مصر وايطاليا تستعدان لصفقه ضخمه

كلنا نعلم من كان يدفع الأموال تقريبا لكل صفقات السلاح المصرية ،وهدا لا يهمنا في القضية،المسألة اليوم باتت تتعدى دور مصر في الحفاظ على أمنها واستقرارها إلى نزعة العداء المبين بالوكالة لخوض حرب مع تركيا.
الامارات تلعب بمصر ،هي بعيدة كل البعد عن أي ويلات حرب من قصف وتدمير البنى التحتية لبور سعيد والقاهرة ،هي المستفيدة من هدا الصراع ومن سيدفع الثمن؟؟ مصر ،لا يا شعب مصر العظيم،انتم اقوى من أن يلعب بمصيركم وانتم من سيدفع الثمن باهضا.
ليبيا ليست قضيتكم ولا قضية اي دولة أخرى ،سوى كانت تركيا او واشنطن هي قضية الليبيين قبل اي شخص آخر.
 
ديون مصر المحلية تتراجع بالمليارات.. ومستوى جديد للديون الخارجية

1958dab3-f292-4a9a-8a69-3a711cdac7f0_16x9_600x338.jpg


كشفت بيانات رسمية حديثة تراجع الدين المحلي لمصر بنهاية سبتمبر الماضي بنسبة 2.39% بحوالي 102.87 مليار جنيه، مقارنة بنهاية يونيو الماضي.

وأوضح التقرير الشهري للبنك المركزي المصري أن الدين المحلي المصري بنهاية سبتمبر الماضي بلغ نحو 4.186 تريليون جنيه، مقابل نحو 4.288 تريليون جنيه بنهاية شهر يونيو الماضي.
 
كلنا نعلم من كان يدفع الأموال تقريبا لكل صفقات السلاح المصرية ،وهدا لا يهمنا في القضية،المسألة اليوم باتت تتعدى دور مصر في الحفاظ على أمنها واستقرارها إلى نزعة العداء المبين بالوكالة لخوض حرب مع تركيا.
الامارات تلعب بمصر ،هي بعيدة كل البعد عن أي ويلات حرب من قصف وتدمير البنى التحتية لبور سعيد والقاهرة ،هي المستفيدة من هدا الصراع ومن سيدفع الثمن؟؟ مصر ،لا يا شعب مصر العظيم،انتم اقوى من أن يلعب بمصيركم وانتم من سيدفع الثمن باهضا.
ليبيا ليست قضيتكم ولا قضية اي دولة أخرى ،سوى كانت تركيا او واشنطن هي قضية الليبيين قبل اي شخص آخر.
بالنسبه لليبيا الامر لن يصل الي الصدام بين الدولتين
مصر وتركيا لا ترغبان في الصدام المباشر
مجرد حروب بالوكاله ودعم محدود
اما بالنسبه للتسلح فامتلاك بحريه قويه يخلق توازن ويمنع اي دوله من التفكير في الاعتداء
وجود توازن يجعل الصدام صعب
لو قلبنا السؤال وسالنا لماذا تبني تركيا بحريه ضخمه
ولماذا ايطاليا واسبانيا تبنيان بحريات ضخمه
عموما تلك الصفقات لن تدخل الخدمه قبل اعوام باستثناء فرقاطتين بيرجاميني ستدخل بصوره عاجله اما غير ذلك فسيستغرق اعوام ولا اعتقد ان الصراع الليبي سيستمر تلك الفتره حتي دخول تلك الاسلحه
 
ديون مصر الخارجية تتجاوز 109 مليارات دولار

هدا هو حال مصر ومن يريد الكذب على شعب مصر العظيم فهو محتال أو دجال .
يا استاذي الديون تقاس بالنسبه للناتج المحلي ولا تقاس بقيمه مطلقه
الولايات المتحده وصل اجمالي الدين ٢٣ تريليون دولار علي سبيل المثال لكن كما ذكرت لك الارقام نسبيه
 
للعلم ايضا مصر لن تدخل في اي حرب بريه علي المدي القريب والمتوسط والبعيد ايضا
ويظهر ايضا الاهتمام بالبحريه والجويه والدفاع الجوي واهمال البريه حاليا
 
