كان عدد الحجاج قبل إنشاء خط حديد الحجاز ﻻ يتجاوز 80 ألف حاج وبعد إنشائه وتفعيله عام 1908 زاد عدد القادمين من كافة اﻻراضي العثمانية الى 300 الف حاج لبيت الله الحرام
مدرسة العشائر في اسطنبول أسسها السلطان عبد الحميد الثاني سنة 1892م وتولى الاهتمام بها وكان هو راعيها ومديرها الفخري.كانت مدرسة العشائر بمثابة مدرسة داخلية خاصة لتعليم أبناء زعماء القبائل العربية ثم اتسعت لتشمل الأكراد و العرب و الألبان، وكانت مدة الدراسة فيها خمس سنوات
للأولاد الذين تتراوح أعمارهم ما بين 12 16 عاماً، وكان يمنح لكل طالب مرتباً شهريا قدره 30 قرشاً. ولكل طالب إجازة كانت تسمى “إجازة صلة الرحم” وهي إجازة مرة كل سنتين .. وأيضا كان يتم سفر الطالب على نفقة الدولة .. وكان الطلبة يدرسون فيها علوم الدين والدنيا بجانب التدريب العسكري
ويحصلون بعد ذلك على رتب عالية. كما يمكنهم كذلك أن يدخلوا المدرسة المُلكية -وهي مدنية- يدرسون فيها سنة ويحصلون بعدها على رتبة قائم مقام، ثم يعودون إلى بلادهم.
كان عدد الحجاج قبل إنشاء خط حديد الحجاز ﻻ يتجاوز 80 ألف حاج وبعد إنشائه وتفعيله عام 1908 زاد عدد القادمين من كافة اﻻراضي العثمانية الى 300 الف حاج لبيت الله الحرام
الصحفي الياباني“ نودا أوشاتارو ” ذهب الى اسطنبول سنة 1891م لتسليم تبرعات الشعب الياباني الى السلطات العثمانية لتوزيعها على أسر شهداء الباخرة ارطغرل التي غرقت في اليابان سنة 1890م، في اسطنبول قَبِل دِينَ الإسلام، وتَسمَّى "عبدالحليم أفندي”
دار الحكومة الحميدية شٌيدت في 1885م عن طريق والي الحجاز العثماني المشير عثمان نوري باشا في حارة أجياد جنوبي المسجد الحرام لأهمية الحي الذي كان يضم بيوت كبار موظفي الحكومة وأمراء مكة من الأشراف كان للمبنى بابين باباً شامياً مقابلاً للمسجد الحرام، وباباً يمانياً مقابلاً لشعب جياد
وصل عدد الغواصين في بحرية الجيش العثماني إلى300 غواص،معظمهم من المغرب والإسكندرية.وكانوا يبحرون مع الجيش العثماني
في وقت السفر كانت مواد الغوص تُستورد من الخارج في عهد السلطان عبد العزيز،حتى بدأ تصنيع تلك المواد في مصنعين خاصّين للدول العثمانية في عهد السلطان عبد الحميد الثاني
محاولة اغتيال يلدز هي محاولة لاغتيال السلطان عبد الحميد الثاني من قِبَل الارهابيين الأرمن التي وقعت في ساحة جامع يلديز 21 تموز 1905 يوم الجمعة.وضع الارهابيون قنبلة موقوتة بعربة على طريق موكب السلطان لكن شاء الله ان يقف السلطان عند باب الجامع ليتحدث مع شيخ الإسلام جمال الدين أفندي عدة دقائق ، وبينما هما يتحدثان انفجرت القنبلة وهكذا نجى من محاولة الاغتيال. وسقط في الحادث 26 قتيلا و 56 جريحا. وكانت محاولة اغتيال السلطان عبد الحميد الثاني رحمه الله من أبرز أعمال الإرهابيين الأرمن الكثيرة التي قاموا بها
في العهد العثماني كان الجنود الذين أصيبوا بجروح خطيرة في الحروب وهم على مشارف الاستشهاد يشربون شربات معدة بماء زمزم من هذا البرميل الصغير المعلق على أكتافهم ، لتلطيف أفواههم . والذي عٌرف بعبارة شرب شربات الشهادة
الفرقاطة أرطغرل
أمر ببنائها سنة 1854م السلطان عبد العزيز الأول، أرسلت في مهمة دبلوماسية إلى اليابان، فقطعت رحلة طويلة من إسطنبول إلى يوكوهاما في 11 شهراً. غرقت السفينة في رحلة العودة بسبب إعصار 1890م كانت الحادثة حجر الزاوية لبدء العلاقات الرسمية بين الخلافة العثمانية واليابان.