رئيس أذربيجان يتعهد بمساعدة الأراضي الفرنسية في الحصول على الاستقلال

[المنبهي]

تعهّد الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف يوم السبت بمساعدة أقاليم ما وراء البحار التابعة لفرنسا في الحصول على الاستقلال، في أحدث حلقة في سلسلة من الأحداث التي تضع دولته السوفيتية السابقة في مواجهة باريس بسبب النزاعات المستمرة منذ فترة طويلة في منطقة القوقاز.
ويتهم علييف فرنسا بالتدخل في شؤونه بسبب علاقاتها مع أرمينيا التي خاضت ضدها حربين خلال 30 عامًا مرتبطتين بنزاعات حول منطقة ناغورني قره باغ الانفصالية في باكو.
وفي الأشهر الأخيرة، ركز القادة الأذربيجانيون في الأشهر الأخيرة على إقليم كاليدونيا الجديدة في جنوب المحيط الهادئ التابع لفرنسا، والذي شهد أعمال عنف استمرت أسابيع بسبب اعتراضات نشطاء من السكان الأصليين الكاناك على إصلاح انتخابي مثير للجدل.
وأدلى علييف بتصريحاته الأخيرة في منتدى إعلامي قبل أيام من افتتاح الألعاب الأولمبية في باريس، وبعد تنظيم مؤتمر في باكو يجمع الجماعات المؤيدة للاستقلال من كاليدونيا الجديدة والأراضي الفرنسية الأخرى.
وقال علييف في المنتدى: "سندعمكم حتى تتحرروا"، مشيرًا إلى الأراضي الفرنسية التي قال إنها لا تزال خاضعة للاستعمار ،"لا تزال بعض الدول تعاني من ذلك. جزر القمر و ومايوت لا تزال تحت الحكم الاستعماري. ومن واجبنا مساعدة هذه الدول على التحرر من هذه البقايا المتمردة من الماضي".
في وقت سابق من هذا الأسبوع، نظمت "مجموعة مبادرة" مؤتمراً في باكو حضرته مجموعات مؤيدة للاستقلال من كاليدونيا الجديدة وأقاليم فرنسية أخرى، بما في ذلك كورسيكا وجزر الكاريبي والمحيط الهادئ.

وذكرت تقارير وسائل الإعلام الفرنسية عن الاجتماع أن المشاركين وجهوا انتقادات حادة للسلطات الفرنسية، ودُعي وفد أذربيجاني لزيارة كاليدونيا الجديدة.
اتهمت فرنسا أذربيجان في مايو/أيار بالتدخل والتحريض على الاضطرابات في كاليدونيا الجديدة من خلال إغراق وسائل التواصل الاجتماعي بما قالت إنها صور ومقاطع فيديو مضللة تستهدف الشرطة الفرنسية.
وقد نفت أذربيجان هذه المزاعم.
وتتهم السلطات الأذربيجانية فرنسا بالانحياز لصالح أرمينيا في الجهود المبذولة للتوصل إلى معاهدة سلام لإنهاء ثلاثة عقود من النزاع وفي توقيع عقود دفاعية مع السلطات في يريفان. وقد طردت أذربيجان اثنين من الدبلوماسيين الفرنسيين في ديسمبر الماضي.
L'Observatoire de l'Europe
https://www.observatoiredeleurope.com › ...
Le dirigeant azerbaïdjanais promet de soutenir les territoires français contre le

 

[Schwalben des Todes]

هوما لي قلبو عليها وقاموا بالاعتراف بجمهورية ارتساخ رغم ان الامم المتحدة تقر بسيادة اذربيجان على كره باخ

بسبب هذا، و بمساعدة تركيا، أذاقو فرنسا عواقب دعمها للانفصال عن طريق الدفاع عن حزب العمال الكردستاني في تركيا والاعتراف بجمهورية وهمية في كره باخ: اعمال كاليدونيا الجديدة لم تكن بريئة

الهام علييف رااااااجل ارفع له فبعتي​

 

[المنبهي]

هوما لي قلبو عليها وقاموا بالاعتراف بجمهورية ارتساخ رغم ان الامم المتحدة تقر بسيادة اذربيجان على كره باخ

بسبب هذا، و بمساعدة تركيا، أذاقو فرنسا عواقب دعمها للانفصال عن طريق الدفاع عن حزب العمال الكردستاني في تركيا والاعتراف بجمهورية وهمية في كره باخ: اعمال كاليدونيا الجديدة لم تكن بريئة

الهام علييف رااااااجل ارفع له فبعتي​

يجب التعلم من الحرب الإعلامية التي شنتها على فرنسا أن تزعزع استقرار دولة عظمى ليس بالشيء الهين .