حصري متجدد " اوراق باندورا " الثروات السرية للحكام

ذياب

التحالف يجمعنا
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
15/12/18
المشاركات
20,000
التفاعلات
64,471


Pandora Papers banner



وثائق باندورا هي عبارة عن تسريب لأكثر من 12 مليون مستند وملف من الشركات التي تقدم خدمات خارجية في الملاذات الضريبية حول العالم. وقد سلطت هذه الوثائق الضوء على الأسرار المالية لبعض أغنى أغنياء العالم، بما في ذلك قادة العالم وسياسيون ومشاهير. وتم الحصول على البيانات من قبل الاتحاد الدولي للصحفيين الاستقصائيين في واشنطن العاصمة، والذي قاد أكبر تحقيق عالمي من نوعه على الإطلاق.
وقد تتبع أكثر من 600 صحفي من 117 دولة،

الثروات الخفية لبعض أقوى الأشخاص على هذا الكوكب

.



سنكون في الغد على موعد لنشر تسريبات " و فضائح " حول الملاذات الضريبية و كالعادة لمنطقتنا و انظمة الحكم فيها لها حصة معتبرة
هل سيبتم فتح موضوع متجدد لنشر و نقاش التسريبات ؟ !
 

"وثائق باندورا": تسريب يكشف عن الثروات السرية لقادة عالميين​



_120798760_promo_mainstory_day1_b-nc.jpg




تم كشف النقاب عن الثروات والمعاملات السرية لقادة عالميين وسياسيين ومليارديرات، في واحدة من أكبر تسريبات الوثائق المالية.
وتظهر أسماء حوالي 35 من القادة الحاليين والسابقين، وأكثر من 300 مسؤول حكومي، في ملفات الشركات التي تتخذ من الملاذات الضريبية مقرا لها، وهي الملفات التي يطلق عليها اسم وثائق باندورا.
لقد كشفت تلك الوثائق أن ملك الأردن يمتلك سرا عقارات في بريطانيا والولايات المتحدة قيمتها 70 مليون جنيه إسترليني.
كما أوضحت الوثائق كيف تمكن رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير وزوجته من التهرب من دفع 312 ألف جنيه إسترليني، من رسوم الدمغة عندما اشتريا مكتبا في لندن.
فقد اشترى الزوجان شركة تتخذ من ملاذ ضريبي مقرا لها، وتلك الشركة تملك المبنى.

ويربط التسريب أيضا الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بأصول سرية في موناكو، ووجدت الوثائق أن رئيس الوزراء التشيكي أندريه بابيس، الذي سيواجه انتخابات في وقت لاحق هذا الأسبوع، لم يعلن عن استخدام شركة استثمار تتخذ من ملاذ ضريبي مقرا لها، لشراء فيلاتين مقابل 12 مليون جنيه إسترليني في جنوب فرنسا.




 
كنت قد بادرت من اليوم لفتح موضوع لكن وضع الكهرباء الزفت " عذراً على التعبير " في لبنان مخزي
تأتي الكهرباء ساعة واحدة كل 24 ساعة ! و وضع المولدات الخاصة ليس بأحسن بسبب فقدان الوقود و إحتكاره من الكارتل السياسي - المافياوي
 
