رئيس الموساد: تركيا تشكل تهديدًا أكبر لإسرائيل من إيران

برهان شاهين

التحالف بيتنا
محللي المنتدى
إنضم
18/12/18
المشاركات
1,969
التفاعلات
9,370

ywsy_0.jpg



كشفت صحيفة التايمز البريطانية أن رئيس جهاز الموساد الإسرائيلية، يوسي كوهين، قال خلال لقاء مع نظرائه المصريين والإماراتيين والسعوديين، إن إيران قوة هشة، وإن تركيا تشكل تهديدا أكبر لإسرائيل.
وجاء في مقال لمحرر الشؤون الخارجية للصحيفة، روجر بويز، إن كوهين الذي يقود عملية التطبيع مع الدول العربية، قال خلال الاجتماع إن إيران لم تعد تشكل تهديدًا وجوديًا لإسرائيل، بل إنه يمكن احتواؤها من خلال العقوبات، والحظر، وتبادل المعلومات الاستخباراتية، والغارات السرية.
وأضاف أن "سياسة القوة الخشنة التي تتبعها تركيا والمخاطرة المحسوبة في جميع أنحاء الشرق الأوسط، شكلت نوعًا مختلفًا من التحدي للاستقرار الاستراتيجي في شرق البحر المتوسط ".
وأبرز المقال أن الناتو لم يعد قوة يمكنها الحفاظ على استقرار العلاقات اليونانية والتركية..
ورأى أنه مع تحديد الموساد لتركيا على أنها تهديد أكبر من إيران ، فإن هذا قد يغير تمامًا الجغرافيا السياسية للمنطقة لأن الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة سيكونان أكثر استعدادًا للتدخل إذا كانت إسرائيل التي يرونها قوة استقرار تتعرض للتهديد.
يذكر أن شعبة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية (أمان) أدرجت في تقديرها الاستخباراتي لعام 2020 تركيا في ضمن قائمة المنظمات والدول التي تهدد الأمن القومي الإسرائيلي، لكن التقديرات الاستخباراتية استبعدت اندلاع مواجهة عسكرية بين البلدين.
وتأزمت العلاقات بين إسرائيل وتركيا عقب العدوان العسكري الإسرائيلي على قطاع غزة عام 2008، وتدهورت العلاقات الدبلوماسية لحد القطيعة أكثر في أعقاب اعتراض البحرية الإسرائيلية أسطول الحرية "مافي مرمرة"، في مايو/أيار 2010، حيث قتل الكوماندوز الإسرائيلي عشرة ناشطين أتراك.
وأرجع جهاز الاستخبارات العسكري تصنيف تركيا كتهديد إلى ما وصفه "بالأعمال العدائية" المتزايدة التي تقوم بها تركيا في الشرق الأوسط، وفي شرق البحر المتوسط، وتعديل الحدود البحرية الاقتصادية مع ليبيا.

ترك برس
 
طبعاً هذا الكلام لرئيس الموساد ليس بمنأى عن التحالف الجديد الذي بدأ يتشكل بين إسرائيل والعربان
بل هو يدلل الى الوجهة التالية والمقاصد التي يراد العمل ضدها لاحقاً

لدي الكثير من الكلام في هذا الصدد سيكون له وقته المناسب إن شاء الله
 
هههههه حلوة ادخال اسم السعوديه في اللقاءت مع رائيس الموساد الكل يعلم منهي تلك الدول ولو اردنا التطبيع لفعلنا مثل الامارات دون خجل لان هذا الامر يخص الدوله المطبعه فقط ولا احد يملي علينا مع من نقيم اي علاقه مع اي دوله في العالم
 

لماذا أدرجت إسرائيل تركيا على لوائح التهديد لأمنها القومي؟


أدرجت شعبة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية (أمان) في تقديرها الاستخباراتي لعام 2020 تركيا ضمن قائمة المنظمات والدول التي تهدد الأمن القومي الإسرائيلي، لكن التقديرات الاستخباراتية استبعدت اندلاع مواجهة عسكرية بين البلدين.

وتأزمت العلاقات بين إسرائيل وتركيا عقب العدوان العسكري الإسرائيلي على قطاع غزة عام 2008، وتدهورت العلاقات الدبلوماسية لحد القطيعة أكثر في أعقاب اعتراض البحرية الإسرائيلية أسطول الحرية "مافي مرمرة"، في مايو/أيار 2010، حيث قتل الكوماندوز الإسرائيلي عشرة ناشطين أتراك.
وكشف النقاب عن التقرير الذي سُلم لصناع القرار في المؤسسة الإسرائيلية، في وقت تصاعد فيه التحريض الإسرائيلي على تركيا، بزعم تغلغل نفوذها في الشرق الأوسط والمياه الاقتصادية في شرق البحر المتوسط، وكذلك تعزيز نفوذها وحضورها بالقدس والداخل الفلسطيني من خلال تمويل الجمعيات ودعم الشراكة والتعاون مع فلسطينيي 48.


30045146-8dfb-459a-8342-8ed02dd9646c.jpeg

ورش تناقش العلاقات التركية الإسرائيلية لـ"ميتفيم" المتخصص في السياسات الخارجية لإسرائيل والشرق الأوسط‬ ورش تناقش العلاقات التركية الإسرائيلية لـ"ميتفيم" المتخصص في السياسات الخارجية لإسرائيل والشرق الأوسط

أعمال عدائية

ويدرج هذا التقدير للاستخبارات العسكرية تركيا لأول مرة على لوائح التهديدات، رغم الحفاظ على علاقات دبلوماسية رسمية بين تل أبيب وأنقرة.
وعزا "أمان" ذلك إلى ما وصفه "بالأعمال العدائية" المتزايدة التي تقوم بها تركيا في الشرق الأوسط، وفي شرق البحر المتوسط، وتعديل الحدود البحرية الاقتصادية مع ليبيا.
ولم تحدد الاستخبارات العسكرية في تقديراتها طبيعة ونوعية ومضمون التهديد الذي تشكله تركيا على الأمن القومي الإسرائيلي، لكنها قالت إن "السياسات التي يتبعها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الذي تحالف حزبه الإسلامي مع جماعة الإخوان المسلمين في الشرق الأوسط، كانت وراء القلق الإسرائيلي، إذ جعلت هذه الممارسات والسياسات تركيا واحدة من أكبر المخاطر الإقليمية التي يجب مراقبتها ورصد تحركاتها".

ورجحت التقييمات الاستخباراتية أن تلك القضايا وما تحملها من تهديدات ليست متأصلة في عقلية أنقرة والنظرة الإسرائيلية المستقبلية لتركيا، بل تتلخص في شخص الرئيس رجب طيب أردوغان الذي يصدر تصريحات معادية لإسرائيل، ويعتمد نهجا متضامنا مع الشعب الفلسطيني، ويسمح للفصائل الفلسطينية بالعمل بحرية في بلاده، وعليه تقدر الاستخبارات العسكرية أن هذه التهديدات لن تبقى قائمة بعد رحيله عن الحكم.


ffcd0659-5170-4193-a851-fdacbbf9f2cf.jpeg
‪جورن: إسرائيل اهتمت بالحفاظ على قناة حوار مع تركيا

تهديد وتقديرات

لا يقتصر التهديد وراء البحار، بل أيضا داخل فلسطين التاريخية، إذ يتم التحذير من تدفق المال التركي على فلسطينيي 48، عبر عشرات الجمعيات بالقدس والداخل الفلسطيني، التي تنشط في الدعوة الإسلامية ورعاية المقدسات والعائلات المستورة، وترميم آثار ومعالم بنيت خلال العهد العثماني، مثل مبنى الحاكم التركي في يافا، ومباني الإدارة العثمانية والمسجد الكبير في بئر السبع.

وقدمت تركيا نسخة من الأرشيف العثماني إلى السلطة الفلسطينية، الذي يضم عشرات الآلاف من وثائق التسجيل العقاري في أراضي الإمبراطورية العثمانية، التي قد تعيق على المدى البعيد قدرة إسرائيل على مواصلة السيطرة على عقارات اللاجئين الفلسطينيين.
وترى التقديرات الاستخباراتية الإسرائيلية أن أي وجود أو نشاط عسكري تركي في سوريا تهديد لمصالحها الإستراتيجية، كما أن توقيع اتفاقية ترسيم الحدود البحرية من تركيا وليبيا يعد انتهاكا لحقوق الحلفاء في قبرص وأثينا.

ويشكل النشاط التركي تهديدا لحرية الملاحة والتجارة البحرية والمصالح الإسرائيلية، ويضع مشروع خط أنابيب (East Med) الإسرائيلي لنقل الغاز الطبيعي من البحر المتوسط إلى أوروبا أمام تحديات وعراقيل قد تمنع إنجازه. علما أن أنقرة اقترحت إنشاء خط أنابيب غاز إلى ليبيا.

تحذيرات ودعم

ورغم هذه التحذيرات والتقديرات بشأن السياسات التركية وتهديدها الأمن القومي والمصالح الإقليمية الإسرائيلية، يرى مدير المعهد الإسرائيلي "ميتفيم" المتخصص في السياسات الخارجية لإسرائيل والشرق الأوسط نمرود جورن أن السياسة الخارجية لتل أبيب التي دأبت على إقامة تحالفات في حوض شرق البحر الأبيض المتوسط تحديدا بشأن قضية الطاقة والغاز؛ اهتمت بالحفاظ على قناة حوار واتصال مفتوحة مع تركيا.
وأوضح جورن أن إسرائيل واصلت تأسيس وتعميق تعاونها مع قبرص واليونان ومصر في حوض شرق البحر المتوسط، وأيضا من خلال المشاركة في منتدى البحر الأبيض المتوسط للغاز، الذي أنشئ أوائل عام 2019 بالقاهرة. لافتا إلى أن العزلة المتزايدة لتركيا في المنطقة ونتائجها بدأت تؤثر سلبا على السياسة الإسرائيلية الإقليمية.

وأكد أن إسرائيل التي دعمت اليونان وقبرص بطريقة متنامية في نزاعاتهما البحرية مع أنقرة، حافظت في الوقت نفسه على قناة اتصال مع تركيا، وذلك رغم التوترات بشأن القضية الفلسطينية، خاصة حول القدس وقطاع غزة ونشاط حماس في تركيا.
ورغم تصاعد التوتر بين تل أبيب وأنقرة، فإن المتخصص في السياسات الخارجية لإسرائيل والشرق الأوسط يعتقد أن ذلك لم يصل إلى درجة أن تهدد تركيا الأمن القومي الإسرائيلي، ويرى أن إدراجها ضمن قائمة التهديدات قد يكون في محاولة لتوجيه رسالة حازمة لتركيا سعيا لاحتواء الأزمة بين البلدين.
من جانبه، يعتقد الباحث في شؤون "السايبر-البحري" إيال فينكوا، وهو ضابط احتياط بسلاح البحرية والاستخبارات؛ أن هذه التقديرات متبادلة بين تل أبيب وأنقرة، التي تعيش أيضا في قلق حيال التعاون والاتفاقات الموقعة بين إسرائيل ومصر واليونان وقبرص بشأن الحدود المائية الاقتصادية للدول، ودعم أميركا مثل هذا التعاون والاتفاقات.
عمليا، يقول الباحث الإسرائيلي "خلقت تركيا في شرق البحر المتوسط منطقة بحرية عازلة بين إسرائيل وأوروبا، مما خلق وضعا حيث تمر جميع السفن المطلوبة للإبحار بين إسرائيل وأوروبا عبر الأراضي التركية؛ حيث يمكن لتركيا صاحبة السيادة في هذه المنطقة، أن تؤخر السفن وتستجوبها وتوقفها، بل وتفتيشها، وستكون إسرائيل رهينة للقرار التركي".


4576e8e6-63bf-445c-b9c4-8f1db9ce2ee6.jpeg
‪إسرائيل اعتبرت أن تغلغل النفوذ التركي بالقدس والداخل الفلسطيني يتم عبر جمعيات لتمويل أنشطة دعوية‬ (الجزيرة)

حالة نزاع

ويعتمد اقتصاد "إسرائيل" واستقلالها على البحر، فنحو 99% من التجارة من وإلى إسرائيل تشق طريقها عبر البحر، مما يعني وفقا للباحث الإسرائيلي أنه "بإمكان تركيا -ولو نظريا- تعطيل التجارة البحرية من دولة إسرائيل إلى أوروبا وأميركا، وكذلك نقل الغاز الإسرائيلي عبر خط الأنبوب البحري إلى أوروبا".
ويرجح أن العمليات البحرية التركية يمكن أن تضر الاقتصاد الإسرائيلي، وتزيد تكاليف التجارة البحرية الإسرائيلية، كما يمكن أن تخلق حالة نزاع ليس فقط بين قواتها البحرية ومصر أو اليونان، بل أيضا بين السفن التركية والإسرائيلية. قائلا "مثل هذا الموقف يمكن أن يؤدي إلى تصعيد سياسي، وربما كان عسكريا بين البلدين، وإن كان الاحتمال ضعيفا".

المصدر
 
ههههه
من يصدق اسرائيل؟
 
The man who is given most public credit for negotiating a groundbreaking deal between Israel and the UAE is the head of Mossad, Yossi Cohen. He has been talking secretly with fellow spooks in the Gulf states for years, pointing out that they shared a common enemy: Iran. But there was one encounter about 20 months ago when he let slip another agenda. “Iranian power is fragile,” he reportedly told spymasters from Egypt, Saudi Arabia and the Emirates, “but the real threat is from Turkey.”

That was quite something coming from the spy chief who masterminded the Israeli heist of large chunks of the Iranian nuclear archive from a warehouse in central Tehran. His point, though, was not that Iran had ceased to be an existential menace but rather that it could be contained: through sanctions, embargoes, intelligence sharing and clandestine raids. Turkey’s coercive diplomacy, its sloppily calculated risk-taking across the Middle East, posed a different kind of challenge to strategic stability in the eastern Mediterranean.

The region is beginning to feel a bit like the Balkans in the early 1990s, a space occupied by failed and failing states, mounting popular anger, too much military hardware and big powers itching to exploit a power vacuum. The eastern Mediterranean, normally the haunt of holidaymakers at this time of year, is living dangerously. Turkish warships, escorting a vessel suspected of transporting arms to Libya, were put on battle stations when a French frigate tried to challenge it. France is reinforcing its naval presence and may use it to support Greek vessels as they attempt to stop Turkish oil and gas exploration in Greek territorial waters. Both Greece and Turkey have cancelled leave and mobilised their navies and air forces.

This is a row between Nato members. Membership of the alliance helped to stabilise relations between Athens and Ankara over the decades. Now it has lost its healing magic, and Turkey, which has no qualms about buying Russian ground-to-air missiles, believes it can operate outside alliance norms. Its case is that Greece and its many islands are preparing to exploit the deep-sea gas fields in the eastern Mediterranean basin and thus turn the sea into a prosperous Greek lake. The ambitions of the Republic of Cyprus have also drawn Turkish anger: it surmises that Turkish-dominated northern Cyprus will not be able to share in the Greek bonanza.

The dream of mutually beneficial wealth returning to this corner of the Med, of a Phoenician empire 2.0, is shared not only by Greece and Cyprus but also Israel, Egypt, Jordan, Italy and even the Palestinian Authority. Yet Recep Tayyip Erdogan views regional energy co-ordination as a project designed chiefly to marginalise Turkey.

Here, then, is why the eastern Med has become such a volatile mess: it is torn between Erdogan’s drive to make Turkey into the indispensable Eurasian power, Russian opportunism and the corrupt cabals that have robbed regional governments of their ambition. Neither the European Union nor Nato seems ready to calm the waters.

The crises of the Levant hop like performing fleas from one society to another. It took a huge dockside explosion to highlight Lebanon’s critically infirm institutions, to expose how many of society’s biggest problems have been simply dumped in a freezer and forgotten. The collapse of the country’s banks has also destroyed the savings of the Syrian middle class who thought their neighbour was a safe haven. Increasingly the international community seems to think that keeping Bashar al-Assad in place is preferable to the meltdown that could follow his removal.

The Lebanese blast was felt across the water in Cyprus and should have woken up its elites. For almost half a century they have put up with a divided island. The north is an impoverished Turkish fiefdom; the south is a convenient EU pit stop for Russian cash. How much longer can that continue? Turkey is letting more refugees pass its borders to make the sea trip to Greece; just as Vladimir Putin uses gas as a means of pressure on western Europe, so Erdogan weaponises migrants. Turkey also knows how to turn the tap on and off to Hamas in the Gaza strip, Israel’s running sore.

And so it is that Turkey flirts with war. Erdogan might see it differently, view himself as the master of unpeace, in which he accumulates influence by denying others the space to prosper. His military support for the Libyan government in Tripoli is supposed in the first instance to thwart his rivals and their proxies. A marine exploration agreement with Tripoli was clinched with a view to blocking others. But he is plainly overextending Turkish power, in northern Syria, in its endless struggle with the Kurds.

The constant search for enemies and scapegoats exhausts even his supporters, and has left him almost friendless in the region. He admires Putin yet seems incapable of imitating Putin’s formula of freezing conflicts he cannot win and settling for modest gain. The Kremlin leader deployed just enough force to keep Assad in power, to secure a Russian military base and a Mediterranean port. Erdogan, it seems, doesn’t know the meaning of “just enough” and has yet to win anything much from his erratic policy of almost-war.

After the Cold War there were hopes that Russia could be a useful member of western clubs. It became a strategic rival. Turkey was seen as a possible EU member. It reinvented itself as the world’s loose cannon.
 
The man who is given most public credit for negotiating a groundbreaking deal between Israel and the UAE is the head of Mossad, Yossi Cohen. He has been talking secretly with fellow spooks in the Gulf states for years, pointing out that they shared a common enemy: Iran. But there was one encounter about 20 months ago when he let slip another agenda. “Iranian power is fragile,” he reportedly told spymasters from Egypt, Saudi Arabia and the Emirates, “but the real threat is from Turkey.”

That was quite something coming from the spy chief who masterminded the Israeli heist of large chunks of the Iranian nuclear archive from a warehouse in central Tehran. His point, though, was not that Iran had ceased to be an existential menace but rather that it could be contained: through sanctions, embargoes, intelligence sharing and clandestine raids. Turkey’s coercive diplomacy, its sloppily calculated risk-taking across the Middle East, posed a different kind of challenge to strategic stability in the eastern Mediterranean.

The region is beginning to feel a bit like the Balkans in the early 1990s, a space occupied by failed and failing states, mounting popular anger, too much military hardware and big powers itching to exploit a power vacuum. The eastern Mediterranean, normally the haunt of holidaymakers at this time of year, is living dangerously. Turkish warships, escorting a vessel suspected of transporting arms to Libya, were put on battle stations when a French frigate tried to challenge it. France is reinforcing its naval presence and may use it to support Greek vessels as they attempt to stop Turkish oil and gas exploration in Greek territorial waters. Both Greece and Turkey have cancelled leave and mobilised their navies and air forces.

This is a row between Nato members. Membership of the alliance helped to stabilise relations between Athens and Ankara over the decades. Now it has lost its healing magic, and Turkey, which has no qualms about buying Russian ground-to-air missiles, believes it can operate outside alliance norms. Its case is that Greece and its many islands are preparing to exploit the deep-sea gas fields in the eastern Mediterranean basin and thus turn the sea into a prosperous Greek lake. The ambitions of the Republic of Cyprus have also drawn Turkish anger: it surmises that Turkish-dominated northern Cyprus will not be able to share in the Greek bonanza.

The dream of mutually beneficial wealth returning to this corner of the Med, of a Phoenician empire 2.0, is shared not only by Greece and Cyprus but also Israel, Egypt, Jordan, Italy and even the Palestinian Authority. Yet Recep Tayyip Erdogan views regional energy co-ordination as a project designed chiefly to marginalise Turkey.

Here, then, is why the eastern Med has become such a volatile mess: it is torn between Erdogan’s drive to make Turkey into the indispensable Eurasian power, Russian opportunism and the corrupt cabals that have robbed regional governments of their ambition. Neither the European Union nor Nato seems ready to calm the waters.

The crises of the Levant hop like performing fleas from one society to another. It took a huge dockside explosion to highlight Lebanon’s critically infirm institutions, to expose how many of society’s biggest problems have been simply dumped in a freezer and forgotten. The collapse of the country’s banks has also destroyed the savings of the Syrian middle class who thought their neighbour was a safe haven. Increasingly the international community seems to think that keeping Bashar al-Assad in place is preferable to the meltdown that could follow his removal.