بالنسبه لليبيا الامر لن يصل الي الصدام بين الدولتين
مصر وتركيا لا ترغبان في الصدام المباشر
مجرد حروب بالوكاله ودعم محدود
اما بالنسبه للتسلح فامتلاك بحريه قويه يخلق توازن ويمنع اي دوله من التفكير في الاعتداء
وجود توازن يجعل الصدام صعب
لو قلبنا السؤال وسالنا لماذا تبني تركيا بحريه ضخمه
ولماذا ايطاليا واسبانيا تبنيان بحريات ضخمه
عموما تلك الصفقات لن تدخل الخدمه قبل اعوام باستثناء فرقاطتين بيرجاميني ستدخل بصوره عاجله اما غير ذلك فسيستغرق اعوام ولا اعتقد ان الصراع الليبي سيستمر تلك الفتره حتي دخول تلك الاسلحه

مصر عظيمة بشعبها وجدورها الضاربة في القدم
 
يا استاذي الديون تقاس بالنسبه للناتج المحلي ولا تقاس بقيمه مطلقه
الولايات المتحده وصل اجمالي الدين ٢٣ تريليون دولار علي سبيل المثال لكن كما ذكرت لك الارقام نسبيه
اردت فقط الإشارة إلى المديونية في ضل صفقة مع إيطاليا ،فالعين بصيرة واليد قصيرة
 
تقرير من مارس 2019

أثار عقد صفقة سلاح بين مصر وروسيا، بنحو ملياري دولار، تساؤلات حول جدوى تلك الصفقة، في الوقت الذي تعاني فيه البلاد من شح السيولة، وتواجه مرافق الدولة الأساسية مشكلات بسبب نقص التموين، وحقيقة دخولها أسطول طيران دول مجاورة، وليس الأسطول المصري.

وكشفت صحيفة "كوميرسانت" الروسية عن توقيع صفقة أسلحة جديدة بين القاهرة وموسكو، لشراء أكثر من 20 مقاتلة متعددة الأغراض من طراز "سوخوي 35"، بقيمة حوالي "ملياري دولار"، على أن تبدأ الإمدادات في عام 2020 أو 2021.

يأتي ذلك بالتزامن مع احتفاظ مصر بترتيبها في المركز الثالث ضمن قائمة أكبر مستوردي السلاح في العالم، بعد السعودية والهند بين عامي 2014-2018، وفق تقرير "معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام"، الذي صدر قبل أيام.

واحتلت روسيا المرتبة الثانية في سوق السلاح العالمي بحصة مبيعات بنسبة 21 %، بعد الولايات المتحدة الأمريكية التي وصلت إلى 36 %، فيما جاءت فرنسا في المركز الثالث بنسبة 6.8 %، وتلتها ألمانيا بنسبة 6.4 %، ثم الصين في المرتبة الخامسة بنسبة 5.2 %..

شبهات فساد

وقبل يومين، قال الرئيس السابق للدائرة السياسية الأمنية بوزارة الدفاع الإسرائيلية، عاموس جلعاد، إن مسؤولا ألمانيا أبلغه أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو صادق على بيع غواصات ألمانية لمصر.

وأوضح "جلعاد" أنه كان قد أبدى تحفظه أمام الألمان "حيال بيع غواصات لمصر من شأنها تهديد أمن إسرائيل، وأن نتنياهو بنفسه هو من وافق لاحقا على إتمام الصفقة".

وتسلمت مصر في كانون الأول/ ديسمبر 2016 أول غواصة من صفقة تضم عدة غواصات من طراز "1400 / 209"، فيما تسلمت الثانية في آب/ أغسطس 2017.

صفقات مشبوهة

وقال عضو لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس الشعب السابق، أسامة سليمان، لـ"عربي21": "يقينا، وبالدلائل القوية التي تتوالى يوما بعد يوم، أن ما يفعله السيسي لا يصب بأي حال من الأحوال في مصلحة مصر، ولا في أمنها القومي، ولا في وضعها الاقتصادي".

