الدولة العثمانية : معلومات و وثائق وصور وتراجم


البنك العثماني
=========



البنك العثماني (بالتركية:Osmanlı Bankası) تأسس في العام 1856 في إسطنبول عاصمة الدولة العثمانية كشركة مشتركة تمثل بريطانيا وبنك باريس وهولندا الفرنسي والحكومة العثمانية ليصير اسمه البنك الإمبراطوري العثماني.[1][2][3]

تم تشغيله كبنك إمبريالي يمثل الدولة العثمانية حيث تميز كبنك للدولة كما صار أشبه ببنك مركزي محتكرا سلطة انشاء الأوراق النقدية العثمانية ليعمل بهذه الصفة حتى العام 1924. وفي يونيو 1996 اشترته مجموعة مالية تركية في وقت انحصرت فيه أعماله في تركيا بشكل رئيسي. وفي العام 2001 صار جزئا من بنك غاراناتي Garanti Bank



الفروع
====



مركز البنك الرسمي كان العاصمة البريطانية لندن فيما كان فرعه الرئيس إسطنبول وكانت له فروع في عدد من المدن الواقعة تحت سلطة الدولة العثمانية لتصل في العام 1911 إلى 45 فرعا. منها لندن (1856)، إسطنبول (1856) بيروت (1856)، بوخارست (1861)، سالونيك (1862)، الإسكندرية (1866)، باريس (1868)، بغداد (1862)، دمشق (1875-1921)، طرابلس ليبيا (1906-1912) بنغازي (1911-1912)، تونس (1920)، عمان (1925)،


220px-Ottoman_Bank.jpg
 

ملخص عن المصارف الأجنبية في الدولة العثمانية
===================



في كتابها عن "الاستثمار الأجنبي في الإمبراطورية العثمانية : التجارة و العلاقات الدولية 1854-1914" تقدم البروفيسورة نجلا جيكداجي V. Necla Geyikdağı ملخصاً لتاريخ المصارف الأجنبية في الدولة العثمانية يتضمن المعلومات التالية:


1- كانت مصر هي البلد العثماني الأول الذي قام فيه البريطانيون بتأسيس مصرف أجنبي، و كانت مهمة "بنك مصر" الذي تأسس في سنة 1855، هي إقراض الطبقة الحاكمة في مصر بفوائد مرتفعة و تحويل الضريبة التي تدفعها مصر لإستانبول لبريطانيا بعدما تم رهنها لضمان أول قرض حصلت عليه الدولة العثمانية في سنة 1854، و قد جعل انتشار زراعة القطن في مصر أثناء الحرب الأهلية الأمريكية و مشروع قناة السويس و تبذير الخديو من التمويل عملاً مربحاً فصار بنك مصر يوزع أرباحاً على مساهميه وصلت إلى 7%، و قد تأسس المصرف الأنجلو مصري في سنة 1864.


2- في سنة 1856 أسس البريطانيون المصرف العثماني لتسهيل التجارة الحرة و انتهى في سنة 1863 ليخلي مكانه للمصرف العثماني الثاني الذي كان مركزه في إسطنبول و يعمل بصفة مصرف رسمي و لكن إدارته بلجنتين واحدة في باريس و الأخرى في لندن، و لكن بعدما فقد البريطانيون نفوذهم في الدولة العثمانية في نهاية الثمانينيات بعد احتلالهم قبرص و مصر آلت الإدارة إلى الفرنسيين.


3- كان مركزه في إسطنبول و امتدت فروعه إلى أوروبا العثمانية و الأناضول و جزر بحر إيجة و قبرص و سوريا و العراق و شمال إفريقيا و الجزيرة العربية و مصر.


4- كانت توقعات العثمانيين من إنشاء المصرف أكبر من ذلك و تتصل بتسهيل القروض للدولة.


5- في زمن السلطان عبد العزيز (1861-1876) كان هناك سبع مصارف أجنبية.


6- في سنة 1874 فتح أهم مصرف فرنسي قبل الحرب الكبرى الأولى فرعاً في إسطنبول، ثم امتدت فروعه إلى إزمير و القدس و يافا و الإسكندرية و القاهرة و بورسعيد، و بين 1881-1914 تم إنجاز 24 عملية إقراض هامة من أصل 34 بفعل أو توجيه مصارف فرنسية.


7- في نهاية القرن التاسع عشر، و في سبيل خدمة التجارة الألمانية افتتح المصرف الألماني فروعاً كان أكبرها في إسطنبول و حلب، و بهذا لم تعد تجارة ألمانيا تعتمد على المصارف البريطانية، و بدعم من الحكومة الألمانية قام المصرف بدعم مشاريع صناعية و تجارية في الدولة العثمانية أهمها سكة حديد الأناضول، و في سنة 1899 افتتح مصرف فلسطين الألماني بصفته أول مصرف ألماني في شرق المتوسط و كانت له فروع في المدن الفلسطينية الرئيسة بالإضافة إلى بيروت و دمشق و طرابلس.


