موضوع جميل أخي و لكن هل المحركات إسرائلية و هل تمتلك إسرائيل مشروع لطائرة بدون طيار بمحرك نفاث و شبحي
لا... اسرائيل تستعمل فالغالب محركات روتكس الكندية
 
شكرا يالمنشار موضوع جميل
الهاروب والهيرمس ٩٠٠
خطيره جدا وحرب اذربيجان وارمينبا
ارسلت رساله ان الدرون الايرائيلي فتاك بكل انواعه
اعتقد ان المغرب حصلت على الهيرمس ٩٠٠
 
ههههههه لن تقع لان الجيوش العربيه لن تحارب اسرائيل ولن تحرر فلسطين
من سيحارب ويحرر الاراضي هم الفلسطينيون فلا تعول على الدول العربيه

ومن قال لك أننى أعنى تحرير فلسطين أو شىء من هذا القبيل ؟؟؟!!!!
الجيوش العربية أنشأها الاستعمار لقمع الشعوب فقط لا غير .

كلامى فقط عن سيناريو إفتراضى لصدام عسكرى و راجع المشاركة .
 
موضوع للزميل @ابن تاشفين
لمن أرادا التوسع في القراءة

IAI_Mini_Harpy_06.jpg


الذخائر الجوالة Loitering Munitions - مواجهة التحدي المتمثل في الأهداف الحساسة للوقت
 

Product Gallery 825X515 GREEN DRAGON 01.jpg

التنين الأخضر Green Dragon نظام الذخيرة الصغيرة

الهدف : الدفاع

المجالات: البرية و البحرية

Product Gallery 825X515 GREEN DRAGON 02.jpg

المجموعة: أنظمة الصواريخ والفضاء

يعتمد على نظام HAROP القتالي سلاح فعال ومتعدد الاستخدامات يُطلق على شكل علبة قادرة على القيام بمهمات اعتراض "خارج خط البصر" وعمليات "فوق التل" صامت ، يعمل بالدفع الكهربائي التوجيه الكهروبصري النهاري / الليلي بزاوية هجوم عمودية مع إمكانيات متعددة للإعادة الكرة وإعادة الهجوم مع رد فعل سريع على التهديدات المطلوبة

لديها أطول قدرة على التحمل وأكبر رأس حربي في فئته الذخيرة الجوالة وهي في منصات أثناء التخزين والنقل والإطلاق Man-In-The Loop MITL.

هدا النوع من الدخائر الجوالة تجنب الأضرار الجانبية وتقييم أضرار المعركة (BDA) .

التنين الأخضر Green Dragon عبارة عن ذخيرة تكتيكية منخفضة التكلفة للتسكع و التجوال مصممة لتزويد الوحدات البرية الصغيرة وقوات العمليات الخاصة بوعي كبير بالظروف وقوة نيران في بيئة مفتوح، يمكن تخزينها ونقلها وإطلاقها من علبة محكمة الغلق ، ويمكن حمل ما يصل من 12-16 وحدة من وحدات Green Dragon على مركبة صغيرة وتشغيلها عند الطلب.

يتم تشغيل Green Dragon والتحكم فيه بسهولة من خلال لوحة تحكم إلكترونية بحجم الكمبيوتر اللوحي مع ارتباط بيانات تكتيكية منخفضة الطاقة بالذخيرة الجوالة.

بفضل نظام التوجيه الكهروضوئي عالي الجودة ليلا ونهارا ، يمكن لـ Green Dragon جمع الذكاء البصري للمناطق المحيطة حتى مدى يصل إلى 50 كم،و يتم تشغيل Green Dragon بواسطة محرك كهربائي صامت مع ساعتين من الراحة.

يمكن لهذه الذخيرة المتسكعة تحديد موقع الأهداف المحددة للمشغل والحصول عليها والإنقضاض عليها برأس حربي يبلغ حوالي 3 كجم وبدقة عالية للغاية (أفضل من 1 متر CEP).

تتمتع Green Dragon أيضًا بقدرة مضمنة على "الإجهاض والالتفاف" لمنع الأضرار الجانبية غير الضرورية أو الاستهداف الخاطئ،و في حالة عدم العثور على هدف ، يمكن استعادة التنين الأخضر وإعادة استخدامه ، مما يقلل بشكل كبير من تكاليف المهمة.

إن المزيج الفريد من التشغيل الصامت ، والعمر التشغيلي الطويل ، والاتصال بعيد المدى والدقة الدقيقة ، إلى جانب الخدمات اللوجستية المضمونة "في المنصة" ، تجعل من Green Dragon سلاحًا مثاليًا للمشاة والعمليات الخاصة والمستخدمين الآخرين المماثلين.​


 
بدايات الطائرات بدون طيار الإسرائيلية
(Fire bee)

مشاهدة المرفق 63308

بعد حرب 1967 وحرب الاستنزاف على الحدود المصرية تعرض سلاح
الجو "الإسرائيلي" لخسائر لا يتحملها رغم محدويتها بفعل المضادات
الأرضية المصرية السوفيتية، وهو ما أرق القيادة العسكرية ودفعها للبحث عن حلول تقنية لتقليص الخسائر، وإبعاد الخطر عن الطيارين الإسرائيليين لذلك توجه وفد عسكري إلى الولايات المتحدة للاستفادة
من المركبات غير المأهولة
و من الخبرات الأمريكية التي كانت منخرطة في حرب فيتنام، فأرسلت الولايات المتحدة 12 طائرة استطلاع من طراز فایر بي (Fire bee) لتحديد أماكن الدفاعات الجوية المصرية
وفي عام 1971 وصل إلى الولايات المتحدة وفد عسكري "إسرائيلي"
للبحث عن طائرات بدون طيار قادرة على تضليل منظومة صواريخ الأرض جو المصرية وعلى إثره استلمت إسرائيل 27 طائرة بدون طيار صغيرة
هدفها تشكيل هدف وهمي لتحديد الدفاعات الجوية بدقة ومن ثم استهدافها
كانت الولايات المتحدة من الدول الأولى في صناعة الطائرات بدون ( أورين بيربي)
طيار، فقد استخدمت نماذج بدائية خلال حرب فيتنام حيث استخدامت
نموذج predrtor في الحرب والذي قام بتصميمه المهندس "الإسرائيلي إبراهیم کریم" الذي عمل في إسرائيل في السبعينيات، ورغم استخدام "إسرائيل" الطائرات بدون طيار الأمريكية في حرب 1973 إلا أن حجم الخسائر كان كبيرة في الحرب وعندها انطلق برنامج
الطائرات بدون طيار الإسرائيلي، ليفتح المجال أمام الشركات الإسرائيلية للمنافسة في تطوير طائرات
بدون طيار إسرائيلية وعقب الحرب مباشرة عملت شركة "Taderan" وهي شركة الكترونيات على
تطوير نموذج بدائي عام 1973 من نوع "Mastif"، فيما الصناعات الجوية "الإسرائيلية" (IAI) بدأت هي
الأخرى المنافسة عام 1974م، فقد ساهم المهندس "الإسرائيلي" من أصل مصري "دافيد هراري" في
إنتاج أول طائرة بدون طيار وهي الطائرة "IAL Scout" التي حلقت ل 4 ساعات مع حمولة تزن 220 كم واستخدمت بشكل مكثف في حرب لبنان عام 1982م

استهدافها


مشاهدة المرفق 63309
يسعد مساك الكتاب هاد موجود عندك
 
عودة
أعلى