وتساءل: "إذ كيف يعقل أن يوافق نتنياهو على صفقة غواصات ألمانية لمصر، وتكون الصفقة بهدف ردع العدو التاريخي لمصر، وأنها ليست إلا (سبوبة) للبائع والمشتري والوسيط، والسوابق كثيرة في عمولات السلاح التي تحصل عليها القيادات العسكرية، وبشكل مقنن، وتصل عشرات ملايين الدولارات".

وتابع: "من هو العدو الذي من أجله تعقد صفقات السلاح المرة تلو الأخرى، وهذا وضع الموازنة العامة للدولة، غير أن السيسي يريد أن يحول جيش مصر لجيش مرتزقة يوجهه في الاتجاهات الجغرافية الأربع، انصياعا وخدمة للأجندة الأمريكية والصهيونية".


وأكد عضو لجنة الدفاع والأمن أن "جيش مصر لا يحتاج لهذه الصفقات بقدر ما يحتاج لقيادة وإرادة أن يكون جيشا يخشى منه العدو بالإعداد والاستعداد قبل العتاد، وهذا هو ما نفتقده بحق في جيشنا؛ بفعل التغول الاستبدادي لأنظمة الحكم العسكري التي حكمت مصر عشرات السنين"، مشيرا إلى أن "الأمر الآخر هو حرص السيسي على شراء الشرعية من دول حريصة على الاستمرار في الابتزاز".

السلاح الروسي والسياح

من جهته، قال المحلل السياسي، محمد السيد، لـ"عربي21"، إن "إنفاق السيسي على التسليح منذ الانقلاب العسكري تجاوز أكثر من 20 مليار دولار، واستطاع شراء شرعية دولية عبر الصفقات التي أبرمها مع كل من فرنسا وإنجلترا وألمانيا، وكانت هذه الصفقات بمثابة غض الطرف عن الانقلاب الدموي والمجازر التي شهدتها مصر".

وأشار إلى أن "هذه الصفقات لم تمر عبر البرلمان كما هو معمول به في دول العالم؛ لذلك فشبهة الرشاوي والعملات لن تخلو منها؛ لذلك لا يعلم أحد عنها شيئا سوى من الصحف الأجنبية، وأن السيسي ونظامه لا يعرفون سوى الاقتراض والبذخ فيما لا عائد منه".

وأوضح أن "تمويل كل الصفقات من خلال قروض يأتي في الوقت الذي تعاني فيه البلاد من أزمة اقتصادية حادة، ونقص العملات الأجنبية، وارتفاع عجز الموازنة والدين الخارجي إلى أقام قياسية، ما يهدد بالإفلاس، ولكن هذه الصفقة وراءها أمر آخر، وهو شراء رضا بوتين ليسمح بعودة السياحة مرة أخرى لمصر، وقد تذهب هذه الطائرات إلى ليبيا لمساعدة حفتر، في مقابل سداد ثمنها لاحقا".

وإذا ما كانت تلك الصفقات ستثير قلق الاحتلال الإسرائيلي، أكد السيد أن "صفة طائرات السوخوي لن تثير اهتمام الصهاينة؛ لأن العلاقة الحميمة بينهم وبين قائد الانقلاب بلغت ذروتها، والتنسيق بينهم واضح، خاصة فيما يحدث في سيناء تحت مسمى محاربة الإرهاب، كما أن السيسي طالما أكد على أنه لن يسمح لأحد بتهديد جيرانه".
 
عسكرة الاقتصاد المصري

وقعت مصر حتى الآن عقودًا بمليارات الدولارات، مع فرنسا وروسيا، لشراء طائرات مقاتلة وسفن حربية، ومن المتوقع عقد المزيد من الصفقات هذا الصيف. وقد تقدمت مصر بالفعل 4 مراكز في تصنيف دول العالم من حيث استيراد السلاح، من المركز السادس عشر إلى الثاني عشر، خلال عام واحد فقط، وفقًا لمعهد ستوكهلوم الدولي لأبحاث السلام.

زاد استيراد مصر للسلاح بنسبة 37% بين عامي 2011 و2015، مقارنةً بما استوردته بين عامي 2006 و2010. ووفقًا لمعهد ستوكهولم لأبحاث السلام، فقد تضاعفت واردات مصر من السلاح في العام 2015 ثلاث مرات لتصل إلى 1475 مليون دولار، مقارنةً بـ 368 مليون في 2014. وقد شهدت مصر العام الماضي أعلى معدل في استيراد السلاح منذ عشرين عامًا.

يعتمد معهد ستوكهولم لأبحاث السلام، وهو معهد دولي مستقل تأسس في العام 1966، على مصادر مفتوحة بالفعل في تتبعه لتسليم السلاح للدول التي تشتريه. هذا يعني أن مصر ربما تكون قد أنفقت أموالًا أكثر لم يتمكن الباحثون والمراقبون من رصدها. وفي الحقيقة، تُقدِّر بعض وسائل الإعلام المحلية مشتريات مصر من السلاح خلال العام الماضي بأكثر من 10 مليار دولار.

شراء الشرعية

لكن لماذا ينفق السيسي كل هذه الأموال الطائلة على السلاح؟

يقول بعض المحللين السياسيين أن إمدادات السلاح هذه تساعد الجيش المصري في مواجهة القلاقل المتصاعدة في سيناء وفي تأمين الحدود. لكن في الحقيقة لا يحتاج أي جيش في العالم بارجة حربية مثلًا لمحاربة مقاتلين متحصنين في الجبال أو مختبئين بين السكان والأهالي، والجيش المصري هو بالفعل واحد من أكبر الجيوش في الشرق الأوسط. وفي 2011، احتل هذا الجيش المركز السادس عشر في تصنيف جيوش العالم من حيث قوتها، وفقًا للتقييم السنوي الذي يعده موقع جلوبال فاير باور.

ومنذ توقيع اتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل في العام 1979، “موَّلت الولايات المتحدة مصر بما يقرب من 70 مليار دولار، حوالي نصفهم (34 مليار) لشراء معدات عسكرية أمريكية الصنع. وتشكل منح المساعدة الأمنية الأمريكية لمصر (1.3 مليار دولار) 80% من ميزانية المشتريات السنوية للجيش المصري”.

كانت علاقة مصر بالولايات المتحدة قد تراجعت بعد الإطاحة بمحمد مرسي في يوليو 2013، وقد جمدت واشنطن المساعدات السنوية المقدمة لمصر بقيمة 1.3 مليار دولار. لكنها واشنطن قررت، في مارس 2015، فك تجميد المساعدات العسكرية ومنحها مرة أخرى.
وفقًا لهذا، لا يبدو إذن شراء مصر السلاح الروسي والغربي ضروريًا، أليس كذلك؟

كلا، إن صفقات السلاح السخية مع روسيا والغرب لهي مصدر لشراء الاعتراف بالشرعية بالنسبة للسيسي، بالأخص على الساحة الدولية. على سبيل المثال، كتب مدير “مراقبة حقوق الإنسان” في فرنسا، مقال رأي في جريدة “لو موند” الفرنسية يتهم فيه الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند بـ”وأد ديبلوماسية حقوق الإنسان”. وجه فاردو نقده بالأخص لعلاقة فرنسا الحميمة مع السيسي. لقد شارك أولاند أيضًا في افتتاح قناة السويس الجديدة. وفي 2015، كان 47% من السلاح الذي استوردته مصر فرنسي الصنع، وجاءت مصر في المركز الثالث بين الدول الأكثر استيرادًا للسلاح الفرنسي بنسبة 9.5%. ومن المتوقع أن يزور الرئيس الفرنسي القاهرة مرة أخرى في أبريل.

من يدفع الثمن؟

كل صفقة لها شروطها التي تحدد أساليب الدفع وجدوله الزمني. وعلى الرغم من أن هذه الشروط غير معروفة نتيجة نقص الشفافية، إلا أن من الواضح، بناءً على القليل مما نعرفه، أن الجيش ليس هو سيدفع قيمة هذه الصفقات من أرباح مشاريعه، بل ميزانية الدولة هي التي ستتحمل هذا العبء.

في منتصف مارس الجاري، صوَّت البرلمان لصالح إقرار 3.3 مليار يورو قروض فرنسية ستُستخدم في تمويل شراء معدات عسكرية من فرنسا، من طائرات مقاتلة وسفن حربية، دون مناقشة برلمانية. وقد كشف موقع أهرام أونلاين أن “القيمة الإجمالية لهذه المعدات تبلغ نحو 5,6 مليون يورو، وستدفع مصر الـ 40% المتبقية”. وسيكون على وزارة المالية في مصر ضمان القرض.. يبدو أن فقراء مصر هم من سيدفعون ثمن صفقات السيسي.

السلاح قبل الخبز

حين خرج الثوار والعمال إلى الشوارع في 2011، نادوا بالعيش والحرية والعدالة الاجتماعية. والآن بعد مرور أكثر من خمس سنوات على ثورة 25 يناير، لا يزال المصريون يتضرعون من أجل العيش، ويظل الأمن الغذائي – وهو حق إنساني أساسي – حلمًا بالنسبة للكثيرين.

وتواجه مصر سلسلة من الصدمات الاقتصادية، التي ستؤثر خاصةً على الفقراء، بينما يسيطر الفقر على حياة أكثر من 50% من السكان وأكثر من 52% من الأطفال المصريين، وفقًا لمعدلات خطوط الفقر القومية العليا والدنيا. لقد ازداد معدل الفقر في مصر إلى 26.3% من السكان في 2012 – 2013، مقارنةً بـ 21.6% في 2008 – 2009. وقد تدهور هذا المعدل بشكل أكبر منذ استيلاء السيسي على السلطة منتصف العام 2013.

ومن أجل جذب الاستثمارات، وضع السيسي عرقلة دعم المواد الغذائية والطاقة أولوية قصوى. في يوليو 2014، سمحت حكومة السيسي بزيادة أسعار الطاقة للمنازل والشركات بنسبة تصل إلى 80%، بهدف الاستمرار في الزيادة بواقع 20% كل عام حتى 2018. وكان البنك الدولي قد اعتبر أن الزيادة في أسعار الطاقة في يوليو 2014 قد يدفع حوالي 400 ألف نسمة تحت خط الفقر. والأكثر من ذلك أن الحكومة تخطط لتخفيض الدعم في الميزانية الجديدة للعام المالي المقبل بنسبة 10%، وبالتالي ستدفع بذلك المزيد من الناس إلى هوة الفقر.

في مصر، بينما يأكل الرجال السِمان السِمَّان، يتسوَّل الأطفال الخبز، ويتضرع الشعب من أجل العدالة الاجتماعية. يبرر النظام وإعلامه وحاشيته إنفاق المزيد من المال لشراء السلاح، بينما يصرخون ضد حربٍ، يمكن في ظل الفقر، حقيقةً، أن تكون فقط بين الدولة والفقراء.

https://revsoc.me/economy/36047/
 
لو كان هناك نيه للتدخل البري لحدث ذلك من فتره حينما كانت قوات حفتر علي مشارف طرابلس ومصراته وانتهي الامر وقتها
هناك رفض داخلي لاي هجوم بري
رفض من افراد الجيش نفسه
السيسي لن يجبر الجيش علي شئ لا يرغب فيه
ان شاء الله الامر لن يصل لاي صدام بري
حتي السيسي نفسه قال ان الحل سيكون سياسي
لكن كل طرف يسعي للسيطره علي اكبر مساحه ممكنه من الاراضي لكسب موقف قوي في التفاوض
 
لو كان هناك نيه للتدخل البري لحدث ذلك من فتره حينما كانت قوات حفتر علي مشارف طرابلس ومصراته وانتهي الامر وقتها
هناك رفض داخلي لاي هجوم بري
رفض من افراد الجيش نفسه
السيسي لن يجبر الجيش علي شئ لا يرغب فيه
ان شاء الله الامر لن يصل لاي صدام بري
حتي السيسي نفسه قال ان الحل سيكون سياسي
لكن كل طرف يسعي للسيطره علي اكبر مساحه ممكنه من الاراضي لكسب موقف قوي في التفاوض
كلامك صحيح
الجيش لن يحرك قواته البرية خارج حدود الدولة المصرية حتى لو وصلت قوات الوفاق الى معبر مساعد على الحدود المصرية الليبية واتذكر انه رفض ارسال قوات الى اليمن ايضا واكتفى بالمشاركة البحرية وعدد قليل من القوات الجوية..الا انا مش فاهمة الحقيقة عملية البعزئه المالية يمين وشمال دى مكان اكتفى بنوع واحد ولتكن الرفال وعمل صفقة ضخمة تشمل تصنيع الذخائر وقطع الغيار للطائرة بدل طائرة من كل بلد واعداد صغيرة لن تفيد فى الصرعات عالية المستوى كمان من غير حقوق تصنيع حتى رصاصة .
 
كمان عملية انفاق ضخمة على البحرية وتوسع مبالغ فيه .. كدا كدا البحرية بدون تغطية جوية ملهاش لازمة .. الجيش المصرى فى 67 تدمرت معداته كلها تقريبا ما عدا القوات البحرية والقوات البحرية فضلت فى القواعد البعيدة خوفا عليها من التدمير يعنى من دون غطاء جوى ستكون كل هذه القوات وكانها غير موجودة
 
كمان عملية انفاق ضخمة على البحرية وتوسع مبالغ فيه .. كدا كدا البحرية بدون تغطية جوية ملهاش لازمة .. الجيش المصرى فى 67 تدمرت معداته كلها تقريبا ما عدا القوات البحرية والقوات البحرية فضلت فى القواعد البعيدة خوفا عليها من التدمير يعنى من دون غطاء جوى ستكون كل هذه القوات وكانها غير موجودة
البحريه المفترض انها تستطيع العمل بدون غطاء جوي
اغلب القطع مزوده بدفاع جوي وان كان قصير المدي ولكنه كفيل بتوفير الحمايه الذاتيه عكس القطع البحريه في الستينات
 
بالنسبه لليبيا الامر لن يصل الي الصدام بين الدولتين
مصر وتركيا لا ترغبان في الصدام المباشر
مجرد حروب بالوكاله ودعم محدود
اما بالنسبه للتسلح فامتلاك بحريه قويه يخلق توازن ويمنع اي دوله من التفكير في الاعتداء
وجود توازن يجعل الصدام صعب

لو قلبنا السؤال وسالنا لماذا تبني تركيا بحريه ضخمه
ولماذا ايطاليا واسبانيا تبنيان بحريات ضخمه
عموما تلك الصفقات لن تدخل الخدمه قبل اعوام باستثناء فرقاطتين بيرجاميني ستدخل بصوره عاجله اما غير ذلك فسيستغرق اعوام ولا اعتقد ان الصراع الليبي سيستمر تلك الفتره حتي دخول تلك الاسلحه

الكلام الي بالاحمر هو عين الصواب يجب ان يكون في توازن حتى لا يفكر احد بضرب الاخر
 
نطلع شوي من جو السياسه توقعاتكم لتسليح القطع البحريه
اتوقع البيرجاميني للاغراض العامه GPستكون مسلحه باستر ٣٠ واستر ١٥
والبيرجاميني ASW ستكتفي باستر 15
وبالنسبه للصواريخ سطح سطح اعتقد اتومات
اما الللانشات الصاروخيه ستتسلح بصواريخ الاتومات صواريخ ميكا او اكسوسيت مع الميكا
 
يقول أحد المصرين بتعبير صريح ( حتى ولو كان ذلك صحيحا.. ٢٠٠ مليار جنية في صفقة واحدة.. المبلغ ضخخخم وكمان بالعملة الصعبة.. انا اعلم قدرة الاقتصاد المصري جيدا هذا الرقم يعادل دخل مصر من قناة السويس سنتان أو دخل مصر من الساحة في عام كامل)
 
عودة
أعلى