ألمانيا "دفعت الملايين" من أجل الحصول على تسريبات "وثائق بنما"
وثائق بنما: مصدر التسريبات يخرج عن صمته
وتعد هذه التسريبات الأحدث في سلسلة من التسريبات على مدى السنوات السبع الماضية، بعد ملفات فنسين، ووثائق بارادايس، ووثائق بنما ولوكس ليكس.
وكانت عملية فحص تلك الملفات هي الأكبر، وقد نظمها الاتحاد الدولي للصحفيين الاستقصائيين بمشاركة أكثر من 650 مراسلا صحفيا.
وتمكن برنامج بانوراما في "بي بي سي"، وبي بي سي عربي، في تحقيق مشترك مع صحيفة الغارديان البريطانية والشركاء الإعلاميين الآخرين، من الوصول إلى 12 مليون وثيقة من 14 شركة خدمات مالية في دول من بينها جزر العذراء البريطانية، وبنما ودولة بليز وقبرص والإمارات العربية المتحدة وسنغافورة وسويسرا.
وتواجه بعض الشخصيات مزاعم بالفساد وغسيل الأموال والتهرب الضريبي العالمي.
لكن أحد أكبر الاكتشافات هو كيف أنشأ الأشخاص البارزون والأثرياء، شركات بشكل قانوني لشراء العقارات سرا في بريطانيا.
وتكشف الوثائق عن أن مالكي نحو 95 ألف شركة، تتخذ من الملاذات الضريبية مقرا لها، كانوا وراء عمليات الشراء.
وتسلط الوثائق الضوء على عدم قيام الحكومة البريطانية بإعداد سجل لأصحاب العقارات من أصحاب الشركات التي تتخذ من الملاذات الضريبية مقرا لها، على الرغم من الوعود المتكررة للقيام بذلك، وسط مخاوف من أن بعض مشتري العقارات قد يخفون أنشطة غسيل الأموال.
ومن الأمثلة على ذلك الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف وعائلته، الذين اتُهموا بنهب بلدهم.
ووجد التحقيق أن آل علييف وشركاءهم المقربين، متورطون سرا في صفقات عقارية في بريطانيا، تبلغ قيمتها أكثر من 400 مليون جنيه إسترليني.
وقد يكون هذا الكشف محرجا للحكومة البريطانية، إذ يبدو أن آل علييف قد حققوا ربحا قدره 31 مليون جنيه إسترليني، بعد بيع أحد ممتلكاتهم في لندن إلى كراون ستيت، وهي إمبراطورية الملكة العقارية التي تديرها وزارة الخزانة وتجمع من خلالها الأموال للأمة.
ولا تنطوي العديد من المعاملات الواردة في الوثائق على مخالفات قانونية.
لكن يقول فيرغوس شيل، من الاتحاد الدولي للصحافيين الاستقصائيين: "لم يكن هناك أي كشف بهذا الحجم على الإطلاق، ويظهر حقيقة ما يمكن أن تقوم به الشركات التي تتخذ من الملاذات الضريبية مقرا لها، لمساعدة أناس على إخفاء الأموال المشبوهة أو تجنب الضرائب".
"أوراق الجنة": أسرار الملاذات الضريبية لكبار الأثرياء في العالم
الدانمارك تشتري بيانات وثائق بنما المسربة لملاحقة المتهربين من الضرائب
وأضاف قائلا: "إنهم يستخدمون تلك الحسابات الخارجية وتلك الصناديق الائتمانية الخارجية، لشراء عقارات بمئات الملايين من الدولارات في بلدان أخرى، ولإثراء عائلاتهم، على حساب مواطنيهم".
ويعتقد الاتحاد الدولي للصحافيين الاستقصائيين أن التحقيق "يفتح صندوقا يحتوي على الكثير من الأشياء"، ومن هنا جاء اسم أوراق باندورا (في إشارة إلى أسطورة صندوق باندورا الذي يخفي الكثير من الشرور في الميثولوجيا الإغريقية).
عقارات ملك الأردن في ماليبو

العقارات التي اشتراها ملك الأردن في ماليبو



العقارات التي اشتراها ملك الأردن في ماليبو
وتُظهر الوثائق المالية المسربة كيف قام ملك الأردن سرا بتكوين إمبراطورية عقارات في بريطانيا والولايات المتحدة، تبلغ قيمتها أكثر من 70 مليون جنيه إسترليني (أكثر من 100 مليون دولار).
وتحدد الوثائق شبكة من الشركات التي تتخذ من جزر العذراء البريطانية وغيرها من الملاذات الضريبية، مقرا لها والتي استخدمها عبد الله الثاني بن الحسين لشراء 15 عقارا منذ أن تولى السلطة في عام 1999.
وتشمل تلك العقارات 3 عقارات متجاورة مطلة على المحيط الهادئ في ماليبو بولاية كاليفورنيا الأمريكية بقيمة 50 مليون جنيه إسترليني، وممتلكات في لندن وأسكوت في بريطانيا.
وقد تم بناء تلك المصالح العقارية فيما يواجه الملك عبد الله اتهاما بقيادة نظام استبدادي، مع اندلاع احتجاجات في السنوات الأخيرة وسط إجراءات تقشفية وزيادات ضريبية.
وقال محامو الملك عبد الله إن جميع الممتلكات تم شراؤها بثروة شخصية، يستخدمها الملك أيضا لتمويل مشاريع للمواطنين الأردنيين.
كما قالوا إن من الممارسات الشائعة للأفراد البارزين، شراء العقارات عبر شركات تتخذ من الملاذات الضريبية مقرا لها لأسباب تتعلق بالخصوصية والأمن.
ومن بين الأشياء الأخرى التي كشفتها وثائق باندورا:
  • عمل الرئيس الكيني أوهورو كينياتا وعائلته على تكديس ثروة شخصية تقارب 500 مليون دولار من خلال شركات خارجية
  • أعضاء الدائرة المقربة من رئيس الوزراء الباكستاني عمران خان، بمن فيهم وزراء وعائلاتهم، يمتلكون سراً شركات وصناديق ائتمانية بملايين الدولارات
  • يبدو أن شركة المحاماة التي أسسها الرئيس القبرصي نيكوس أناستاسيادس، قد ادعت وجود مُلّاك وهميين لإخفاء المالك الحقيقي لسلسلة من الشركات الخارجية، وهو سياسي روسي سابق اتُهم بالاختلاس، لكن شركة المحاماة تنفي ذلك
  • نقل الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي حصته في شركة خارجية سرية قبل فوزه في انتخابات 2019
  • استبدل رئيس الإكوادور غييرمو لاسو، وهو مصرفي سابق، بمؤسسة بنمية كانت تقدم مدفوعات شهرية لأفراد عائلته المقربين صندوقا ائتمانيا مقره في ساوث داكوتا في الولايات المتحدة