The Lebanese blast was felt across the water in Cyprus and should have woken up its elites. For almost half a century they have put up with a divided island. The north is an impoverished Turkish fiefdom; the south is a convenient EU pit stop for Russian cash. How much longer can that continue? Turkey is letting more refugees pass its borders to make the sea trip to Greece; just as Vladimir Putin uses gas as a means of pressure on western Europe, so Erdogan weaponises migrants. Turkey also knows how to turn the tap on and off to Hamas in the Gaza strip, Israel’s running sore.

And so it is that Turkey flirts with war. Erdogan might see it differently, view himself as the master of unpeace, in which he accumulates influence by denying others the space to prosper. His military support for the Libyan government in Tripoli is supposed in the first instance to thwart his rivals and their proxies. A marine exploration agreement with Tripoli was clinched with a view to blocking others. But he is plainly overextending Turkish power, in northern Syria, in its endless struggle with the Kurds.

The constant search for enemies and scapegoats exhausts even his supporters, and has left him almost friendless in the region. He admires Putin yet seems incapable of imitating Putin’s formula of freezing conflicts he cannot win and settling for modest gain. The Kremlin leader deployed just enough force to keep Assad in power, to secure a Russian military base and a Mediterranean port. Erdogan, it seems, doesn’t know the meaning of “just enough” and has yet to win anything much from his erratic policy of almost-war.

After the Cold War there were hopes that Russia could be a useful member of western clubs. It became a strategic rival. Turkey was seen as a possible EU member. It reinvented itself as the world’s loose cannon.
ترك پرس موقع پروپغندا موجهة للبسطاء ....
المقال كما هو واضح فوق 98% منه رأي الكاتب وليس كلام كوهين المزعوم !
السؤال : هل القارئ سادج لدرجة يصدق ماقيل في الفقرة الصغيرة حول كوهين ؟
الصحفي ينقل عن مصدره الذي هو ال"spy master" في مصر وغيرها :facepalm: ، وينقل له حتى عندما يقوم كوهين بزلة لسان تضهر سياسات خارجية اسراءيلية جديدة!!

pointing out that they shared a common enemy: Iran. But there was one encounter about 20 months ago when he let slip another agenda. “Iranian power is fragile,” he reportedly told spymasters from Egypt, Saudi Arabia and the Emirates, “but the real threat is from Turkey.”
لكن حتى هذا الاقتباس الصغير لو صح ، هل نقلته ترك پرس بامانة ؟ لا
وسي كوهين، قال خلال لقاء مع نظرائه المصريين والإماراتيين والسعوديين، إن إيران قوة هشة، وإن تركيا تشكل تهديدا أكبر لإسرائيل.

ن كوهين الذي يقود عملية التطبيع مع الدول العربية، قال خلال الاجتماع إن إيران لم تعد تشكل تهديدًا وجوديًا لإسرائيل، بل إنه يمكن احتواؤها من خلال العقوبات، والحظر، وتبادل المعلومات الاستخباراتية، والغارات السرية.
وأضاف أن "سياسة القوة الخشنة التي تتبعها تركيا والمخاطرة المحسوبة في جميع أنحاء الشرق الأوسط، شكلت نوعًا مختلفًا من التحدي للاستقرار الاستراتيجي في شرق البحر المتوسط ".

استغباء
 
انت كدولة شرق اوسط كيف تشكل تهديد امن قومي بالنسبة لامريكا واسراءيل ؟
لاتحتاج تكون لك نوايا باحتلالهم او مهاجمتهم
الامر سهل
امضي في طريق بناء رادع يمنع ممارسة البلطجة عليك بحرية في اي وقت مناسب وقم بادارة مواردك بحرية

الرادع لايحتاج يكون نووي فقط شيء يجعل الامر "not worth it"
 
صدقتم ام لا، هم فعلًا يرون تركيا اخطر من ايران وهذا ما اراه من تعليقاتهم وتعليقات الكثير من الخبراء العسكريين ويعرفون بأن تركيا قاب قوسين او ادنى من السلاح النووي وقوتهم العسكرية والتكنولوجية تضاهي الدولة الهشة(ايران) بعشرات عشرات الاضعاف.
 
