يوجد تقرير حالة وصفي لضابط ميداني روسي يصف السبب و العلاقة بين القيادة و الجنود و حالة العبودية في الجيش المصري و العجز التكامل و الإسناد الناري لأسباب سياسية و تقرير آخر أمريكي يصف الأسباب ومنها ضعف التدريب للقوات البرية و الضعف و عدد الدروع و صعوبة وتأخر الإسناد بسبب سلسلة من الإجراءات و القيادات المنفصلة لأسباب سياسية.

الموضوع معقد و يصعب حصره وهو متشابه كضعف قطاع عاى حساب قطاع آخر و مشاكل التنسيق و الإتصال بين قيادة قطاع القوات البرية و سلاح الجو ..
 

الجيوش العربية نعمة أم نقمة؟
==============


وتحتفي الأمم والشعوب بالجيوش التي ترتكز عقيدتها العسكرية على قيم الشجاعة والنجدة والعزة والتضحية بالغالي والنفيس من أجل الوطن والمواطن، وجيوش من هذا الطراز تستحق كل ما يبذل من أجل الرفع من معنوياتها، وتمكينها من كل مقومات التفوق والانتصار، حتى تؤدي المهمة النبيلة المنوطة بها على أكمل وجه.


ولكن حين تنحرف عن ذلك المسار تفتقد كل مسوغ لوجودها، وتصبح عبئا مرهقا وكَلا ثقيلا، وضمن هذا الفريق "العبء والكل" تصنف أغلب الجيوش العربية، فلا حصر لما سببته هذه الجيوش بـ"عقدائها وجنرالاتها ومشيريها" للشعوب العربية من معاناة وألم.


ولا يعلم إلا الله وحده كم أيمت من أرامل، ويتمت من أبناء، وفجعت من ثكالى، تلك حقيقة مزعجة، وواقع مرير اكتوت به أغلب الشعوب العربية.



وانطلاقا من ذلك، يكون من الوارد أن نطالب بحل هذه الجيوش، ونكتفي بقوات شرطة تسهر على الأمن والسكينة، والمطلب موضوعي ووارد، وقد تبنته دول عديدة، فكان حل الجيوش لها عامل سكينة واستقرار وتنمية ناجحة، فكوستاريكا دستورها يمنع إنشاء جيش، والدومنيكان حلت جيشها عام 1981 بعد أن قام بمحاولة انقلابية، وهايتي حلت جيشها عام 1995، وحلت بنما جيشها عام 1990، وعاشت هذه الدول في وئام تام وأمن مجتمعي، والمبالغ الباهظة التي كانت تصرف لشراء الأسلحة وآلات القمع والعسف، تم صرفها لتنمية الإنسان ومكافحة الفقر والتهميش ورفع المعاناة عن الملهوفين والمحتاجين.


وحين نستعرض جوانب من سلوكيات وممارسات بعض الجيوش العربية سنصل إلى نتيجة مؤداها أن حلها يعتبر عملا وطنيا مخلصا، وسلوكا حضاريا راقيا.


ومما يبرهن على أن ما يصرف على الجيوش العربية من مبالغ هائلة هو خسارة بكل المعايير:

1- أنها منذ أربعين سنة لم تحقق أي انتصار، وقضية العرب التي كانوا يصنفونها على أنها قضيتهم الأولى خسروها بدرجة لم يكن يطمح إليها الخصم، وبقيت إسرائيل متفوقة علميا وعسكريا واقتصاديا رغم ما تعانيه من شحّ في الموارد الطبيعية، ومع وجودها في منطقة حبلى بالمفاجآت، وبقي العرب بجيوشهم القمعية في مؤخرة الركب كما يريد لهم "انقلابيوهم" الطغاة المستبدون.