8- افتتحت مصارف برءوس أموال يونانية أيضاً، و كانت مقراتها في أثينا أو بحر إيجة و لها فروع جزره و في إسطنبول و سالونيك و الإسكندرية و إزمير.


9- تعدد المؤلفة أهم المصارف الأجنبية و عددها 16 ما بين مصارف ذات مراكز في الدولة العثمانية أو لها فروع أو ممثلون في الدولة، و تتوزع جنسياتها على بريطانيا و فرنسا و ألمانيا و النمسا و هنجاريا و إيطاليا و اليونان و روسيا.


10- لم يقم الإنجليز بدور كبير في قطاع العمليات المصرفية في الدولة العثمانية، و لكن المؤسسات المالية اليهودية عملت من بريطانيا على تسهيل الاستيطان اليهودي في فلسطين بواسطة بعض المصارف التي مولت إنشاء مؤسسات استيطانية هناك (في زمن تميز بكثرة التوترات السياسية العالمية التي شغلت الحكم العثماني فانهمك في معالجة التدخلات المسلحة و المؤامرات السياسية أكثر مما هو متوقع فيما يخص الأخطار الثانوية التي تضخمت بعد انهيار الدولة العثمانية، و هو أمر طبيعي في سياق الأحداث، و لا يمكن توقع العكس في ظل تلك الظروف القاهرة لاسيما بعد عجز الأجيال اللاحقة عن فعل جذري و مؤثر بل وجدنا مشاركة عهود السلطات الليبرالية و الاشتراكية و اليسارية و اليمينية و القومية و الوطنية و إسلام التجزئة المتناغمة جميعاً مع الإرادة الاستعمارية في تمكين و تشريع الوجود الصهيوني الذي غرسته الأمم المتحدة)، و قد ارتفعت آمال الصهاينة من "عهد الحرية" بعد الثورة ضد السلطان عبد الحميد سنة 1908 و شهد هذا العهد أيضاً زيادة في عدد المصارف الأجنبية العاملة في الدولة.


11- كان النشاط المصرفي الروسي ضئيلاً في الدولة العثمانية نظراً للأحوال السياسية المضطربة السائدة في روسيا آنذاك.


12- قامت المصارف بالوظائف التالية : الإقراض و تمويل المشروعات الصناعية و دعم الشركات الصناعية الأجنبية، و كانت تحرص على احتكار امتيازات المشاريع و استخدام الأموال التي تقدمها في الشراء من دولها و ليس من دول أخرى و هذا لم يمنع من مشاركة مستثمرين أجانب من مختلف البلدان عندما يلائم ذلك مصالح المصرف المعني.


13- قال كتاب أمريكي صادر عن وزارة التجارة الأمريكية في سنة 1926 إن جميع المصارف الأجنبية تقريباً كان لها تاريخ طويل سري أو علني في التآمر الأجنبي لاقتسام مجال "الرجل المريض"، و إن هذه المصارف جنت أرباحاً ضخمة بدعمها لتجارة بلدانها و لم يكن ازدهار الدولة العثمانية سوى هدف عرضي لها، و قد شل تركيز المال في أيدي الأجانب الدولة العثمانية، و لكن غياب هذا المال كان سيجعل أمورها أكثر سوءاً (و بالطبع لا يبحث الكاتب خيار غياب التآمر الأجنبي الذي أقر به بنفسه و ماذا كان يمكن للدولة أن تنجز لو كف الغرب أذاه أو كانت الدولة بعيدة جغرافياً عن دول الغرب كما كانت اليابان، و لهذا أصبح حضور رأس المال الأجنبي هو الحل الأفضل كما يدعي و لكن في ظل تزاحم المتآمرين و لكنه ليس الحل الأفضل مطلقاً لأنهم لو كفوا أذاهم و اكتفوا بتطبيق شعاراتهم الكاذبة عن التنمية و جلب الحضارة لما كان هناك أي مشكلة أصلاً) و كانت بعض المرجعيات الأجنبية في إسطنبول قد وصفت هذ الحضور المالي الأجنبي بالعظمة و التبجيل رغم أنه كان حضوراً متنافراً فيما بينه و لم يتكاتف لأجل صالح العثمانيين و تقدمهم.

المرجع: V. Necla Geyikdağı, Foreign Investment in the Ottoman Empire: International Trade and Relations, 1854-1914, I. B. Tauris Publishers, London & New York, 2011, pp. 100-106.



الاستنتاجات



1- كان تغلغل المصارف الأجنبية في آخر أيام الدولة العثمانية أي في مرحلة الضعف، من الخطأ في قراءة هذا الحدث تعميم مظاهر الضعف على كل التاريخ العثماني الذي شهد فترات ازدهار و قوة ملحوظة.


2- كان التعامل مع الدولة العثمانية يعني تعاملاً مع رقعة جغرافية واسعة و لهذا تزاحم الأجانب في التنافس على هذا السوق.


3- تنوعت دواعي الاقتراض من هذه المصارف بين النزعات التغريبية عند الولاة الساعين لتقليد الغرب في المعيشة و الإصلاحات، أو النزعات الاستقلالية التي دعمها الغرب لفصل ولايات الدولة العثمانية عن جسدها و الاستفراد بها، فدفع أموالاً باهظة في هذا السبيل، أو الحاجة للإنفاق الباهظ على الجيش لمواجهة العدوان الغربي، أو محاولة البناء التحتي التي استفذت أموالها في التصدي لمؤامرات الغرب و تكاليف ديونه.


4- كانت مصادر إفادة البنوك الأجنبية هي نزعات التغريب و الاستقلال عند الولاة العثمانيين و التي أدت إلى إنشاء مشاريع مرتبطة بالدول الاستعمارية و انتشار التبذير المالي الرسمي رغبة في تقليد الغرب.


5- كانت الوظائف التي تقوم بها هذه المصارف منسجمة مع مصالح بلادها و ليس مع توقعات العثمانيين منها و لا مع المصالح المحلية بل إنها ساهمت في التآمر على تقسيم الدولة و احتلال أراضيها، و قد نالت كل دولة استعمارية نصيباً من التركة العثمانية وفق سابق حضورها المالي و الاقتصادي في بقاع الأراضي العثمانية، و لهذا كان استيلاء بريطانيا على العراق و فلسطين و الأردن و من قبلها مصر و السودان منسجماً مع سابق وجود مصالح مالية و استثمارية فيها أو لمجرد استبعاد بقية الدول الاستعمارية المنافسة، و ذلك ما ينطبق على استيلاء فرنسا على سوريا و لبنان و من قبلهما تونس و الجزائر.


6- رغم الضعف و التراجع كانت الدولة العثمانية في آخر أيامها مازالت قادرة على الحد من النفوذ الاقتصادي لأية دولة أجنبية تعتدي عليها كما فعلت مع بريطانيا، و هو ما عجزت عنه دولة التجزئة فيما بعد، كما لم تواجه الدولة مصير ولاياتها التي آثرت الاستقلال عنها فسقطت في فخ الاحتلال الأجنبي بعد إفلاسها، مثل تونس (1881) و مصر (1882)، و كانت الأهمية الدولية للكيان العثماني الكبير هي التي جنبته الاحتلال الأجنبي آنذاك رغم إعلان إفلاس الحكومة العثمانية (1875).


7- تمكنت الدولة العثمانية من تحقيق فوائد جمة من الظروف المالية المتاحة أمامها و لكن سلوك الأجانب أثبت أن "التقاء المصالح" بين الدائن و المدين وهم في المدى البعيد و أن المصالح التي تحققت في النهاية هي مصالح الدائنين وحدها و تم القضاء على كل ما حققه العثمانيون من فوائد بنوها بأنفسهم أو بمال الأجانب (كسكة حديد الحجاز و سكة حديد بغداد و بقية مشاريع البنية التحتية) و حصل التدمير بأيدي عملاء الاستعمار و قادة التجزئة الذين عجزوا في زمن صعودهم حتى عن إنجاز ما أنجزه العثمانيون من مشاريع عملاقة في زمن الضعف و التراجع.


8- من يزعم أن حضور رأس المال الأجنبي كان في صالح الدولة العثمانية، لا يضع موضع النقاش العدوان و التآمر الاستعماري لدول هذا المال، و لهذا فإن الاقتصار على رؤية الدور الترقيعي للمال الأجنبي في حال الدولة العثمانية دون الإشارة إلى السلبيات الكبرى و الجذرية التي سببها حضور الغرب في المنطقة يحرف الحقائق و لا يساعد على تشخيص حقيقة الأمراض و من ثم إيجاد الحل الشافي و هو استئصال النفوذ الأجنبي و ليس عده مسلمة يجب التلاؤم مع حضورها و ترقيع سلبياتها.



http://www.natharatmouchrika.net/index.php/latin-articles/item/2855-2016-12-18-16-04-14
 


خريطة عثمانية من كتاب جغرافيا عثماني مطبوع عام 1905م باللغة العثمانية تُبيّن حدود ولاية بيروت العثمانية
.

ما لا تعرفونه هو أن ولاية بيروت العثمانية تضم أيضا الساحل السوري الحالي وتضم مدن اللاذقية و "بانياس الساحل" وجبلة وطرطوس ، وتمتد جنوبا لتصل إلى نابلس شمال سنجق القدس.
.