ذكرت دراسة إسرائيلية أنّ البحرية التركية اليوم هي أقوى القوات البحرية في شرقيّ البحر الأبيض المتوسط.

وقالت الدراسة التي أعدها مركز الأبحاث السياسية والاستراتيجية بجامعة حيفا ونشرت في يناير/كانون الثاني 2021، إن "البحرية التركية غيرت خلال العقدين الأخيرين وجهها وقوتها".

وأضافت: "هذا التغيير هو ثمرة صياغة إستراتيجية بحرية مصممة لتحويلها من أسطول بحري كان يشكل جزءًا من أسطول حلف شمال الأطلسي (الناتو) إلى أسطول مميز".

وجادلت الدراسة فرضية بأن "القوة البحرية المتزايدة لتركيا تشكل تهديدا محتملا وتحديا مستقبليا لإسرائيل"، وحذرت تل أبيب بأنها "يجب أن تفكر بجدية في التهديد المحتمل الذي تشكله أنقرة".

ولفتت إلى أن أنقرة "تعمل على تعزيز أسطولها من الغواصات بـ6 متطورة خلال السنوات القليلة المقبلة؛ ما يجعل القوة البحرية التركية تمتلك بين 12-14 غواصة متطورة تمنحها أفضلية ساحقة على نظيرتها الإسرائيلية".

وسلطت الدراسة الضوء على القوة الضاربة للبحرية التركية وقدرتها على التدخل.

وأشارت إلى البناء التركي للفرقاطات والطرادات متعددة الأغراض، والتي يتم تسليحها بصواريخ "أطمجة" المضادة للسفن التي تم اختبارها من قبل البلاد بنجاح في فبراير/شباط الماضي.

وقالت الدراسة، إن "القوة البحرية التركية ستوفر لتركيا قدرات هجومية غير مسبوقة في البحر الأسود وشرق البحر المتوسط".

وتستعد تركيا لإطلاق أول حاملة طائرات مصنعة بقدرات محلية في عام 2021، والتي ستحمل اسم “تي سي جي أناضول” (TCG Anatolia).

ويبلغ طول حاملة الطائرات المرتقبة 232 مترًا وعرضها 32 مترًا، بينما يبلغ وزنها 27 ألف طن، وارتفاعها 58 مترًا، إذ تحتوي على 11 طابقًا بأحجام مختلفة.

وسيكون بإمكانها حمل 30 طائرة بين مروحيات ومقاتلات وطائرات مسيرة، إذ تضم ستة مهابط، ومدرج طيران، فضلًا عن نقل الآليات العسكرية البرية.

وفي مارس/آذار الماضي، أخطرت تركيا، اليونان وإسرائيل والاتحاد الأوروبي بضرورة الحصول على إذن من أنقرة بخصوص الأنشطة التي تمس جرفها القاري شرقي البحر المتوسط.

جاء ذلك عبر مذكرات احتجاج أرسلتها أنقرة للأطراف الثلاثة، على خلفية مرور المسار المفترض للكوابل البحرية في مشروع ربط شبكات الكهرباء بين إسرائيل واليونان وقبرص الرومية من الجرف القاري لتركيا شرقي المتوسط، بحسب ما ذكرت مصادر دبلوماسية تركية للأناضول.

ووفق المصادر ذاتها، وقعت إسرائيل واليونان وقبرص الرومية في 8 مارس الماضي مذكرة تفاهم، لتنفيذ مشروع ربط شبكات الكهرباء للدول الثلاث، عبر كوابل بحرية، وذلك بدعم من الاتحاد الأوروبي.

وتشهد منطقة شرقي البحر المتوسط توترا إثر مواصلة اليونان اتخاذ خطوات أحادية مع الجانب القبرصي الرومي، وبعض بلدان المنطقة بخصوص مناطق الصلاحية البحرية.

كما تتجاهل أثينا التعامل بإيجابية مع عرض أنقرة للتفاوض حول المسائل المتعلقة بشرق المتوسط، وبحر إيجة، وإيجاد حلول عادلة للمشاكل


المصدر:الخليج الجديد
 
عودة
أعلى