ماذا عن رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير؟


توني وشيري بلير في عام 2020

توني وشيري بلير في عام 2020

لا يوجد ما يشير في وثائق باندورا إلى أن توني بلير وزوجته شيري كانا يخفيان ثرواتهما.
لكن المستندات توضح سبب عدم دفع رسوم الدمغة المعروفة في بريطانيا باسم "ستامب ديوتي" عندما اشترى الزوجان عقارا بقيمة 6.45 مليون جنيه إسترليني.
فقد استحوذ رئيس الوزراء السابق وزوجته المحامية شيري على المبنى في مارليبون وسط لندن، في يوليو/ تموز 2017، من خلال شراء الشركة الأجنبية التي كانت تملكه.
ويعد الحصول على عقارات في المملكة المتحدة بهذه الطريقة أمرا قانونيا، ولا يُلزم بدفع رسوم "ستامب ديوتي"، لكن بلير كان ناقدا شديدا في السابق للثغرات الضريبية والتهرب الضريبي.
وقد استُخدم المنزل في مارليبون وسط لندن، مقرا لمكتب للاستشارات القانونية للسيدة بلير، التي تقدم المشورة للحكومات في جميع أنحاء العالم، فضلاً عن استخدامه مقرا لمؤسستها الخاصة بالنساء.
وقالت السيدة بلير إن البائعين أصروا على شراء المنزل من خلال شركة أجنبية. وقالت إنها وزوجها أخضعا العقار لقواعد المملكة المتحدة مجددا، وسيكونان مسؤولين عن دفع ضريبة أرباح رأس المال إذا قاموا ببيعه في المستقبل.
كان المالكون الفعليون للعقار عائلة ذات نفوذ سياسي في البحرين، لكن كلا الطرفين يقولان إنهما لم يعرفا في البداية مع من يتعاملان.


-------------------


الصبي الذي امتلك عقارا في لندن بقيمة 33 مليون جنيه إسترليني


تم بيع مبنى مايفير إلى شركة واجهة في عام 2009


تم بيع مبنى مايفير إلى شركة واجهة في عام 2009


وتظهر وثائق أخرى كيف استحوذت عائلة علييف الحاكمة في أذربيجان، على عقارات بريطانية سرا باستخدام شركات تتخذ من ملاذات ضريبية مقرا لها.
وتكشف الوثائق كيف اشترت الأسرة، التي اتُهمت منذ فترة طويلة بالفساد في الدولة الواقعة في آسيا الوسطى 17 عقارا، بما في ذلك مبنى مكاتب بقيمة 33 مليون جنيه إسترليني في لندن، لابن الرئيس حيدر علييف البالغ من العمر 11 عاما.
تم شراء المبنى الواقع في حي مايفير اللندني من قبل شركة واجهة مملوكة لصديق عائلة الرئيس إلهام في عام 2009.
ثم تم نقل الملكية بعد شهر واحد إلى حيدر.
وكشف البحث أيضا كيف تم بيع مبنى مكاتب آخر مجاور، مملوك للعائلة إلى كراون ستيت مقابل 66 مليون جنيه إسترليني في عام 2018.
وقالت شركة كراون العقارية إنها أجرت الفحوصات المطلوبة بموجب القانون وقت الشراء لكنها تبحث الآن في الأمر مجددا.
وتقول الحكومة إنها تتخذ إجراءات صارمة ضد غسيل الأموال بقوانين إنفاذ أكثر صرامة، وإنها ستقدم سجلا للشركات التي تتخذ من الملاذات الضريبية مقرا لها وتمتلك عقارات في بريطانيا، عندما يسمح الوقت البرلماني بذلك.


