مرتزقة روس أم قوات خاصة , حكومة الوفاق تنشر صور لمعدات عسكرية روسية

خالد

التحالف يجمعنا
عضو قيادي
إنضم
21/5/19
المشاركات
18,269
التفاعلات
53,749


#Libya- #GNA photos purportedly showing #Russia|n forces' equipment (including AGS-30, AGS-17 & F1 grenades) captured near al-Aziziyah, between #Tripoli and #Garyan



Gharyan-1.jpg



#Libya - #GNA ( حكومة الوفاق الليبية ) تنشر اصور تظهر ما " يعتقد " أنها روسية #Russia | معدات القوات الخاصة (بما في ذلك قنابل AGS-30 و AGS-17 و F1) التي تم الاستيلاء عليها بالقرب من العزيزية ، بين طرابلس العاصمة و غريان #Tripoli و #Garyan 1/2


1200px-Libyan_Uprising-ar.svg.png



EGwZXiVX4AAQwW6

EGwZXiIXUAAjgJm

EGwZXiJWwAAsUwP

EGwZXiDX4AAYIgG

EGwagENWkAELr6p

EGwagEOXYAMod0z

EGwagEOW4AwoABV

EGwagERX0AExopE


 

و يذكر ان مصادر دبلوماسية و مصرية خاصة لرويترز نشرت أن روسيا الاتحادية تعمل على نقل قوات خاصة لجمهورية مصر للقتال مع قوات حفتر

في مطلع 2017

"رويترز" استنادا إلى مصادر أمريكية ومصرية ودبلوماسية إن: "روسيا نشرت فيما يبدو قوات خاصة في قاعدة جوية بغرب مصر قرب الحدود مع ليبيا..

وكان الرد الروسي

نفي بشكل قاطع




روسيا تنفي بشكل قاطع وجود قوات روسية خاصة في سيدي البراني بمصر


نفت وزارة الدفاع الروسية، الثلاثاء 14 مارس/آذار، الأنباء التي تداولتها وسائل الإعلام بشأن نشر وحدات "قوات خاصة روسية" في مصر.

وقال اللواء إيغور كوناشنكوف، المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية :"لا توجد أي وحدات روسية خاصة في سيدي البراني. مثل هذه المزاعم المختلقة المرسلة من مصادر مجهولة إلى بعض وسائل الإعلام الغربية تثير الرأي العام على مدى سنوات".

كما نفى مجلس الاتحاد الروسي، في وقت سابق من اليوم، هذه الأنباء التي تداولتها وسائل إعلام عن إرسال روسيا عسكريين وطائرات من دون طيار إلى قاعدة جوية في مصر.

ووصف فلاديمير جاباروف، النائب الأول لرئيس لجنة الشؤون الدولية في مجلس الاتحاد الروسي، تلك الأنباء بالوهمية، مضيفا أن "روسيا لم تفعل ذلك ووزارة الدفاع لا تؤكدها. إنها أنباء وهمية لا تستحق الاهتمام".

وشدد المسؤول الروسي على أن مثل هذه الأخبار المضللة هي عناصر في حرب إعلامية "يشنها الجميع ضد الجميع".

وردا على مزاعم عن وجود قوات روسية قرب الحدود الليبية، نفى العقيد تامر الرفاعي، المتحدث باسم القوات المسلحة المصرية، وجود أي جندي أجنبي على الأراضي المصرية، قائلا إنها مسألة سيادة.

ورفض الجيش الأمريكي، بدوره، التعليق على هذه الأنباء، حيث نقلت وكالة "رويترز" عن مسؤولين عسكريين أمريكيين أن "التخابر الأمريكي على الأنشطة العسكرية الروسية يشوبه التعقيد في كثير من الأحيان بسبب استخدام متعاقدين أو قوات بملابس مدنية".

وقالت "رويترز" استنادا إلى مصادر أمريكية ومصرية ودبلوماسية إن: "روسيا نشرت فيما يبدو قوات خاصة في قاعدة جوية بغرب مصر قرب الحدود مع ليبيا في الأيام الأخيرة في خطوة من شأنها زيادة المخاوف الأمريكية بشأن دور موسكو المتنامي في ليبيا".

ورأى مسؤولون أمريكيون ودبلوماسيون، بحسب تقرير مطول للوكالة، أن "أي نشر لقوات روسية من هذا القبيل قد يكون في إطار محاولة دعم القائد العسكري الليبي خليفة حفتر الذي تعرض لانتكاسة عندما هاجمت سرايا الدفاع عن بنغازي قواته يوم الثالث من مارس آذار عند موانئ النفط الخاضعة لسيطرته".

