CBF85B9E-B8E9-4E42-8896-67C8670738AC.jpeg
 
الجزائر قطعت العلاقات مع المغرب للتهرب من أي مفاوضات بخصوص الصحراء لأنها الطرف المباشر في الصراع

السفير المغربي لدى الامم المتحدة
ذكر بأن وزراء خارجية الجزائر شاركوافي مباحثات جنيف 2018 و 2019 محذرا بشكل مباشر من أنه إذا استمرت الجزائر في إنكارها خلال استئناف المسار السياسي الذي نأمل أن يتم في الأسابيع المقبلة و إذا لم تعد الجزائر لمقعدها في المحادثات فلن يكون هناك مسار سياسي
 
الجزائر قطعت العلاقات مع المغرب للتهرب من أي مفاوضات بخصوص الصحراء لأنها الطرف المباشر في الصراع

السفير المغربي لدى الامم المتحدة
ذكر بأن وزراء خارجية الجزائر شاركوا في مباحثات جنيف 2018 و 2019 محذرا بشكل مباشر من أنه إذا استمرت الجزائر في إنكارها خلال استئناف المسار السياسي الذي نأمل أن يتم في الأسابيع المقبلة و إذا لم تعد الجزائر لمقعدها في المحادثات فلن يكون هناك مسار سياسي


 
السبب الحقيقي لقطع العلاقات هو غضب الدولة العميقة في فرنسا من توغل الصين في المغرب خاصة صناعة السيارات
وهو تهديد واضح من المغرب أي تحرك غير مرغوب فيه لشركات الفرنسية سيتم تعويضه بالعملاق الصيني في إطار صفقات أحسن المفاوض المغربي يحمل رقم 10 في ذهاء الاقتصادي العلمى مطلوب حي أو ميت في الحكومة القادمة

 
جنرالات الجزائر يقامرون بوحدة الجزائر واي تصرف صبياني في خلق نزاع عسكري على الحدود ستكون له عواقب وخيمة على الجزائر قبل المغرب واعني هنا أن الظروف السياسية والاقتصادية والاجتماعية لا تلعب في صف جنرالات الجزائر .
 
جنرالات الجزائر يقامرون بوحدة الجزائر واي تصرف صبياني في خلق نزاع عسكري على الحدود ستكون له عواقب وخيمة على الجزائر قبل المغرب واعني هنا أن الظروف السياسية والاقتصادية والاجتماعية لا تلعب في صف جنرالات الجزائر .
هل يمكن أن تتواطؤ فرنسا في الحرب ضد المغرب
هل يمكن أن تستعمل الجزائر طائرات وأسلحة فرنسية خلال حرب مصغرة مع المغرب؟
فمن الواضح أن جنرالات الجزائر لا يعترفون بالظروف السياسية والاقتصادية والاجتماعية دليل ذالك كل الطوابير والازمات التي كان يمكن حلها بسهولة في حال تم خلق دمج حقيقي لدول المغرب العربي
 
التعديل الأخير:
هل يمكن أن تتواطؤ فرنسا في الحرب ضد المغرب
هل يمكن أن تستعمل الجزائر طائرات وأسلحة فرنسية خلال حرب مصغرة مع المغرب؟
فمن الواضح أن جنرالات الجزائر لا يعترفون بالظروف السياسية والاقتصادية والاجتماعية دليل ذالك كل الطوابير والازمات التي كان يمكن حلها بسهولة في حال تم خلق دمج حقيقي لدول المغرب العربي
لا ابدا بالعكس فرنسا لها مصالح و استثمارات كبيرة في المغرب و الجزائر ستكون أول المتضررين..مثلها مثل اسبانيا و ايطاليا و دول الجوار الكل سيسعى للتوسط و التهدئه ..
 
تسريبات من الصحافة الاسبانية حول المفاوضات المغربية الأخيرة بين اسبانيا و المغرب و التي تعرف حضور شخصيات كبيرة مدنية و عسكرية =


🔴 اسبانيا اقترحت على المغرب يعترف بسبتة و مليلية مدن اسبانية و في المقابل اسبانيا تعترف بمغربية الصحراء ، لكن المغرب يرفض رفضا قطعيا !!


🔴 المغرب اقترح على اسبانيا تسعير المدينتين بكل ما فيها و هو مستعد لدفع تعويضات لسكانها الاسبان مقابل التنازل عن المنازل و الأراضي و الممتلكات و مغادرة المدينتين !!


