ديفيد قوضت الدور المصري الى حد كبير في الصراع العربي الاسرائيلي
اعتقد ان السيسي والمؤسسة العسكرية من خلفه بحاجة الى نجاحات على اكثر من جانب لان الفشل هذه المرة يعني ازاحة جنرالات مصر عن السلطة الى الابد بهذا البلد العربي الذي تحكمه نخبة عسكرية منذ خمسينيات القرن الماضي
ايضاً هو يريد تعزيز النفوذ المصري للضغط على الاسلاميين في المنطقة وهذا الطرح ولى زمانه ولن ينجح لاسباب كثيرة

هناك هواجس كثيرة لا تدفعه فقط بل تجبره على النجاح لانه عدا ذلك سيكون كل شيء على المحك

بالنسبة لتركيا لن يكون هناك اشتباك عسكري معها لاسباب كثيرة لكنه يسعى للضغط عليها شرق المتوسط عبر تحالفات من قبيل منتدى الغاز لشرق المتوسط

وايضاً يريد ان يصور تركيا كعدو رئيسي يدعم ما يسمى الارهاب في مصر لهدف دعم سياساته بهذا الاتجاه داخلياً وتعزيز تحالفاته خارجياً

ولكن كخلاصة لكلامي هذا اظن ان عسكر مصر يريدون رسم خرائط استراتيجية جديدة لمصر لتأمين وجودهم بالداخل على اعتبار ان المصالح المصرية مرتبطة ارتباط عضوي بهذا الوجود وهذا التفكير تحديداً يخلق هواجس تدفع السيسي الممثل الاعلى لمصالح الجيش المصري بالتحرك حثيثاً للنجاح على اكثر من صعيد
ولكن انتهاجه القمع وخطواته في تمديد حكمه في مصر بمهازل ديموقراطية سوف ترجع بمصر الى ذات المربع الذي سقطت به بعصر مبارك

 
لو قام بضرب سد النهضة لكفاه ذلك طول عمرة وايضا بعد وفاته
يظهر يوماً بعد آخر ان السيسي لديه طموح ابرز تجلياته هي هذه الصفقات العسكرية
اعتقد انه يريد اعادة مصر لمكانتها السابقة خارجياً او كثير منها ولكن لن يكون الامر كالسابق لان اتفافية كامب ديفيد قوضت الدور المصري الى حد كبير في الصراع العربي الاسرائيلي
اعتقد ان السيسي والمؤسسة العسكرية من خلفه بحاجة الى نجاحات على اكثر من جانب لان الفشل هذه المرة يعني ازاحة جنرالات مصر عن السلطة الى الابد بهذا البلد العربي الذي تحكمه نخبة عسكرية منذ خمسينيات القرن الماضي
ايضاً هو يريد تعزيز النفوذ المصري للضغط على الاسلاميين في المنطقة وهذا الطرح ولى زمانه ولن ينجح لاسباب كثيرة

هناك هواجس كثيرة لا تدفعه فقط بل تجبره على النجاح لانه عدا ذلك سيكون كل شيء على المحك

بالنسبة لتركيا لن يكون هناك اشتباك عسكري معها لاسباب كثيرة لكنه يسعى للضغط عليها شرق المتوسط عبر تحالفات من قبيل منتدى الغاز لشرق المتوسط

وايضاً يريد ان يصور تركيا كعدو رئيسي يدعم ما يسمى الارهاب في مصر لهدف دعم سياساته بهذا الاتجاه داخلياً وتعزيز تحالفاته خارجياً

ولكن كخلاصة لكلامي هذا اظن ان عسكر مصر يريدون رسم خرائط استراتيجية جديدة لمصر لتأمين وجودهم بالداخل على اعتبار ان المصالح المصرية مرتبطة ارتباط عضوي بهذا الوجود وهذا التفكير تحديداً يخلق هواجس تدفع السيسي الممثل الاعلى لمصالح الجيش المصري بالتحرك حثيثاً للنجاح على اكثر من صعيد
ولكن انتهاجه القمع وخطواته في تمديد حكمه في مصر بمهازل ديموقراطية سوف ترجع بمصر الى ذات المربع الذي سقطت به بعصر مبارك
 
لو قام بضرب سد النهضة لكفاه ذلك طول عمرة وايضا بعد وفاته
سيكون سبباً صريحاً لكارثة مصرية قادمة اذا لم يتعامل مع مخاطر هذا السد كأولوية على كل الصعد
 
