تركيا توقع اتفاقية عسكرية شاملة مع النيجر

هل بات الوجود الفرنسي في افريقيا على رمال متحركة بعد الان

  • نعم

    الأصوات: 9 64.3%
  • لا

    الأصوات: 5 35.7%

  • مجموع المصوتين
    14

الب ارسلان

التحالف يجمعنا 🎖
كتاب المنتدى
إنضم
9/12/19
المشاركات
1,854
التفاعلات
7,698
تركيا توقع اتفاقية عسكرية شاملة مع النيجر

Edyp-prXkAEv0O9.jpeg.jpg


قام وزير الخارجية التركي بتوقيع اتفاقية عسكرية شاملة وتعاون مع النيجر
بعد الصومال وألبانيا وقطر وليبيا وأذربيجان فبموجب الاتفاقية ستنشئ تركيا قاعدة عسكرية استراتيجية برية وجوية مع تدريب جيش النيجر وتزويده بأحدث الأسلحة وتدريب قوات الأمن

هل بات الوجود الفرنسي في افريقيا على رمال متحركة بعد الان

شاركونا آرائكم و التصويت في أعلى الموضوع
 
تركيا توقع اتفاقية عسكرية شاملة مع النيجر

مشاهدة المرفق 44228

قام وزير الخارجية التركي بتوقيع اتفاقية عسكرية شاملة وتعاون مع النيجر
بعد الصومال وألبانيا وقطر وليبيا وأذربيجان فبموجب الاتفاقية ستنشئ تركيا قاعدة عسكرية استراتيجية برية وجوية مع تدريب جيش النيجر وتزويده بأحدث الأسلحة وتدريب قوات الأمن

هل بات الوجود الفرنسي في افريقيا على رمال متحركة بعد الان

شاركونا آرائكم و التصويت في أعلى الموضوع
هل تنص الاتفاقيه علي اقامه قاعده عسكريه فعلا ام توقعات؟
 
تركيا لن تستطيع منافسة فرنسا في أفريقيا لعدة أسباب تاريخية واقتصادية وسياسية و ثقافية ايضا

في البداية أخي المنشار تركيا دولة متحضرة ولديها مؤسسات فاعلة وأيضاً مقدرات كبيرة في شتى المجالات وأيضاً دبلوماسية محنكة وتجيد جيداً رسم خرائطها الإستراتيجية فضلاً عن فهمها الطويل والجيد للغاية للعقليات الغربية على كافة الصعد فهي أصلاً تحاكي نفس هذه السياسات عالمياً
فرنسا الآن تعد مهزومة أمام تركيا في ليبيا كساحة صراع أولى في مناقشة هذا الموضوع

ولكن حتى نكون منطقيين أكثر وحتى تستطيع تركيا منافسة النفوذ الفرنسي وتشكيل تهديد حقيقي له عليها ترسيخ وجودها بالقارة الإفريقية على كل الصعد وبسياسات نشطة الى أكثر من عقد على أقل تقدير عبر مشروعات إقتصادية وشراكات أمنية وعسكرية وقوى ناعمة أخرى تبث الثقافة التركية الإسلامية والتي تلعب على الوتر الحساس الذي مثله ويمثله وجود فرنسا الإستعماري او الإستغلالي الى يومنا هذا وإستغلال التناقضات والصراعات السياسية والأزمات في الدول الإفريقية لصالحها

ولكن حتى نكون واقعيين أكثر يجب أن نسأل أنفسنا عن الحدود المنطقية لقدرة تركيا لا سيما أن هناك لاعبون جدد وأقوياء اليوم يبنون لهم نفوذ في دول هذه القارة
والجواب المنطقي الوحيد بناء عن معرفة متواضعة أستطيع من خلالها أن أقول بأنه على كل الأحوال تستطيع تركيا ضمان حصة لا بأس بها من النفوذ والمصالح هناك ولكن لن تستطيع ابداً إقصاء فرنسا من القارة الإفريقية وغير ذلك لن يكون كلاماً عقلانياً

وفي الخلاصة : فرنسا كدولة مركزية في الغرب ستعاني كثيراً في المستقبل في القارة الإفريقية كان ذلك بسبب لاعبين جدد او أفول تعيشه او يعيشه الغرب ككل يتآكل على إثره نفوذه في كثير من مناطق هذا العالم يملؤه لاعبون آخرون
 

