- إنضم
- 15/1/19
- المشاركات
- 65,735
- التفاعلات
- 185,511
التقديم المبكر للمدمرة 13 DDX لـ JMSDF. صورة ATLA.
تخطط اليابان لبدء أعمال التصميم لمدمرة دفاع جوي جديدة وراقية تُعرف باسم 13DDX في السنة المالية 2024 (السنة المالية 24).
26 يونيو 2024
ستعتمد فئة السفن الجديدة – المقرر أن تبدأ الخدمة في أوائل ثلاثينيات القرن الحادي والعشرين – على خطوط الأساس للتصميم من المدمرات والفرقاطات أثناء الخدمة، وستدمج مفاهيم وقدرات مختلفة لتوفير دفاع جوي متعدد الطبقات ضد التهديدات المتغيرة، حسبما قال أحد كبار المسؤولين في وزارة الدفاع اليابانية (وزارة الدفاع) في مؤتمر عقد مؤخرا.
سوف يعتمد مفهوم المدمرة المتقدمة 13 DDX على تصميمات من المدمرات من فئة Asahi/25 DD و فرقاطات موغامي/30FFM
حسب نائب الأدميرال شينيتشي إيمايوشي – المدير العام للأنظمة البحرية في وزارة الدفاع ووكالة الاستحواذ والتكنلوجيا والخدمات اللوجستية (ATLA) كما جاء – في مؤتمر Naval Leaders’ Combined Naval Event 24 (CNE 24) في المملكة المتحدة في أواخر مايو.
بدأت هاتان الفئتان من السفن في دخول الخدمة في عامي 2018 و2022 على التوالي.
ستكون هناك حاجة إلى المدمرة 13 DDX لتمكين قوة الدفاع الذاتي البحرية اليابانية (JMSDF) من مواجهة التغيرات الكبيرة على نطاق عالمي في البيئة الاستراتيجية، بما في ذلك ما أشار إليه نائب الأدميرال إيمايوشي “طرق جديدة للحرب” و تنظر وزارة الدفاع وJMSDF إلى هذه البيئة الإستراتيجية في سياقين تشغيليين.
أولاً، أشار نائب الأدميرال إيمايوشي إلى أن الصين وكوريا الشمالية وروسيا تعمل بسرعة على تطوير مجموعة واسعة من القدرات العسكرية، مثل: تقنيات الصواريخ، بما في ذلك الأنظمة التي تفوق سرعتها سرعة الصوت؛ وتعزيز قدرات A2/AD، بما في ذلك الحرب الإلكترونية (EW).
ثانيا، أوضح أن حرب روسيا في أوكرانيا كشفت حقائق عملياتية جديدة، بما في ذلك الاستخدام الواسع النطاق للصواريخ الباليستية وصواريخ كروز، والهجمات غير المتماثلة القائمة على الحرب الإلكترونية والحرب السيبرانية، وعمليات الحرب الهجينة بما في ذلك في مجال المعلومات، واستخدام الأنظمة غير المأهولة.
سيتم تصميم المدمرة الجديدة لتوفير قدرة دفاع جوي متعددة الطبقات لتمكين الاختراق والاستدامة داخل تغطية الخصم لمنع الوصول/رفض المنطقة anti-access/area denial أو (A2/AD)، والاتصال لتمكين العمليات البحرية الموزعة (DMO) لمواجهة تجمعات وتحركات الخصم يقول نائب الأدميرال إيمايوشي .
وأوضح الأدميرال أنه من خلال الجمع بين هذه الاتجاهات والمتطلبات، تسعى JMSDF إلى تطوير هيكل قوة مستقبلي يتضمن تحسين مرونة المنصة واستدامتها بفضل قدرة الدفاع الجوي، بالإضافة إلى قدرة distributed maritime operations أو DMO المقدمة من خلال الاتصال المعزز والشبكات networking وحرب المعلومات سيتم دعم هيكل القوة هذا بمتطلبات تطوير القدرات الدفاعية المنصوص عليها في استراتيجية الأمن القومي اليابانية في ديسمبر 2022، والتي أكدت على العديد من الأولويات بما في ذلك حرب المعلومات، والهيمنة تحت الماء، والأنظمة غير المأهولة، والخدمات اللوجستية، والدفاع الجوي.
تشمل المتطلبات المستقبلية لـ 13DDX استخدام التقنيات الجديدة، مثل الأنظمة غير المأهولة، وأسلحة الطاقة الموجهة (DEW)، ومدافع السكك الحديدية رسم من عرض نائب الأدميرال شينيتشي إيمايوشي في CNE 2024.
وقال نائب الأدميرال إيمايوشي إنه بالنسبة للمدمرة الجديدة، سيكون الدفاع الجوي وحرب المعلومات (بما في ذلك الحرب الإلكترونية) متطلبين أساسيين “باعتبارها سفينة دفاع جوي، من الضروري تحقيق قدرات دفاع جوي متقدمة،” وتشمل هذه القدرات المتقدمة قدرة الدفاع الجوي المواجهة بصواريخ أرض-جو جديدة (NSAMs)، إلى جانب القدرة الشاملة المتكاملة للدفاع الجوي/الصاروخي (IAMD) التي تشتمل على رادارات عالية السرعة للكشف عن الأهداف وشبكات التحكم في اطلاق النار.
ستعتمد فئة السفن الجديدة – المقرر أن تبدأ الخدمة في أوائل ثلاثينيات القرن الحادي والعشرين – على خطوط الأساس للتصميم من المدمرات والفرقاطات أثناء الخدمة، وستدمج مفاهيم وقدرات مختلفة لتوفير دفاع جوي متعدد الطبقات ضد التهديدات المتغيرة، حسبما قال أحد كبار المسؤولين في وزارة الدفاع اليابانية (وزارة الدفاع) في مؤتمر عقد مؤخرا.
سوف يعتمد مفهوم المدمرة المتقدمة 13 DDX على تصميمات من المدمرات من فئة Asahi/25 DD و فرقاطات موغامي/30FFM
حسب نائب الأدميرال شينيتشي إيمايوشي – المدير العام للأنظمة البحرية في وزارة الدفاع ووكالة الاستحواذ والتكنلوجيا والخدمات اللوجستية (ATLA) كما جاء – في مؤتمر Naval Leaders’ Combined Naval Event 24 (CNE 24) في المملكة المتحدة في أواخر مايو.
بدأت هاتان الفئتان من السفن في دخول الخدمة في عامي 2018 و2022 على التوالي.
ستكون هناك حاجة إلى المدمرة 13 DDX لتمكين قوة الدفاع الذاتي البحرية اليابانية (JMSDF) من مواجهة التغيرات الكبيرة على نطاق عالمي في البيئة الاستراتيجية، بما في ذلك ما أشار إليه نائب الأدميرال إيمايوشي “طرق جديدة للحرب” و تنظر وزارة الدفاع وJMSDF إلى هذه البيئة الإستراتيجية في سياقين تشغيليين.
أولاً، أشار نائب الأدميرال إيمايوشي إلى أن الصين وكوريا الشمالية وروسيا تعمل بسرعة على تطوير مجموعة واسعة من القدرات العسكرية، مثل: تقنيات الصواريخ، بما في ذلك الأنظمة التي تفوق سرعتها سرعة الصوت؛ وتعزيز قدرات A2/AD، بما في ذلك الحرب الإلكترونية (EW).
ثانيا، أوضح أن حرب روسيا في أوكرانيا كشفت حقائق عملياتية جديدة، بما في ذلك الاستخدام الواسع النطاق للصواريخ الباليستية وصواريخ كروز، والهجمات غير المتماثلة القائمة على الحرب الإلكترونية والحرب السيبرانية، وعمليات الحرب الهجينة بما في ذلك في مجال المعلومات، واستخدام الأنظمة غير المأهولة.
سيتم تصميم المدمرة الجديدة لتوفير قدرة دفاع جوي متعددة الطبقات لتمكين الاختراق والاستدامة داخل تغطية الخصم لمنع الوصول/رفض المنطقة anti-access/area denial أو (A2/AD)، والاتصال لتمكين العمليات البحرية الموزعة (DMO) لمواجهة تجمعات وتحركات الخصم يقول نائب الأدميرال إيمايوشي .
وأوضح الأدميرال أنه من خلال الجمع بين هذه الاتجاهات والمتطلبات، تسعى JMSDF إلى تطوير هيكل قوة مستقبلي يتضمن تحسين مرونة المنصة واستدامتها بفضل قدرة الدفاع الجوي، بالإضافة إلى قدرة distributed maritime operations أو DMO المقدمة من خلال الاتصال المعزز والشبكات networking وحرب المعلومات سيتم دعم هيكل القوة هذا بمتطلبات تطوير القدرات الدفاعية المنصوص عليها في استراتيجية الأمن القومي اليابانية في ديسمبر 2022، والتي أكدت على العديد من الأولويات بما في ذلك حرب المعلومات، والهيمنة تحت الماء، والأنظمة غير المأهولة، والخدمات اللوجستية، والدفاع الجوي.
وقال نائب الأدميرال إيمايوشي إنه بالنسبة للمدمرة الجديدة، سيكون الدفاع الجوي وحرب المعلومات (بما في ذلك الحرب الإلكترونية) متطلبين أساسيين “باعتبارها سفينة دفاع جوي، من الضروري تحقيق قدرات دفاع جوي متقدمة،” وتشمل هذه القدرات المتقدمة قدرة الدفاع الجوي المواجهة بصواريخ أرض-جو جديدة (NSAMs)، إلى جانب القدرة الشاملة المتكاملة للدفاع الجوي/الصاروخي (IAMD) التي تشتمل على رادارات عالية السرعة للكشف عن الأهداف وشبكات التحكم في اطلاق النار.
تتضمن المتطلبات المستقبلية الإضافية لـ 13DDX تصميمًا مدمجًا؛ تقليل التوقيع، بما في ذلك المقطع العرضي المنخفض للرادار؛ زيادة الأتمتة؛ واستخدام التقنيات الجديدة، مثل الأنظمة غير المأهولة، وأسلحة الطاقة الموجهة directed energy weapons أو (DEW)، ومدافع السكك الحديدية rail guns ؛ ومفاهيم جديدة مثل دمج نظام إدارة القتال في السفينة مع الذكاء الاصطناعي لبناء الوعي الظرفي وصنع القرار.
إن دمج هذه القدرات وغيرها سيمكن مدمرة JMSDF المستقبلية من تلبية مفاهيم متطلبات العمليات بما في ذلك: بناء شبكات التحكم في اطلاق النار بين المدمرات ذات الأغراض العامة والسفن الأخرى، وتمكين تلك السفن الأخرى من توسيع قدرات الاستجابة الخاصة بها (مثل NSAM) من خلال الحرب الشبكية المحسنة؛ تطوير القدرة على مواجهة التهديدات الصاروخية المحسنة، بما في ذلك من الأنظمة التي تفوق سرعتها سرعة الصوت, من خلال دمج رادار الكشف عن الأهداف عالي السرعة وقدرات NSAM؛ واستخدام وسائل غير حركية لمعالجة تهديدات النظام الجوي غير المأهول.
فيما يتعلق بالاعتماد بشكل خاص على التصميمات الحالية من أحدث السفن أثناء الخدمة التابعة لـ JMSDF، سلط نائب الأدميرال إيمايوشي الضوء على وظائف وقدرات القتال المتطور التي تقدمها 25DDs، والحجم الصغير والتوقيع المخفض المدمج في فرقاطات 30FFM.
اليابان بالفعل في عملية تطوير فرقاطة جديدة – في إطار برنامج 06FFM – الذي تم تصميمه مع زيادة الأتمتة وتقليل التوقيع لتمكينها من العمل بفعالية في المناطق المتنازع عليها.
بالإضافة إلى بناء الكتلة من خلال زيادة القدرة والاتصال، تتطلع JMSDF إلى إضافة كتلة من خلال زيادة أعداد المنصات وقال نائب الأدميرال إيمايوشي إن البحرية ستزيد أعداد المدمرات والفرقاطات وأضاف أن تعزيز أرقام المنصات سيمكن JMSDF من دعم المتطلبات التشغيلية مثل DMO.
“مفهوم DMO في JMSDF هو استخدام المناورة الموزعة للوحدات البحرية لمعارضة تركيزات وحركة قدرات الخصم A2/AD،” يقول نائب الأدميرال إيمايوشي، وأوضح نائب الأدميرال إيمايوشي أن هذا جزء من نهج أوسع لنشر أصول وقدرات JMSDF بطريقة من شأنها تغيير حسابات تكلفة الخصم، بما في ذلك ربح الوقت لفرق العمل الكبيرة لتطبيق خيارات الردع المرنة.
