فرنسا: قواتنا قتلت زعيم "داعش" بمنطقة الصحراء الكبرى

هل العضو القيادي يكون في الصف الأمامي للعملية
هل وليد الخراوي هو من قتل السائقين؟
هل هم من أمر مع العلم لا توجد.جماعة إرهابية تبنت العملية ؟
إذا رجعنا أن هو من أمر أزلامه لقتل السائقين مسألة قتله دون تحديد مصدر الاوامر الأعلى هو تهديد لتحقيق ودفع قتله كبش فداء فقط لذر الرماد
أين كانت فرنسا وأمريكا 10 سنوات مرت
صحيح 10 سنوات وهو يسرح ويمرح
 
 
 
 
 
 
 
 
 
لا يهمنا مقتل وليد الصحراوي فقضية مقتل السائقين المغاربة يجب أن يدهب إلى آخر المنعطف في التحقيق الجنائي، فرنسا بإعلانها هذا تريد نهاية التحقيق لانه سيكشف أوراق مخابراتية قد تعصف بملفات جيوسياسية حساسة تخص تغلغل فرنسا في دول جنوب الصحراء وكيف أنها تدعم جماعات معارضة لإسقاط الأنظمة في دول الساحل وجنوب الصحراء.
 
الترجمة: في عام 2002 ، كنت أقوم بتحليل المسامية بين #Polisario والجهاد في #Sahara ، وقد شكك البعض في فرنسا في ذلك.
ومع ذلك ، فقد وصلنا إلى النقطة التي أصبح فيها الصحراوي ، سابقًا من البوليساريو ، زعيمًا للدولة الإسلامية في الصحراء.

 
خزعبلات فرنسا، المدعو وليد الصحراوي تم قتله في الشهر المنصرم وليس هذا الشهر و مسألة تلفيق التهم بشأن الإعلان عن وفاته تعود لعدة أسباب منها ما هو إستخباراتي ومنها ماهو مرتبط بتحقيقات المخابرات المغربية في قضية مقتل السائقين المغاربة في مالي.

WakatSéra qui affirme aussi que la mort d’Al-Sahraoui remonterait en fait au mois dernier et qui s’interroge : « pourquoi tant de temps avant d’annoncer cette bonne nouvelle ? Certes, répond le site, la communication est exploitée à bon escient par Paris, pendant que pleuvent les condamnations contre la possible implantation au Mali de mercenaires russes de la société Wagner accusés de bien des exactions en Centrafrique. Mais, l’autre raison, bien fondée également, est qu’il fallait opérer toutes les vérifications possibles pour ne pas annoncer l’élimination d’un terroriste et que son fantôme réapparaisse quelques jours après. »
 
عودة
أعلى