يظهر يوماً بعد آخر ان السيسي لديه طموح ابرز تجلياته هي هذه الصفقات العسكرية
اعتقد انه يريد اعادة مصر لمكانتها السابقة خارجياً او كثير منها ولكن لن يكون الامر كالسابق لان اتفافية كامب ديفيد قوضت الدور المصري الى حد كبير في الصراع العربي الاسرائيلي
اعتقد ان السيسي والمؤسسة العسكرية من خلفه بحاجة الى نجاحات على اكثر من جانب لان الفشل هذه المرة يعني ازاحة جنرالات مصر عن السلطة الى الابد بهذا البلد العربي الذي تحكمه نخبة عسكرية منذ خمسينيات القرن الماضي
ايضاً هو يريد تعزيز النفوذ المصري للضغط على الاسلاميين في المنطقة وهذا الطرح ولى زمانه ولن ينجح لاسباب كثيرة

هناك هواجس كثيرة لا تدفعه فقط بل تجبره على النجاح لانه عدا ذلك سيكون كل شيء على المحك

بالنسبة لتركيا لن يكون هناك اشتباك عسكري معها لاسباب كثيرة لكنه يسعى للضغط عليها شرق المتوسط عبر تحالفات من قبيل منتدى الغاز لشرق المتوسط

وايضاً يريد ان يصور تركيا كعدو رئيسي يدعم ما يسمى الارهاب في مصر لهدف دعم سياساته بهذا الاتجاه داخلياً وتعزيز تحالفاته خارجياً

ولكن كخلاصة لكلامي هذا اظن ان عسكر مصر يريدون رسم خرائط استراتيجية جديدة لمصر لتأمين وجودهم بالداخل على اعتبار ان المصالح المصرية مرتبطة ارتباط عضوي بهذا الوجود وهذا التفكير تحديداً يخلق هواجس تدفع السيسي الممثل الاعلى لمصالح الجيش المصري بالتحرك حثيثاً للنجاح على اكثر من صعيد
ولكن انتهاجه القمع وخطواته في تمديد حكمه في مصر بمهازل ديموقراطية سوف ترجع بمصر الى ذات المربع الذي سقطت به بعصر مبارك
لا غبار على كلامك ولكن السؤال من يدفع نقدا لمصر وادا علمنا من هو الممول لهده الصفقات العظام نستطيع أن نقول :مصر هي منفدة للآوامر فقط وهدا يتناقص مع كل التحليلات السفسطائية.
 
لا غبار على كلامك ولكن السؤال من يدفع نقدا لمصر وادا علمنا من هو الممول لهده الصفقات العظام نستطيع أن نقول :مصر هي منفدة للآوامر فقط وهدا يتناقص مع كل التحليلات السفسطائية.
الصفقات الكاش خصوصا مع الروس اعتقد الا دفع قيمتها هم الخليجيون ام الصفقات الا بقروض الغربية بالتحديد فهى من الخزينة العامة المصرية
 
لا غبار على كلامك ولكن السؤال من يدفع نقدا لمصر وادا علمنا من هو الممول لهده الصفقات العظام نستطيع أن نقول :مصر هي منفدة للآوامر فقط وهدا يتناقص مع كل التحليلات السفسطائية.
السعودية والامارات يا صديقي لا يأمرون المصريين
وانا لا اعتقد ذلك
بل يمتلك هذا المحور العربي نفس الهواجس الخارجية والداخلية ايضاً تجبره على الاصطفاف بتحالف عربي للتصدي لاخطار محدقة بهم من دول اقليمية وتنظيمات وافكار سياسية يعتبرونها مصدر تهديد لوجودهم
بالنسبة للدعم الاماراتي فهو طبيعي ومصيري بالحالة المصرية خصوصاً لان من المعروف ان مصر هي مصدر التأثير والتغيير والالهام عربياً

ولكن لا ننفي وجود تأثير اماراتي على السيسي ولكنه لا يتعدى كون الطرفين يحملان نفس القناعات في سياساتهم
 