2- أن العرب رغم إنفاقهم العسكري الهائل، لم يحققوا من القوة ما يناسب إنفاقهم على برامج التسلح، وبينما ترتقي الأمم المجاورة كالفرس والترك إلى مصافّ الدول المتقدمة يتراجع العرب إلى الخلف، وترتفع معدلات الجهل والأمية، وتتفشى الأمراض، ويستشري واقع التضعضع والتفكك، وضياع القرار السياسي.


ومن مظاهر الانهيار المعنوي في العالم العربي أن العربي لا يستأسد إلا على شقيقه، فحين تحدث مشادة أو اختلاف في فهم بسيط مع بعض الأشقاء نرى القوي منهم يستحضر كل عوامل قوته وإمكاناته العسكرية والاقتصادية، ولكن حينما يكون الخلاف مع خصم ند تتغير المعادلة ويختلف السلوك فلا مجال هنا للتباهي أو الاستعراض.

3- أن الجيوش العربية -في الغالب- أصبحت أكبر عائق في طريق نشر قيم الديمقراطية والحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية.

وباستعراضنا سلوكيات بعض الجيوش العربية يتجلى لنا حجم الأضرار التي ألحقها العسكر بالشعوب، وحجم الجرائم التي ارتكبوها والعسف الذي مارسوه، ونتناول باقتضاب سلوك خمسة من الجيوش العربية "الباسلة": ثلاثة من المشرق العربي واثنان من المغرب العربي:

• الجيش السوري: وهو إلى جانب ما مارس من عسف وظلم ومصادرة للحريات، ارتكب أيام الرئيس حافظ الأسد مجزرة فظيعة راح ضحيتها عشرات الآلاف من المواطنين السوريين في مدينة حماه في الثاني من فبراير/شباط عام 1982.

وكان قائد تلك الحملة العسكرية العقيد رفعت الأسد شقيق الرئيس حافظ الأسد، ولا يماري أحد في ما يمارسه بشار الأسد من فظائع وقصف بالسلاح الكيميائي، وبالبراميل المتفجرة هذه الأيام ضد مواطنيه الطامحين إلى حياة العزة والكرامة.


• الجيش العراقي: مارس فظائع خطيرة ضد الأكراد، وضد كل معارضي النظام، والآن ينخرط هذا الجيش في حرب طائفية وغير أخلاقية تستهدف المكون العربي السني خصوصا، وقد ارتكب فظائع خطيرة ضد المواطنين العراقيين، وأثناء كتابة هذه الأسطر يمارس قصفا عشوائيا متوحشا في الرمادي والفلوجة والأنبار، مخلفا أعدادا كبيرة من اللاجئين والنازحين الذين يعيشون ظروفا إنسانية حرجة.

• الجيش المصري: ظلت العقيدة الراسخة للقوات العسكرية وشبه العسكرية في مصر تتأسس على معطى ثابت هو أنها في خدمة الحاكم وليس الشعب، وحينما يخرج الشعب عن إرادة الحاكم يكون مصيره القمع المتوحش والقتل العشوائي بلا رحمة ولا رأفة.

ويعرف الجميع قصة "زوار الفجر" وسلوكهم الدامي، وقمعهم المتعسف، الذي عانت منه القوى السياسية أثناء حكم الضباط الأحرار، مما دفع الكاتب محمد حسنين هيكل إلى انتقاد سلوكهم، بالرغم من ولائه المطلق للرئيس جمال عبد الناصر ولحكم الضباط الأحرار.


ونلاحظ المجازر المتوحشة التي أقدم عليها الجيش المصري في مرحلة ما بعد انقلاب الثالث من يوليو/تموز 2013 بحق المتظاهرين السلميين في ميداني رابعة والنهضة وغيرهما، وما يمارسه من قمع، ومصادرة الحريات، وسجن تعسفي، وتحطيم منظومة القضاء من خلال إبعاد الشرفاء عن منصات الحكم وكراسي القرار، كل هذا يشي بأن وجود مثل هذا الجيش يمثل تهديدا لقيم الحرية والكرامة والديمقراطية والعدالة.


