اخبار اليوم قضية بيغاسوس التجسسية مؤامرة لاستهداف استقرار المغرب

المنشار

لا غالب إلا الله 🇲🇦
عضو مميز
إنضم
11/12/18
المشاركات
21,945
التفاعلات
78,097
قضية بيغاسوس:
السيناتور الفرنسي كريستيان كامبون يستنكر "الإهانة" التي تستهدف "زعزعة استقرار" المغرب


71e61367-3307-4391-a208-2986c9a9a231.jpg



وجدد كريستيان كامبون رئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والقوات المسلحة بمجلس الشيوخ في تصريح أدلى به لعدد من وسائل الإعلام "تضامن" مجموعة الصداقة الفرنسية المغربية التي يترأسها في حين أن المملكة في هذا المنصب. لحظة "موضوع من الواضح أنه يحظى باهتمام خاص والحملات الصحفية والتشهير باتهامات خطيرة للغاية"
وقال "لكن عند توجيه الاتهامات عليك أن تتحمل الدليل" موضحًا أنه "حتى تثبت إدانتها فهذه مجرد قصص تستمر بانتظام".
بالنسبة لهذا السناتور الفرنسي ، "نحن في العبث.
يمكننا أن نرى أن هذه الاتهامات هي عبارة عن مونتاج وبالتالي ليس لدينا دليل وحتى الآن لم يكن لدينا أي دليل

كما ندد كريستيان كامبون بـ "التلميحات والتعميمات" وهي مناورة "تحركها يد تجمع كالمعتاد ولفترة طويلة أعداء المغرب" ، وشدد على أن "المغرب لديه أصدقاء بالصدفة"
مجموعة الصداقة الفرنسية المغربية التي يرأسها في مجلس الشيوخ موجودة أيضًا "للشهادة على صداقته للقول إننا [جنب] [المغرب].
من الواضح أننا نريد إنهاء كل هذه القضايا أراد أن التعبير
كما أصر كريستيان كامبون على حقيقة أن المحرضين على حملات التشهير الإعلامية هذه يسعون قبل كل شيء إلى "تشويه صورة المغرب" لأن "نجاح المملكة مقارنة بجيرانها الآخرين هو مهمة ويخلق الغيرة"

وأضاف السناتور الفرنسي أن "القرار الأمريكي بشأن سيادة المغرب على صحرائه من الواضح أنه يخلق توترات وأن المملكة تحرج الكثير من الناس"
وندد في هذا الصدد بـ "المضايقات الموجهة للغاية" لبعض وسائل الإعلام الفرنسية تجاه المغرب.

وأكد كريستيان كامبون: "نرى أن الاعتمادات انتقائية للغاية فنحن نرى دولًا مجاورة لا تخضع لأي انتقاد لا على جبهة الحقوق ولا على جبهة التنمية الاقتصادية".
أعتقد أنه شكل من أشكال الغيرة تجاه المغرب وأجده حزينًا لأنه في العالم الصعب والمعقد الذي نعيش فيه (...) نرى محاولات لزعزعة الاستقرار في كل مكان" ، أ - قام بتحليل وتقدير علاوة على ذلك "مع المغرب ، لدينا بلد يتصرف بطريقة مختلفة للغاية بلد التسامح الذي يعمل من أجل السلام كما أظهر في مبادراته لليبيا على وجه الخصوص"
رئيس مجموعة الصداقة الفرنسية المغربية في مجلس الشيوخ لتوضيح وتنبيه الرأي العام إلى حقيقة أنه "ليس لدينا دروس نعطيها لأي شخص.
أعتقد أن هذا منسق تمامًا مما يجعلني أقول إنه إذا أضفت التوترات مع ألمانيا مع إسبانيا ، [والآن] قضية التنصت على المكالمات الهاتفية هذه تقودنا العناصر المختلفة إلى الاعتقاد بأن الناس يعملون على زعزعة استقرار البلاد


 
سيتم التحقيق الجنائي في هده القضية وربما ستاخد مسارا مغايرا لما تتمناه عدوة المغرب برفع دعوى قضائية في محاكم الإتحاد الأوروبي وربما ابعد منها.
كالعادة الفشل هو مصيرها وليكن في علمهم أن المغرب لن يكون وحيدا في هده الدعوة للتشهير والقذف والابتزاز بل هناك عدة دول ستدخل في القضية منها اسرائيل، بلغاريا، المغرب، السعودية، الامارات ...، يعني الغبي الذي قرر تمرير هذا الخطاب لم يقرأ جيدا أنه ادخل عنقه في عش الدبابير. 😄😄😄
 
الكثير سخر من المغرب في قضية التجسس على فرنسا لكن في كلا الحالتين تبين قوة المغرب الإقليمية والدولية

E61XygnVoAUV-cU.jpeg

 
Pegasus-1.jpg

النيابة العامة تحقق في اتهامات للسلطات المغربية

من الرباط​

الأربعاء 21 يوليوز 2021 - 18:31​

أصدرت رئاسة النيابة العامة، اليوم الأربعاء، تعليماتها للوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بالرباط لـ”فتح بحث قضائي حول مزاعم وادعاءات باطلة تضمنتها مواد إخبارية صادرة عن صحف أجنبية، تنسب للسلطات المغربية العمومية اتهامات، وتقحم المؤسسات الدستورية الوطنية في قضايا تمس بالمصالح العليا للمملكة المغربية”.

وأوردت رئاسة النيابة العامة، في بلاغ ، أنها اطلعت على بعض التقارير الإعلامية والمواد الإخبارية الصادرة عن صحف أجنبية منضوية ضمن ائتلاف يدعى “forbidden Stories”، تنسب للسلطات المغربية العمومية اتهامات ومزاعم خطيرة، وتقحم المؤسسات الدستورية الوطنية في قضايا تمس بالمصالح العليا للمملكة المغربية.

وتبعا للبلاغ الصادر عن الحكومة المغربية الذي تندد من خلاله بهذه المزاعم والاتهامات، يضيف البلاغ، واعتبارا إلى تواتر هذه المزاعم والاتهامات بشكل ممنهج، واستهدافها مؤسسات وطنية مكلفة بإنفاذ القانون بشكل ينطوي على عناصر تأسيسية مادية ومعنوية لجرائم مفترضة يجرمها ويعاقب عليها القانون الجنائي المغربي، فقد أصدرت رئاسة النيابة العامة تعليماتها الكتابية للوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بالرباط لفتح بحث قضائي حول موضوع هذه المزاعم والاتهامات الباطلة، وتحديد الجهات التي تقف وراء نشرها.

وأضاف المصدر ذاته أنه استنادا إلى ذلك فقد أصدر الوكيل العام للملك المذكور تعليمات للفرقة الوطنية للشرطة القضائية لإجراء بحث معمق حول الموضوع، من أجل كشف ظروف وخلفيات وملابسات نشر هذه الاتهامات والمزاعم حتى يتأتى تحديد المسؤوليات وترتيب ما يجب قانونا على ضوء نتائج البحث.
 
ستكون الضربة ديبلوماسية كبيرة وقد يأتي التحقيق الجنائي بدولة معادية للوحدة الترابية للمملكة حيث ستتلقى صفعات قوية لا يستهان بمضمونها الجنائي.
 
moroccanflag.jpg

حملة إعلامية مضللة تستهدف المملكة المغربية

أعربت المملكة المغربية عن إدانتها الشديدة للحملة الإعلامية المتواصلة، المضللة، المكثفة والمريبة التي تروج لمزاعم باختراق أجهزة هواتف عدد من الشخصيات العامة الوطنية والأجنبية باستخدام برنامج معلوماتي.

وذكر بلاغ للحكومة أن هذه الأخيرة “ترفض جملة وتفصيلا هذه الادعاءات الزائفة، التي لا أساس لها من الصحة، وتتحدى مروجيها، بما في ذلك، منظمة العفو الدولية، وائتلاف “Forbidden stories”، وكذا من يدعمهم والخاضعين لحمايتهم، أن يقدموا أدنى دليل مادي وملموس يدعم روايتهم السريالية”.

وسجل البلاغ أن المغرب أضحى مجددا عرضة لهذا النوع من الهجمات، التي تفضح إرادة بعض الدوائر الإعلامية والمنظمات غير الحكومية “لجعله تحت إمرتها ووصايتها”، مشيرا إلى أن “ما يثير حنقهم أن هذا ليس ممكنا”.

وأكدت الحكومة أن المملكة، التي حققت إنجازات كبيرة في العديد من المجالات خلال السنوات الأخيرة، ستواصل المضي قدما في الطريق الذي رسمته لتعزيز نهضتها الاقتصادية وتنميتها الاجتماعية.

وخلص البلاغ إلى أن المغرب، القوي بحقوقه، والمقتنع بوجاهة موقفه، اختار أن يسلك المسعى القانوني والقضائي في المغرب وعلى الصعيد الدولي، للوقوف في وجه أي طرف يسعى لاستغلال هذه الادعاءات الزائفة.
 
الكثير سخر من المغرب في قضية التجسس على فرنسا لكن في كلا الحالتين تبين قوة المغرب الإقليمية والدولية

مشاهدة المرفق 82456

QAEEDA.jpg

خبراء إسبان يحذرون من تداعيات انتشار الإرهاب في “الساحل” والمنطقة المغاربية​

حذر خبراء إسبان في قضايا الإرهاب من التهديد الذي يمثله انتشار “الجهاد” المتزايد في المناطق الإفريقية في الساحل والمغربي العربي على إسبانيا، مشددين على ضرورة الاستثمار في المساعدات التنموية لدول إفريقيا جنوب الصحراء.

وأكد هؤلاء الخبراء، خلال الدورة الصيفية لجامعة كومبلوتنسي التي نظمتها مؤسسة ضحايا الإرهاب والمركز التذكاري لضحايا الإرهاب، أنه من الضروري إيلاء الاهتمام بالدينامية المغربية في مجال محاربة الإرهاب، محذرين من أن التوتر بين المملكة وجارتها الجزائر قد يفتح المجال أمام ممارسات إرهابية بالمنطقة.

وفي هذا الإطار، قال كارلوس إتشيفيريا، أستاذ العلاقات الدولية: “نحن الإسبان يجب أن نهتم بالديناميات المغربية”، لافتا إلى أن “كل من المغرب العربي والساحل يشكلان بؤرة، حيث يمثل تدهور الأمن وتعزيز الإيديولوجية الجهادية والجهات الفاعلة المعنية تهديدا للأمن القومي لبلدان مثل إسبانيا وبقية دول الاتحاد الأوروبي”.

وشدد كارلوس إتشيفيريا على أن “إسبانيا لديها أسباب أكثر للقلق؛ لأنها الدولة الوحيدة التي لها حدود برية مع المغرب”.

وعلق أستاذ العلاقات الدولية قائلا: “نحن الإسبان يجب أن نقلق بشأن الديناميكية المغربية التي لها تأثيرها على محاربة الجهادية”، مضيفا أن “العمليات الاستباقية في المغرب تتكاثر في الآونة الأخيرة، مما يشير إلى أن هذا التهديد الجهادي لصورة تنظيم الدولة الإسلامية نشط في الأراضي المغربية، مع تفكيك خلايا ذات دوافع وخطط طموحة إلى حد ما”.

من جهته، أفاد العقيد خيسوس دييز ألكالدي، رئيس وحدة التحليل في إدارة الأمن القومي، بأن “توسع الجهادية في منطقة الساحل هو اليوم أحد أكبر التحديات لأمن إسبانيا”.

وتابع قائلا إن “إفريقيا جنوب الصحراء هي منطقة من العالم تنتشر فيها الجهادية بسرعة أكبر، ولا تكفي الإجراءات الأمنية؛ لكن يجب على المجتمع الدولي بشكل عام والاتحاد الأوروبي بشكل خاص مواصلة الاستثمار في تنمية بلدان مناطق مثل الساحل”.

وأورد رئيس وحدة التحليل في إدارة الأمن القومي: “إسبانيا تشارك بالفعل بنجاح في مهام، في إطار الاتحاد الأوروبي، لتدريب القوات المسلحة والأمنية لهذه الدول ومساعدتها على إنشاء أنظمة قضائية”.
وحذر لويس دي لا كورتي، مدير الدورة والأستاذ في جامعة مدريد المستقلة، من أن إنهاء إجراءات الحجر بسبب وباء فيروس “كورونا” قد يتسبب في “عودة الجماهير إلى الشوارع ومرة أخرى قد تصبح أهدافا محتملة لهجمات الجهاديين”.

من جهته، أكد كارلوس إيغوالادا، مدير المرصد الدولي لدراسات الإرهاب، أنه على الرغم من تفشي وباء فيروس “كورونا” فإن الإرهاب الجهادي لم يختف، وذكر بارتكاب 2350 هجوما على مستوى العالم عام 2020 وتسبب في مقتل 9748 شخصا.​
 

المغرب يعلن لجوءه للقضاء ردا على الاتهام باستخدامه برنامج "بيغاسوس"

AFP

مبنى لمحكمة مغربية


المغرب يدين بشدة لما وصفه "بالحملة الاعلامية المتواصلة المضللة المكثفة والمريبة"

أعلن المغرب اليوم الأربعاء اللجوء "للمسعى القضائي" بعد نشر تقارير إعلامية جديدة تشير إلى احتمال تورطه في استخدام برنامج "بيغاسوس" التجسسي لاستهداف هواتف شخصيات عامة بينها الملك محمد السادس والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.

وقالت الحكومة في بيان مقتضب إن "المغرب، القوي بحقوقه والمقتنع بوجاهة موقفه، اختار أن يسلك المسعى القانوني والقضائي في المغرب وعلى الصعيد الدولي، للوقوف في وجه أي طرف يسعى لاستغلال هذه الادعاءات الزائفة". ولم تتطرق الحكومة المغربية الى الخطوات التي تنوي اتخاذها بهذا الجانب.

وجدد البيان، الذي نشرته وكالة الأنباء المغربية، إدانة المملكة الشديدة لما وصفه "بالحملة الإعلامية المتواصلة المضللة المكثفة والمريبة، التي تروج لمزاعم باختراق أجهزة هواتف عدد من الشخصيات العامة الوطنية والأجنبية باستخدام برنامج معلوماتي".

وكانت إذاعة فرنسا أفادت الثلاثاء أن ملك المغرب محمد السادس ومقربين منه "على قائمة الأهداف المحتملة" لبرنامج "بيغاسوس" الذي استخدم للتجسس على صحافيين ومدافعين عن حقوق الانسان وسياسيين.

وقالت صحيفة "لوموند" أيضاً الثلاثاء إن ارقام هواتف للرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون وأعضاء في حكومته كانت "على قائمة الارقام التي اختارها جهاز امني تابع للدولة المغربية يستخدم برنامج بيغاسوس للتجسس بهدف القيام بقرصنة محتملة".

وحصلت "فوربيدن ستوريز" ومنظمة العفو الدولية على قائمة بخمسين ألف رقم هاتف اختارها زبائن لشركة "ان اس او غروب" الاسرائيلية منذ 2016 بهدف القيام بعمليات تجسّس محتملة. وقد أرسلتها المنظمتان لمجموعة من 17 وسيلة إعلامية كشفت هذه القضية الأحد، بينها إذاعة فرنسا .
 

تم حذف المقال العنصري للجريدة الفرنسية التي جاء فيه
ان نتعرض للتجسس من روسيا أو الصين أو أمريكا أمر ممكن تقبله لكن ان نتعرض للتجسس من طرف بلد مغاربي صغير و مسلم ان نتعرض للتجسس من طرف المغرب هو قمة العار

E62AVMZXsAUN4Xp.jpeg
E62AVuyWQAAzwBA.jpeg
 
هذه الصدمة ليس مسؤول عنها المغرب الذي لا يوجد دليل يثبت تورطه أصحاب الفكر الإستعماري البائد ومواليهم من العملاء الضعاف ممن يشتركون مع المغرب في التاريخ والدين واللغة والمصير المشترك لا يعجبهم تحول الدول التي كان لها تاريخ عريق إلى قوى عظمى مثلما كانت قبل قرون
 
لن يتقبلو المملكة وهي في الطريق الصحيح لتصبح عاصمة تحرك كل أفريقيا نحو النمو الذاتي وتغذية ثقافة رابح رابح وهي في المسار المرسوم لقوة إقليمية صاعدة صناعية وتجارية وليس للكلاب والمستعمرين القدامى إلا النباح والعويل في الإعلام زمن لي الذراع إنتهى وإسبانيا خاصة ستنذم كثيرا
التنصت والتخابر وزرع العملاء والقتلة الاقتصاديين هم أربابهم الاستعمار ولى بدون رجعة حذاري
 

تم حذف المقال العنصري للجريدة الفرنسية التي جاء فيه
ان نتعرض للتجسس من روسيا أو الصين أو أمريكا أمر ممكن تقبله لكن ان نتعرض للتجسس من طرف بلد مغاربي صغير و مسلم ان نتعرض للتجسس من طرف المغرب هو قمة العار


مشاهدة المرفق 82458مشاهدة المرفق 82459

وهذه صحيفة فرنسية تبث سمها في ارقى مسؤول في المخابرات المغربية عبد اللطيف حاموشي الذي نال أعلى وسام من فرنسا و اسبانيا

Pegasus : Abdellatif Hammouchi, l’espion marocain qui embarrasse la France​

بيغاسوس عبد اللطيف حاموشي، الجاسوس المغربي الذي يزعج فرنسا.
 
download-2.jpeg

هؤلاء * من فرنسا الإمبريالية يجهلون أن عبد اللطيف الحاموشي أغرته المخابرات الأمريكية CIA بتقلد منصب مهم داخل الوكالة الأمريكية مع تجنيس أمريكي و دخل مهم، لكنه رفض امريكا و إختار بلده المغرب.
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى