- إنضم
- 3/2/21
- المشاركات
- 3,067
- التفاعلات
- 10,157
اهلا عزيزياهلا بك
استدلالك بقرار السيسي - وزير الدفاع وقتها - للاستدلال علي ان مرسي لم يحكم ليس في محله
بالعكس مرسي و جماعته حكموا بصوره تقارب المطلقه لذلك فشلوا فشلا ذريعا
بالنسبه لهذا الاستدلال : في مصر يمتلك وزير الدفاع تلك السلطه منذ عهد مبارك
تخضع بعض المناطق في مصر لسلطه وزاره الدفاع و جهاز المخابرات العامه بسبب حساسيه تلك المناطق من الناحيه الامنيه
الخبر نفسه يتحدث عن قرار حظر التملك في المناطق الحدوديه و اقتبس من الخبر:
أصدر الفريق أول عبد الفتاح السيسى القائد العام وزير الدفاع والإنتاج الحربى، قرارا بحظر تملك أو حق انتفاع أو إيجار أو إجراء أى نوع من التصرفات فى الأراضى والعقارات الموجودة بالمناطق الإستراتيجية ذات الأهمية العسكرية، والمناطق المتاخمة للحدود الشرقية لجمهورية مصر العربية، بمسافة 5 كيلومترات غربا، ما عدا مدينة رفح والمبانى المقامة داخل الزمام وكردونات المدن فقط، والمقامة على الطبيعة قبل صدور القرار الجمهورى رقم 204 لسنة 2010.
بالمناسبه من اعطي وزير الدفاع نفس السلطه بعد الثوره هم الاخوان فهم من اصروا علي كتابه الدستور و حشدوا للموافقه عليه
دعنا من قرار السيسي بمنع التملك فهو ليس المسألة الفاصلة في قضية هل حكم مرسي فعلا
انت تقول ان حكم مرسي كان مطلقا وهذا غير صحيح !
أقتبس لك كلام وزير العدل الاسبق احمد مكي في مقابلة مع عربي 21 :
مكي يكشف دور الدولة العميقة والإخوان خلال حكم مرسي (2) - عربي21
في الجزء الثاني يتحدث المستشار مكي عن تجربته كوزير للعدل، حيث يتطرق الحديث لعملية إدارة الدولة في عهد الرئيس مرسي، وأثر ارتباط الرئيس بالإخوان على طريقة إدارة الدولة، إلى جانب قضية الفصل بين "الدعوي والسياسي
arabi21.com
تقرير المصري اليوم في تاريخ 3/7/2012“القرارات كانت تصدر والدولة العميقة تعطّل القرارات”
وقال إن الجيش هو الحاكم منذ 1952 حتى أيام مبارك، لكنه كان يترك مساحة للحاكم ولمس ذلك في 1986، عندما تناقش المستشار يحيى الرفاعي مع الرئيس مبارك حول قانون القضاء العسكري ومحاكمة المدنيين في خلافات مع أفراد الجيش، فقال مبارك: “لن تقدروا على الجيش”؟ فنحن ذهبنا إليه لكنه حدّثنا عن مواجهتنا مع الجيش، فالجيش هو الحاكم لمصر، وهناك دولة خفية والكثير من البيانات غير معلومة، مما جعل تحليلاتنا لا يمكن وصفها بالصحة في غياب المعلومات، وما نقوله أقرب للتخمين.
سياسيون: هناك خطة من «الدولة العميقة» لحصار مرسي في 100 يوم | المصري اليوم
رأى عدد من السياسيين والنشطاء أن الفترة الحالية تشهد الكثير من الحوادث التى تبدو متباعدة، لكن إذا ما تم وضعها إلى جانب بعضها البعض، لتبين منها ملامح خطة واضحة المعالم تقوم بها ما اصطلح على تسميته إعلاميا أجهزة «الدولة العميقة»، بهدف محاصرة
www.almasryalyoum.com
اقتباس من تقرير وول ستريت جورنال عند نشاط الدولة العميقة خلال فترة حكم مرسيوقال فيه عدد من السياسيين والنشطاء المؤكد أن الدولة لعميقة كانت موجودة منذ فترة لـ 100 يوم الاولي للرئيس مرسي وكانت هناك “ملامح خطة واضحة المعالم تقوم بها أجهزة «الدولة العميقة»، بهدف محاصرة الدكتور محمد مرسى، رئيس الجمهورية، في المائة يوم الأولى لتوليه السلطة
وإظهار فشله في معالجة القضايا التي تهم المواطنين، والتي وعد بتنفيذها خلال هذه الفترة، إذ تصاعدت «فجأة» الاحتجاجات الفئوية قرب قصر الرئاسة، وازدادت الهجمات العنيفة التي تنسب إلى أشخاص «ملتحين» بهدف إثارة الذعر والرعب في المجتمع من فصائل وتيارات الإسلام السياسي، فضلاً عن تسويق ذلك إعلامياً من أجل وضع «الرئيس» في حالة من الحصار الأدبي والمعنوي.