 
"وثائق باندورا".. تحقيق استقصائي جديد حول الملاذات الضريبية يقلق بنما


أعلن الاتحاد الدولي للصحافة الاستقصائية أنه سينشر الأحد "أشمل تحقيق حول السرية المالية حتى الآن" بناء على ملايين الوثائق المسربة من جميع أنحاء العالم، ما عزز مخاوف بنما من أن يشملها مجددا تحقيق جديد في فضيحة الملاذات الضريبية بعد فضيحة "وثائق بنما" في 2016. والتحقيق الذي أطلق عليه "وثائق باندورا" هو ثمرة عمل أكثر من 600 صحافي في 117 دولة.




تغريدة الاتحاد الدولي للصحافة الاستقصائية

 
أنفق ملك الأردن سرا أكثر من 70 مليون جنيه إسترليني (100 مليون دولار) على إمبراطورية عقارات في المملكة المتحدة والولايات المتحدة.
تحدد الوثائق المالية المسربة شبكة من الشركات المملوكة سرا التي استخدمها عبد الله الثاني بن الحسين لشراء 15 منزلا منذ توليه السلطة في عام 1999.
وشملت منازل في ماليبو ، وفي لندن وأسكوت في المملكة المتحدة.

قال محامو الملك عبد الله إنه استخدم ثروته الشخصية لشراء المنازل ولم يكن هناك شيء غير لائق بشأن استخدامه لشركات خارجية للقيام بذلك.
يتلقى الأردن مساعدات دولية كبيرة ، بما في ذلك من الولايات المتحدة والمملكة المتحدة. تعد حكومة المملكة المتحدة واحدة من أكبر الداعمين الماليين للنظام ، حيث ضاعفت تمويلها إلى 650 مليون جنيه إسترليني على مدار خمس سنوات في عام 2019.
وينظر إلى الملك عبد الله على أنه حليف غربي معتدل في الشرق الأوسط.

لكن مصالحه العقارية تراكمت بين عامي 2003 و 2017 حيث اتهم برئاسة نظام استبدادي في الداخل - مع اندلاع احتجاجات في السنوات الأخيرة في وقت تشهد إجراءات تقشفية وزيادات ضريبية.
كشف ثروة القادة السرية في وثيقة تسريب
أنقذ بليرز 300 ألف جنيه استرليني من رسوم الدمغة في صفقة عقارية
دليل بسيط لتسرب أوراق باندورا
أعلنت السلطات الأردنية ، في حزيران / يونيو 2020 ، حملة قمع لاستهداف الأموال التي يرسلها مواطنوها إلى الخارج.
نُقل عن أحد المعارضين قوله إن الملك عبد الله يبدو أنه يحكم الأردن عن طريق "التحكم عن بعد" - واقترح موظف حكومي سابق على بانوراما أنه يقضي من أربعة إلى ستة أشهر في السنة خارج البلاد.

 
في تركيز إسرائيلي على إسقاط ملك الأردن
الله اعلم
اي نظام في الدول العربية يعطي امريكا و الصهايينة ما يريدونه فهو محمي و مطمئن و " على وضعه "
 
الله اعلم
اي نظام في الدول العربية يعطي امريكا و الصهايينة ما يريدونه فهو محمي و مطمئن و " على وضعه "


أوقات يحبون تعديل الأوراق و تحريك المنطقة

تعزيز لفكرة الأموال من المناطق الساخنة للمناطق الباردة
 
23CBBD28-B5CB-4D67-ADBF-058C6368AB05.jpeg
FF1A64D0-102E-42EC-80A3-12526FBED66D.jpeg
0D8A38C9-EAA5-4C8A-9C16-3AC3BE12D40E.jpeg
9AD525BA-D245-425D-BA54-C97BE7F9E710.jpeg
4CA73F73-113E-4BEB-BF05-B0002DE68C44.jpeg

إمبراطورية ملك الأردن عبد الله الثاني

السرية للممتلكات الخارجية التي تزيد قيمتها عن 70
مليون جنيه إسترليني (أكثر من 100 مليون دولار)
 
"شخص ما واجه الكثير من المتاعب لتغطية آثار ملك الأردن"

يقع المنزل المكون من سبع غرف نوم بين العقارات التي تبلغ تكلفتها عدة ملايين من الدولارات والتي تطل على المحيط الهادئ في شبه جزيرة بوينت دوم في ماليبو ، كاليفورنيا.
عاش السير أنتوني هوبكنز وجوليا روبرتس وسيمون كويل وجوينيث بالترو وباربرا سترايساند في المنطقة.
تم شراء العقار مقابل 33.5 مليون دولار في عام 2014 من قبل شركة Nabisco Holdings SA ، وهي شركة تقع في جزر فيرجن البريطانية (BVI) - وهو سعر قياسي للمنطقة في ذلك الوقت.