في البداية أخي المنشار تركيا دولة متحضرة ولديها مؤسسات فاعلة وأيضاً مقدرات كبيرة في شتى المجالات وأيضاً دبلوماسية محنكة وتجيد جيداً رسم خرائطها الإستراتيجية فضلاً عن فهمها الطويل والجيد للغاية للعقليات الغربية على كافة الصعد فهي أصلاً تحاكي نفس هذه السياسات عالمياً
فرنسا الآن تعد مهزومة أمام تركيا في ليبيا كساحة صراع أولى في مناقشة هذا الموضوع

ولكن حتى نكون منطقيين أكثر وحتى تستطيع تركيا منافسة النفوذ الفرنسي وتشكيل تهديد حقيقي له عليها ترسيخ وجودها بالقارة الإفريقية على كل الصعد وبسياسات نشطة الى أكثر من عقد على أقل تقدير عبر مشروعات إقتصادية وشراكات أمنية وعسكرية وقوى ناعمة أخرى تبث الثقافة التركية الإسلامية والتي تلعب على الوتر الحساس الذي مثله ويمثله وجود فرنسا الإستعماري او الإستغلالي الى يومنا هذا وإستغلال التناقضات والصراعات السياسية والأزمات في الدول الإفريقية لصالحها

ولكن حتى نكون واقعيين أكثر يجب أن نسأل أنفسنا عن الحدود المنطقية لقدرة تركيا لا سيما أن هناك لاعبون جدد وأقوياء اليوم يبنون لهم نفوذ في دول هذه القارة
والجواب المنطقي الوحيد بناء عن معرفة متواضعة أستطيع من خلالها أن أقول بأنه على كل الأحوال تستطيع تركيا ضمان حصة لا بأس بها من النفوذ والمصالح هناك ولكن لن تستطيع ابداً إقصاء فرنسا من القارة الإفريقية وغير ذلك لن يكون كلاماً عقلانياً

وفي الخلاصة : فرنسا كدولة مركزية في الغرب ستعاني كثيراً في المستقبل في القارة الإفريقية كان ذلك بسبب لاعبين جدد او أفول تعيشه او يعيشه الغرب ككل يتآكل على إثره نفوذه في كثير من مناطق هذا العالم يملؤه لاعبون آخرون

مساء الخير برهان الورد
سأتحدث عن فرنسا التواجد الفرنسي في أفريقيا مثل الاخطوب ماسك بجميع القطاعات الاستراتيجية

في السياسة
أغلب القادة الأفارقة لهم تكوين فرنسي و يتحدثون الفرنسية و اغلبهم لهم جنسيات فرنسية من سياسيين و قادة عسكريين و اعلامين و كذلك الطبقة المثقفة
في الجانب العسكري التواجد الفرنسي منتشر في أفريقيا و أغلب الموسسات العسكرية الإفريقية لها تكوين عسكري فرنسي منذ قرون

الجانب الاقتصادي الشركات الفرنسية مهيمنة على القطاعات العصبية لجميع مستعمراتها السابقة مثل الأبناء و المعادن و التأمينات و خطوط النقل و الاتصال .... الخ

الجانب الثقافي
أغلب مستعمرات أو الكل لهم ثقافة فرنسية في حياتهم الخاصة والعامة

بالنسبة للملف الليبي يختلف عن باقي الدول الأفريقية تركيا استغلت الوضع المتأزم في البلاد و لن تستفيد أي شيئ الان لكن ستخصر الكثير لتفوز بالقليل في المستقبل
 

مساء الخير برهان الورد
سأتحدث عن فرنسا التواجد الفرنسي في أفريقيا مثل الاخطوب ماسك بجميع القطاعات الاستراتيجية

في السياسة
أغلب القادة الأفارقة لهم تكوين فرنسي و يتحدثون الفرنسية و اغلبهم لهم جنسيات فرنسية من سياسيين و قادة عسكريين و اعلامين و كذلك الطبقة المثقفة
في الجانب العسكري التواجد الفرنسي منتشر في أفريقيا و أغلب الموسسات العسكرية الإفريقية لها تكوين عسكري فرنسي منذ قرون

الجانب الاقتصادي الشركات الفرنسية مهيمنة على القطاعات العصبية لجميع مستعمراتها السابقة مثل الأبناء و المعادن و التأمينات و خطوط النقل و الاتصال .... الخ

الجانب الثقافي
أغلب مستعمرات أو الكل لهم ثقافة فرنسية في حياتهم الخاصة والعامة

بالنسبة للملف الليبي يختلف عن باقي الدول الأفريقية تركيا استغلت الوضع المتأزم في البلاد و لن تستفيد أي شيئ الان لكن ستخصر الكثير لتفوز بالقليل في المستقبل

