كهرباء الأردن وغاز مصر إلى لبنان عبر سوريا.. منافع الأسد وتفاصيل الصفقة

شيء مرعب !
إذا اتت حكومة في المستقبل تحاول التخلص من الإملاءات الامريكية سيخنقون مصر إقتصادياً !!!
الديون لها مواعيد تسدد فيها ومصر ملتزمه بالمواعيد واغلب ديون مصر ديون طويلة الاجل
بالنسبه للاملاءات الامريكيه كان من الممكن اعادة الاخوان الي مصر واخراجهم من السجون اذا كانت مصر تستمع او تقبل املائات من احد
 
ينفذها الحكام الخونة بمجرد تلقى أوامر اسيادهم الامريكان !!!!
فعلا الخونه الذين كانوا يهللون في رابعه عندما علموا بمهاجمة الاسطول الامريكي لمصر
انا مش فاهم هي امريكا هي الطاغوت الاكبر وهي من تدعم مصر(الانقلاب كما تدعون) ضدكم فكيف تجوز الصلاه في بيت الطاغوت

243417532_187674980148492_2611396302862196773_n.jpg

243451787_187674970148493_745883794639595430_n.jpg

243774938_187675026815154_475278683013936298_n.jpg
 
الغاز والكهرباء من الشبكه المصريه
الاردن دولة عبور
غير صحيح، فقط الغاز من مصر
لسا اليوم ميقاتي أكد على خط الكهرباء من الاردن للبنان عن طريق سوريا، احنا اللي حنبيعهم كهرباء فقط "حالياً" ويتم في الوقت الراهن اصلاح الخط داخل سوريا
 
فعلا الخونه الذين كانوا يهللون في رابعه عندما علموا بمهاجمة الاسطول الامريكي لمصر
انا مش فاهم هي امريكا هي الطاغوت الاكبر وهي من تدعم مصر(الانقلاب كما تدعون) ضدكم فكيف تجوز الصلاه في بيت الطاغوت

مشاهدة المرفق 89979
مشاهدة المرفق 89980
مشاهدة المرفق 89981
ولما الأخوان عرفوا بتحرك الإسطول الخامس الأمريكي للشواطئ المصرية قالوا هتافهم الشهير يوم الجمعة العصر مرسي راجع القصر لكن الأمريكان خذلوهم وعلي رأي مبارك المتغطي بالأمريكان عريان
 
غير صحيح، فقط الغاز من مصر
لسا اليوم ميقاتي أكد على خط الكهرباء من الاردن للبنان عن طريق سوريا، احنا اللي حنبيعهم كهرباء فقط "حالياً" ويتم في الوقت الراهن اصلاح الخط داخل سوريا
الشبكه المصريه مرتبطه بالشبكه الاردنيه للكهرباء وعلي هذا الاساس سوف يتم تزويد العراق وسوريا ولبنان بالكهرباء المصريه ولاكون صريح ليس لدي معلومه مؤكده بخصوص لبنان
لكن الاردن لديها احتياطي قليل من الطاقه الكهربائيه جيجا وات واحد فقط
عكس مصر التي لديها احتياطي ٢٥ جيجا وات فكلامي هنا علي هذا الاساس
 
الشبكه المصريه مرتبطه بالشبكه الاردنيه للكهرباء وعلي هذا الاساس سوف يتم تزويد العراق وسوريا ولبنان بالكهرباء المصريه ولاكون صريح ليس لدي معلومه مؤكده بخصوص لبنان
لكن الاردن لديها احتياطي قليل من الطاقه الكهربائيه جيجا وات واحد فقط
عكس مصر التي لديها احتياطي ٢٥ جيجا وات فكلامي هنا علي هذا الاساس
غير صحيح، فقط الغاز من مصر
لسا اليوم ميقاتي أكد على خط الكهرباء من الاردن للبنان عن طريق سوريا، احنا اللي حنبيعهم كهرباء فقط "حالياً" ويتم في الوقت الراهن اصلاح الخط داخل سوريا
مصر كانت تصدر الكهرباء للأردن منذ عام 1999 بعد الربط الكهربائي بين البلدين أعتقد أن التصدير توقف بعد أزمة الكهرباء التي حدثت في مصر لكن بنسبة كبيرة جدا عادت مصر للتصدير مرة أخري مثلما حدث في الغاز المصري الذي كان يصدر للأردن
 