المثير في هذه المفاوضات الغير مسبوقة هو أنه لم يسبق أبدا أن وصل الحوار بين الاسبان و المغاربة لهذا المستوى !! هناك تغيير كبير في سياسة اسبانيا التي كانت في الماضي القريب ترفض نهائيا حتى الحديث عن مصير سبتة و مليلية ، لكنها اليوم تجلس مع المغرب و تناقش مصير المدينتين و تستمع للاقتراحات المغربية !!


توقعي الشخصي = سبتة و مليلية ستعودان للمغرب مثل ما عادت هونغ كونغ و ماكاو للصين ، بطريقة سلمية و دون إطلاق رصاصة واحدة !!
(منقول)
 
التعديل الأخير:
gaz-800.jpg

الجزائر تتحرك مجدداً لعرقلة مشروع أنبوب الغاز بين المغرب ونيجيريا

تتحرك الجزائر مجددا في مجالات مزاحمة “الغاز والمغرب”؛ فقد رفعت سقف التنسيق مع نيجيريا إلى الزيارة الميدانية، عقب لقاء وفد عن أبوجا، مع وزارة الطاقة والمناجم الجزائرية.

وتدارست الجزائر مع الوفد تسريع العمل على الخط العابر للصحراء بين نيجيريا والجزائر المتجه صوب أوروبا، في وقت يراهن فيه المغرب بقوة على العمل مع نيجيريا للعمل على أنبوب الغاز “المغربي النيجري”.

ولم تفوت السلطات الجزائرية فرصة حضور الوفد النيجيري لعدم زيارة مخيمات تندوف، في خطوة قد تنعكس على أجواء العلاقات بين المغرب ونيجيريا التي اتجهت في وقت سابق لاستحضار الرهانات الاقتصادية أساسا.

ومن شأن قطع العلاقات بين الجزائر والمغرب أن يرفع حدة التنافس بين البلدين، خصوصا في القضايا التي تشكل نقطة التقاء مصالح، وعلى رأسها الغاز.

هشام معتضد، أستاذ العلاقات الدولية، اعتبر أن “عرقلة الأنبوب المغربي النيجيري كانت دائما تشكل بوصلة الدبلوماسية الاقتصادية للجزائر، خاصة بعد التقدم الكبير والانخراط المسؤول لكل من السلطة في المغرب والقيادة النيجرية في الدفع بهذا المشروع الإستراتيجي”.

وأضاف معتضد أن “هذا الأنبوب العملاق، الذي سيعبر 11 دولة بغرب إفريقيا، أزعج القيادة العسكرية في الجزائر إلى درجة تخصيص ميزانيات ضخمة واعتماد مخططات سياسية للتضييق على الاعدادات المتعلقة بهذا المشروع الضخم”.

وأوضح المتحدث، في تصريح ، أن “ارتفاع درجة التحركات الجزائرية في هذا الاتجاه اتضحت بعد مضاعفة اللقاءات مع المسؤولين النيجيريين، على غرار استقبال وزير الطاقة الجزائرية للوفد النيجري وترتيب زيارات ميدانية”.

واعتبر معتضد أن هذا يترجم سعي القيادة الجزائرية في استمرارها الممنهج لمعاكسة مصالح المغرب والتشويش على المشاريع الإفريقية ذات التوجه التنموي، انطلاقا من قناعتها الضيقة المبنية على عداء المملكة.
وأشار الجامعي المغربي إلى أن “القيادة الجزائرية باتت تشكل خطرا كبيرا على الشعب الجزائري والتنمية الإفريقية، من خلال تبنيها سياسات ذات توجه عدائي تقف أمام تطلعات الشعوب المغاربية والإفريقية”.

وكان محمد عرقاب، وزير الطاقة الجزائري، قد أكد أن جميع إمدادات الغاز الطبيعي الجزائري نحو إسبانيا ومنها نحو أوروبا ستتم عبر أنبوب “ميدغاز” العابر للبحر الأبيض المتوسط.
 
gaz-800.jpg

الجزائر تتحرك مجدداً لعرقلة مشروع أنبوب الغاز بين المغرب ونيجيريا

تتحرك الجزائر مجددا في مجالات مزاحمة “الغاز والمغرب”؛ فقد رفعت سقف التنسيق مع نيجيريا إلى الزيارة الميدانية، عقب لقاء وفد عن أبوجا، مع وزارة الطاقة والمناجم الجزائرية.

وتدارست الجزائر مع الوفد تسريع العمل على الخط العابر للصحراء بين نيجيريا والجزائر المتجه صوب أوروبا، في وقت يراهن فيه المغرب بقوة على العمل مع نيجيريا للعمل على أنبوب الغاز “المغربي النيجري”.

