لانه العراق بلد غير مستقر وإيران تلعب فيه لعب، وما بتعرف وين يكون لهم عملاء ممكن يكونوا بدهم يؤذوا الملك
ووقتها كان الوضع الأمني غير مستقر، وحتى الملك والسيسي والكاظمي لم يحضروا افتتاح إعادة تأهيل المقابر الملكية في العراق
لانه العراق بلد غير مستقر وإيران تلعب فيه لعب، وما بتعرف وين يكون لهم عملاء ممكن يكونوا بدهم يؤذوا الملك
ووقتها كان الوضع الأمني غير مستقر، وحتى الملك والسيسي والكاظمي لم يحضروا افتتاح إعادة تأهيل المقابر الملكية في العراق