الشبكه المصريه مرتبطه بالشبكه الاردنيه للكهرباء وعلي هذا الاساس سوف يتم تزويد العراق وسوريا ولبنان بالكهرباء المصريه ولاكون صريح ليس لدي معلومه مؤكده بخصوص لبنان
لكن الاردن لديها احتياطي قليل من الطاقه الكهربائيه جيجا وات واحد فقط
عكس مصر التي لديها احتياطي ٢٥ جيجا وات فكلامي هنا علي هذا الاساس
مصر كانت تصدر الكهرباء للأردن منذ عام 1999 بعد الربط الكهربائي بين البلدين أعتقد أن التصدير توقف بعد أزمة الكهرباء التي حدثت في مصر لكن بنسبة كبيرة جدا عادت مصر للتصدير مرة أخري مثلما حدث في الغاز المصري الذي كان يصدر للأردن
كلامك غير صحيح، الكهرباء ستصدر للبنان من الاردن، اصلا ليش لبنان تدفع سعر كهرباء اكبر من مصر اللي راح يكلفها اكثر من سعر الكهرباء من الاردن !!

وهي مصدر من كلام رئيس الوزراء الاردني امس :
 

مصر لديها اكتفاء ذاتي من الغاز وتصدر الفائض
الحقول الاسرائلية والقبرصية مربوطة بمحطات الاسالة للتصدير
 
  • مضحك
التفاعلات: EAQ1
قالوها سابقًا، هذا القرار مداهنة للسلطة وباقي الدول حتى لا يقولوا بأن حماس تقف حجر عثرة أمام المفاوضات.
مبرر جميل مكانه برواز علي الحائط
 

(تقرير إخباري) : غاز إسرائيلي في «أنبوب عربي» إلى سوريا ولبنان... والهدف إيران

=================


الأربعاء - 21 شهر ربيع الأول 1443 هـ - 27 أكتوبر 2021 مـ رقم العدد [ 15674]


1635252206941973200_0.jpg

تفجير حافلة تقل عسكريين في دمشق في 20 من الشهر الحالي (أ.ف.ب)

لندن: إبراهيم حميدي

الغاز الذي سيصل في «الأنبوب العربي» إلى لبنان، من مصر عبر الأردن وسوريا، هو «إسرائيلي في معظمه». الكهرباء التي تصل إلى لبنان عبر سوريا، من الأردن، منتجة بغاز إسرائيلي أيضاً، بموجب اتفاق صاغه قبل سنوات أموس هيتشستاين، أحد كبار دبلوماسيي الطاقة في وزارة الخارجية الأميركية.

هيتشستاين نفسه الذي رعى قبل أيام، المفاوضات الحدودية الإسرائيلية - اللبنانية، وأبلغ بيروت أن «خط الغاز العربي» مستثنى من عقوبات «قانون قيصر» الأميركي الخاصة بسوريا، كان وراء الصفقة الأردنية - الإسرائيلية في 2014 بدعم من وزير الخارجية الأميركي الأسبق جون كيري الذي «عمل لتحقيق الاتفاق من منطلق ترسيخ محور الاعتدال في الشرق الأوسط، بين الدول العربية المعتدلة وإسرائيل»، حسب بيان وقتذاك.

هناك مؤشرات كثيرة تدل إلى أن مشروع الغاز يتضمن وراء الإطار الفني - الاقتصادي أبعاداً سياسية في إطار مساع لصد النفوذ الإيراني في لبنان وسوريا، أن تزامن الإعلان عن المشروع مع قرار طهران إيصال مشتقات نفطية إلى لبنان عبر سوريا، لم يكن التزامن الوحيد بين تطورات مختلفة في سوريا ولبنان، تضمنت نقاط تلاق بين موسكو وواشنطن، رغم اختلاف المبررات والأهداف.