ولم تفوت السلطات الجزائرية فرصة حضور الوفد النيجيري لعدم زيارة مخيمات تندوف، في خطوة قد تنعكس على أجواء العلاقات بين المغرب ونيجيريا التي اتجهت في وقت سابق لاستحضار الرهانات الاقتصادية أساسا.

ومن شأن قطع العلاقات بين الجزائر والمغرب أن يرفع حدة التنافس بين البلدين، خصوصا في القضايا التي تشكل نقطة التقاء مصالح، وعلى رأسها الغاز.

هشام معتضد، أستاذ العلاقات الدولية، اعتبر أن “عرقلة الأنبوب المغربي النيجيري كانت دائما تشكل بوصلة الدبلوماسية الاقتصادية للجزائر، خاصة بعد التقدم الكبير والانخراط المسؤول لكل من السلطة في المغرب والقيادة النيجرية في الدفع بهذا المشروع الإستراتيجي”.

وأضاف معتضد أن “هذا الأنبوب العملاق، الذي سيعبر 11 دولة بغرب إفريقيا، أزعج القيادة العسكرية في الجزائر إلى درجة تخصيص ميزانيات ضخمة واعتماد مخططات سياسية للتضييق على الاعدادات المتعلقة بهذا المشروع الضخم”.

وأوضح المتحدث، في تصريح ، أن “ارتفاع درجة التحركات الجزائرية في هذا الاتجاه اتضحت بعد مضاعفة اللقاءات مع المسؤولين النيجيريين، على غرار استقبال وزير الطاقة الجزائرية للوفد النيجري وترتيب زيارات ميدانية”.

واعتبر معتضد أن هذا يترجم سعي القيادة الجزائرية في استمرارها الممنهج لمعاكسة مصالح المغرب والتشويش على المشاريع الإفريقية ذات التوجه التنموي، انطلاقا من قناعتها الضيقة المبنية على عداء المملكة.
وأشار الجامعي المغربي إلى أن “القيادة الجزائرية باتت تشكل خطرا كبيرا على الشعب الجزائري والتنمية الإفريقية، من خلال تبنيها سياسات ذات توجه عدائي تقف أمام تطلعات الشعوب المغاربية والإفريقية”.

وكان محمد عرقاب، وزير الطاقة الجزائري، قد أكد أن جميع إمدادات الغاز الطبيعي الجزائري نحو إسبانيا ومنها نحو أوروبا ستتم عبر أنبوب “ميدغاز” العابر للبحر الأبيض المتوسط.

ملف الغاز بين المغرب ونيجيريا تدعمه الولايات المتحدة الامريكية و إسرائيل و الامارات التحركات الجزائرية بدعم روسي ألماني لن تقدم أو تأخر إنجاز المشروع
 
ملف الغاز بين المغرب ونيجيريا تدعمه الولايات المتحدة الامريكية و إسرائيل و الامارات التحركات الجزائرية بدعم روسي ألماني لن تقدم أو تأخر إنجاز المشروع
المغرب أوفى بعهده واستثمارات ocp هي على قدم وساق في نيجيريا
الجزائر في ملف الغاز مع نيجيريا أخلفت الوعد من زمان ولا أظن نيجيريا ساذجة لهذه الدرجة
 
لن تستطيع الجزائر فعل اي شئ ناسية بأن مشروعها للغاز الطبيعي يمر عبر اراضي خاضعة للقاعدة في شمال أفريقيا ودول الساحل 😂 ويمكن أن يفجروا الأنبوب وتضيع معها ملايير الاورهات للإقتصاد النيجيري
 
مستحيل أن تصمد الجزائر أمام قوة الاقتصاد المغربي والسيولة المالية عبر اكبر ابناك افريقيا والتي تستحوذ عليها بنوك مغربية إستغلت منذ سنوات طويلة ،هدا كله هراء ديبلوماسي ،كان الأجدر بالجزائر أن تستغل بحبوحة النفط لما كان سهمه وصل إلى 140 دولار مادا جنت منه الجزائر ؟؟ سرقة المليارات من الدولارات وودعها في بنكي le crédit agricole في ليون و الليكسمبورغ و تهريب العملة الصعبة صوب زوريخ .
 
ملف الغاز بين المغرب ونيجيريا تدعمه الولايات المتحدة الامريكية و إسرائيل و الامارات التحركات الجزائرية بدعم روسي ألماني لن تقدم أو تأخر إنجاز المشروع

المشروع فاشل بكامل المقايس كل دولة يمر عبرها الغاز تأخذ حصتها منه + روسيا الى اخر متر مكعب من الغاز ستكون هي المورد الرئيسي ل اوروبا
 
عودة
أعلى