توجيه المقذوفات

taher00

جندي
إنضم
18/11/19
المشاركات
4
التفاعلات
30

السلام عليكم



كيف تغير الصواريخ الموجهة ATGM مسارها (يمين يسار فوق تحت) وهي في حالة دوران حول محورها أثناء سيرها نحو الهدف ،



لو لم يكن هناك دوران حول المحور ، الأجنحة يمكن أن تقوم بهذا الدور لكن في حالة الدوران كيف يتم ذالك ؟؟​
 
800px-En_Gimbaled_thrust_diagram.svg.png
 

اتفق معكم في إمكانية توجيه الصاروخ إما عن طريق ميلان الأجنحة أو عن طريق ميلان المحرك لتوجيه الدفع ، هذا في حال كون الصاروخ مستقر دون دوران حول محوره .


لكن الإشكالية بالنسبة لي كيف يتم ذالك و الصاروخ يدور حول نفسه :

عندما يميل المحرك لليمن ، النتيجة المنتظرة أن يتوجه الصاروخ لليميين ،

لكن في حالة دوران الصاروخ حول محوره ( الأحمر X ) بعد أجزاء من الثانية يدور فنجد الميلان أصبح للأسفل ثم لليمين ثم للأعلى !! هل وصلت الفكرة ؟؟



 
اتفق معكم في إمكانية توجيه الصاروخ إما عن طريق ميلان الأجنحة أو عن طريق ميلان المحرك لتوجيه الدفع ، هذا في حال كون الصاروخ مستقر دون دوران حول محوره .


لكن الإشكالية بالنسبة لي كيف يتم ذالك و الصاروخ يدور حول نفسه :

عندما يميل المحرك لليمن ، النتيجة المنتظرة أن يتوجه الصاروخ لليميين ،

لكن في حالة دوران الصاروخ حول محوره ( الأحمر X ) بعد أجزاء من الثانية يدور فنجد الميلان أصبح للأسفل ثم لليمين ثم للأعلى !! هل وصلت الفكرة ؟؟




وصلت الفكرة أخي الكريم ، وسؤالك سؤال ممتاز ولايخطر على بال الكثير من المهتمين بالصواريخ .
لكن لنسأل سؤال آخر وهو ماسبب دوران الصاروخ حول محوره ؟ وهل للصواريخ الموجهة الأخرى نفس السلوك ؟

أعتذر عن عدم علمي بالجواب ، لكن ستجد من يفيدك من الزملاء على هذا السؤال .
 
وصلت الفكرة أخي الكريم ، وسؤالك سؤال ممتاز ولايخطر على بال الكثير من المهتمين بالصواريخ .
لكن لنسأل سؤال آخر وهو ماسبب دوران الصاروخ حول محوره ؟ وهل للصواريخ الموجهة الأخرى نفس السلوك ؟

أعتذر عن عدم علمي بالجواب ، لكن ستجد من يفيدك من الزملاء على هذا السؤال .

دوران الصاروخ حول محوره هدفه تحقيق الإستقرار أثناء تحليقه

وهذا يشمل القذائف المدفعية و طلقات البنادق , ولذالك نجد داخل السبطانة شكله حلزوني

السبطانة المحلزنة: دقة أكبر مدا أقصر

السبطانة الملساء: دقة أقل مدى أكبر

@anwaralsharrad
800px-105mm_tank_gun_Rifling.jpg
 
اتفق معكم في إمكانية توجيه الصاروخ إما عن طريق ميلان الأجنحة أو عن طريق ميلان المحرك لتوجيه الدفع ، هذا في حال كون الصاروخ مستقر دون دوران حول محوره .