ونقلت "رويترز" عمن وصفتهم بأنهم مسؤولون أمريكيون طلبوا عدم نشر أسمائهم ان الولايات المتحدة "لاحظت فيما يبدو قوات عمليات خاصة روسية وطائرات بلا طيار عند سيدي براني على بعد 100 كيلومتر من حدود مصر مع ليبيا".

وبعد أن ساقت رويترز هذه المعلومات المثيرة، ذكرت أن مصادر أمنية مصرية زودتها بتفاصيل أخرى عن "وحدة عمليات خاصة روسية قوامها 22 فردا لكنها امتنعت عن مناقشة مهمتها"، وأن "روسيا استخدمت أيضا قاعدة مصرية أخرى إلى الشرق من سيدي براني بمرسى مطروح في أوائل فبراير شباط".

ولفتت الوكالة إلى أنه "لم ترد أي تقارير في السابق عن عملية نشر القوات الروسية"، مضيفة أنها لم تتمكن من " التحقق على نحو مستقل من وجود قوات خاصة أو طائرات بلا طيار أو طائرات عسكرية روسية في مصر".

وبالمقابل، أضافت رويترز، نقلا عن مصادر مصرية، أن "طائرات عسكرية روسية حملت نحو ست وحدات عسكرية إلى مرسى مطروح".

وهكذا، ففيما كان الوجود الروسي المزعزم قرب الحدود المصرية الليبية ينحصر في 22 فردا من القوات الخاصة، اتسع على لسان مصادر أخرى إلى "نحو ست وحدات عسكرية"، ما يعكس جملة التناقضات التي زخر بها التقرير.

ومن جهة أخرى، نفى محمد منفور، قائد قاعدة بنينا الجوية الواقعة قرب مدينة بنغازي "أن يكون الجيش الوطني الليبي بقيادة حفتر قد تلقى مساعدة عسكرية من الدولة الروسية أو متعاقدين عسكريين روس ونفى أيضا وجود أي قوات أو قواعد روسية في شرق ليبيا".

وأشار تقرير وكالة رويترز إلى أن "بعض الدول الغربية ومن بينها الولايات المتحدة، أرسلت خلال العامين المنصرمين، قوات خاصة ومستشارين عسكريين إلى ليبيا. ونفذ الجيش الأمريكي ضربات جوية دعما لحملة ليبية ناجحة العام الماضي لطرد تنظيم (داعش) من معقله في مدينة سرت".

وفي سياق ذي صلة، نقلت رويترز عن أوليغ كرينيتسين، رئيس مجموعة (آر.إس.بي) الأمنية الروسية الخاصة، أن "قوة من بضع عشرات من المتعاقدين الأمنيين المسلحين من روسيا عملوا حتى الشهر الماضي في منطقة بليبيا خاضعة لسيطرة حفتر".

وكانت وزارة الخارجية الروسية نفت أي علاقة لها بعملية إزالة الألغام من مصنع إسمنت في بنغازي الليبية، وقالت الوزارة في بيان بالخصوص: "ليست لدينا أي معلومات عن متعاقدين من روسيا تولوا إزالة الألغام من منشأة صناعية في منطقة مدينة بنغازي شرقي ليبيا. ولا نعرف المصدر الذي نقلت عنه وكالة (رويترز) هذا الخبر. ولم تجر أي مشاورات بهذا الشأن في وزارة الخارجية الروسية".

المصدر: وكالات

 
وكانت bbc نشرت تقرير تحت عنوان

المرتزقة الروس "يدعمون حفتر في شرق ليبيا"


كان هدف هذه القوة هو الوصول لمنابع النفط الليبية لتعطيل صادرات النفط بسبب العقوبات الامريكية و الضغط

لرفع صادرات النفط الروسية و القيمة السوقية للنفط



ترى الدول الغربية وعلى رأسها الولايات المتحدة أن مجموعة المرتزقة الروس التي تعرف باسم "فاغنر" تمارس انشطتها بتنسيق تمام مع الحكومة الروسية

0_603748.png



وتقوم بالعديد من الأنشطة والعمليات في الخارج نيابة عن القوات الحكومية الروسية الروسية للتهرب من المسؤولية القانونية المترتبة عن انشطة هذه المجموعة.