ونقلت عن الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل، أن «هناك مؤامرات كبرى تحاك لضرب (مرسى) تشترك فيها الأجهزة الأمنية وعصابة الحزب الوطني، فهؤلاء لم ييأسوا ويحاولون الرجوع وسرقة مصر بأي طريقة»، مشيراً إلى أن «الأفراد الملتحين الذين يؤذون الناس هم البداية فقط من مسلسل الرعب المخابراتي.
وأضاف أن «الملتحين التابعين للأمن تجربة تكررت في دول عديدة لتكريه الناس في التيار الإسلامي تمهيداً لضربه، حيث يريدون أن يفشلوا التجربة السياسية لمرسى ومحاولته إصلاح الوضع في البلاد وتطهير مؤسسات الدولة.
وقالت الناشطة السياسية نوارة نجم على صفحتها على موقع «تويتر» إنها «تملك معلومات مؤكدة مفادها أن الملتحين الذين يرهبون بعض الناس فى الشوارع هم عناصر أمنية، وهدفهم إثارة الرأي العام ضد مرسى تمهيدا للانقلاب عليه وخلعه
ولم يستبعد اللواء طلعت أبو مسلم، الخبير الأمني “وجود خطة لحصار مرسى”، مؤكداً أن «المجلس العسكري هو المخطط لها».
In Egypt, the 'Deep State' Rises Again
In a reversal, opposition and Mubarak-era forces are united today. Suggestions that Morsi's overthrow was planned in advance, as opposed to an emergency response, have implications for U.S. aid.
www.wsj.com
تفاصيل عن مخطط التعاون بين قادة الجيش وأعضاء جبهة الانقاذ -على لسان معارضين من الجبهة نفسها – تؤكد أن هناك مخطط كان يعد بالفعل بين السيسي والانقاذ لعزل الرئيس مرسي وتوفير حشد كبير يوم 30 يونيه بما يظهر أن هذه ثورة ضد الرئيس المنتخب فيبدو تدخل الجيش مبررا بدعوي “انقاذ البلاد”، ولا يظهر الامر علي انه انقلاب علي الرئيس الشرعي مرسي.
وقالت الصحيفة -في تقرير مطول عن أسرار الإطاحة بالرئيس مرسي بتاريخ 12 يوليه 2013 -إن الشهور التي سبقت إطاحة الجيش بمرسي، شهدت مقابلات منتظمة بين قادة الجيش وقادة المعارضة الليبرالية واليسارية بنادي القوات البحرية على النيل (بجوار كوبري قصر النيل)، وأن الرسائل التي كانت تدور داخل تلك الاجتماعات كانت تتلخص في أنه إذا استطاعت المعارضة حشد الكم الكافي من المتظاهرين بالشارع فإن الجيش يمكنه أن يتدخل لإقالة الرئيس !!.
ونقلت الصحيفة عن أحمد سامح الذي وصفته، بأنه أحد الحاضرين والمقربين من تلك المجموعة التي حضرت الاجتماعات قوله إن السؤال البسيط الذي وضعته المعارضة أمام الجيش كان “هل ستكونون معنا مجددا؟”، وجاءت إجابة القادة العسكريون بالإيجاب.
وعقدت بعض هذه الاجتماعات في نادي ضباط البحرية، حيث أخبر قادة الجيش المعارضة بأنه إذا كانت التظاهرات كافية فإن الجيش لن يكون أمامه خيار سوى التدخل، وستسير الأمور بالضبط كما سارت مع مبارك.
وقالت الصحيفة إن الاجتماعات بين القادة العسكريين وقادة المعارضة ازدادت مع اقتراب الإطاحة بمرسي، وضمت هذه الاجتماعات عمرو موسي ومحمد البرادعي وحمدين صباحي، وذلك طبقًا لما ذكرته رباب المهدي المقربة من قوي الجبهة.
وركزت الصحيفة على رفض وزير الداخلية حماية مقرات الإخوان المسلمين، وقالت الصحيفة إن محمد إبراهيم واجه ضغوطًا كبيرة من رموز نظام مبارك، خصوصًا أحمد شفيق الذي حذره عبر التليفزيون بألا يظهر دعمًا للإخوان المسلمين، وبعد أيام قليلة ظهر مسلحون يهاجمون مقرات الإخوان تحت نظر رجال الأمن !!.
بحسب الصحيفة، فإن المقابلات بين قادة الجيش وقادة المعارضة أظهرت الدور الذي تقوم بها ما يسمى بـ “الدولة العميقة”، والتي وصفتها الصحيفة بتشكيلة من القوى السياسية والبيروقراطية التي مازالت تملك نفوذًا هائلاً.
وأوردت الصحيفة ما قالت إنه اعتراف من العقيد أحمد محمد علي، المتحدث العسكري السابق، بأنه “كان هناك عملية لمحاولة التعرف على الأشخاص والقوي السياسية التي لم تكن القوات المسلحة على علاقة وطيدة بهم”.
وأضافت أن المقابلات بين زعماء المعارضة وقادة الجيش، كانت مفتاح لعبة الشطرنج التي أطاحت بمرسي، وضمت المقابلات – بحسب الصحيفة -تشكيلة غريبة من الفرقاء السياسيين، حيث ضمت إلى جانب رموز المعارضة بعض فلول نظام مبارك بتعبير الصحيفة، وهم على عداء يعود لثلاثين عامًا مضت هي زمن حكم الرئيس السابق مبارك، الذي استخدم أمن الدولة في قمع معارضيه.
وقالت الصحيفة إن قوى المعارضة والقوى الباقية من نظام مبارك بدت متحدة، حيث كان يرى كلاهما أن مرسي وأيديولوجيته الإسلامية تشكلان تهديدا لهم.
ورأت الصحيفة أن ما أسمته بتلاقي العقول بين قوي نظام مبارك والمعارضة العلمانية تزامن مع عودة لتكتيكات سياسة الأيدي العارية، والتي يمثلها عنف نظام مبارك، ففي الأيام التي تلت الإطاحة بمرسي ضربت مصر موجة من العنف ضد مقرات الإخوان المسلمين تشابه العنف الذي كانت تقوم به أطراف ضدهم بالنيابة عن نظام مبارك، على حد قول الصحيفة.
وقالت الصحيفة إن رموز مؤسسات عهد مبارك قد عادوا للحياة مرة أخرى مع اختيار الجيش لقاض من عهد مبارك ليكون رئيسًا انتقاليًا (عدلي منصور) وتولى عدد من قضاة عصر مبارك للجنة الجديدة التي ستقوم بتعديل الدستور.
وقالت وول ستريت جورنال أن رموز المعارضة المصرية ورموز عهد مبارك بدأوا في مد جسور العلاقات بينهم وإن رموز نظام مبارك الذين لطالما خونوا البرادعي ولم يثقوا به، غيروا وجهة نظرهم بعد الإعلان الدستوري حيث ضمت الجبهة هاني سري الدين محامي أحمد عز إمبراطور الحديد في عهد مبارك .
وقالت رباب المهدي، أستاذة العلوم السياسية بالجامعة الأمريكية المقربة من قادة جبهة الإنقاذ، للصحيفة إن انضمام “سري الدين” محامي أحمد عز أرسل رسالة قوية لرجال الأعمال الذين كانوا متشككين حيال الثورة والبرادعي بأنهم يمكنهم الثقة به، وأضافت بأن بعض هؤلاء الذين انضموا للجبهة كانوا ممن استمروا في نهج سلوك الدولة العميقة، وعرفتهم بأنهم الذين يعرفون بلطجية الانتخابات وكيفية تأجيرهم، ويعلمون مدراء القطاع العام، الذين لديهم شبكات واسعة من الموظفين
مرسي لم يحكم بالمعنى الحرفي للكلمة فكل هذه الاذرع (أمن – جيش – قضاء -بيروقراطية – إعلام ..) كانت تعمل ضده وتعمل على تشويهه وتعطل قراراته والمحصلة انه لم يستطع الصمود ولو لسنة واحدة وتم الانقلاب عليه بدعم من دول خليجية
التعديل الأخير: