الدول الأعضاء في مجموعة الثمانية الإسلامية تسعى للتعاون مع تركيا في صيانة الطائرات

برهان شاهين

التحالف بيتنا
محللي المنتدى
إنضم
18/12/18
المشاركات
1,969
التفاعلات
9,370
syn_2.jpg


بعد أن أصبحت لاعباً مهماً في صناعة الطيران ، يسعى معظم أعضاء مجموعة الدول الثماني الإسلامية D-8 إلى التعاون مع تركيا بوصفها مركز او قاعدة صيانة تقنية لصناعات الطائرات.
وقال خليل توكيل ، نائب رئيس مجلس العلاقات الاقتصادية الخارجية (DEIK) ، إن الأعضاء ، ما عدا مصر وإيران ، قدموا طلبات للتعاون في مجال الطائرات العسكرية والتجارية مع تركيا.
وتضم مجموعة الدول الثماني الإسلامية النامية 8 دول إسلامية هي مصر ونيجيريا وباكستان وإيران واندونيسيا وماليزيا وتركيا وبنجلاديش، وقد أسست المنظمة في تركيا عام 1997 بهدف تدعيم العلاقات الاقتصادية والاجتماعية بين الدول الأعضاء.
وقال توكيل إن طلبات قدمت إلى تركيا لإنشاء مرافق لصيانة الطائرات. في عشق أباد ومراكز أخرى.
وأكمل مركز الصيانة والإصلاح والإصلاح التابع لشركة الخطوط الجوية التركية (Turkish Technic)، بناء حظائره الجديدة في مطار إسطنبول. بمساحة داخلية تبلغ 60.000 متر مربع (حوالي 645.835 قدم مربع).
جاءت تصريحات توكيل بعد اجتماع تنظيمي أخير ، قيل إن أعضاء المنظمة ناقشوا فيه تطوير التعاون في صناعة الطيران وخطط إنشاء تركيا مراكز صيانة في هذه البلدان.
وأضاف توكيل أن أعمال صيانة طائرة F-16 وحدها يمكن أن تدر على تركيا ما يقرب من مليار دولار (7.64 مليار ليرة تركية) سنويًا، وأن هناك المئات من الطائرات المدنية والعسكرية في هذه البلدان. كما أن ماليزيا وإندونيسيا بحاجة إلى طائرات مقاتلة.
وقال إنهم مهتمون بشكل خاص بطائرات TF-X القتالية ، وهي مشروع مشترك بين شركة صناعات الفضاء التركية (TAI) ورئاسة الصناعات الدفاعية (SSB).
وأشار إلى أنه سيتم البدئ في تنفيذ مشروعات مهمة مع هذه البلدان عندما تنتهي أزمة الفيروس.
ولفت إلى أن تركيا قدمت خلال اجتماع لسلطات الطيران المدني في الدول الثمانية عقد في باكستان قبل شهرين اقتراحا بجمع سلطات الطيران في الدول الثمانية في هيئة واحدة، مثل هيئة الطيران في أوروبا. وأن يتم تنسيق الصناعات الفضائية في البلدان الثمانية.
 
تركيا حاولت سابقاً ان تجمع الدول الإسلامية " المؤثرة "
ماليزيا - باكستان - إندونيسيا و قطر لكن تبين إنهم لا يمتلكون قراراتهم !
الافضل لتركيا ان تواصل نجاحاتها منفردة دون ان تلتفت لأحد منهم
 
تركيا حاولت سابقاً ان تجمع الدول الإسلامية " المؤثرة "
ماليزيا - باكستان - إندونيسيا و قطر لكن تبين إنهم لا يمتلكون قراراتهم !
الافضل لتركيا ان تواصل نجاحاتها منفردة دون ان تلتفت لأحد منهم
باكستان لاتملك قراراها؟!
أيضا تركيا تفتقر جدا إلى حليف موثوق، فأمريكا والاتحاد الأوروبي وأتباعهم في الخليج هم أعداء بشكل مباشر أو غير مباشر، إيران وروسيا ليسوا حلفاء متوافقون مع السياسة التركية وهم غير موثوقين.
تركيا حاليا تواجه الضغوط العالمية وحيدة في ظل نموها العسكري والتوسعي، ولن تتحمل لمدة طويلة إن استمرت بهذا الحال.
 
باكستان لاتملك قراراها؟!
أيضا تركيا تفتقر جدا إلى حليف موثوق، فأمريكا والاتحاد الأوروبي وأتباعهم في الخليج هم أعداء بشكل مباشر أو غير مباشر، إيران وروسيا ليسوا حلفاء متوافقون مع السياسة التركية وهم غير موثوقين.
تركيا حاليا تواجه الضغوط العالمية وحيدة في ظل نموها العسكري والتوسعي، ولن تتحمل لمدة طويلة إن استمرت بهذا الحال.
اهلاً بك
في القمة التي دعى إليها اردوغان لتأسيس مجموعة إسلامية قوية تحمس عمران خان و وعد مهاتير و اردوغان بحضور القمة
ثم رأينا كيف تراجع و بسبب ماذا !
 
اهلاً بك
في القمة التي دعى إليها اردوغان لتأسيس مجموعة إسلامية قوية تحمس عمران خان و وعد مهاتير و اردوغان بحضور القمة
ثم رأينا كيف تراجع و بسبب ماذا !
بسبب الاقتصاد
 
باكستان لاتملك قراراها؟!
أيضا تركيا تفتقر جدا إلى حليف موثوق، فأمريكا والاتحاد الأوروبي وأتباعهم في الخليج هم أعداء بشكل مباشر أو غير مباشر، إيران وروسيا ليسوا حلفاء متوافقون مع السياسة التركية وهم غير موثوقين.
تركيا حاليا تواجه الضغوط العالمية وحيدة في ظل نموها العسكري والتوسعي، ولن تتحمل لمدة طويلة إن استمرت بهذا الحال.
دائماً ما تكون طريق الصعود وعرة وخطيرة ومليئة بالتحديات والأعداء والمؤامرات
ومنذ أن انهمكت بالتعرف على هذا البلد المسلم قبل سنوات طويلة وهي تعيش حالة من الأزمات والضغوط واحدة تلو الأخرى
 
اهلاً بك
في القمة التي دعى إليها اردوغان لتأسيس مجموعة إسلامية قوية تحمس عمران خان و وعد مهاتير و اردوغان بحضور القمة
ثم رأينا كيف تراجع و بسبب ماذا !
جرت العادة إطلاق كلمة "لاتملك إرادتها" على الدول ذات السيادة المغتصبة وهي معروفة.. في حال باكستان، كانت الضغوط عليها اقتصاديا ولكن كان القرار بيدها... شخصيا أنا ضد وجود أي تحالف إسلامي علني في المنطقة، وضد وجود قمم سياسية بينها، لأن هذه الدول ضعيفة نسبيا، والضغوط عليها كثيرة ومؤثرة.
العمل عن طريق عقد الصفقات، وتعميق التبادل التجاري بينها، مع وجود التصريحات السياسية المضادة - غير المؤثرة- ضد بعضها، هو الطريق الأسهل لنموها وتعميق علاقاتها.
 
جرت العادة إطلاق كلمة "لاتملك إرادتها" على الدول ذات السيادة المغتصبة وهي معروفة.. في حال باكستان، كانت الضغوط عليها اقتصاديا ولكن كان القرار بيدها... شخصيا أنا ضد وجود أي تحالف إسلامي علني في المنطقة، وضد وجود قمم سياسية بينها، لأن هذه الدول ضعيفة نسبيا، والضغوط عليها كثيرة ومؤثرة.
العمل عن طريق عقد الصفقات، وتعميق التبادل التجاري بينها، مع وجود التصريحات السياسية المضادة - غير المؤثرة- ضد بعضها، هو الطريق الأسهل لنموها وتعميق علاقاتها.
صديقي فكرة اردوغان كانت بتجمع إقتصادي ذي وجه إسلامي إستراتيجي
يجمع دول تمتلك إمكانيات إما علمية او صناعية او بالموارد الطبيعية و هذا ما توافر بمن بدأت بهم الفكرة
و هم تركيا - باكستان - ماليزيا بما يمتلكون من قواعد معرفية و علمية و صناعية و قطر بما تمتلك من موارد
و كان الهدف تحرر الدول الاسلامية من الإبتزاز الغربي من ناحية التقنيات و الموارد و تحويل الدول الإسلامية من مستهلكة لمنتجة
 
عودة
أعلى