ومساحة الولاية 30 ألف كيلومتر مربع أي ثلاثة أضعاف مساحة "لبنان الكبير" الحالي الذي صمّمه الجنرال الفرنسي المحتل "غورو" عام 1920م. وكانت تضم حينها حوالي 650 الف نسمة ، تتألف من خمسة سناجق: بيروت وعكا وطرابلس ولاذقية ونابلس.
.

فإذا ما اعتبرنا أن ولاية بيروت تمثل "لبنان" (بالفكر القومي ) فإن لبنان العثماني كان أكبر وأهمّ وأوسع من "لبنان الكبير" الطائفي الفرنسي ☠️ !
.
وبالطبع هذه تقسيمات إدارية وليست حدودية أو جغرافية أو سياسية ولم تكن توجد الحواجز ولا يحتاج الفرد أن يأخذ تأشيرة أو إذن مسبق ليتنقل بين مختلف مدن وقرى الولايات العثمانية الشاسعة غربا وشرقا.
.
مصدر الصورة : موقع سيريا نيوز​

92302012_1243751409163162_8128410179604578304_o.jpg
 
د. عبد الله الزوبعي الشمري

مشهد العباس في المدينة المنورة من بناء أبنائه العباسيين أي قبل قيام الدولة العثمانية، فمن يرى أن البناء على القبور من الشركيات، فليرم الدولة العباسية بهذا الشرك، ويسقطها من الحسبان، ويلعن خلفاءها ويكفّرهم، ويعاملها معاملة المشركين كما يصنع مع الدولة العثمانية!





 


د. عبد الله الزوبعي الشمري


العباسيون هم من كانوا يبنون على قبور الصحابة في #الحجاز قبل ظهور العثمانيين، فلمَ لا يتجرأ أحد على وصف الدولة العباسية بالقبورية المشركة المبتدعة الضالّة الكافرة كما يفعلون مع الدولة العثمانية؟ هذا يثبت لكم تناقض القوم، وفساد منهجهم الانتقائي الاجتزائي.






 
د. طلال الجويعد العازمي

السفير العثماني يوسف ضياء باشا يصل الى واشنطن سفيرا للدولة العثمانية في الولايات المتحدة مطلع القرن 20م
EV4Fq_qXkAExTtp
 
التعديل الأخير:
تاريخ الأمة المحمدية

خريطة ولايات الدولة العلية العثمانية سنة 1893 ميلادية
EWB9U65XQAIa45o
 
التعديل الأخير:
تاريخ الأمة المحمدية

خريطة عثمانية تعود لأواخر القرن التاسع عشر


EWjorIbWkAYVwJg
 
التعديل الأخير:
Selim The Ottoman

الذكرى 104 لانتصار الجيش العثماني على بريطانيا في معركة كوت العمارة 29 نيسان 1916

EWwAlvtWAAEiETN
 
التعديل الأخير:
صورة برقية الشكر التي بعث بها تجار حلب من مختلف الطوائف الدينية في المدينة إلى الصدر الأعظم محمد كامل باشا القبرصي بتاريخ 29 نيسان/ أبريل من العام 1889 بمناسبة ترقية رئيس محكمة تجارة ولاية حلب بهيئتيها الأهلية والمختلطة مرعي أفندي الملاح (الباشا فيما بعد) إلى الرتبة "المتمايزة" في الهرمية العثمانية.

وتتضمن البرقية الإشادة بما يمتاز به الملاح من عفة واستقامة، وقيامه بواجباته بالصدق والأمانة تجاه الدولة والوطن.

والبرقية مذيلة بتوقيع كل من:

1- رزق الله سكياس؛
2- هيكل أخوان؛
3- بنجامين فلكروز؛
4- بلدي أخوان؛
5- نقولا إليان أخوان؛
6- نعمت الله حمصي وأولاده؛
7- مركوبولي؛
8- بوخه أخوان؛
9- رزق الله أنطاكي وأخوانه؛
10- اسحق بنتو؛
11- عبد الله صائغ؛
12- تاجر أخوان؛
13- ابراهيم حناوي؛
14- قاسم زنابيلي زاده؛
15- محمد وحيد جزماتي؛
16- الحاج محمد العطري؛
17- رزق الله عبد الله خوري؛
18- سليمان دويك؛
19- قسطاكي حمصي؛
20- رزق الله عزار؛
21- رزق الله أسود؛
22- نوري بيازيد؛
23- مائير كباي؛
24- نصر الله وكيل زاده؛
25- حبيب (شالة؟)؛
26- كرابيت (جماطور؟)؛
27- عازار استيفان؛
28- يوركي قوزمة؛
29- لوتيكيه؛
30- رزق الله ميخائيل؛
31- سمان وأخوانه؛
32- فتح الله أنطاكي زاده؛
33- جورجي ديمتري؛
34- عزرة فرح دويك؛
35- رزق الله (بردجمي؟) وأولاده؛
36- حبيب تيودوري مكربنة؛
37- جورجي مكربنة؛
38- بيجو أخوان؛
39- جداع أخوان؛
40- أنطون عدس؛
41- ابراهيم فرج دويك؛
42- موسى سلمون شالوم؛
43- فرج (؟) دويك؛
44- عجميان؛
45- محمد علي حلاج زاده؛
46- ابراهيم حلاج زاده؛
47- صالح غزي وأولاده؛
48- الحاج أحمد سويد،
49- عمر (؟)؛
50- السيد عبد الله (قناعة؟)؛
51- هاشم (مناويدي؟)؛
52- ميخائيل وأخوان؛
53- داويد سلويرة؛
54- مصطفى سماقية؛
55- محمد نوري حريري؛
56- الحاج محمد (؟).

(*) الوثيقة محفوظة في الأرشيف العثماني تحت الرقم (392/44).​



95030142_1585713698259949_3726065037597474816_o.jpg






 
تاريخ الأمة المحمدية

EXDaYqaWoAAVtnw

وفد من بلوشستان الى الدولة العثمانية للتهنئة بالإنتصار في الحرب ( العثمانية - اليونانية ) عام 1897م
 
التعديل الأخير:

تجربة دمشق الوبائية في القرن التاسع عشر: كوفيد ١٩ ليس التجربة الأولى
=================



05/14/2020/في مدونة دمشق /


بقلم: بنان غفري*


يشارك سكان مدينة دمشق العالم فزعه وخوفه وطُرق احترازه من مرض كوفيد ١٩ الذي يسببه فيروس الكورونا والذي بدأ يغزو جميع مجتمعات وسكان الأرض على حد سواء. إن الذي يميّز تجربة فيروس الكورونا عن غيره من الفيروسات المنتشرة في منطقة واحدة، كونُه وباء عالمياً يغزو أماكن متعددة بعيدة عن بعضها في آن واحد أو في أوقات متقاربة. فلقد شاهدنا كيف هاجم الفيروس مدينة وهان في الصين ومنها انتشر خلال أشهر قليلة إلى إيران وأوروبا، ثم إلى القارات الأمريكية والأسترالية خلال بضعة أشهر.


وأما منطقة الشرق الأوسط فهي الآن تعيش نصيبها من هذا الوباء الذي يبدو وكأنه ظاهرة جديدة لم تعهدها المنطقة من قبل. إلا أن هذا ليس صحيحاً، فمنطقة الشرق الأوسط منذ عصور قديمة كانت تخسر جزءاً كبيراً من سُكانها بسبب الأوبئة التي كانت تصيب المنطقة بشكل متكرر، مثل الطاعون والجدري والكوليرا وداء السل والإنفلونزا.


حتى عام ١٨٤١ كان الطاعون هو القاتل الأساسي والأكبر لأهالي منطقة بلاد الشام، وآثاره الكارثية على أهالي المنطقة جعلته يستحق لقب الوباء إلى حد أنه عندما كان يهاجم مدينة أو منطقة معينة كان الناس يشيرون إليه ويكتفون بكلمة وباء فيعلم الجميع أن المعني هو مرض الطاعون. في مدينة دمشق كان الطاعون يهاجم الأهالي كل عشر سنوات تقريباً وفي كل مرة كان يحصد المئات من الأرواح قبل أن تخف حدّته ويختفي مؤقتاً. وتتعدد الأبحاث التي تتناول مرض الطاعون، وأسباب انتشاره المنتظمة وطُرق توسعه. وقد أصبح الآن من المؤكد أنه كان ينتقل مع انتقال الأشخاص والبضائع في المنطقة. ويجب التذكر أن الطاعون ليس مرض العصور القديمة، فهو ما زال موجوداً إلى يومنا هذا في سوريا كما هو موجود في الولايات المتحدة الأمريكية وأيضا مدغشقر. إلا أن اكتشاف البكتيريا التي تسبب المرض واسمها يرسنيا بيستس Yersinia Pestis وطرق انتشارها ساعد العلماء على تطوير مضاد حيوي ضد هذه البكتيريا وساعد المسؤولين على القيام بالإجراءات التي تمنع انتشارها أو على الأقل تحُد من آثارها القاتلة.


أما مرض القرن التاسع عشر الذي أخاف أهالي مدينة دمشق مثل الطاعون أو ربما أكثر هو مرض الكوليرا أو ما كان يعرف بالهواء الأصفر. إن أول تجربة لمدينة دمشق مع مرض الكوليرا كانت عام ١٨٤٨. قبل ذلك العام كان الدمشقيون يسمعون بمرض الهواء الأصفر عندما يعلمون بموت أحد أعيان المدينة القادمين من الحج أو الذاهبين إلى مدينة بيروت، إلا أن تجربتهم الأولى وجهاً لوجه مع المرض كانت في شهر آب من عام ١٨٤٨ عندما قامت الكوليرا بحصد أكثر من ٣٠٠ شخصاً يومياً، وقد استمر المرض حتى شهر تشرين الأول من نفس السنة ويقال إن عدد الموتى وصل إلى ١٠٠٠٠ شخص.


والأمر الذي جعل الكوليرا مرضاً مرعباً ليس فقط نسبة الوفاة التي كان المرض يتسبب بها ولكن طريقة القتل البشعة والمخزية. فالشخص الذي يُصاب بالكوليرا يبدأ بالإسهال والتقيؤ الشديدين في نفس الوقت وبدون إنذار. فقد يكون الشخص في طريقه إلى العمل أو في مكان العمل عندما تبدأ البكتريا بأخذ مفعولها، فلا يكون أمامه وقت للتواري في أماكن خاصة، كما أن الشخص المصاب قد لا يستمر أكثر من ثلاثة أيام فيموت من الجفاف الذي يصيب جسده والذي يسبب مشاكل صحية قاضية.


بعد الإصابة الأولى في عام ١٨٤٨ عادت الكوليرا إلى دمشق مرة أخرى في الأعوام التالية: ١٨٦٥ ثم ١٨٧٤و ١٨٩٢ و١٩٠٢ ولكنها نجت من الهجمة التي أصابت مصر ولم تصل إلى دمشق في عام ١٨٨٣ ثم نجت دمشق مرة أخرى عام ١٨٩١ عندما أصيبت حلب وحماة بالكوليرا، لكنّ الحظ لم يحالفها في عام ١٨٩٢ حيث عادت الكوليرا لتقتل الناس في المدينة وتضر بأعمالهم. وفي كل مرة كانت الكوليرا تظهر في إحدى المدن المتصلة بدمشق إما عن طريق التجارة أو الحج. كان الناس يصابون بالذعر ويرقبون تطورات المرض لكي يتخذوا الإجراءات الاحتياطية. وهنا يأتي السؤال ما هي الإجراءات الاحتياطية التي كان الناس في دمشق يقومون بها أثناء هجمات وباء الكوليرا المتعددة.


تعلم الدمشقيون التعامل مع مرض الكوليرا بعد تجربتهم الأولى معه في عام ١٨٤٨. فهم كبقية المجتمعات حول العالم لم يعلموا سبب انتشار المرض ولا كيفية معالجته أو اتقائه. فلذلك عندما أصابهم الوباء الأول أصيبوا بدهشة ولجأوا إلى رجال الدين الذين كانوا يعارضون الهرب من الوباء مستشهدين بالحديث النبوي عن حكم الخروج من الطاعون: “إذا سمعتم به بأرض فلا تدخلوا عليه وإذا وقع بأرض وأنتم بها فلا تخرجوا منها فرارًا منه”. فقد كان من المتعارف عليه بين علماء المسلمين أن الأوبئة هي مصيبة من الله ورحمة في نفس الوقت، فهو اختبار لصبر المسلمين وعقاب لغير المؤمنين، إذاً هو قضاء الله وقدره ولذلك من المحرم الهروب منه. ولأنه كان لرجال الدين السلطة العليا في المجتمع، ولم يكن في دمشق أطباء محترفون غير القليل من الأطباء الأوربيين بالإضافة إلى الحلاقين والدجالين، كانت لهم الكلمة النافذة في الرد على الأوبئة التي تصيب المدينة. أما في مدينة بيروت فكانت ردة فعل الأهالي فيها مختلفة قليلاً عن دمشق، إذ عمد الكثيرون من غير المسلمين للهروب إلى جبل لبنان ظناً منهم أن الكوليرا لا تأتي إلى الأماكن المرتفعة حيث الهواء العليل. وقد نجا عدد غير قليل ممن هرب إلى الأماكن المرتفعة ولكن ليس للسبب الذي كانوا يعتقدون.


عندما عاد الوباء مرة أخرى إلى دمشق عام ١٨٦٥ عمد الكثير من المسلمين وخاصة الأثرياء والأعيان منهم بالإضافة إلى فئة كبيرة من غير المسلمين إلى المناطق المرتفعة وهي منطقة بلودان. ومنذ ذلك الوقت أصبحت بلودان والقرى المجاورة لها مفر المسلمين وغير المسلمين من أهالي دمشق في الأوقات العصيبة. حيث كانوا يأخذون أشياءهم ومؤنهم وأطعمتهم عارفين أنهم سيبقون هناك مدة شهر على الأقل، ولعل شغف الدمشقيين ببلودان والزبداني قد يعود إلى تلك الأيام.


أما رجال الدين فقد أصدروا فتاوى تجيز الهرب من وجه وباء الكوليرا بحجة أن الرسول محمد (ص) لم يقصد الكوليرا بتحريمه الهروب بل فقط الطاعون وبما أن الكوليرا لم تكن موجودة في عهد النبي فليس على المسلمين حرج في الهروب من المناطق التي تجتاحها الكوليرا، وبذلك أجيز للمسلمين النجاة بأنفسهم.



كانت كوليرا سنة ١٨٦٥ فتاكة واستمرت من شهر آب حتى منتصف شهر تشرين الأول، وقد تسببت بموت ونزوح وتشرد العديد من الناس. فبينما فر الأثرياء إلى بلودان لم يبق أمام الفقراء من أهل المدينة إلا الفرار إلى القرى القريبة من دمشق. وقد خلت شوارع المدينة من الناس ليس لبقائهم في منازلهم بل لهجرهم المدينة بشكل كامل مما فتح المجال أمام اللصوص والسارقين لاقتحام البيوت الخالية وسرقة محتوياتها، وهذا ما أدّى إلى زيادة شقاء الناس عند عودتهم إلى منازلهم.


والسبب في لجوء الناس إلى الأماكن المرتفعة أثناء الهرب هو الاعتقاد القديم بأن الأمراض الوبائية المعدية تنتقل عن الطريق الهواء المتعفن. ولم يكن هذا الاعتقاد قصراً على أهالي المنطقة بل كان مفهوماً منتشراً بين العلماء في جميع أنحاء العالم حتى البلاد المتقدمة علمياً، في ذلك الوقت لم يعرف العالم بعد عن الجراثيم والفيروسات والبكتيريا كطريقة لنقل الأمراض. فكانوا يظنون أن الروائح الكريهة تؤثر في نقاء الهواء مما يُخل بتوازن جسد الإنسان ويسبب المرض وهو ما يسمى الآن بنظرية الميازما أو نظرية الهواء العفن. وكان الناس يلجؤون إلى التداوي بكاسات الهواء والعلق ظناً بأن خروج الدم الفاسد يعيد التوازن إلى الجسد ويؤدي إلى الشفاء.


أما الحكومة في تلك الفترة فقد لجأت لعدة طرق لمكافحة المرض. وأولها قطع الطرقات بين المدن الكبرى وخاصة بين بيروت ودمشق، وحلب ودمشق. كما كانت تفرض الحجر الصحي على المناطق التي تظهر فيها الكوليرا، وتمنع الأهالي من الخروج والتنقل بين المدن. وكانت الحكومة تفرض الحجر الصحي على موكب الحج الذي كان يدخل إلى دمشق من الحجاز مرتين في السنة الهجرية، مرة في شعبان عندما يدخل المحمل السلطاني من الشمال قادماً من حلب والأناضول ومرة أخرى في شهر صفر عند دخول المحمل الشامي عائداً من الحجاز. والمكان المعهود الذي كان يقامُ الحجر فيه على الحجاج هو بلدة عين الزرقاء التي تبعد ٢٥٠ ميلاً عن دمشق. ولم يكن يسمح للمحمل بالدخول قبل الحصول على وثيقة سلامة تفيد بصحة الحجاج وإمكانية إدخالهم إلى دمشق.


كذلك قام حاكم دمشق رشيد باشا وقبله الحاكم رشدي باشا بتحسين شوارع دمشق وتعريض طرقاتها وخاصة سوق الحميدية والأهم من ذلك هو تنظيف شوارع المدينة وقنواتها. وظلت هذه الإجراءات متخذة حتى تم اكتشاف الطريقة التي تنتقل من خلالها الكوليرا وهي الماء الملوث. ففي عام ١٨٨٤ اكتشف روبرت كوخ بكتيريا “فيبريو كوليراي” وفي نهاية القرن التاسع عشر تم التأكد تدريجياً من أن الماء الملوث هو السبب الأساسي لانتشار الكوليرا السريع. عندئذ قامت الحكومة تحت قيادة الحاكم ناظم باشا وبأمر من السلطان عبد الحميد الثاني بمنع استخدام مياه نهر بردى ونقل مياه عين الفيجة بالأساطيل الحديدية المغطاة أو المدفونة إلى داخل المدينة ونواحيها. كما أنشأ السلطان أيضا أول مستشفى حديث في دمشق وأسماه المستشفى الحميدي أو المعروف باسم الغرباء وهو الآن مقر رئاسة الجامعة. حيث ضم هذا المشفى ثاني مخبر في المنطقة يقوم بإجراء الفحوصات الطبية المخبرية بعد مخبر الكلية السورية البروتستانية المعروفة الآن باسم الجامعة الأمريكية في بيروت.


وقد أظهرت الأبحاث والاكتشافات الحديثة حول الكوليرا بأن السبب الأول لانتشار المرض هو الماء الملوث ببراز الأشخاص المصابين ببكتيريا فيبريو كوليراي، فعندما يموت أحدهم بالكوليرا كثيراً ما تباع حاجياته الملوثة بالبراز أو تغسل في قنوات نهر بردى الذي كان يغذي المدينة ويسقي غوطتها فعندما يستعمل الناس مياه بردى للشرب أو غسيل حاجياتهم أو سقاية زرعهم يؤدي ذلك إلى السرعة الرهيبة لانتشار الكوليرا بين أهالي المدن.


تعتبر الكوليرا مرض مجتمعي أي أنها تصيب فئة معينة من المجتمع، فهي تنتقي الفقراء الذين يعيشون في أماكن غير صحية لا تحتوي على معطيات النظافة الصحية ولا يمتلكون المال للحصول على المياه النقية أو ليس لديهم الوعي الكافي للقيام بغسل أيديهم بشكل منتظم وتعقيم أماكن عيشهم وملابسهم.


في هذه المرحلة المبكرة من معرفتنا بفيروس الكورونا لا يمكن القول إن كوفيد ١٩ مثل الكوليرا هو مرض مجتمعي. فالفيروس حتى الآن أصاب جميع فئات المجتمع وجميع بلدان العالم الغنية قبل الفقيرة وذلك لقدرة مواطني البلدان الغنية على السفر حول العالم ناقلين معهم المرض إلى كل مكان، مثلما انتشر من الصين إلى إيطاليا. إلا أن المرض سيتحول إلى مرض مجتمعي إذا استمر الحجر الصحي كوسيلة وحيدة لمنع انتشاره بين الناس. عندها سينجو الأثرياء الذين لديهم من المال ما يكفي للبقاء في منازلهم أو لكون عملهم ذهنياً أكثر مما هو جسدي فيتمكنون من العمل عن بعد عن طريق الإنترنت، بينما الأشخاص الأقل ثراء أو المضطرون للخروج من منازلهم لكسب قوت عيشهم سيكونون هم من يتعرضون إلى الفيروس وينقلونه إلى منازلهم وإلى بقية المجتمع. لذلك من المهم الآن أكثر من أي وقت مضى القيام بالتضامن الاجتماعي ومساعدة من هم أقل حظاً للبقاء في منازلهم حتى تخف حدة الفيروس ويزول خطره.



*بنان غرامز (بنان غفري) ، أصلها من دمشق ، طالبة في مرحلة الدكتوراة في قسم التاريخ بجامعة جورجتاون، في الولايات المتحدة الأمريكية، وتتركز أبحاثها حالياً بتاريخ الصحة العامة في مدينة دمشقة ما بين عامي 1834 – 1920
 
تاريخ الأمة المحمدية


EYA-HMUWsAEo8e0

برج الساعة العثماني عند بوابة يافا، جميعها مزينة بالأعلام العثمانية لافتتاحها . القدس 1908 م
 
التعديل الأخير:
نشرت جامعة اسطنبول نسخة رقمية لأرشيف السلطان عبد الحميد والذي يحوي عددا من الصور للمناطق السورية.

الصور تجدونها مفروزة وجاهزة للتحميل في هذا الرابط.

https://drive.google.com/…/1ec87z8ya6YbdEjPt60oPArAlsh2yEby…

جمع وترتيب محمد سلوم
 
Selim The Ottoman

EYp1c2PWAAAPMW5

صورة برج بايزيد لمراقبة الحرائق سنة 1890
بني البرح لاول مرة من الخشب 1749 في منطقة بايزيد وكان طوله 85 مترا وبعد الاضافات اصبح 111 مترا .
تم تجديد البرج في عهد السلطان محمود الثاني وبني من الحجارة سنة 1828 ويقع اليوم داخل جامعة استانبول
 
التعديل الأخير:
محمد أردوغان :

الى من يبعث بهذه الرسائل يا ترى؟
الى لورانس الجديد واحفاده!


رجب طيب أردوغان :
إلى الذين نعتوا تركيا قبل مئة عام بالرجل المريض،هاهي تركيا اليوم أمل المرضى جميعاً.
غدا ذكرى فتح الفسنطينية وستُقرأ سورة الفتح في ايا صوفيا
إن الذين أرادوا كتم صوت الآذان لم يفلحوا ولن يصلوا إلى مبتغاهم .
 
د طلال الجويعد العازمي

:سؤالي لمن يتهم العثمانيين بمحاربة العرب واللغة العربية
لماذا ظلت البلاد العربية لم تنقلب لغتها الى تركية رغم حكم دام 400 سنة؟
لماذا يكتب العثمانيون لغتهم بالحرف العربي؟
لماذا اللغة العثمانية 40% من كلماتها عربية؟
لماذا كان الاتراك يطلقون على العرب لقب قوم نجيب اي النجباء؟
لماذا كانت الاسماء الرجالية والنسائية في العصر العثماني 90% عربية محضه؟
لماذا كان العثمانيون يتنافسون في كتابة الخط العربي ؟
لماذا كتب بركوي وطاش كبري زادة وحاجي خليفة وابن كمال باشا وغيرهم من كبار العلماء العثمانيين كتبهم باللغة العربية؟

والاسئلة كثيرة
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى