المنبهي
فريق
- إنضم
- 19/6/24
- المشاركات
- 462
- التفاعلات
- 1,705
في موريتانيا الشقيقة، منحت الهيئة الوطنية للوقاية والأمن والسلامة النووية (ARSN) شركة Aura Energy ترخيصًا لإنتاج مركزات أكسيد اليورانيوم. ووفقًا لبيان صحفي صادر عن الشركة الأسترالية في 15 يوليو، فإن هذه هي الوثيقة النهائية المطلوبة لبدء بناء وتشغيل مشروع تيريس.
وبإنتاج سنوي يبلغ 2 مليون رطل على مدى 17 عامًا، يمكن أن يصبح مشروع تيرس منجم اليورانيوم الرائد في موريتانيا بحلول عام 2026. وبالإضافة إلى الترخيص الذي صدر للتو، أنشأت الحكومة لجنة مشتركة بين الوزارات لتسهيل ودعم تطوير تيرس وصناعة تعدين اليورانيوم في البلاد، برئاسة الوكالة الموريتانية للبحوث العلمية والتقنية.
وعلّق أندرو جروف، الرئيس التنفيذي لشركة Aura Energy، قائلاً: "تُعد الموافقة النهائية وتشكيل اللجنة المشتركة بين الوزارات من المعالم المهمة في الوقت الذي نتحرك فيه بسرعة نحو اتخاذ قرار الاستثمار النهائي [بحلول الربع الأول من عام 2025] وتطوير منجم اليورانيوم في تيريس على المدى القريب".
تعمل الشركة حالياً على جمع الأموال اللازمة لبناء المنجم، وهو استثمار أولي يقدر بـ230 مليون دولار، وفقاً لدراسة أجريت عام 2024. سيبدأ تشغيل المنجم على خلفية ارتفاع الطلب العالمي على اليورانيوم، الذي يغذيه الاهتمام المتجدد بالطاقة النووية في جميع أنحاء العالم
وبذلك ستصبح موريتانيا ثاني أكبر منتج لليورانيوم في غرب أفريقيا، بعد النيجر، مما يعزز مساهمة التعدين في الاقتصاد. وبموجب اتفاقيات التعدين السارية لمدة 30 عامًا والموقعة في عام 2023، يحق للدولة الحصول على حصة في تيرس تصل إلى 20%، وإتاوة تعدين بنسبة 3.5% على قيمة الإنتاج، وضريبة بنسبة 25%. وفي الوقت الحالي، يهيمن خام الحديد والذهب على قطاع التعدين في موريتانيا.
وبإنتاج سنوي يبلغ 2 مليون رطل على مدى 17 عامًا، يمكن أن يصبح مشروع تيرس منجم اليورانيوم الرائد في موريتانيا بحلول عام 2026. وبالإضافة إلى الترخيص الذي صدر للتو، أنشأت الحكومة لجنة مشتركة بين الوزارات لتسهيل ودعم تطوير تيرس وصناعة تعدين اليورانيوم في البلاد، برئاسة الوكالة الموريتانية للبحوث العلمية والتقنية.
وعلّق أندرو جروف، الرئيس التنفيذي لشركة Aura Energy، قائلاً: "تُعد الموافقة النهائية وتشكيل اللجنة المشتركة بين الوزارات من المعالم المهمة في الوقت الذي نتحرك فيه بسرعة نحو اتخاذ قرار الاستثمار النهائي [بحلول الربع الأول من عام 2025] وتطوير منجم اليورانيوم في تيريس على المدى القريب".
تعمل الشركة حالياً على جمع الأموال اللازمة لبناء المنجم، وهو استثمار أولي يقدر بـ230 مليون دولار، وفقاً لدراسة أجريت عام 2024. سيبدأ تشغيل المنجم على خلفية ارتفاع الطلب العالمي على اليورانيوم، الذي يغذيه الاهتمام المتجدد بالطاقة النووية في جميع أنحاء العالم
وبذلك ستصبح موريتانيا ثاني أكبر منتج لليورانيوم في غرب أفريقيا، بعد النيجر، مما يعزز مساهمة التعدين في الاقتصاد. وبموجب اتفاقيات التعدين السارية لمدة 30 عامًا والموقعة في عام 2023، يحق للدولة الحصول على حصة في تيرس تصل إلى 20%، وإتاوة تعدين بنسبة 3.5% على قيمة الإنتاج، وضريبة بنسبة 25%. وفي الوقت الحالي، يهيمن خام الحديد والذهب على قطاع التعدين في موريتانيا.
.jpg?part=0.1&view=1&vt=ANaJVrETnPhx64qZz9KpWW-jMSE2IpDWH09m6qeqwhmm1cSHgkxQA2_8pwltr0IQ9WwF4SbolNM9cVLXsGnbX1Q7r4CfL_h6VL_fVSUa1vLBQRenJUotivY)
