تقرير منظمة الغذاء العالمي حول المجاعة في العالم و الجزائر افضل العرب

ISKANDER-M

نقيب
إنضم
21/1/21
المشاركات
186
التفاعلات
285
منظمة الغذاء العالمي تُصدر تقريرا حول المجاعة في العالم: 811 مليون شخص يعانون من المجاعة! بالنسبة لإفريقيا، أكثر من ثُلث سكان #الصومال، الكونغو، إفريقيا الوسطى و ليبيريا يعانون المجاعة فيما يشير التقرير إلى أن #الجزائر هو البلد الإفريقي الوحيد المُستقر غذائيا.


zdED8R2.jpg
 
ممكن المصدر الأصلي منظمة الغداء العالمي
 
صحيح و الدليل هو أزمة الطوابير في اغلب المواد الغذائية الأساسية .
 
الجزائر مع الكبار
💪💪💪

W90v3TK.jpg
اطلب منك أمرا واحدا فقط ، ان تفف امام مراة ثم اغمض عينيك للحظة و فكر في الطوابير وشح المواد الغذائية الأساسية في السوق و غلاء الأسعار و بعدها افتح عينيك و قل الجزائر قوة عظمى و تأمل في صورتك في المرأة سترها حاقدة تريد أن تلعنك و تلعن اليوم الذي صارت فيه انعكاسا لصورتك ههه
 
نحن هنا لفضح الكذب والتعتيم الاعلامي العسكري :
الشعب الجزائري يعاني































والقائمة طويلة
 
9905FFFD-8491-47E4-B4FD-9E76B7848C21.jpeg

معاناة الشعب الجزائري تحت التعتيم الاعلامي العسكري






























 



الشعب الجزائري يعاني منذ سنين​
 
الشعب الجزائري يعاني تحت تعتيم الاعلام العسكري

























 
C25E7091-4799-4C7B-B14D-605F9BA9822F.jpeg


في الوقت الذي تصف فيه الطغمة الحاكمة في الجزائر بلادها بـ "القوة الإقليمية" لازال المواطن الجزائري المغلوب عن أمره يعاني من أجل الحصول على أبسط المواد الغذائية الأساسية، حيث يصطف في صفوف طويلة للحصول على كيس حليب أو حبة بطاطس، وهذا إن ساعفه الحظ للحصول عليها.

تتصدر أزمة الحليب وبعض المواد الغذائية الأساسية المشهد الاجتماعي في الجارة الشرقية الجزائر، حيث بات من الصعب على المواطن البسيط اقتناء كيس واحد من الحليب، الذي وصل ثمنه إلى 100 دينار جزائري، وذلك في ظل ضعف القدرة الشرائية وانهيار العملة الجزائرية.

وحسب ما جاء في روبورتاج لقناة النهار الجزائرية، فإنه يتعين على المواطن الراغب في شراء كيس حليب الوقوف في صفوف طويلة أمام دكان البقالة، الذي لا يوزع أكثر من أربعة صناديق من الحليب، الأمر الذي يحتم الانتظار لليوم الموالي من أجل الحصول على الحليب الذي أضحى عملة نادرة في حقبة حكم تبون ورفاقه الجنرالات.

بدورهم، احتج التجار على هامش الربح الضعيف الذي تتركه لهم الدولة، خصوصا في الحليب المدعم، رغم تكاليف النقل والأتعاب الأخرى، مطالبين بتدخل وزارة التجارة التي هدّدتهم بإجراء ات ردعية إن هم خالفوا السعر الرسمي المحدد.

وعلى غرار الحليب، هناك شح كبير في العديد من المواد الأساسية بالأسواق الجزائرية، من قبيل البطاطس والموز والعدس والزيت وبعض الخضر والفواكه الأخرى، حيث ارتفعت أسعار هذه الأخيرة بشكل جنوني.

 
 

CC0874B5-9F7A-4F9F-B750-DF851116A24D.jpeg


الجزائر.. طوابير لامنتهية للحصول على زيت المائدة وأسراب من الأمن تسهر على التوزيع(صور)​

في مشهد يوحي أننا لسنا في القرن 21، حيث أعلنت العديد من التقارير الدولية قرب القضاء على الفقر في العالم، تجمعت طوابير لانهاية لها يوم أمس السبت للاستفادة من عبوات الزيت من فئة 5 لترات، في الميلية والتي تعد أهم مدن ولاية جيجل بالجزائر. والتي يزيد عدد سكانها عن 100،000 نسمة في ولاية يقطنها أكثر من 700،000 نسمة.

وأشرف على تنظيم الطوابير غير المنتهية قوات الدرك الوطني، التي سهرت على ضمان التوزيع العادل لزيت المائدة، هذه المادة التي أصبحت أغلى من الذهب أو الفضة في بلد به ثروات طبيعية هائلة. وهذا ما يجسد وفق ما ذكره موقع “algeriepartplus” النقص الحاد الذي تعيشه جزائر القرن 21 في المواد الغذائية الأساسية.

وحضر حدث توزيع عبوات زيت المائدة رئيس البلدية والمسؤولين المنتخبين لمدينة الميلية ورئيس الدائرة ورئيس ديوان والي جيجل. وتم تنظيم إمداد السكان بعبوات زيت المائدة بمحل تجاري بالمدينة “تفاوض” مع السلطات المحلية على “صفقة” لتمكينه من بيع الزيت بسعر 600 دينار.

