- إنضم
- 15/1/19
- المشاركات
- 64,126
- التفاعلات
- 181,669
المطلوب حضور أفريقي أكبر
حتى الآن تعمل كل حكومة عبشكل منفرد، لاسيما في قضايا التجارة والتنمية، ومن المؤسف أنّ بلدانا أفريقية عدة ما زالت تواجه بضع تحديات تمنعها من أن تصبح دولاٍ بالغة التأثير في استراتيجيات الاتحاد الأوروبي بخصوص أفريقيا." ومن أهم العقبات الكبرى التي تقف أمام الساسة والاقتصاديين الأفارقة هي الوصول إلى صنّاع القرار هنا في بروكسل وفي عواصم دول الاتحاد الأوروبي" كما تكشف موتامبا، معربة عن اعتقادها أنّ الحكومات الأفريقية بحاجة لحضور أقوى في برلين وباريس والعواصم الأوروبية التي تلعب دورا أكبر في تحديد استراتيجيات التعاون الأورو- أفريقي.
وترى أوزماكا مادو "أنّ منظمات المجتمع المدني هي التي تحرّك مصالح البلدان الأفريقية ضمن سياق سياسة الاتحاد الأوروبي"، وتمضي كاشفة "أصوات منظمات المجتمع المدني هي الأكثر ارتفاعا في واجهات مناقشات الميزانيات في أروقة الاتحاد" أما في لندن فتختلط المصالح والأصوات ويتعلق الأمر عادة حول الموضوع الجاري البحث فيه، كما يبين جونسون، كاشفاً بالتفصيل أن" منظمات المجتمع المدني شديدة التأثير في مجال جمع المعلومات، فهم ينفقون أموالا كبيرة للحصول على المعلومات". لكنه يعود ليوضح أن ضعف الحضور لا يشمل كل الدول الأفريقية، مبيناً أنّ غانا ورواندا هما دولتان ينسجم أدائهما مع أجندات الشركاء من الاتحاد الأوروبي.
حتى الآن تعمل كل حكومة عبشكل منفرد، لاسيما في قضايا التجارة والتنمية، ومن المؤسف أنّ بلدانا أفريقية عدة ما زالت تواجه بضع تحديات تمنعها من أن تصبح دولاٍ بالغة التأثير في استراتيجيات الاتحاد الأوروبي بخصوص أفريقيا." ومن أهم العقبات الكبرى التي تقف أمام الساسة والاقتصاديين الأفارقة هي الوصول إلى صنّاع القرار هنا في بروكسل وفي عواصم دول الاتحاد الأوروبي" كما تكشف موتامبا، معربة عن اعتقادها أنّ الحكومات الأفريقية بحاجة لحضور أقوى في برلين وباريس والعواصم الأوروبية التي تلعب دورا أكبر في تحديد استراتيجيات التعاون الأورو- أفريقي.
وترى أوزماكا مادو "أنّ منظمات المجتمع المدني هي التي تحرّك مصالح البلدان الأفريقية ضمن سياق سياسة الاتحاد الأوروبي"، وتمضي كاشفة "أصوات منظمات المجتمع المدني هي الأكثر ارتفاعا في واجهات مناقشات الميزانيات في أروقة الاتحاد" أما في لندن فتختلط المصالح والأصوات ويتعلق الأمر عادة حول الموضوع الجاري البحث فيه، كما يبين جونسون، كاشفاً بالتفصيل أن" منظمات المجتمع المدني شديدة التأثير في مجال جمع المعلومات، فهم ينفقون أموالا كبيرة للحصول على المعلومات". لكنه يعود ليوضح أن ضعف الحضور لا يشمل كل الدول الأفريقية، مبيناً أنّ غانا ورواندا هما دولتان ينسجم أدائهما مع أجندات الشركاء من الاتحاد الأوروبي.