وقد اتسع نشاط هذه المجموعة التي تستخدم على نطاق واسع الجنود الروس السابقين ليشمل الكثير من بقاع العالم. فعملياتها تمتد من أوكرانيا إلى سوريا والسودان وجمهورية أفريقيا الوسطى مما حدا بالولايات المتحدة إلى إدراجها في قائمة العقوبات على المؤسسات الروسية في يونيو/حزيران 2017 بسبب عملياتها في أوكرانيا.

لكن مثل هذه العقوبات لم تردع المجموعة عن التوسع في نطاق عملياتها، الذي امتد مؤخراً لدعم قوات شرق ليبيا بقيادة الجنرال خليفة حفتر.

وفي يناير/كانون الثاني الماضي، ظهرت أولى أخبار عمليات فاغنر في ليبيا، إذ نشر موقع "أفريكا إنتليجانس" أن المجموعة دعمت ما عُرف بـ "حركة غضب فزان" في جنوب غرب ليبيا.[



حقول النفط
وعملت الحركة على الاستيلاء على حقل نفط الشرار في منطقة فزان في ديسمبر/كانون الأول 2018. وكان هذا الحقل يخضع لإدارة المؤسسة الوطنية النفطية وعدد من الشركات الأوروبية.



 
الصراع الليبي..هل تدعم روسيا الجنرال خليفة حفتر خلف الكواليس؟

48277556_303.jpg



تمتنع روسيا عن الإنحياز علناً لأي طرف من أطراف الصراع الليبي، وتكتفي بعرض فكرة المصالحة بين الأطراف المتناحرة .لكن هل وقع اختيار روسيا على معسكر الجنرال حفتر وباتت تراهن عليه؟

تقريرDW يكشف المزيد.


موسكو تكرر دعوتها مجددا على لسان المتحدث باسم الكريملين ديمتري بيسكوف، إلى استغلال كل الفرص المتاحة لدعوة الأطراف المتناحرة إلى تجنب اراقة مزيد من الدماء.


48277586_401.jpg



حفتر والسراج زارا روسيا، لكن يبدو أن حفتر يحظى بنصيب الأسد من اهتمام الكريملين، فقد زار موسكو ثلاث مرات منذ عام 2016، وأبحر على متن حاملة الطائرات الروسية الأدميرال كوزنتسوف عام 2017، وذلك لحضور مؤتمر جمعه بوزير الدفاع الروسي سيرجي شويغو .



تقارير وسائل اعلام روسية، أظهرت جانبا آخر من انحياز روسيا لحفتر في الخفاء. فقد ذكرت صحيفة آر بي سي اليومية على لسان مصدر من وزارة الدفاع الروسية بأن هناك قوات روسية متواجدة شرق ليبيا، وفي ذات السياق فقد نشرت صحيفة نوفايا غازيتا شريط فيديو

يظهر يفغيني بريجوزين


33737-%D8%B1%D8%AC%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B9%D9%85%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%89-%D9%8A%D9%81%D8%AC%D9%8A%D9%86%D9%89-%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%AC%D9%88%D8%B2%D9%8A%D9%86.jpg


(الصديق المقرب من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين) يجري مباحثات مع الجنرال حفتر في موسكو .

بريجوزين شخصية غامضة يترأس على ما يبدو شركة عسكرية روسية خاصة تدعى "وانجر جروب" ويقال بأنها مارست نشاطها في عدة صراعات حول العالم، بما في ذلك شرق أوكرانيا وسوريا وفنزويلا وجمهورية أفريقيا الوسطى.

يعتقد الدبلوماسي الروسي السابق ماتوزوف، أن وجود مقاتلين روس مرتزقة في ليبيا أمر مستحيل، ووصف هذه الادعاءات بأنها "معلومات مضللة"، موضحًا أن المقاتلين في الصراع غالباً ما ينتقلون بين الجماعات "اعتمادًا على كيفية تطور الوضع على الأرض".

لكن الخبير العسكري فيلنغهاور يخالف ماتوزوف الرأي، و يعتقد أن المرتزقة الروس ربما يكونون على أرض ليبيا وفي مجالها الجوي أيضا. ولأنهم غير مرتبطين رسمياً بالحكومة، فهذا يساعد موسكو على"انكار انحيازها لخليفة حفتر" على حد وصفه.

 
يمكن للمرتزقة أن يذهبوا الى حيث يشاؤون ومن تلقاء أنفسهم لكن لا يمكن لدولة عظمى مثل روسيا أن تستثمر بهم وهى دولة مسؤولة أمام الشعب
 
عودة
أعلى