ونقل مسؤول غربي عن مسؤول روسي رفيع المستوى قوله في اجتماع رسمي، ما مفاده: «إسرائيل هي التي شجعت روسيا وأميركا على فرض سلطة الحكومة السورية في الجنوب وإمداد لبنان بالطاقة، لاعتقادها أن هذا يساهم في مواجهة نفوذ إيران في البلدين». كما أن مدير وكالة الاستخبارات الأميركية (سي آي إيه) وليم بيرنز، كان مطلعاً ومنخرطاً في جهود «صفقة الغاز»، التي دعمها أيضاً مسؤول الشرق الأوسط في مجلس الأمن القومي بريت ماكغورك.

خياطة الصفقة، تطلبت العمل على أكثر من مستوى لتشبيك المواعيد: توفير الاستقرار جنوب سوريا، حيث ستعبر منها شبكتا الغاز والكهرباء، إذ قادت روسيا «تسويات» لإعادة قوات الحكومة إلى حدود الأردن، والتخلي عن وجود المعارضة وسلاحها، وبدء مشروع لتفكيك الألغام، كما رفعت عمان مستوى علاقاتها مع دمشق إلى حد ترتيب اتصال بين الرئيس بشار الأسد والملك عبد الله الثاني وزيارات وزارية وأمنية، وجرى فتح طريق عمان – دمشق، والبحث في إجراءات لضبط الحدود وتقديم حوافز إلى دمشق. كما عقدت اجتماعات وزارية سورية - أردنية - مصرية - لبنانية لبحث سبل حل العقد الفنية أمام تشغيل الأنبوب والشبكة.

من ضمن الصفقة أيضاً، تعهد واشنطن لموسكو بتقديم دعم البنك الدولي لتمويل المشروع من بوابة مساعدة لمؤسسة كهرباء لبنان، والتأكد من توفر إمدادات الغاز القادم إلى لبنان عبر سوريا. وكان لافتاً أن إبلاغ السفيرة الأميركية دورثي شيا، الرئيس اللبناني ميشال عون، الموافقة على المشروع، جاء بعد محادثات هاتفية بين وزيري الطاقة المصري والإسرائيلي لبحث «الخطط المستقبلية لاستقبال الغاز الإسرائيلي لإسالته في مصانع مصرية لإعادة تصديره». وأفادت مصادر إسرائيلية بأن الخطط شملت «نقل الغاز الإسرائيلي عبر مصانع الغاز الطبيعي في مصر لتصديره إلى دولة ثالثة».

وحصلت اتفاقات عدة بين شركات مصرية وإسرائيلية عبر السنوات، إلى أن تم التوصل في بداية 2018 إلى اتفاق نص على أن يورد الجانب الإسرائيلي 64 مليار متر مكعب سنوياً من غاز حقلي تمار وليفياثان في شرق المتوسط إلى مصر، لعشر سنوات، بقيمة 15 مليار دولار. وبعد توصل مصر للاكتفاء الذاتي، أعلنت القاهرة أن «استيراد الغاز من إسرائيل يجعلها مركزاً إقليمياً للطاقة ولاعباً قوياً في الانتفاع من حقول الغاز في شرق المتوسط»، عبر تصديره إلى أوروبا، وتأسيس منتدى غاز الشرق الأوسط بداية 2019.

أما بالنسبة إلى المسار الأردني الخاص بالكهرباء، بدأ هيتشستاين في 2012 رعاية مفاوضات لصفقة بين تل أبيب وعمان، إلى أن تم التوصل بعد سنوات لاتفاق بين «شركة الكهرباء الوطنية» الحكومية مع تجمع شركات حقل لفاياثان، ممثلة بشركة أميركية، على عقد بقيمة 15 مليار دولار لـ15 سنة، مقابل توفير 45 مليار متر مكعب من الغاز لإنتاج الكهرباء.

اهتمام واشنطن تجدد في هذا المشروع لتوفير غطاء سياسي له على خلفية التطورات الإقليمية، إذ أبلغ مسؤولون أميركيون نظراءهم العرب أن مشروعي الغاز والكهرباء غير مشمولين بعقوبات «قانون قيصر» الذي أقره الكونغرس الأميركي، وبدأ تطبيقه منتصف 2020، لكن القاهرة وعمان وبيروت طلبت وثيقة ضمانات خطية. بالفعل، أبلغ هيتشستاين مسؤولين لبنانيين بالاستثناءات. وحسب الوثيقة، التي اطلعت «الشرق الأوسط» على نصها، هي جاءت من وزارة الخزانة إلى الحكومات المعنية، وتضمنت أجوبة وأسئلة تخص «اقتراح الغاز»، مع التأكيد على ضرورة عدم تقديم أي أموال إلى الحكومة السورية وضرورة «عدم إفادة أي شخص أو كيان سوري مدرج على قائمة العقوبات» من «اقتراح الغاز»، الذي لم تسمه الوثيقة اتفاقاً نهائياً بعد، علماً بأن أكثر من 600 شخص وكيان سوري مدرجون على قائمة العقوبات الأميركية، بينهم 114 على قوائم «قانون قيصر». وبين الـ600، هناك 350 فرداً وكياناً مدرجون في القوائم الأوروبية للعقوبات.

ورغم استمرار وجود تحديات فنية وسياسية أمام تنفيذ الاتفاق، مثل إصلاح الأنبوب والألغام وحماية الخط، والحصول على شركة غير مدرجة على العقوبات والحواجز الأميركية، حرصت واشنطن على إزالة العقبات التشريعية، وتكفلت موسكو بتفكيك الألغام العسكرية لأسباب سياسية، أكثر مما هي اقتصادية.

 

الغاز الإسرائيلي.. يغذي شرايين نظام الأسد وحزب الله (تحقيق)‏




تحقيق لـ "تلفزيون سوريا" يتقصى حقيقة الغاز الذي سيصل إلى لبنان، من مصر مروراً بالأردن وسوريا، ‏هل هو غاز إسرائيلي أم مصري؟
 



القناة 12 الاسرائيلية عن نقل الغاز الإسرائيلي إلى لبنان عبر سورية


الخبر:

مع تزايد الترقب في سورية ولبنان لتسوية التفاصيل الأخيرة الخاصة بتدفق الغاز والكهرباء من مصر والأردن إلى لبنان مروراً بسورية، أعلنت القناة 12 الإسرائيلية هذا المساء أن الغاز هو إسرائيلي والهدف هو لثني لبنان عن الاعتماد على النفط الإيراني (الرابط في التعليق الأول)

التعليق:

أولاً، ما كشفته القناة 12 الإسرائيلية هو السر الذي يعرفه الجميع، وعلى رأسهم الممانعون (الذين حاولوا ذات مرة الترويج لكون الكهرباء قادمة من عنفات رياح في الأردن).

ثانياً، احتمال نجاح المشروع لا يزال ضعيفاً فالولايات المتحدة لم تمنح الدول المعنية الثلاث إعفاءاً رسمياً من تطبيق عقوبات قانون قيصر. وأخر موقف للسفيرة الأميركية في لبنان أمس هو مخاطبة الحكومة اللبنانية لطلب المزيد من التفاصيل التقنية حول المشروع، بالرغم من أن السفيرة نفسها كانت هي من صاغت المقترح صيف العام الماضي.

ثالثاً، بحسب الخطوط العامة للاتفاق سيقدم الأردن للبنان 250 ميغا وات من الكهرباء فقط، ستكون حصة سورية منها حوالي 10%، أي حوالي 25 ميغا وات، وهذا أقل من 1% مما تنتجه سورية حالياً (حوالي 2800 ميغا وات).

أما الغاز، فلا يوجد رقم صريح ولكن يتداول أن الكمية التي ستنقل ستكفي لتشغيل محطة دير عمار اللبنانية والتي تحتاج سنوياً إلى 600 مليون متر مكعب من الغاز، أي حوالي 1.65 مليون متر مكعب يومياً. حصة سورية ستكون أيضاً حوالي 10%، أي حوالي 165 ألف متر مكعب يومياً من الغاز. وهذا ما يعادل إنتاج بئر متوسط من الغاز الطبيعي، مثل بئر "جحار 7" الذي دخل الإنتاج في يوليو/تموز 2021. علماً أن إنتاج سورية من الغاز في 2011 كان أكثر من 30 مليون متر مكعب يومياً ولم يكن يكفي للاستهلاك المحلي.

أي بالمجمل، أن هذا التطبيع العملي لا يقدم سوى فتات للمعنيين. وهذا الفتات هو الحجم الحقيقي المتوقع للصفقات الإقليمية والدولية وليس عشرات ومئات المليارات من الدولارات التي يتم الترويج لها.



 
عودة
أعلى