الاعتقالات في الأردن شملت شخصيات عسكرية ومدنية



ZaidBenjamin زيد بنيامين



نيويورك تايمز: تورط سعودي في احداث #الاردن الاخيرة وفقًا لاميركيين اطلعوا على التحقيق الجاري حاليا.

نيويورك تايمز: يعتقد المحققون الأردنيون أن الأمير حمزة والسيد عوض الله كانا يأملان في إثارة الاضطرابات، وفقًا لثلاثة أشخاص اطلعوا على التحقيق.

نيويورك تايمز: تصر الحكومة الاردنية الآن على أن الأمير حمزة لم يكن على وشك القيام بانقلاب ولم تكن هناك تحركات غير نظامية للقوات يوم السبت تشير إلى انقلاب وشيك.

نيويورك تايمز: وفقًا للأشخاص الثلاثة الذين تم إطلاعهم على التحقيق الذي أجرته المخابرات الأردنية، فقد تآمر الأمير حمزة والسيد عوض الله، الرئيس السابق للديوان الملكي الأردني الذي يقدم الآن المشورة لولي العهد السعودي، مع القبائل الساخطين لإثارة جو من الاضطرابات.

نيويورك تايمز: باسم عوض الله نصح الأمير بكيفية ومتى يغرد على تويتر.

نيويورك تايمز: احاط باسم عوض الله شخصيات اردنية معارضة في الخارج، وكذلك أشخاص في #السعودية بما يقوم به الامير حمزة بن الحسين.

نيويورك تايمز: في الأيام الأخيرة، أصدرت الحكومة #السعودية تصريحات قوية لدعم الملك عبد الله لكن بحسب الأشخاص الثلاثة الذين اطلعوا على الموضوع، طلب وفد سعودي إلى #عمان الأسبوع الماضي الإفراج عن السيد عوض الله.

 





نيويورك تايمز: بعد اقالته من ولاية العهد في #الأردن، طلب الامير حمزة ان يكون قائدا عاما للقوات المسلحة وهو الامر الذي رفضه الملك وفقًا لشخص مطلع على المحادثة.
 

رويترز: زيارة الامير حمزة بن الحسين للسلط في ١٤ مارس كانت القشة التي قصمت ظهر البعير في علاقته مع الملك عبد الله الثاني.


رويترز: زيارة الامير حمزة لضحايا مستشفى السلط طغت على زيارة منافسه الرئيسي على العرش الامير حسين بن عبد الله ولي العهد وابن الملك عبد الله الثاني.


رويترز: قال ثمانية أشخاص مطلعين على الوضع إن زيارة حمزة قوضت أخيه غير الشقيق الملك عبد الله الثاني، ودفعت السلطات إلى وضعه قيد الإقامة الجبرية واتهامه بالتورط في أنشطة تهدف إلى زعزعة استقرار البلاد.


رويترز: قالت مصادر مطلعة على تفكير القصر إنه على الرغم من أن حمزة نادرا ما عبّر عن رأيه علنا، إلا أن القصر رأى في تواصل الأمير مع اهالي السلط محاولة لتقويض صورة الملك عبد الله ونجله المتزايدة كبطل لتكافؤ الفرص لشباب البلاد.


رويترز: قال ثلاثة مسئولين بالقصر الملكي الاردني ان الامير حمزة انتهك أيضًا القواعد التي تتطلب من أي فرد من أفراد العائلة إبلاغ القصر بزيارات الأماكن العامة.


رويترز: كانت قوات الأمن تتابع كل خطوة من خطوات حمزة وتقوم بإبلاغ الملك بشكل أكثر انتظامًا عن أنشطته في وقت يتصاعد فيه السخط العام بسبب معدلات البطالة والفقر، وفقًا لثلاثة أشخاص مطلعين على الوضع.


رويترز: يستذكر عبد الله الحويطات، أحد أفراد القبيلة، زيارة قام بها الأمير حمزة في وقت سابق من هذا العام إلى تجمع في جنوب #الأردن حيث أخبرهم حمزة أن والده، الذي كان على صلة قوية بالقبائل، لم يكن سيسمح بتدهور الأوضاع كما يحدث الان في الأردن.
 
@Nashab

وعند جهينة الخبر اليقين
صحيحة 100% ، ظهر الامير بعباءه اخيه وعمه
وعلى ابواق الخارج ان تصمت الان

الان اي شخص يخرج ويسوف ويشكك واين الامير والخ ،،، خصوصا من الاردنيين الناطقين من الخارج ، هذا اللي ضعوا عليه علامة استفهام ، لانه خلص انتهت القصة ، حمزة بين مع اخوته والعائلة ، ولا نريد اعطاء الامر اكبر من حجمه ، لو استجد شيء جديد سيقوم الشعب كله ، لكن لا جديد وحمزة بخير
 
فوبيا محمد بن سلمان جابية ضغط للإخوان

صدق صاحب الفديو اول مرة اتعرف علي برنامجه ابيض اسود




بصراحة معلومات قيمة و تزيد من تبصر المرء في هذه الأمور
 
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

الملكة نور والدة الامير حمزة تعيد نشر مقالة لمجلة "فورين بوليسي" بعنوان "الملك هو عدو نفسه الأسوأ"

=============

الملكة نور تعيد نشر مقالة لمجلة

Reuters
الملكة نورة


أعادت الملكة نور، أرملة عاهل الأردن الراحل الملك حسين ووالدة الأمير حمزة بن الحسين، نشر مقال لصحيفة يمكن اعتباره تصعيديا في هذه المرحلة الحرجة التي تعيشها الأسرة الحاكمة في الأردن.

وعلقت الملكة نورة في تغريدة لها عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" على المقال الذي نشرته صحيفة "Foreign Policy" الأمريكية بعنوان "ملك الأردن هو أسوأ عدو لنفسه" قائلة: "هناك الكثير من الأدلة على سوء إدارة الملك أكثر من وجود مؤامرة أجنبية ضده".

وتطرقت الصحيفة في مقالها إلى ما شهدته السلالة الهاشمية عبر العصور، حيث قال الكاتب إنه "قبل قرن من الزمان، كانت لدى الشريف حسين بن علي أحلام كبيرة لسلالته الهاشمية عندما كان ملك الحجاز وأمير مكة والمدينة، أقدس الأماكن الإسلامية. ولكن منذ زمن لورنس العرب، عندما كان الهاشميون الحلفاء الإقليميين الرئيسيين لبريطانيا خلال الحرب العالمية الأولى وقادوا الثورة العربية ضد الإمبراطورية العثمانية، أضحت الأسرة الحاكمة في تدهور مستمر. ومع استمرار الخلاف بين أحفاد الحسين في الأردن، ربما تكون الأسرة قد وصلت إلى مستوى جديد".

وتحدث المقال عن التحديات التي واجهت السلالة الهاشمية خلال كل تلك العقود، خارجيا وداخليا، مشيرا إلى أنه غالبا ما يتم التخلي عن الإخوة في خط الخلافة للأبناء، منوها بأن الأسرة الحاكمة لم تكن تنشر غسيلها المتسخ علنا، حتى هذا الشهر، بعد أن أصبح الخلاف الداخلي متاحا لعموم الناس.

ففي 3 أبريل الجاري، أعلن الأردن عن إحباط مؤامرة لإسقاط الملك وزعزعة استقرار البلاد. وقال مسؤولون كبار إن كيانات أجنبية تتواطأ مع الأمير حمزة بن الحسين للإطاحة بأخيه غير الشقيق الملك عبد الله الثاني.

لكن بعد أسبوعين، يقول المقال، إن القصر ما زال لم ينشر أي دليل حول هذه القضية، "والأرجح أننا نشاهد أقدم قصة في العالم: معركة خلافة تدور بين الأشقاء الملكيين".



وبحسب الصحيفة "وضع العاهل الأردني أخاه غير الشقيق، ولي العهد السابق (الأمير حمزة)، رهن الإقامة الجبرية لإزالة التحدي على عرشه، إلى جانب 18 متآمرا مزعوما. لكن بدلا من أن يكون هناك أمير مثير للفتنة، كشفت الحلقة بأكملها عن التسلط الاستبدادي لملك غير آمن".

وأشار المقال إلى أن العاهل الأردني روج لنفسه أمام الغرب "على أنه ملك هارلي ديفيدسون، يقود السيارة بنفسه ويغسل ملابسه، وهو ملك مؤيد للديمقراطية، لكنه في الواقع عزز سلطته داخل القصر، وكمم أفواه الصحافة، واعتقل المتظاهرين .. فالهاشميون، الذين كان ينظر إليهم في يوم من الأيام على أنهم ملوك أكثر حداثة، أصبح ينظر إليهم على أنهم حكام دولة عربية استبدادية أخرى".


وبحسب المقال "لا أحد يعتقد أن عبد الله ينوي إجراء إصلاحات سياسية ذات مغزى، وقد أسفرت إصلاحاته الاقتصادية عن مزاعم الفساد أكثر من النتائج الاقتصادية الإيجابية. حيث أطلق العنان لإجراءات التقشف لأخذ قروض من المجتمع الدولي، وذهب في حملة الخصخصة التي أشاد بها بعض المراقبين الدوليين. لكن هذه الإجراءات جاءت على حساب فقدان الدعم من قبائل المملكة".

ولفت المقال إلى أن "الملك هو أكبر عدو لنفسه، وليس الأمير حمزة أو أي معارضة شعبية. التاريخ حافل بقصص ملوك غير واثقين من أنفسهم يصبحون مدمرين لأنفسهم. بدلا من الاعتقالات والنظريات التي لا أساس لها، قد يخدمه ذلك جيدا إذا ركز على الإصلاح السياسي الحقيقي ونقل السلطة إلى البرلمان".

وأشار المقال إلى أن "قيادة سيارة هارلي لا تجعله ملكا حديثا، لكن تأسيس ملكية دستورية، حيث يكون رئيسا صوريا وليس أكثر، سيفعل ذلك تماما".

المصدر: "Foreign Policy"


 
عودة
أعلى