قامت شركتان مختلفتان في جزر فيرجن البريطانية بشراء المنازل على جانبي العقار في عامي 2015 و 2017 ، مما رفع إجمالي الإنفاق إلى 68 مليون دولار - ويتم تطوير الثلاثة جميعًا إلى عقار ضخم واحد.
تكشف الوثائق الواردة في أوراق باندورا أن الشركات الثلاث هي من بين الشركات التي يمثلها مكتب محاماة في بنما ، وجميعها مملوكة سراً لملك الأردن.

قال أحد المدونين المجهولين الذي يكتب عن مبيعات بيوت المشاهير في كاليفورنيا في ذلك الوقت: "لقد ذهب شخص ما إلى جحيم الكثير من المتاعب لتغطية آثاره هنا. نعم ، غالبًا ما يحب الأثرياء عدم الكشف عن هويتهم. ولكن هذا المستوى من التعمد العتامة تتجاوز عمليا أي شيء شهدناه من قبل ".
'انت تعرف من هو'

تمكن ملك الأردن من الاحتفاظ بسرية ملكيته لأنه استخدم شركات خارجية لإجراء عمليات الشراء.
حرص الأشخاص الذين أسسوا الشركات للملك على عدم تحديد هويته.

أصدرت جزر فيرجن البريطانية قانونًا في عام 2017 - يُلزم مالكي جميع الشركات في الجزيرة بالتسجيل في سجل داخلي تحتفظ به الحكومة.
لكن الوثيقة تظهر أنه بعد ثمانية أشهر من دخول قانون نظام البحث الآمن للملكية المفيدة حيز التنفيذ ، لم يقدم عدد من شركات جزر فيرجن البريطانية المرتبطة بالملك عبد الله تفاصيله إلى السلطات.
كما لا يبدو أن الملك قد تم تحديده على أنه شخص معرض للسياسة - شخص في منصب عام بارز - وهو مطلب على الشركات المالية بموجب قواعد مكافحة الفساد.

تشير أنيل شلين ، محللة شؤون الشرق الأوسط ، إلى أن الاكتشافات يمكن أن يكون لها تأثير في الأردن.
قالت لبانوراما: "من الصعب جدًا جدًا على الأردني العادي أن يحقق مستوى أساسيًا من المنزل والأسرة ووظيفة جيدة. ومن أجل إلقاء ذلك في وجوه الأردنيين ، فإنه كان يضخ الأموال إلى الخارج كل هذا. الوقت؟ هذا ، سيبدو سيئًا حقًا. "


قال محامو الملك عبد الله إن المعلومات المتعلقة بممتلكاته ليست دقيقة أو حديثة.
قالوا إن جميع ممتلكاته في الخارج تم شراؤها بثروته الشخصية ، والتي يستخدمها أيضًا لتمويل مشاريع للمواطنين الأردنيين.

وأضافوا أن الهياكل الخارجية لم تُستخدم لإخفاء ثروة الملك وأنه من الممارسات الشائعة للأفراد والشركات البارزة الحصول على الأصول والاحتفاظ بها من خلال هياكل الشركات هذه لأسباب تتعلق بالخصوصية والأمن.

وقالوا إن الإدارة "يتم التعامل معها من قبل محترفين لضمان التشغيل السلس للعمليات اليومية والامتثال لجميع الالتزامات القانونية والمالية في الولاية القضائية ذات الصلة التي تم دمجهم فيها".
أين ممتلكات الملك الخفية؟
لم تكن ماليبو فقط ، حيث اشترى الملك الممتلكات سرا. وتشير أوراق باندورا إلى أن ثمانية منها كانت في لندن وجنوب شرق إنجلترا.
تضمنت ستة منازل في بعض أكثر شوارع العاصمة تميزًا - في كنسينغتون وبلجرافيا.
كان هناك أيضًا منزلان في أسكوت ، ساري.
كما اشترى أربع شقق في جورج تاون بواشنطن العاصمة.


 

أين هي ممتلكات الملك السرية؟


لا يمتلك العاهل الأردني سراً عقارات في ماليبو فقط، إذ تشير "وثائق باندورا" إلى وجود ثمانية عقارات له في لندن، وجنوب شرق إنجلترا.
وتشمل هذه العقارات منازل في بعض أكثر شوارع العاصمة فخامة، بما في ذلك في كنسينغتون وبلغرافيا، وكذلك في أسكوت في مقاطعة ساري، كما أنه يمتلك أربع شقق في العاصمة الأمريكية واشنطن.
 
عودة
أعلى