ElX_BOeX0AE-laC.jpeg.jpg
 
الشرطة الأمريكية: محال تجاريـة فـي منطقتيـن بمدينـة فيلادلفيا تتعرض للنهـب مـن قبـل نحـو 1000 شخـص
 


‏وثائق ‎#ترامب الضريبية تظهر انه كان مديونا بملايين الدولارات للبنوك وتم لغي دين ب ٢٧٠ مليون دولار لدويتشة بانك. مدير البنك ابن قاض بالمحكمة العليا واستقال من فترة. المهم ان ترامب تهرب من دفع ضرائب عن المبلغ كما يسن القانون. في زمن آخر ترامب كان سيقود حملته الانتخابية من زنزانة.
 
ترامب مغردا يجب أن تنتهي الانتخابات فى 3 من نوفمبر و ليس بعد أسابيع

 
آخر اجل التصويت عبر البريد هو الفاتح من نوفمبر
 

تنبيه جديد صدر من وكالة الأمن السيبراني وأمن البنية التحتية و مكتب التحقيقات الفدرالي: تم تحديد تهديد ايراني متقدم للحصول على بيانات تسجيل الناخبين

 
شاهدوا الصورة " الانجيل بيد و المسدس باليد الاخرى "
لا نرى اعلام يقول : إرهاب مسيحي او متطرفين مسيحيين !

و المشكلة إنها موظفة في الدولة

 
استطلاعات: بايدن في الصدارة لكن ترامب يحتفظ بفرصة للفوز

استطلاعات: بايدن في الصدارة لكن ترامب يحتفظ بفرصة للفوز


قبل ثلاثة أيام من يوم التصويت، أفادت استطلاعات للرأي العام بأن المرشح الديمقراطي في انتخابات الرئاسة الأمريكية جو بايدن يتقدم على حساب الرئيس الجمهوري المنتهية ولايته دونالد ترامب.

وتقدر الاستطلاعات، حسب موقع RealClearPolitics الذي يجمع نتائجها، مستوى دعم ترامب وبايدن بين الناخبين الأمريكيين بمعدل 43.5% و51.3% على التوالي.
وتتراوح تقييمات الاستطلاعات لمستوى دعم ترامب بين 40 و46%، فيما يقدر مستوى دعم بايدن بما بين 49 و54%.

لكن قناة "فوكس نيوز" أشارت في استطلاعها إلى أن ترامب تمكن في الأسابيع الأخيرة من تعزيز مواقعه وتقليص تخلفه عن بايدن من 10 إلى 8% (44% مقابل 52% حسب الاستطلاع الأخير مقابل 43% مقابل 53% أوائل أكتوبر).

من جانبه، قدر موقع FiveThirtyEight المختص بالاستطلاعات فرص فوز بايدن بـ90%.

وكان أكثر من 87.7 مليون أمريكي قد أدلوا بأصواتهم في الانتخابات بشكل مبكر، ما يمثل قرابة 60% من إجمالي عدد الناخبين في البلاد.

وعلى الرغم من التوقعات الواردة لا يزال الغموض يلف نتائج التصويت، خاصة وأن ترامب سبق أن حقق قبل أربع سنوات فوزا مفاجئا على المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون رغم تنبؤات معظم الاستطلاعات.
 

ترامب أم بايدن.. ماذا تقول الاستطلاعات على المستوى الوطني؟​


أرقام الاستطلاعات تبقى مؤشرا غير نهائي على النتيجة الختامية لانتخابات الرئاسة في الولايات المتحدة

مع اقتراب موعد الانتخابات الأميركية المقررة الثلاثاء المقبل، تظهر استطلاعات الرأي تقدما للمرشح الديمقراطي جو بايدن على الرئيس الحالي، دونالد ترامب، بنحو 7 نقاط مئوية على المستوى الوطني.

لكن بالتأكيد تبقى أرقام الاستطلاع مؤشرا غير نهائي على النتيجة الختامية، حيث لا يتم تحديد الانتخابات الرئاسية في الولايات من خلال التصويت الشعبي ولكن من خلال أصوات المجمع الانتخابي.

وتمنح جميع الولايات باستثناء اثنتين، ذات كثافة سكانية منخفضة، جميع أصواتها الانتخابية للفائز بالأصوات الشعبية في تلك الولاية. ويحتاج المرشح للفوز بـ 270 صوتا من أصل 538 هي مجموع أصوات المجمع الانتخابي.

وكالعادة هناك ولايات محسومة مقدما لصالح مرشح أحد الحزبين الرئيسيين، ما عدا نحو 12 تعرف باسم الولايات المتأرجحة، وغالبا ما تحدد النتيجة النهائية.
يتقدم بايدن بهامش قليل في الولايات المتأرجحة، لكن مع ذلك يأمل ترامب في تكرار فوزه عام 2016 من خلال تأمين أصوات المجمع الانتخابي في الولايات المتأرجحة مثل بنسلفانيا وميشيغان وويسكونسن، والتي فاز بها في عام 2016 بهوامش ضئيلة للغاية.

ويقول روبرت جريفين، وهو مدير أبحاث في مجموعة متخصصة بدراسة الناخبين في الولايات المتحدة، لموقع "صوت أميركا" إن ترامب لا يزال يظهر قوته ولا يخسر بفارق كبير في الولايات المتأرجحة في الغرب الأوسط وعلى المستوى الوطني أيضا".

ومن المرجح أن تلعب ثلاث قضايا رئيسية دورا بارزا في احتفاظ ترامب بالرئاسة لفترة ثانية أو عكس ذلك من خلال فوز بايدن.

ووفقا لمراكز أبحاث ومراقبين القضايا الثلاثة هي، جائحة كورونا والوضع الاقتصادي والاحتجاجات على العنصرية التي شهدتها البلاد مؤخرا.

ومع تجاوز البلاد 9 ملايين حالة إصابة بفيروس كورونا و229 ألف حالة وفاة، تظهر استطلاعات الرأي أن غالبية الأميركيين لا يوافقون على تعامل ترامب مع الجائحة.

أما على الصعيد الاقتصادي فيتحدث ترامب بثقة عن إنجازاته السابق في هذا المجال والحالية أيضا بعد أن أظهرت بيانات وزارة التجارة الأميركية هذا الأسبوع حصول قفزة هائلة في الناتج المحلي الإجمالي في فترة الثلاثة أشهر الماضية.

ويؤكد ترامب أن الأولويات الاقتصادية لولايته الثانية تتمثل في العمل على إجراء تخفيضات ضريبية إضافية، وخلق 10 ملايين وظيفة في 10 أشهر وإنشاء مليون شركة صغيرة.

بالمقابل يصر بايدن على أن ارتفاع الناتج المحلي الإجمالي "غير كاف" لإخراج البلاد من الركود "العميق" الناجم عن كوفيد-19.

ويقول بايدن إن فوزه سيساعد على خلق 5 ملايين وظيفة جديدة من خلال استثمار 400 مليار دولار في المشتريات و 300 مليار دولار في البحث والتطوير للشركات الأميركية.

ويقترح بايدن زيادة ضريبية على الأميركيين الأثرياء وإلغاء الإعفاءات الضريبية التي منحها ترامب للشركات، وزيادة الحد الأدنى للأجور، وهي خطة يقول عنها ترامب أنها جزء من "أجندة اشتراكية" ستسحق الطبقة الوسطى وتكلف ملايين الأميركيين وظائفهم.

وختاما، كان للاحتجاجات التي شهدتها البلاد هذا الصيف مساحة واسعة في نقاشات الحملات الانتخابية للمرشحين للرئاسة الأميركية.

يتهم ترامب الديمقراطيين، وعلى رأسهم بايدن ونائبته، بدعم الفوضى وعدم التعامل بجدية وحزم مع الجهات التي تثير الشغب وتدعم العنف.

وعلى الجانب الآخر يرى الديمقراطيون أن الاضطرابات سلطت الضوء على القضايا المتعلقة باستخدام القوة من قبل أجهزة إنفاذ القانون والعنصرية المنهجية التي يمارسها أفراد الشرطة وهو ما ظهر واضحا في قضية مقتل جورج فلويد
 
ترامب ينشر مقطع لسيارات مؤيديه وهيا تحاصر باص حملة بايدن بتكساس

 
استطلاع رأي: جو بايدن يتقدم 10 في المئة على منافسه ترامب في انتخابات الرئاسة الامريكية

الرئيس الأمريكي دونالد ترامب (إلى اليسار) والمرشح الرئاسي الديمقراطي جو بايدن يتنازعان خلال المناظرة الرئاسية الأولى في كليفلاند ، أوهايو ، في 29 سبتمبر 2020


الرئيس الأمريكي دونالد ترامب (إلى اليسار) والمرشح الرئاسي الديمقراطي جو بايدن يتنازعان خلال المناظرة الرئاسية الأولى في كليفلاند ، أوهايو ، في 29 سبتمبر 2020

تجرد الإشارة إلى أنه تم تصويت أكثر من 90 مليون أمريكي في الانتخابات من بين أكثر من 230 مليون ناخب أمريكي.

أفاد استطلاع للرأي أجرته صحيفة"وول ستريت جورنال"، اليوم الأحد، أن المرشح الديمقراطي للرئاسة جو بايدن يتقدم بنسبة 10 في المئة على مستوى البلاد على منافسه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على المستوى الوطني.

ووفقا للاستطلاع، فإن 52 في المئة من الناخبين الأمريكيين يؤيدون جو بايدن، مقابل 42 في المئة يفضلون دونالد ترامب.

ومع ذلك، يتقدم جو بايدن بنسبة 6 في المئة فقط في الولايات الـ 12 الحاسمة، وهي ميزة تقع ضمن هامش الخطأ في الاستطلاع، مقارنة بتقدمه هناك بنسبة 10 في المئة الشهر المنصرم.

وذكر الاستطلاع أن تنافسا متقاربا يجري في الوقت نفسه، على مستوى المقاطعات في ولايات عدة بين بايدن وترامب، وذلك قبل يومين فقط من الانتخابات الرئاسية التي تنطلق الثلاثاء المقبل.

من جهة ثانية، أظهرت آخر استطلاعات الرأي الصادرة، صباح اليوم الأحد، في ولاية فلوريدا، تعادلا بين المرشحين، بايدن وترامب.

وأوضح الاستطلاع أن شعبية بايدن انخفضت بين الأمريكيين من أصول إفريقية في ولاية فلوريدا، في حين ارتفعت بين كبار العمر بسبب خطته لمواجهة وباء كورونا.

وتظهر استطلاعات الرأي التي أجرتها "رويترز/ إبسوس" أن السباق لا يزال غير محسوم في فلوريدا ونورث كارولاينا وأريزونا.

كما يتخلف ترامب بفارق خمس نقاط في بنسلفانيا وتسع في كل من ميشيغان وويسكونسن، وهي ثلاث ولايات أخرى حاسمة ساعدته على الفوز بأصوات المجمع الانتخابي عام 2016 على حساب منافسته الديمقراطية هيلاري كلينتون، التي فازت في التصويت الشعبي.

ويعود تراجع ترامب في استطلاعات الرأي في جانب منه إلى تآكل الدعم من مكونين كبيرين من قاعدة ناخبيه التي منحته الفوز عام 2016، وهما البيض الذين لا يحملون شهادة جامعية وكبار السن، وكذلك رفض المواطنين طريقة تعامله مع وباء كورونا.

وتجرد الإشارة إلى أنه تم تصويت أكثر من 90 مليون أمريكي في الانتخابات الرئاسية، من بين أكثر من 230 مليون ناخب أمريكي.
 
عودة
أعلى