تركيا تتوسع في إفريقيا على حسب إمكاناتها الاقتصادية والعسكرية
 
تركيا تتوسع في إفريقيا على حسب إمكاناتها الاقتصادية والعسكرية

لماذا لا تتوسع في السينغال و الكوديفوار و الغابون .... و باقي الدول الأفريقية المستقرة
تركيا تركز على دول الساحل الصحراوي الأكثر تهميشا و فقرا في العالم هذه الدول تعتبر عالة على المجتمع الدولي
 
شائعات عن إتفاقية عسكرية تركية مع عمان



حسب رد أحد الاخوة في سلطنة عمان فيه إتفاقية ’’ تتيح وجود قوات تركية ’’ لكن بدون قواعد

مماثلة للاتفاقية الكويتية مع تركيا


 
حسب رد أحد الاخوة في سلطنة عمان فيه إتفاقية ’’ تتيح وجود قوات تركية ’’ لكن بدون قواعد

مماثلة للاتفاقية الكويتية مع تركيا



لا يوجد اي اتفاقية بين تركيا و سلطنة عمان من اجل قواعد عسكرية

الاتفاقية الموقعة بين سلطنة عمان و تركيا في التعاون في المجال العسكري خصوصا بعد فتح عدة شركات تركية عسكرية من مثل اسيسان و FNSS فروع لها في عمان

ان كانت هناك توقيع للاتفاقية فقط سوف تشمل تقديم تسهيلات بحرية و أمور لوجستية فقط مثلها مثل بقية الاتفاقات مع الهند و باكستان و الصين و فرنسا في الموانئ
 
هل قامت فرنسا بنقل التكنولوجيا لمساعدة إفريقيا على التنمية؟
هل دفعت فرنسا بعجلة الديموقراطية في إفريقيا؟
هل تدافع فرنسا عن حقوق الإنسان في إفريقيا؟
هل يحترم الأفارقة في فرنسا؟
هل اععتذرت فرنسا عن جرائمها الاستعمارية في إفريقيا و استعمال الغازات السامة ضد المدنيين؟
إفريقيا جميلة عندما تقبل أن تكون بقرة حلوب، ثروات إفريقيا جميلة، و لكن سكانها ليسوا كذلك.
عندما كانت الغالبية العظمى من الفرنسيين تتعاون مع النازيين، كان الأفارقة يسطرون الملاحم في جبهات الحرب المدمرة، ليس دفاعا عن فرنسا المستسلمة؛ بل دفاعا عن شرفهم كجنود و ضباط، و أملا في تحرير قارتهم يوما.


يمكن امتحان تركيا بطلب نقل التكنولوجيا.
إذا قالت لا
،فهي كفرنسا يجب أن تطرد من ليبيا أيضا.
 
تركيا لن تستطيع منافسة فرنسا في أفريقيا لعدة أسباب تاريخية واقتصادية وسياسية و ثقافية ايضا
تاريخ إستعماري يبلغ من الزمن مئات السنين إمتصت خلاله فرنسا خيرات القارة السمراء
 
بالنسبة للملف الليبي يختلف عن باقي الدول الأفريقية تركيا استغلت الوضع المتأزم في البلاد و لن تستفيد أي شيئ الان لكن ستخصر الكثير لتفوز بالقليل في المستقبل
:thumbsup:
 
لا يوجد اي اتفاقية بين تركيا و سلطنة عمان من اجل قواعد عسكرية

الاتفاقية الموقعة بين سلطنة عمان و تركيا في التعاون في المجال العسكري خصوصا بعد فتح عدة شركات تركية عسكرية من مثل اسيسان و FNSS فروع لها في عمان

ان كانت هناك توقيع للاتفاقية فقط سوف تشمل تقديم تسهيلات بحرية و أمور لوجستية فقط مثلها مثل بقية الاتفاقات مع الهند و باكستان و الصين و فرنسا في الموانئ


لا أعلم بالحقيقة إستاذي حتى أجزم ..

الموضوع هنا لا أحد يستطيع أن يجزم بسبب البروتوكول و الملاحق '' السرية '' أو غير السرية.. إلا أصحاب القرار في مسقط. فقط نحاول نقل المتاح مع وجهات النظر المختلفة..
 

صوتت بـ لا

صعب اختراق او هز النفوذ الفرنسي بافريقيا ....

القادر هو اميركا ثم الصين وربما روسيا



ملف مقابل الملف ليبيا، تركيا تستطيع التحرك ضد فرنسا في أفريقيا و فرنسا ترغب في توافق ما.
 
عودة
أعلى