لا غبار على كلامك ولكن السؤال من يدفع نقدا لمصر وادا علمنا من هو الممول لهده الصفقات العظام نستطيع أن نقول :مصر هي منفدة للآوامر فقط وهدا يتناقص مع كل التحليلات السفسطائية.
جميع الصفقات الاوروبيه بقروض يتم تسديدها من الموازنه العامه المصريه
قيمه الصفقات ليست ضخمه
مصر تمتلك موازنه عامه تقارب 1.7تريليون جنيه
لو تم تسديد قيمه الصفقه علي اربع دفعات لن تتجاوز ال40مليار سنويا ( ٩ مليار يورو تعادل ١٦٠ مليار جنيه بسعر الصرف حاليا)
الجيش قادر علي توفير ٤٠ مليار جنيه سنويا من ميزانيته الخاصه
اما الصفقات الشرقيه فلا توجد تقارير رسميه عن قيمه الصفقات او طريقه الدفع علي عكس الدول الاوروبيه
 
يظهر يوماً بعد آخر ان السيسي لديه طموح ابرز تجلياته هي هذه الصفقات العسكرية
اعتقد انه يريد اعادة مصر لمكانتها السابقة خارجياً او كثير منها ولكن لن يكون الامر كالسابق لان اتفافية كامب ديفيد قوضت الدور المصري الى حد كبير في الصراع العربي الاسرائيلي
اعتقد ان السيسي والمؤسسة العسكرية من خلفه بحاجة الى نجاحات على اكثر من جانب لان الفشل هذه المرة يعني ازاحة جنرالات مصر عن السلطة الى الابد بهذا البلد العربي الذي تحكمه نخبة عسكرية منذ خمسينيات القرن الماضي
ايضاً هو يريد تعزيز النفوذ المصري للضغط على الاسلاميين في المنطقة وهذا الطرح ولى زمانه ولن ينجح لاسباب كثيرة

هناك هواجس كثيرة لا تدفعه فقط بل تجبره على النجاح لانه عدا ذلك سيكون كل شيء على المحك

بالنسبة لتركيا لن يكون هناك اشتباك عسكري معها لاسباب كثيرة لكنه يسعى للضغط عليها شرق المتوسط عبر تحالفات من قبيل منتدى الغاز لشرق المتوسط

وايضاً يريد ان يصور تركيا كعدو رئيسي يدعم ما يسمى الارهاب في مصر لهدف دعم سياساته بهذا الاتجاه داخلياً وتعزيز تحالفاته خارجياً

ولكن كخلاصة لكلامي هذا اظن ان عسكر مصر يريدون رسم خرائط استراتيجية جديدة لمصر لتأمين وجودهم بالداخل على اعتبار ان المصالح المصرية مرتبطة ارتباط عضوي بهذا الوجود وهذا التفكير تحديداً يخلق هواجس تدفع السيسي الممثل الاعلى لمصالح الجيش المصري بالتحرك حثيثاً للنجاح على اكثر من صعيد
ولكن انتهاجه القمع وخطواته في تمديد حكمه في مصر بمهازل ديموقراطية سوف ترجع بمصر الى ذات المربع الذي سقطت به بعصر مبارك

كلام حيادي وجميل لكن هل تقصد باللون الاحمر انه لايوجد ارهاب في سيناء ؟!
 
السعودية والامارات يا صديقي لا يأمرون المصريين
وانا لا اعتقد ذلك
بل يمتلك هذا المحور العربي نفس الهواجس الخارجية والداخلية ايضاً تجبره على الاصطفاف بتحالف عربي للتصدي لاخطار محدقة بهم من دول اقليمية وتنظيمات وافكار سياسية يعتبرونها مصدر تهديد لوجودهم
بالنسبة للدعم الاماراتي فهو طبيعي ومصيري بالحالة المصرية خصوصاً لان من المعروف ان مصر هي مصدر التأثير والتغيير والالهام عربياً

ولكن لا ننفي وجود تأثير اماراتي على السيسي ولكنه لا يتعدى كون الطرفين يحملان نفس القناعات في سياساتهم
صدقت والله هذا ما اظل اردده
البعض يقول ان الامارات اجبرت السيسي عي فعل كذا وكذا وكانه لا يرغب في ذلك او انه مجبر !!
 
ادا قل لي من له حساب بنكي و رصيد من الملايين من الدولارات ليضمن تمرير صفقات مصر ؟
هل هو الجيش ؟؟ مستحيل
هل هو السيسي؟شئ لا يصدق
هل هو الشعب المصري؟ غارق في أزماته حتى النخاع
ادا من بقي في نظرك ؟؟؟ البنك الدولي؟؟
يا سيدي الفاضل هل تعلم حجم اقتصاد الجيش ؟
الصفقه المصريه الايطاليه ستتم بقرض وسيتم تسديده علي سنوات وستثبت الايام صحه كلامي
حتي صفقه الفرقاطتين بيرجاميني التي سيتم توقيعها قريبا تشمل قرض يغطي جزء من قيمه الصفقه وسيتم تسديده علي فترات ايضا
الصفقه الالمانيه لشراء الميكو تم تمويل جزء منها بقرض
صدقني هذه ليست صفقات عملاقه مثل صفقات الخليج
 
تقرير مبسط عن صفقات مصر للسلاح.

صفقات السلاح بعد 30 يونيو.. عمولات بالمليارات بدعوى "الأمن القومي"

ثالث أكبر مستورد سلاح بـ"14" صفقة

ذكر تقريرٌ صدر عن معهد ستوكهولم[2] الدولي لأبحاث السلام، في مارس/آذار 2018، أنَّ مصر أصبحت الآن من أكثر الدول تسلحا في العالم ، فهي ثالث أكبر مستوردٍ للأسلحة (بعد الهند والمملكة العربية السعودية). وفي الواقع، زادت واردات مصر من الأسلحة بنسبةٍ هائلة بلغت 225% في السنوات الـ5 الماضية منذ أن أصبح الجنرال عبد الفتاح السيسي متربعا على كرسي الحكم في البلاد. ففي أثناء تلك المدة، أبرمت مصر صفقاتٍ كبيرة مع مجموعةٍ متنوعة من المُورِّدين، من بينهم الولايات المتحدة وروسيا وفرنسا وألمانيا.[3] وخلال الفترة ما بين 2014 حتى ديسمبر 2017 أبرم السيسي 14 صفقة سلاح، بلغت 22 مليار دولار في أول سنتين فقط حتى 2016م[4]، كان نصيب روسيا منها حوالي 15 مليار دولار. لكن ما تم شراؤه فعليا يصل إلى 6 مليارات دولار بخلاف ما سيتم توريده خلال السنوات الممقبلة.

وأظهر تقرير"معهد ستزكهولم" أن فرنسا أصبحت أكبر مورد للسلاح لمصر بنسبة 37% من إجمالي وارداتها، مستبدلة الولايات المتحدة الأمريكية التي كانت تحتل هذا المركز منذ السبعينيات، وكانت الأخيرة تورد لمصر 45% من أسلحتها في فترة ما بين 2008 و2012. و كانت الولايات المتحدة قد أوقفت واردات بعض الأسلحة إلى مصر في فترة ما بين 2013 و2015، خصوصًا الطائرات المقاتلة. ورغم ذلك، فقد زادت واردات الأسلحة الأمريكية إلى مصر في فترة 2013-2017 مقارنة بفترة 2008-2012 بواقع 84%، حيث رفعت حظرها على الأسلحة إلى مصر في 2015. وشكلت كل من فرنسا والولايات المتحدة وروسيا أكثر ثلاثة دول تصديرًا للسلاح إلى مصر بنسبة 37% و26% و21% على التوالي.

وبحسب قاعدة بيانات المعهد، خلال الفترة ما بين العامين 2014 و2017 عقدت مصر صفقات لاستيراد السلاح بقيمة إجمالية قدرها خمسة مليارات و898 مليون دولار، وكانت قيمة هذه الصفقات تزداد بصفة سنوية، إذ بلغت 380 مليون دولار في العام 2014، ومليار و452 مليون دولار في العام 2015، ومليار و711 مليون دولار في العام 2016، و2 مليار و355 مليون دولار في العام 2017.

فالسيسي عقد صفقات طائرات الرافال في فبراير 2015م، بقيمة تصل إلى 6 مليارات يورو ضمت 24 طائرة تم استلامها وصفقة أخرى "24" طائرة سيتم استلامها، بخلاف حاملتي المروحيات ميسترال، في أكتوبر 2016، بقيمة 1.2 مليار دولار. بالإضافة إلى عقد صفقة مقاتلات بحرية من طراز «جوييد» وعددها أربع. كما طالب السيسي مساعدة فرنسية لتحسين طائرات «ميراج 2000» و«ميراج 5» الموجودة لدى الجيش المصري، بالإضافة إلى تجهيزات تتعلق بالملاحة الجوية، والحرب الآلية، وأجهزة رادار محسنة في صفقة تتراوح قيمتها بين 2.5 مليار دولار.
 
كلام حيادي وجميل لكن هل تقصد باللون الاحمر انه لايوجد ارهاب في سيناء ؟!
يوجد اجل
ولكن وليد الاهمال المتراكم من عهد حسني مبارك ولا علاقة لتركيا به من قريب او من بعيد
فضلاً عن ان معالجته اتت متأخرة وبإدارة سيئة عقب فوضى سببتها الثورة المصرية
 
تتمة

أما صفقات السلاح مع روسيا، فقد بدأت مبكرا بعد الانقلاب مباشرة، حتى بلغت الاتفاقات الموقعة ما يزيد على 15 مليارات دولار على أقل تقدير، وذلك بعدما أمدت روسيا مصر بنحو 70% من صفقات التسليح. وقامت مصر بشراء بطاريات صواريخ مضادة للطائرات روسية من طراز «إس300»، وبلغت قيمة الصفقة نصف مليار دولار، بالإضافة إلى سربي طائرات «ميج 35»، وطائرات «ميج 29»، وطائرات عمودية من نوع «إم.آي 35»، وأنواع ذخائر أخرى، ذلك بتكلفه ثلاثة مليارات دولار، كما وقعت القاهرة عقدًا لتوريد 46 مقاتلة روسية من طراز «ميغ 29″، في أكبر صفقة لطائرات الميغ تبلغ قيمتها 2 مليار دولار. وكذا وقعت مصر عقدًا لتوريد 50 مروحية حربية من طراز «كاـ 52»أو «التمساح» كما يطلق عليها البعض. كما استوردت مصر أسلحة روسية بقيمة 3.5 مليار دولار تمت أثناء زيارة السيسي لروسيا في 2014م، كما عقدت صفقة زوارق صواريخ وقاذفات «آر بي جي»، ودبابات «تي 90»، بالإضافة إلى اتفاقية توريد منظومات «بريزيدنت-إس» الروسية، لحماية الطائرات والمروحيات. وتم التوقيع على مذكرة تفاهم بين شركة «Egyptian Leisure» المصرية والشركة الروسية لصناعة الطائرات «سوخوي”، حيث تنص مذكرة التفاهم هذه على توريد 10 طائرات مدنية لاستخدامات النقل الداخلي عن طريق نظام التأجير التمويلي.

 
تتمة

ومع أمريكا، عقدت عدة صفقات عسكرية، أبرزها، تسلم 5 أبراج لدبابات من طراز «أبرامز إم 1 إيه 1»، والتي يتم إنتاجها بتعاون مصري أمريكي مشترك. ثم مروحيات أباتشي التي تسلمت مصر 10 منها، وطائرات F16 ونظام المراقبة المتحركة لمراقبة الأوضاع على الحدود المصرية الليبية. وكانت واشنطن أفرجت عن صفقة الأسلحة التي أوقفت إرسالها لمصر منذ أكتوبر 2013م، والتي تتضمن 12 طائرة من طراز «أف – 16»، و20 صاروخ «هاربون»، و125 دبابة «إم بي إيه 1»، وتم تعليقها بسبب القوانين الأمريكية التي تمنع إرسال المساعدات العسكرية لحكومة غير منتخبة.

ومؤخرا، أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون)، موافقة وزارة الخارجية على اتفاقيتي تسليح للجيش المصري بقيمة 1.2 مليار دولار وتشمل الصفقة بيع 10 طائرات هليكوبتر من طراز أباتشي “آي إتش 64 آي”، إلى جانب 60 ألف طلقة من ذخيرة الدبابات والمعدات ذات الصلة لأسطول الدبابات “إم1 إيه1″، لاستخدامها في التدريب والقتال.

وقبل أشهر، فازت شركة “لوكهيد مارتن” الأمريكية، بعقد تطوير الطائرات “أباتشي” الهجومية في مصر، وتزويدها بنظام تحديث الرؤية الاستكشافية.


ومع المانيا تم التوقيع على صفقة ألمانية تتيح الحصول على 4 غواصات من طراز «دولفين»، كما أبرمت مصر صفقة للحصول على عدد من الطائرات المقاتلة الصينية، وأبرزها طائرة«جي – 31 المقاتلة»، والمعروفة إعلاميًا بالـ«الشبح».
 
عودة
أعلى