انشقاقات في صفوف الجيش الجزائري

شاب فضح فسادهم ودمارهم يسارعون ويلحّون ويقبلون الصفقات المشبوهة ولو على حساب ثروات العباد والبلاد فقط من أجل ترحيله لتعذيبه من طرف الأجهزة الممارسة لإرهاب الدولة اسبانيا الدولة الاوروبية الانتهازية لا تهمها القوانين ولا المواثيق الدولية وبهذا متواطئة علنا مع جنرالات الدم


E9TI-mhX0AAh68E.jpeg
 
لا يمكن بأي حال من الأحوال تسليم الشاب محمد عبد الله إلى الجزائر حيث سيتم إعدامه بمجرد أن تطأ قدمه. السيد جراند مارلاسكا بين يديك لمنع هذا الاغتيال المؤكد لمناضل من أجل الديمقراطية في الجزائر

 
شاب فضح فسادهم ودمارهم يسارعون ويلحّون ويقبلون الصفقات المشبوهة ولو على حساب ثروات العباد والبلاد فقط من أجل ترحيله لتعذيبه من طرف الأجهزة الممارسة لإرهاب الدولة اسبانيا الدولة الاوروبية الانتهازية لا تهمها القوانين ولا المواثيق الدولية وبهذا متواطئة علنا مع جنرالات الدم


مشاهدة المرفق 85536
 
 
 
سنقدم كل المسؤولين عما يحدث في الجزائر إلى الناشط الشاب محمد عبد الله أمام العدالة الدولية لمحاسبتهم بمن فيهم المسؤولون عن تسليمه


 
الجنرال الجزائري سعيد شنقريحة


اخفاقه في تدبير الملف الليبي، والانقلاب في مالي، وتزايد النفوذ الديبلوماسي المغربي أمام تراجع الجزائري."

أفادت صحيفة "Algerie part plus" الجزائرية أن القضاء لعسكري الجزائري اعتقل الرئيس السابق للمخابرات الجزائرية الخارجية، محمد بوزيت، لتورطه في تهم ثقيلة مرتبطة بالفساد وإفشاء معلومات تهدد الأمن القومي و"التخابر مع الإمارات وإفشاء أسرار عسكرية للإمارة الخليجية.

وحسب المعطيات، فإن رئيس جهاز المخابرات الخارجية للجزائر قد "سلم الإمارات معطيات خطيرة تخص أسرار الدولة والكثير من المعطيات العسكرية الحساسة، ووضعية البلاد الاجتماعية التي تخص الحراك في الوقت الذي كان النظام الجزائري يواجه مظاهرات شعبية كل جمعة، حيث يخرج الآلاف من الجزائريين إلى الشارع للمطالبة بدولة مدنية وإسقاط النظام العسكري الحاكم".

youcef.jpg

الجنرال محمد بوزيت أقصى اليسار

ويواجه محمد بوزيت، الذي يوجد الآن في أيدي المصالح الأمنية التي تخضعه للتحقيق، تهما ثقيلة، كما أن إثنين من الضباط السابقين من المقربين منه جرى اعتقالهم بناء على تحقيق أطلقته محكمة البليدة.

وجاء اعتقال بوزيت بعد أشهر من إقالته في يناير/كانون الثاني المنصرم من منصبه كمدير للأمن الخارجي الذي قضى فيه 7 أشهر فقط، وقد تم تعويضه بنور الدين مقري، بسبب ما قالت الصحافة الجزائرية، "إخفاقه في تدبير ملفات عديدة، كالملف الليبي، والانقلاب في مالي، وتزايد النفوذ الديبلوماسي المغربي أمام تراجع الجزائري."

جدير بالذكر أن السجن العسكري بولاية "البليدة" يوجد فيه أكثر من 30 جنرالاً وعشرات الضباط الذين اعتقلوا بتهم مختلفة من بينها "إفشاء أسرار الدولة، والثراء الفاحش، والمس بأمن البلاد" وتهم عديدة ضمن ملفات تصفية حسابات قادها رئيس أركان الجيش الحالي سعيد شنقريحة، بعد الوفاة المفاجئة لرئيس الأركان السابق الفريق أحمد قايد صالح.
 
هناك محفظة جلدية تحمل ملفات جاهزة لإلصقاها ضد أي شخص يعتبر منافس لكبرنات الجزائر منها

* التخابر مع المغرب

* الإنضواء تحت جماعة الإخوان الرشاد أو جمهورية القبايل

* زعزعة استقرار أفغانستان 😂 والحالة الإقتصادية في تدهور مستمر

وهناك العديد من التهم الجاهزة للترويج فقط من سيسقط من جنرالات الجيش علما بأن عددهم يفوق 811 جنرال في الجيش 😂
 
عودة
أعلى