الله لا يكتبها
لا فرق ، السياسة الخارجية للحزبين لن تختلف كثيراً الفرق بينهما فقط بالشعارات تماماً مثل الفرق بين بيبسي و كوكاكولا نفس لون نفس الطعم لكن العلامة التجارية تختلف .

اما بالنسبة للثورات العربية فهي آتية لما محالة ، طالما هناك ظلم و فساد و فقر .

ليس بيد أمريكية كما يظن البعض أمريكا سوف تركب الموجة و تبحث عن مصلحتها لكن لن تصنعها .
 
إذا كنا سننتظر التغيير من الخارج فهذا التغيير المنشود لن يتحقق
إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ ,,,,,,,,,,

مشاهدة المرفق 56367

صحيح لكن قبل ظهور الإسلام و إنتشاره كأمة كانت هناك حروب طاحنة بين الفُرس و الرومان قد أدت إلى إضعافهما بشكل كبير ثم برزت أمتنا من بينهم

و هذا هو التدبير الرباني الذي أُشير إليه
 
لا فرق ، السياسة الخارجية للحزبين لن تختلف كثيراً الفرق بينهما فقط بالشعارات تماماً مثل الفرق بين بيبسي و كوكاكولا نفس لون نفس الطعم لكن العلامة التجارية تختلف .

اما بالنسبة للثورات العربية فهي آتية لما محالة ، طالما هناك ظلم و فساد و فقر .

ليس بيد أمريكية كما يظن البعض أمريكا سوف تركب الموجة و تبحث عن مصلحتها لكن لن تصنعها .

الخطط و طرق التنفيذ مختلفة لكل حزب و هذا مجال واسع يحتاج إلى موضوع خاص
بالنسبة للثورات العربية لن تنجح من دون دعم خارجي قوي و منظم أو على الأقل كف يد الخارج عن التدخل و خير مثال على ذلك هو ما حصل في سوريا
الدعم الإيراني و الروسي تسبب في كوارث على الشعب و على الثورة
 
صحيح لكن قبل ظهور الإسلام و إنتشاره كأمة كانت هناك حروب طاحنة بين الفُرس و الرومان قد أدت إلى إضعافهما بشكل كبير ثم برزت أمتنا من بينهم

و هذا هو التدبير الرباني الذي أُشير إليه
برزت الأمة بالإسلام فقط ، الاسلام الذي وحد العرب .

قبل الاسلام كان العرب أمة متفرقة متناحرة قبائل تغزو بعضها البعض ، كانوا يعبدون الأصنام من تمر ثم اذا جاعوا أكلوه .

أتى الاسلام و بنى الحضارة العربية و حد العرب في وجه الاستعمار الروماني الفارسي .
 
الخطط و طرق التنفيذ مختلفة لكل حزب و هذا مجال واسع يحتاج إلى موضوع خاص
بالنسبة للثورات العربية لن تنجح من دون دعم خارجي قوي و منظم أو على الأقل كف يد الخارج عن التدخل و خير مثال على ذلك هو ما حصل في سوريا
الدعم الإيراني و الروسي تسبب في كوارث على الشعب و على الثورة
أمريكا ستركب الموجة و تتحكم فيها حسب مصالحها لكن لن تصنعها.

من يصنعها هو الظلم بكل أشكاله وصوره ، لم نسمع في حياتنا عن شعب ثار وكان ثري و مرفه و لديه حرية .

امريكا تعمل انقلابات و ليس ثورة ، الشعب الذي يصنع ثورته
 
برزت الأمة بالإسلام فقط ، الاسلام الذي وحد العرب .

قبل الاسلام كان العرب أمة متفرقة متناحرة قبائل تغزو بعضها البعض ، كانوا يعبدون الأصنام من تمر ثم اذا جاعوا أكلوه .

أتى الاسلام و بنى الحضارة العربية و حد العرب في وجه الاستعمار الروماني الفارسي .

الفرصة التي أعطاها الله لنا كي ننهض كأمة كانت بإظعاف أقوى أمتين في حينها
 
القاضية ايمي كوني باريت تؤدي اليمين الدستورية للخدمة في المحكمة العليا

ElS1UnpXUAMmmhy.jpeg.jpg

 
عودة
أعلى