لكن الإشكالية بالنسبة لي كيف يتم ذالك و الصاروخ يدور حول نفسه :

عندما يميل المحرك لليمن ، النتيجة المنتظرة أن يتوجه الصاروخ لليميين ،

لكن في حالة دوران الصاروخ حول محوره ( الأحمر X ) بعد أجزاء من الثانية يدور فنجد الميلان أصبح للأسفل ثم لليمين ثم للأعلى !! هل وصلت الفكرة ؟؟





هنا يأتي عمل جيروسكوب من النسخ التقليدية الميكانيكية إلى نسخ الرقمية و اليزر

ما يعتبر عقل الصاروخ المرتبط بنظام التوجه
 
على مدى الزمن تنوعت وسائل توجيه الصواريخ المضادة للدروع، على سبيل المثال الفرنسيين عنتدما قدموا في العام 1956 صاروخهم الأكثر نجاحاً وفاعلية SS-11، استعانوا بميزه فريدة طورتها شركة NORD لتوجيه هذا الصاروخ، تمثلت في محرك جديد يستعين بآلية تحكم في تحويل وحرف مجرى الغاز، أطلق عليها "نظام التحكم في توجيه الدفع" أو اختصاراً TVC (أربعة مراوح صغيرة حول عادم التغذية الذي هو تحت سيطرة مؤقتة ولحظيه، تدفع ناحية عادم التغذية sustainer exhaust وتتسبب في تحريك وإدارة الصاروخ في الاتجاه الصادر إليه كهربائياً) مما ساعد الصاروخ على بلوغ سرعة 120 م/ث. هذه التقنية كانت قد اختبرت من قبل وأثبتت صلاحياتها على سلسلة من صواريخ جو-جو آنذاك (الصاروخ AA.20).. الصواريخ الأحدث تعتمد على زعانف توجيه خلفية أو في المقدمة للتحكم في توجيه الصاروخ !!!

ولمزيد من التوضيح، فإن عملية مناورة الصواريخ الموجهة المضادة للدبابات تتم عن طريق سطوح السيطرة الديناميكا الهوائية aerodynamic control surfaces، وهذه تتفاوت في أنماطها وأشكالها من منظومة لأخرى. زعانف الصواريخ في الغالب تكون من النوع الذي يبرز مباشرة بعد الإطلاق من حاوية القذف الأنبوبية، كما هو الحال مع الصاروخ الأمريكي TOW والروسي 9M113 Konkurs وغيرهما الكثير. أنواع أخرى تكون مسبقة البروز ومطلقة من منصات قضيبيه كما في الصواريخ Hellfire والجنوب أفريقي Mokopa. الصاروخ TOW يمتلك زعانف سيطرة ذيلية Tail control تتيح له قدرات مناورة وهجوم ممتازة، خصوصاً عند الزوايا الكبيرة. يشار هنا أيضاً لاستخدام بعض الصواريخ لتقنية الزيغ النفاث أو حرف عادم نفاث المحرك motor-jet deflection للسيطرة على طيرانها، حيث تستخدم هذه التقنية مع الصواريخ ذات السرعات المنخفضة والتي لا تحتاج لتدفق هوائي كما هو الحال مع الزعانف التقليدية، والأمثلة على ذلك الصاروخ الروسي Sagger والبريطاني Swingfire. كما أن بعض صواريخ الجيل الثاني مثل الأوربي Milan و HOT وكذلك TRIGAT MR تستخدم تقنية مماثلة لحد ما، يطلق عليها قوة الدفع الموجهة thrust vector (أمكن الوصول لهذه التقنية بتطبيق وتأصيل قوة دفع المحرك propulsive force بالقرب من مركز ثقل الصاروخ).. أما أية طريقة تستخدم فهذا أمر متروك للتصميم في مراحله المبكرة. ومع استخدام قوة الدفع الموجهة أو الزيغ النفاث فإن السيطرة على طيران الصاروخ سوف تنخفض مع استهلاك محرك التغذية لطاقته، في حين تعطي سطوح الديناميكا الهوائية aerodynamics إمكانيات سيطرة أفضل وحتى انخفاض سرعة الصاروخ.
 
هنا يأتي عمل جيروسكوب من النسخ التقليدية الميكانيكية إلى نسخ الرقمية و اليزر

ما يعتبر عقل الصاروخ المرتبط بنظام التوجه​

يمكن أن نضرب مثال حي عن هذه الأداة المسمات "الجيروسكوب" gyroscope !!! في الصاروخ الأمريكي TOW على سبيل المثال هو يوجد في المقطع الأوسط من الصاروخ الذي يضم أيضا البطاريات الحرارية thermal batteries، ومحرك الطيران flight motor، والأجنحة wings. بعض المصادر تطلق عليه مسمى "جيرسكوب الاتجاه" Attitude gyro ويستخدم تحديداً لضبط اتجاهات الصاروخ نسبة للأرض وكذلك تثبيته أثناء الطيران، بحيث يتابع مؤشرات الانحدار أو الميلان الأمامي والخلفي ومؤشر الانحراف الجانبي ويرسل معلوماته إلى وحدة توجيه الصاروخ، فهو مثبت كما ذكر في المقطع أو القسم المركزي لجسم الصاروخ. فعندما إشارة قبل الإطلاق ترسل إلى الصاروخ، يبدأ مفجر مثبت على عنق قنينة النتروجين المضغوط بالاشتعال. هذا ينتج عنه صوت فرقعة popping sound وما يشبه صوت الطنين أو الأزيز الذي هو مسموع بعد أن يضغط المدفعي الزناد وقبل عملية انطلاق الصاروخ.

إن هروب النتروجين وانفلاته السريع يتسبب في البدء بتسريع الجيروسكوب في ركيزته أو دعامته الخاصة. الجيروسكوب بعد ذلك يقاد ويعجل إلى سرعة 42.000 دورة في الدقيقة وذلك بواسطة شحنة النتروجين سالفة الذكر مع قوة ضغط حتى 211 كلغم/سم2. وعند بلوغ سرعة الدوران القصوى، فإن الجيروسكوب يفصل آليا من ركيزته ويبدأ بالتسارع بشكل حر ودون أي قيد spin freely في موضع إسكانه. هذا يتسبب في حدوث تيار كهربائي الذي يشعل محرك الإطلاق الذي يقذف الصاروخ من نظام السلاح. هذه العملية في الحقيقة هي جزء من سلسلة الأحداث المتعاقبة بين سحب زناد وإيقاد محرك الاطلاق، ليعمل الجيروسكوب على إرسال فقط معلومات الانحراف yaw information خلال أول 0.76 ثانية من الطيران، لكنه يستمر في إرسال معلومات الدوران أو التدحرج roll information طوال مرحلة طيران الصاروخ.
 
على مدى الزمن تنوعت وسائل توجيه الصواريخ المضادة للدروع، على سبيل المثال الفرنسيين عنتدما قدموا في العام 1956 صاروخهم الأكثر نجاحاً وفاعلية SS-11، استعانوا بميزه فريدة طورتها شركة NORD لتوجيه هذا الصاروخ، تمثلت في محرك جديد يستعين بآلية تحكم في تحويل وحرف مجرى الغاز، أطلق عليها "نظام التحكم في توجيه الدفع" أو اختصاراً TVC (أربعة مراوح صغيرة حول عادم التغذية الذي هو تحت سيطرة مؤقتة ولحظيه، تدفع ناحية عادم التغذية sustainer exhaust وتتسبب في تحريك وإدارة الصاروخ في الاتجاه الصادر إليه كهربائياً) مما ساعد الصاروخ على بلوغ سرعة 120 م/ث. هذه التقنية كانت قد اختبرت من قبل وأثبتت صلاحياتها على سلسلة من صواريخ جو-جو آنذاك (الصاروخ AA.20).. الصواريخ الأحدث تعتمد على زعانف توجيه خلفية أو في المقدمة للتحكم في توجيه الصاروخ !!!

ولمزيد من التوضيح، فإن عملية مناورة الصواريخ الموجهة المضادة للدبابات تتم عن طريق سطوح السيطرة الديناميكا الهوائية aerodynamic control surfaces، وهذه تتفاوت في أنماطها وأشكالها من منظومة لأخرى. زعانف الصواريخ في الغالب تكون من النوع الذي يبرز مباشرة بعد الإطلاق من حاوية القذف الأنبوبية، كما هو الحال مع الصاروخ الأمريكي TOW والروسي 9M113 Konkurs وغيرهما الكثير. أنواع أخرى تكون مسبقة البروز ومطلقة من منصات قضيبيه كما في الصواريخ Hellfire والجنوب أفريقي Mokopa. الصاروخ TOW يمتلك زعانف سيطرة ذيلية Tail control تتيح له قدرات مناورة وهجوم ممتازة، خصوصاً عند الزوايا الكبيرة. يشار هنا أيضاً لاستخدام بعض الصواريخ لتقنية الزيغ النفاث أو حرف عادم نفاث المحرك motor-jet deflection للسيطرة على طيرانها، حيث تستخدم هذه التقنية مع الصواريخ ذات السرعات المنخفضة والتي لا تحتاج لتدفق هوائي كما هو الحال مع الزعانف التقليدية، والأمثلة على ذلك الصاروخ الروسي Sagger والبريطاني Swingfire. كما أن بعض صواريخ الجيل الثاني مثل الأوربي Milan و HOT وكذلك TRIGAT MR تستخدم تقنية مماثلة لحد ما، يطلق عليها قوة الدفع الموجهة thrust vector (أمكن الوصول لهذه التقنية بتطبيق وتأصيل قوة دفع المحرك propulsive force بالقرب من مركز ثقل الصاروخ).. أما أية طريقة تستخدم فهذا أمر متروك للتصميم في مراحله المبكرة. ومع استخدام قوة الدفع الموجهة أو الزيغ النفاث فإن السيطرة على طيران الصاروخ سوف تنخفض مع استهلاك محرك التغذية لطاقته، في حين تعطي سطوح الديناميكا الهوائية aerodynamics إمكانيات سيطرة أفضل وحتى انخفاض سرعة الصاروخ.

كيف يمكن للزعانف أو الزيغ النفاث توجيه الصاروخ و الحال أنه يدور حول نفسه ؟؟

 
كيف يمكن للزعانف أو الزيغ النفاث توجيه الصاروخ و الحال أنه يدور حول نفسه ؟؟


بعد مرور فترة من الزمن .. فكرت في سؤال الأخ @taher00 ولم أجد سببا يوضح كيفية اتجاه الصاروخ نحو الهدف المتحرك/الثابت، بالرغم من دوران الصاروخ حول نفسه؟!

هل يمكنكم معرفة أو توضيح السبب؟


@Nabil @صلاح الدين الأيوبي @الادغال الاسمنتية @لادئاني @anwaralsharrad


وشكرا لكم جميعا
 
الأمر بسيط جدا وسأقوم بتبسيط الشرح اكثر ، لنأخذ اكثر من نوع من أنواع الصواريخ المضادة للدروع الموجهة ونشرح نظم التوجيه ليتبين لنا الكيفية :
الصاروخ الفرنسي ميلان كمثال لأغلب الصواريخ الغربية والروسية :

- لنتخيل اننا قمنا بإطلاق الصاروخ فوق ارض مسطحة كملعب كرة قدم.
- الصاروخ يدور حول محوره اثناء توجهه للهدف.
- مخرج نفث غازات محرك الطيران يخرج من مؤخرة الصاروخ .
- الصاروخ لديه دفة توجيه واحده (تشبه السكين) تتواجد هذه الدفة على مخرج نفث غازات المحرك.
- يوجد في الصاروخ جيروسكوب ، لهذا الجيروسكوب مهمتان : الاولى اعطاء الصاروخ استقرار وثبات وهذا اغلب القراء يعرفونه، المهمة الثانية " اعطاء الصاروخ نقطة الصفر reference او اتجاه الساعة ١٢ واتجاه الساعة ٣ على سبيل الشرح"
- يتلقى الصاروخ عدة أوامر تصحيح بالثانية من المنصة (لا يحضرني الرقم للصاروخ ميلان تحديدًا لكن اعتقد انه ١٠٠ امر تصحيح في الثانية الواحدة ان لم تخن الذاكرة) .
- عند اعطاء الرامي امر للصاروخ بالتوجه نحو الاسفل او الاعلى فان ١٠٠ امر يصدر من منصة التوجيه نحو الصاروخ لكن الصاروخ لا ينفذ هذا الامر الا عند ابلاغ الجيروسكوب العقل الالكتروني في الصاروخ انه في اتجاه الساعة ١٢ أو وضعية السماح بتمرير الأوامر للدفة ، التي في هذه اللحظة تكون دفة التوجيه أفقية مع الأرض -وبالتالي فان اي تغيير في حركتها سيوجه الصاروخ نحو الاسفل او الاعلى، عندها تتحرك الدفة لتتحكم بدفق خروج الغازات فتوجه الصاروخ نحو الأسفل وحالما تتغير وضعية الصاروخ عن الساعة ١٢ فان الدفة تعود للوضع صفر تحرك وذلك حتى يعود الجيروسكوب ليعطي انه في اتجاه الساعة ١٢ مرة أخرى فتتحرك الدفة مجدداً وتوجه الصاروخ وتستمر العملية حتى يتوقف إعطاء الأوامر من منصة التوجيه .​
- عند إعطاء الرامي امر للصاروخ بالتوجه نحو اليسار فان ذات الشيء يحدث لكن الجيروسكوب يعطي وضعية السماح بتمرير الأمر عندما تكون نقطة الصفر هي في الساعة ٣ أي في اللحظة التي تكون دفة التوجيه عامودية |مع الأرض .
 
التعديل الأخير:
في الصارخ تاو tow :
- الصاروخ لا يدور حول محوره اثناء الطيران.
- للصاروخ محركان ، الأول يدفعه خارج الغلاف والثاني يسيره نحو الهدف.
- مخرج نفاث المحرك الدافع لخارج الغلاف في مؤخرة الصاروخ.
- مخرج نفاث محرك الطيران عن جانبي الصاروخ وفي منتصفه تقريبا.
- للصاروخ جنيحات ( اجنحة صغيرة ) لا علاقة لها بالتوجيه بل بالاستقرار هي على شكل الحرف اللاتيني X في منتصفه.
- للصاروخ دفات توجيه في مؤخرة الصاروخ وهي على شكل رمز الزائد +
- الجيروسكوب له علاقة فقط بالاستقرار .
- عند إعطاء امر توجيه من المنصة ،يتلقى الصاروخ عدة أوامر تصحيح في الثانية الواحدة مثال (٢٥ امر توجيه في الثانية للنموذج الأول basic و ٥٦٠ امر في التاو 2A )
- تحرك دفات التوجيه صبابات valves تعمل بغاز الهليوم.
- عند توجيه الصاروخ نحو اليمين او اليسار تتحرك الدفات العامودية مع الارض
- عند توجيه الصاروخ نحو الاسفل او الاعلى تتحرك الدفات الافقية مع الارض
8E3C0D10-C242-4C1D-BB76-D8F93D87744E.jpeg
 
التعديل الأخير:
نمطي التوجيه الذين ذكرناهما، نلاحظ تأثيرهما على طريقة سير الصاروخ استاذي ، فبينما نرى الصاروخ تاو يتقدم بسرعة ثابتة نحو هدفه بدون تغيير او إبطاء كون لا علاقة للمحرك بالتوجيه ... نرى الصواريخ الروسية المشابهة للميلان الفرنسي تتغير سرعتها اثناء توجهها نحو الهدف كون دفة التوجيه تغلق وتضيق فتحة خروج العادم وكذلك يمكن ملاحظة صوت مسير الصاروخ تاو المستمرة من الصوت المتقطع للصاروخ الروسي أو الفرنسي...
أتمنى ان أكون قد تمكنت من إيصال الطريقة واعتذر عن الاطالة
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى