فرنسا : لم تكن هناك أمة جزائرية قبل الإستعمار

الاتراك لم يحتلواااا الجزائر
الدولة العثمانية كانت في اطار الخلافة الاسلامية
بينما كان المغرب يضع يده في يد الصليبين واليوم في يد الصهاينة
العرق دساس
:cool::cool:
تاريخ المنطقة معرووووووف
;);)
الخلافة تبرد على قلبك احتلت الجزائر او اهديت لها الجزائر ليس هناك خلافة إسلامية أساسية او على حق 100/100 الا الرسول و الخلفاء الراشدين الباقي خلفاء لم يعملوا كما أمر عز و جل و نبيه اما المغرب يا صديقي فقط عرف الدين ثم لم يسمح باحتلاله الخلافة او الدين هو فقط بعد الفتح الاسلامي سمحنا للعرب ثم وقف اجدادنا ضدهم و حاربوا من كل الواجهات و هزموا و هزموا لكن لم يبقوا مكتوفي الايدي
 
لنعود للموضوع
لمادا الرد الجزائري على تصريحات الرئيس الفرنسي ماكرون كانة ضعيفة و لا يرقى إلى قوة التصريحات الفرنسية ؟؟؟
ببساطة هو خائف فلا هو جاء مع الفرنسيين و لاهو جاء مع الشعب خائف على رئاسة بلده
 
الاتراك لم يحتلواااا الجزائر
الدولة العثمانية كانت في اطار الخلافة الاسلامية
بينما كان المغرب يضع يده في يد الصليبين واليوم في يد الصهاينة
العرق دساس
:cool::cool:
تاريخ المنطقة معرووووووف
;);)

الحقيقة المرة هي أنكم لم تكون دولة بمفهومها المادي فقط رحل و قبائل متنقلة عبر القوافل التجارية
اما المغرب كانت دولة قائمة الدات بمؤسساتها المخزنية و بجيشها و حدودها
 
الجزائر هي التي حررت افريقيا بل ان اعطت فرنسا الاستقلال للدول الافريقية للتتفرغ فقط
للثورة الجزائرية
:thumbsup::thumbsup:

كلام عشرة فى عقل انت فقط تهرج
 
لنعود للموضوع
لمادا الرد الجزائري على تصريحات الرئيس الفرنسي ماكرون كانة ضعيفة و لا يرقى إلى قوة التصريحات الفرنسية ؟؟؟

لن يكون هناك رد قوي من الجزائر و حتى النظام الجزائري سيبتلعها و يصمت صمت القبور هدا التصريح الفرنسي ليس الأول ولن يكون الأخير جنرالات فرنسا يعرفون بأن اغضاب فرنسا سيكلفهم الكثير

انظر فقط ملامح الصورة توضح كل شيئ

hqdefault.jpg
 
لان الجزائر هي البلد الوحيد في افريقيا الذي مرغ انف فرنسا في الوحل
الدول الاخرى كانت تستمتع بالحماية ولا زالت لليوم
;);)
هههههههههه نعم لدليل الاستفتاء على الاستقلال الاتفاق الذي عقده مجاهدوكم الاشاوس مع فرنسا و اللذي لاتزال بنوده سرية لليوم، و ايضا بدليل التجارب النووية الفرنسية التي استمرت 10 سنوات بعد الاستقلال و مؤخرا فقط رفضت فرنسا منحكم خريطة المناطق التي أجرت فيها تجاربها النووية عليكم و مع كل الأسف و انتم مستقلين و مليون و نصف شهيد. مشكلتكم أن كل هؤلاء الذين تطلبون لهم و تنعتوهم بالمجاهدين الأبطال باعوكم كما تباع الأنعام لفرنسا بداية من عبد القادر أليس فيكم لبيب ينظر للقصر الذي كان يقطنه في فرنسا و لقب الضيف و الصديق الكبير و تلك النياشين الفرنسية التي كانت تتقلصدره و ايضا التجارب التي واصلت فرنسا إجرائها في جنوبكم بعيد استقلالكم المزعوم ألم تثر هذه الأمور ريبتكم مرة واحدة لكن كمانقول انتم 10 في عقيل
 