• الجيش الجزائري: كانت "العشرية السوداء" في الجزائر دموية ومرعبة، فقد اندلعت فيها الصراعات المسلحة بعد انقلاب الجيش على إرادة الشعب، مما أسفر عن مجازر مروعة، وأحداث أليمة بين العسكر الذين يرفضون تسليم الحكم للمنتخبين من جهة، وبين الجبهة الإسلامية للإنقاذ المنتصرة في الانتخابات، وما انبثق عنها من حركات وجماعات من جهة أخرى.

• الجيش الليبي (الكتائب): ظل هذا الجيش الذراع الضاربة للعقيد معر القذافي، يستخدمه متى شاء وكيف شاء، للتنكيل بخصومه ومعارضي نظامه، ومن المجازر التي ارتكبها هذا الجيش: مجزرة سجن أبو سليم التي كانت من أخطر الفظائع، وقد نفذها يوم 29 يونيو/حزيران 1996، وفور اندلاع الثورة الشعبية ضد حكمه جابهها بجيشه وكتائبه مجابهة شرسة، مما ألب عليه الرأي العام الدولي المتربص به أصلا، بسبب سلوكه المتسم بالغرابة والتهور.

ولديّ يقين راسخ بأن جيش موريتانيا "البطل" ومغاويره "الأشداء" بشكله الحالي، وبالنظر إلى كونه أكثر الجيوش في العالم العربي انقلابا، وأكثرها انغماسا في حمأة السياسة، لو جاءت سلطة وطنية مخلصة وحلته فسيكون ذلك أكبر إنجاز تضيفه إلى رصيدها.


وهذا التحدي الذي يمثله العسكر في العالم العربي يفرض على الشعوب أن تناضل وتستميت لتحقيق واحد من هدفين:

1- الهدف الأول، حل هذه الجيوش بالنضال المسؤول والعمل السياسي الحصيف، حتى تتمكن الشعوب من استعادة حريتها وكرامتها وحقوقها المغتصبة من طرف عسكريين لا تسعفهم الخبرة، ولا عمق التجربة، ولا رصيد الإنجازات، بل ينحصر اهتمامهم في هواية ممارسة السلطة والنهب الممنهج لثروات الشعوب.

والسلوك الأسوأ الذي يمارسه العسكر هو تدمير المنظومة القيمية التي تؤطر السلوك والممارسة، وتشكل الوعي الجمعي، مما يرسخ النفاق السياسي ويجعله سلوكا مقبولا، بل مرغوبا، تقبل فيه تسمية كل شيء بضده: فالانقلاب ثورة، والسفاح بطل، والخائن مخلص بل "رسول من رسل الله"، ولا تقتصر أخطار الأحكام العسكرية على ذلك.

"فشل الجيوش في ممارسة الحكم لا تقل فظاعته عن فشلها في المجال العسكري الذي يفترض أن تقتصر عليه، وضاعف من آثار فشلها ما مارست من عسف وظلم بحق الشعوب، وما واكب ذلك من نهب للثروات واستغلال للنفوذ"

2- الهدف الثاني، إعادة بناء هذه الجيوش على قيم الجمهورية واحترام الحقوق المدنية، وعلى أن مهمتها حماية الشعوب وليس قهرها، والدفاع عنها وليست الهجوم عليها، وأنها لخدمة المواطن، وليست أداة يملكها قائد متهور أو ضابط مأفون.

وخلاصة القول: إن أغلب الجيوش العربية -بوضعها الحالي- لم تجلب للأمة إلا الهزائم أو العسف والاستبداد، وبالتالي فإنها تمثل عائقا خطيرا أمام طموح وتطلعات الشعوب للحرية والعدالة والديمقراطية، كما أن فشلها في ممارسة الحكم لا تقل فظاعته عن فظاعة فشلها في المجال العسكري الذي يفترض أن تقتصر عليه، وضاعف من آثار فشلها ما مارسته من عسف وظلم بحق الشعوب، وما واكب ذلك من نهب للثروات واستغلال للنفوذ.


ويبقى السؤال المطروح: هل تدرك النخب العسكرية في العالم العربي أن سلوكها لم يعد يتماشى مع واقع القرن الـ21، ومع مستوى الوعي الوطني للشعوب، وواقع الفضاء الكوني الذي تتفاعل معه تأثرا وتأثيرا، أم أن هذه النخب ستبقى سادرة في غيها، ماضية في انحرافها رغم ما يستدعيه ذلك من ثمن باهظ من دماء وأعراض وأموال الناس، وأقول في الختام للنخب العسكرية في عالمنا العربي: (أليس منكم رجل رشيد) (سورة هود الآية 78).

المصدر : الجزيرة



 
التعديل الأخير:
تخسر بسبب القرار السياسي اولاً واخراً وإلا كل القيادات في الدول العربية لديها من الكفائة الوخيرات التدريبية الكثير ولكن التدخل السياسي دائماً يسبب الكثير من الخسائر

هذا الكلام ان سلمنا ان الجيوش العربية ليست مخترقة من قبل الأعداء
 
تخسر بسبب القرار السياسي اولاً واخراً وإلا كل القيادات في الدول العربية لديها من الكفائة الوخيرات التدريبية الكثير ولكن التدخل السياسي دائماً يسبب الكثير من الخسائر

هذا الكلام ان سلمنا ان الجيوش العربية ليست مخترقة من قبل الأعداء


من الذي أنشأ هذه الجيوش؟ ومن يدفع لها المرتبات؟ ومن الذي يرسم خريطة العمل و الإنتشار و الأدوار الوظيفية لهذه الجيوش؟ ومن يدفع و يتعاقد على قطع التسليح العسكري؟

صاحب القرار السياسي صح أم لا

وبهذا من يحدد المهام هو نفس من يحدد الفوز أو الهزيمة .
 
شخص فرنسي قرر أنشأ مدرسة لتعليم اللغة العربية فقط


ثم


بعد سنوات


يتسأل الشعب لماذا لا يجيد الخريجين اللغة






الصينية ؛ بحق هم فاشلون و الإدارة في المدرسة فاشلة.
 
من الذي أنشأ هذه الجيوش؟ ومن يدفع لها المرتبات؟ ومن الذي يرسم خريطة العمل و الإنتشار و الأدوار الوظيفية لهذه الجيوش؟ ومن يدفع و يتعاقد على قطع التسليح العسكري؟

صاحب القرار السياسي صح أم لا

وبهذا من يحدد المهام هو نفس من يحدد الفوز أو الهزيمة .
صحيح ولكن في حالة الحرب يجب ان يكون القرار المتخذ عسكري وعسكري صرف ما ان تدخل الساسه في الحرب وهمشو القادة حصلت الهزائم الانتكاسات
 
صحيح ولكن في حالة الحرب يجب ان يكون القرار المتخذ عسكري وعسكري صرف ما ان تدخل الساسه في الحرب وهمشو القادة حصلت الهزائم الانتكاسات

مثال < عدد الجيش الاسرائيلي بين 700 و مليون مع الاحتياط وعدد الدبابات حول 4 ألف دبابة مع آلاف مركبات الاسناد من العربات المدولبة و المنجزرات و خط إنتاج يصل إلى 75 دبابة في السنة و البرنامج الصاروخي و البحرية سلاح الغواصات ووو..

كيف تقارن بين جيش صمم لهدف مختلف و لا يملك العده و التكامل و التدريب المتكامل و التكاملي و العقيدة القتالية ويعيش داخل سلسلة من الأوامر و القيادات اشبه بمتتالية فيبو :D مع جيش شعب يحاسب نتن
 
صحيح ولكن في حالة الحرب يجب ان يكون القرار المتخذ عسكري وعسكري صرف ما ان تدخل الساسه في الحرب وهمشو القادة حصلت الهزائم الانتكاسات

في حالة الحرب عليك بصبر والثبات و قول يا الله ..

 
مرة تناقشت مع صديق لي من الاردن حول هذا الامر و سألني ما هو المطلوب في الجيش الاردني لطلب دعم مدفعي لقاطع عسكري معين ( خط الجبهة ) فأجبته و العقيدة الأمريكية في مخيلتي أن الضابط المسؤول عن القاطع سيرفع سماعة جهاز اللاسلكي و يطلب من أمر سرية المدفعية المخصصة له بتوفير دعم ناري حسب الأحداثيات او انه اذا تعقد الامر سيطلب من ضابط اعلى منه و هذا الضابط سيتصل بسرية المدفعية او بطارية المدفعية
اتعرفون بماذا اجابني و هو يضحك ساخرا
الطلب سيصل لأعلى رتبة في الفرقة او الكتيبة و هذه الرتبة ستنظر اذا كان الوضع الميداني فعلا يستحق ام لا و تعود الأوامر بنفس الترتيب الى الضابط الذي طلب الدعم بالنفي او الإيجاب

إذا كان الجيش لا سامح الله يقاتل قوات أمريكية او بريطانية برية فقط دون تدخل سلاحهم الجوي فأن قوات العدو البرية ستصل الى خيمة قيادة الفرقة قبل أن يعود الرد الى من طلبه
هذا الموضوع الآن إنهى تماما في ظل وجود عناصر طلب الدعم سواء المدفعية او الراجمات او المقاتلات أو المروحيات JTAC هو عنصر مخصص لطلب الدعم ، حيث يقوم بالإتصال بالقيادة و يطلب الدعم ، و خلال فترة قصيرة يأتيه الجواب بالقدرة على ذلك أولا ..
 
في عطلة نهاية الأسبوع ، يأخد ضباط الوحدات المتمركزة خارج القاهرة سياراتهم وينطلقون إلى ديارهم، ويُترك المجندين مسئولون عن أنفسهم يخوضون رحلات خلال الصحراء ليصلوا إلى الطريق السريع، يستوقفون حافلات أو شاحنات للوصول الى شبكة السكك الحديدية بالقاهرة. لا تضم معسكرات الحاميات وسائل لراحة الجنود. ويتشابه الوضع - بدرجات متفاوتة- في أماكن أخرى في الدول الناطقة بالعربية، بنسبة أقل في الأردن، وبنسبة أكبر في العراق وسوريا.
هذا الكلام غيرموجود قطعا في الأردن اليوم ، لا يوجد اي جندي يروح لبيته على رجليه ، هناك شبكة نقل عسكري/إداري تقوم بنقل الجنود و العسكري من مكان وحدتهم الى اقرب مكان لسكنه او مقصده ..

أيضا و بفضل الله ، اليوم لا يجد لدينا اي مشاة راجلة أبدا ! كلها تم تحويلها لمشاة ميكانيكية او مشاة قتال مدرعة خفيفة او مشاة قتال مدرعة ثقيلة
 
التعديل الأخير:
هذا الموضوع الآن إنهى تماما في ظل وجود عناصر طلب الدعم سواء المدفعية او الراجمات او المقاتلات أو المروحيات JTAC هو عنصر مخصص لطلب الدعم ، حيث يقوم بالإتصال بالقيادة و يطلب الدعم ، و خلال فترة قصيرة يأتيه الجواب بالقدرة على ذلك أولا ..

يتصل يالقيادة الميدانية وهي تتصل بالقيادة المشتركة للعمليات و هي تتصل بقيادة القطاع الذي يقدم الاسناد وقائد القطاع مثل الجوي يتصل بالقيادة العيا وهي تتصل بالقيادة المشتركة ثم تتصل بالقيادة العليا للقطاع مقدم الاسناد و القائد يتصل بقطاع العمليات و العمليات يتصل بالمشترك و المشترك يتصل بالقائد الميداني و القائد الميداني يتصل بالافراد و الافراد يرسل المقذوف .
 
يتصل يالقيادة الميدانية وهي تتصل بالقيادة المشتركة للعمليات و هي تتصل بقيادة القطاع الذي يقدم الاسناد وقائد القطاع مثل الجوي يتصل بالقيادة العيا وهي تتصل بالقيادة المشتركة ثم تتصل بالقيادة العليا للقطاع مقدم الاسناد و القائد يتصل بقطاع العمليات و العمليات يتصل بالمشترك و المشترك يتصل بالقائد الميداني و القائد الميداني يتصل بالافراد و الافراد يرسل المقذوف .


للاسناد :D
 
يتصل يالقيادة الميدانية وهي تتصل بالقيادة المشتركة للعمليات و هي تتصل بقيادة القطاع الذي يقدم الاسناد وقائد القطاع مثل الجوي يتصل بالقيادة العيا وهي تتصل بالقيادة المشتركة ثم تتصل بالقيادة العليا للقطاع مقدم الاسناد و القائد يتصل بقطاع العمليات و العمليات يتصل بالمشترك و المشترك يتصل بالقائد الميداني و القائد الميداني يتصل بالافراد و الافراد يسرل المقذوف .
عزيزي اليوم المدفعية لدينا هي أصبحت عبارة عن وحدة من تشكيل الكتائب و الألوية يا عزيزي ..

على مستوى تشكيل المناطق العسكرية و حرس الحدود هناك مدفعيات مخصصة لهم موجودة و مقسمة بحيث أينما طلب الدعم منهم تقوم الكتيبة بإسنادهم ..

قبل أيام قليلة تسلمت وحدات المدفعية الخاصة ضمن لواء التدخل السريع مدافع M-119 و اصبح المدفعية تدخل داخل تشكيلات القوات الخاصة حتى ! و لن تكون القوات الخاصة اليوم في أغلب عملياتها بحاجة مدفعية الجيش لانه مدفعيتها موجودة و حاضرة ..
 
عزيزي اليوم المدفعية لدينا هي أصبحت عبارة عن وحدة من تشكيل الكتائب و الألوية يا عزيزي ..

على مستوى تشكيل المناطق العسكرية و حرس الحدود هناك مدفعيات مخصصة لهم موجودة و مقسمة بحيث أينما طلب الدعم منهم تقوم الكتيبة بإسنادهم ..

قبل أيام قليلة تسلمت وحدات المدفعية الخاصة ضمن لواء التدخل السريع مدافع M-119 و اصبح المدفعية تدخل داخل تشكيلات القوات الخاصة حتى ! و لن تكون القوات الخاصة اليوم في أغلب عملياتها بحاجة مدفعية الجيش لانه مدفعيتها موجودة و حاضرة ..

ممن تستلم أمر الاسناد ؟ من الفرد في الميدان أو من قائد الفرد أو قائد سرية أو كتيبة المدفعية .
 
مثال جندي أمريكي في بغداد يطلب الاسناد بشكل سريع يتم تحويل الأمر من الفرد في الميداني للأفراد المسؤليين عن الاسناد كقطاع المدفعية أو البحرية او الجوية ..
 
مثال جندي أمريكي في بغداد يطلب الاسناد بشكل سريع يتم تحويل الأمر من الفرد في الميداني للأفراد المسؤليين عن الاسناد كقطاع المدفعية أو البحرية او الجوية ..

ماذا يحدث في الجيوش العربي بسبب الخوف من التمرد

الفرد يطلب الاسناد . عامل الاشارة يخاطب القائد الميداني و القائد يطلب من القائد المباشر في غرفة العمليات او الغرفة المشتركة و تبدأ الحكاية .
 
عودة
أعلى