وبعد عقد الاتفاق تم توزيع الزيت على السكان اليائسين الذين يواجهون تكلفة المعيشة الباهظة، وهنا تحضرنا خطابات عبد المجيد تبون ورئيس وزرائه عبد العزيز جراد، التي تؤكد دائما أن الجزائر على يرام وليس هناك أي نقص في التغذية.​
 
الجزائر تايمز

تجددت أزمة أكياس الحليب المدعم عبر مختلف بلديات ولاية عنابة منذ أيام الأمر الذي يفسر الطوابير الدائمة أمام نقاط ومحلات البيع ويتهافت المواطنون منذ الساعة السابعة صباحا ووصلت الأمور لحد وقوع مناوشات بين المواطنين وسط ازدحام كبير خاصة للعائلات المعوزة والفئات الهشة التي تعتمد على هذه المادة الحيوية وذلك بدافع النذرة وكذا تذبذب عملية التموين.

وتعود أزمة الحليب أساسا الى سوء التسيير بملبنة إيدوغ وكذا المضاربة والبزنسة من قبل بعض المسؤولين في إشارة إلى توقيف 16 شخص منذ أيام.

وإحالتهم على العدالة ، حيث تم إيداعهم الحبس الاحتياطي على ضوء التحقيق القضائي الذي أجرته المصالح الأمنية المختصة وإستنادا للمصدر الموثوق فإنه كشفت التحريات المعمقة عن وجود تلاعبات وعملية “بزنسة” بمادة مسحوق الحليب المدعم ، حيث حولت كميات كبيرة من المخزون إلى التجارة الخواص مقابل مزايا مالية غير مستحقة ، إضافة إلى التحايل على نسبة المقادير وبتخفيض نسبة المسحوق المحددة بـ 13 غرام للتر الواحد يضعونها في ثلاثة أكياس بدل من لتر واحد.

وحمّل المواطنون ملبنة إيدوغ مسؤولية معاناة الحليب بعدما وصلت الأمور لحد الإستناد ببعض الوسطاء بحكم علاقات الرقابة التي تربطهم بالتجار بغرض الظفر بكيس واحد، ما لم يهضموه و وصفوه بالبزنسة المنتهجة من قبل بعض الموزعين الذين يتاجرون في الخفاء في غفلة من الرقابة من قبل المصالح المعنية بالشركة بالاف الأكياس.

في هذا السياق ، كشفت جهة موثوقة من وجود علاقة مشبوهة بين أحد الموزعين والباعة الفوضوية الذين ينشطون عبر ثلاثة قطاعات بسيدي عامر مركز الأمر الذي زاد الطين بلة جراء إحتكار هؤلاء الباعة لسوق التموين على حساب التجار الشرعيين في إشارة إختفاء كمية معتبرة من مادة الحليب المبستر تقدر بخمسة آلاف كيس يوميا إلى منطقة الشعبية لفائدة المضاربين في جنح الظلام مع حرمان مئات العائلات والأطفال من التزود بهذه المادة الغذائية الحيوية الأمر الذي أكبرها على شراء الحليب الجاف بأسعار تحرق جيوب المواطنين الغلابة جراء الندرة وأزمة التموين المتواصلة في إنتظار تدخل الإدارة المسؤولة بالملبنة لإعادة القطار إلى السكة وإتخاذ التدابير الكفيلة بتطهيرها من الممارسات التي فجرت غضب المواطنين والتجار على حد السواء الذين طالبوا بدورهم بفتح تحقيق بشأن ما وصفوه أخطبوط التوزيع خاصة بإقليم ولاية عنابة ، ومما زاد من تعب وتذمر المحتجين إمتداد أزمة التوزيع إلى المنتوج الوطني وحليب البقرة الذي إختفى بدوره من السوق منذ أسابيع رغم ارتفاع سعره إلى 75 دينار للكيس.

وأضافت مصادرنا أن التحاليل المخبرية أكدت أن نسبة المسحوق المستعملة مخالفة للمعايير الصحية المطلوبة ، الأمر الذي تسبب في متاعب صحية للمستهلكين وحالات إسهال فيما يستوجب تفعيل آليات الرقابة والردع ، علاوة على المضاربة بالأسعار التي وصلت إلى مائة دينار مقابل الظفر بثلاثة أكياس .

 
بعد أزمة زيت المائدة، عادت إلى الواجهة طوابير الحليب في عدد من الولايات والبلديات، حيث يكابد الجزائريون المعاناة لأجل الحصول على نصف لتر.

وأصبح المواطن الجزائري، ينتظر لساعات من أجل الحصول على كيس حليب، الأمر الذي أثار ضجة وسخرية عبر مواقع التواصل الاجتماعي، في غياب تام لأي تدخل لرئيس عبد المجيد تبون وجنرالاته.

ويعاني الجزائريون، أيضا من ارتفاع مهول لجل المواد ذات الاستهلاك، على غرار الزيوت الغذائية التي صارت سلعة نادرة، حيث ينتظر المواطنون في طوابير طويلة لساعات، للحصول عليها، إضافة لأسعار اللحوم الحمراء والبيضاء والخضار والفواكه، التي أحرقت جيوب الجزائريين.

كما تعيش الجزائر، على وقع أزمة عطش حادة وانقطاعات متكررة في الماء الصالح للشرب، بسبب لا مبالاة النظام العسكري تحت قيادة عبد المجيد تبون.

وتعاني المستشفيات الجزائرية نقصا فظيعا، في الأكسجين والمواد الطبية وخصاصا في الأدوية التي تندرج ضمن البروتوكول الصحي لعلاج من فيروس “كوفيد 19″، حيث بات الحصول عليها أمرا عسيرا للغاية، في ظل تزايد عدد الإصابات.​
 
عودة
أعلى