لنعود للموضوع
لمادا الرد الجزائري على تصريحات الرئيس الفرنسي ماكرون كانة ضعيفة و لا يرقى إلى قوة التصريحات الفرنسية ؟؟؟
لا يمكن أن نعرف حتى تفرج فرنسا عن أرشيف صنيعتها و عن فحوى الاتفاق الذي ابرمته مع صناديد المقاومة ، إذا كان ما ظهر منه هو استمرار التجارب النووية على أرضهم بعد الاستقلال يمكن أن نفهم أن ما خفي منه أخطر، الكارثة يتبجحون بعدد قتلاهم المليون و نصف و النتيجة هكذا
 
الاتراك لم يحتلواااا الجزائر
الدولة العثمانية كانت في اطار الخلافة الاسلامية
بينما كان المغرب يضع يده في يد الصليبين واليوم في يد الصهاينة
العرق دساس
:cool::cool:
تاريخ المنطقة معرووووووف
;);)
الله أكبر بدليل لقب كراغلة هههههه و معناه بلغة اسيادكم الترك ابناء العبيد لأن الأتراك لم يكونوا يختلطون بكم لأنهم يرونكم عرقا نكرة فقط افراد الانكشارية (العبيد) من كانو يطءون نساءكم و منهم ورثتم لقب كرغولي اي ابن العبد.
 
0CF1C341-E1ED-4A93-9503-9D41488011CE.jpeg


نتيجة ظهور جاهل مثل @ISKANDER-M
هذا ما يدرسه الكراغلة بوصبع في مقرراته الدراسية ..الجزاير تطعم فرنسا الضعيفة والجائعة بالقمح وعليها ديون للجزائر ؛فتقوم فرنسا الجائعة الفقيرة باحتلال الجزائر الغنية 😂😆
 
بالحرف: لو كنت قد اكتشفت الأمة الجزائرية لكنت وطنيا وما كنت لأخجل كما لو ارتكبت جريمة الرجال الذين ماتوا من أجل المثل الأعلى الوطني يتم تكريمهم واحترامهم كل يوم حياتي ليست أكثر قيمة من حياتهم ومع ذلك لن أموت من أجل الوطن الجزائري لأن هذا الوطن غير موجود

 

عندما قال فرحات عباس: أرفض الموت من أجل وطن جزائري غير موجود


قال محمد بن طلحة الدكالي، أستاذ العلاقات الدولية بجامعة القاضي عياض بمراكش، إن تاريخ الجارة الشرقية الجزائر لم يبدأ إلا في سنة 1830.

وأكد الدكتور بن طلحة في مقالة له، توصلت بها جريدة هسبريس الإلكترونية، أن فقدان الجزائر هويتها يسقطها تحت تأثير الصدمات ويجعلها تحاول خلق وهم مشترك من أجل إضفاء شرعية تاريخية.


وأوضح الدكتور في مقالته التي يسبر من خلالها أغوار تاريخ البلد الجار الجزائر، أن كثيرا من المؤرخين يؤكدون عدم وجود شعب جزائري قبل سنة 1830.
واستدل على ما ذهب إليه المؤرخون بالكلام الصادر عن فرحات عباس، أحد المؤسسين الأوائل لحركة المطالبة بالاستقلال عن فرنسا، الذي سبق وكتب في الثلاثينات من القرن الماضي: “لو كنت قد اكتشفت الأمة الجزائرية، لكنت وطنيا، وما كنت لأخجل كما لو ارتكبت جريمة. الرجال الذين ماتوا من أجل المثل الأعلى الوطني يتم تكريمهم واحترامهم كل يوم. حياتي ليست أكثر قيمة من حياتهم. ومع ذلك لن أموت من أجل الوطن الجزائري لأن هذا الوطن غير موجود”.
وهذا نص المقال:
تتأكد أهمية التاريخ في حياة الشعوب من خلال تبيانه للجذور التي تنتمي إليها، حيث إن الأمة التي تجهل تاريخها هي أمة بلا هوية.
وثمة ترابط عميق بين مفاهيم التاريخ والسياسة والهوية، لأنه يعتبر عنصرا أساسيا في التنشئة الوطنية وفي مسألة الصراعات وكذا صناعة المستقبل، إلا أنه كثيرا ما كتب التاريخ بناء على تحيزات مذهبية أو عرقية أو سياسية، تصل حد الافتعال والاختلاق وتمجيد الذات وتوهم بطولات والعبث بالحقائق، من أجل خلق واقع تاريخي مزور، أي ما أراد المؤرخ أن يكون.
حيث إن بعض المؤرخين يميلون في العادة إلى تبني آراء الجماعات التي يعيشون في محيطها أكثر مما يميلون إلى تصحيح الآراء، كما يؤكد المؤرخ أرنولد توينبي في أول جملة من كتابه “مختصر دراسة التاريخ”.
إن الشعب الفاقد للهوية يسقط تحت تأثير الصدمات والهزات، ويحاول خلق وهم مشترك من أجل إضفاء شرعية تاريخية، رغم أن تاريخه يبتدئ فقط من سنة 1830، كما هو الشأن بالنسبة لجيراننا، ورغم أن أكثر المؤرخين يؤكدون بالأدلة القاطعة أنه لم يكن هناك شعب جزائري قبل هذا التاريخ.
بل إن فرحات عباس، وهو من المؤسسين الأوائل لحركة المطالبة بالاستقلال عن فرنسا، قد سبق وكتب في الثلاثينات من القرن الماضي:
” لو كنت قد اكتشفت الأمة الجزائرية، لكنت وطنيا، وما كنت لأخجل كما لو ارتكبت جريمة. الرجال الذين ماتوا من أجل المثل الأعلى الوطني يتم تكريمهم واحترامهم كل يوم. حياتي ليست أكثر قيمة من حياتهم. ومع ذلك لن أموت من أجل الوطن الجزائري لأن هذا الوطن غير موجود. لم أجده.
سألت التاريخ، واستجوبت الأحياء والأموات، وزرت المقابر، ولم يخبرني أحد بذلك … لا نقوم بالبناء على الريح” (23 فبراير 1936، صحيفة L’Entente).
إنه وطوال التاريخ، لم يكن هناك بلد اسمه الجزائر يتوفر على هذه الخريطة مترامية الأطراف الموجودة حاليا، بل الثابت هو مرسوم 22 يوليوز 1834، المعروف بمرسوم الضم (Ordonnance d’annexion) المتعلق بالقيادة العامة والإدارة العليا للممتلكات الفرنسية في شمال إفريقيا.
وهناك وثيقة من الأرشيف الفرنسي، وهي عبارة عن مراسلة بين وزارة الحرب الفرنسية ومديرية الشؤون الإفريقية إبان الاستعمار الفرنسي للجزائر بتاريخ 14 أكتوبر 1839، تفيد بأن الجنيرال شنايدر الذي أرسل الرسالة يقترح لأول مرة تسمية تلك المنطقة من شمال إفريقيا بالجزائر، وأن يجري هذا القرار على جميع الوثائق والمراسلات فيما بعد.
كما أن الخطاب التاريخي الذي ألقاه الرئيس الفرنسي “دوكول” حول تقرير مصير الجزائر، يؤكد هذا المعطى حين أكد على ما يلي:
“سأطرح السؤال على الجزائريين بصفتهم أفرادا، لأنه منذ أن وجد العالم، لم تكن وحدة أو سيادة جزائرية، لقد تناوب القرطاجيون والرومان والوندال والبيزنطيون وعرب الشام وعرب الأندلس والأتراك والفرنسيون على احتلال البلاد من دون أن يكون أبدا وبأي شكل من الأشكال وجود دولة جزائرية”.
هذا الطرح التاريخي أكده مؤخرا الرئيس الفرنسي “ماكرون”، حينما شكك في وجود أمة جزائرية قبل الاستعمار الفرنسي، مشددا على ضرورة التطرق لهذه المسألة من أجل تحقيق المصالحة بين الشعوب، مبينا أن التاريخ الرسمي الجزائري أعيدت كتابته بالكامل، ولا يقوم على الحقائق.
إن ذاكرة الأشقاء تبدو متعبة، والحقائق التاريخية تزعجهم، لأننا ننتظر فتح الأرشيف الفرنسي حتى يطلع العالم على الخرائط الحقيقية، وننتظر من فرنسا جرأة حقيقية إنصافا للتاريخ المفترى عليه، وعلى الذين يكرسون تاريخا مزورا في حفل تنكري أن يعلموا جيدا أن الأمم التي تجهل تاريخها محكوم عليها بأن تعيده.
 
عودة
أعلى