الإمارات توقع عقداً مع فرنسا لشراء 80 طائرة رافال و12 مروحية كاراكال

وفي هذا الإطار ، أكد إبراهيم ناصر العلوي، قائد القوات الجوية والدفاع الجوي أن “هذه الصفقة لا تُعتبر خُطة بديلة لصفقة الإف-35 المُرتقبة، ولكنها بالأحرى صفقة مُكملة ضمن الاستراتيجية الشّاملة و المراجعة المُستمرة التى نقوم بها لتطوير قدرات القوات الجوية الإماراتية بشكل يخدم مصالحنا الوطنية”.

طبعا ميراج 2000 داش 9 هي أقوى نسخة من طائرات ميراج وهي نسخة خاصة بالإمارات فقط ، كما أنها لا تزال في منتهى القوة.

وتسائل العديد من الخبراء عن مصير تلك المقاتلات. وكان من المرجح أن يتم بيعها للهند ، غير أن العلاقات بين البلدين ربما دخلها نوع من الشك بعدما ظهرت أنباء عن إنشاء الصين ، العدو اللدود للهند ، لقاعدة عسكرية في ميناء بالإمارات مما أثار قلق الولايات المتحدة والهند بالخصوص.

منشأة عسكرية صينية “سرية” في الإمارات تُقلق الهند وأمريكا

ومن المنتظر أن تهدي الإمارات بعض من تلك الطائرات لحليفتيها ، المغرب ومصر ، في إطار العلاقات الأخوية التي تجمع تلك البلدان وتحالفاتها العسكرية المشتركة.

وفي حالة انتقال ملكية الميراج 2000 إلى مصر فقد تتوجه إلى استبدال رادار الميراج برادار الرافال ، وهو أمر سبق وأن رأيناه أثناء التجارب الفرنسية
 
وفي هذا الإطار ، أكد إبراهيم ناصر العلوي، قائد القوات الجوية والدفاع الجوي أن “هذه الصفقة لا تُعتبر خُطة بديلة لصفقة الإف-35 المُرتقبة، ولكنها بالأحرى صفقة مُكملة ضمن الاستراتيجية الشّاملة و المراجعة المُستمرة التى نقوم بها لتطوير قدرات القوات الجوية الإماراتية بشكل يخدم مصالحنا الوطنية”.

طبعا ميراج 2000 داش 9 هي أقوى نسخة من طائرات ميراج وهي نسخة خاصة بالإمارات فقط ، كما أنها لا تزال في منتهى القوة.

وتسائل العديد من الخبراء عن مصير تلك المقاتلات. وكان من المرجح أن يتم بيعها للهند ، غير أن العلاقات بين البلدين ربما دخلها نوع من الشك بعدما ظهرت أنباء عن إنشاء الصين ، العدو اللدود للهند ، لقاعدة عسكرية في ميناء بالإمارات مما أثار قلق الولايات المتحدة والهند بالخصوص.

منشأة عسكرية صينية “سرية” في الإمارات تُقلق الهند وأمريكا

ومن المنتظر أن تهدي الإمارات بعض من تلك الطائرات لحليفتيها ، المغرب ومصر ، في إطار العلاقات الأخوية التي تجمع تلك البلدان وتحالفاتها العسكرية المشتركة.


وفي حالة انتقال ملكية الميراج 2000 إلى مصر فقد تتوجه إلى استبدال رادار الميراج برادار الرافال ، وهو أمر سبق وأن رأيناه أثناء التجارب الفرنسية
الواضح 68 ميراج اماراتية سوف تقسم على المغرب ومصر
 
مع كل استكبار فرنسا على العرب واهانة رموزهم ودينهم في هذه الدولة
يبقى العرب هم مصدر تمويل الصناعة الفرنسية

تأملوا

 

باريس – (أ ف ب) –​

تشير الصفقة القياسية التي عقدتها الإمارات لشراء 80 مقاتلة فرنسية من طراز رافال، إلى تبدل ميزان القوى في الخليج بحثا عن شركاء جدد، بمواجهة خفض الولايات المتحدة مدى انخراطها في المنطقة.​

وأوضحت نائبة رئيس معهد المتوسط والشرق الأوسط للبحوث والدراسات أنياس لوفالوا في باريس أن “دول الخليج، وخصوصا السعودية والإمارات، تدرك أنه لم يعد بالامكان الاعتماد على الأميركيين كما من قبل” ولا سيما منذ وصول الديموقراطي جو بايدن إلى البيت الأبيض في كانون الثاني/يناير.​

فالولايات المتحدة التي أصبحت أول دولة منتجة للمحروقات في العالم بفضل احتياطها من الغاز الصخري، خفضت إلى حد كبير اعتمادها على الخليج كمصدر للطاقة، وانعكس ذلك على انخراطها العسكري في المنطقة.​

وقالت أنياس لوفالوا “رغم أن دول الخليج تملك الكثير من المعدات، إلا أنها تشعر أنها في موقع ضعف، فتقضي وقتها تشتري ضمانات من شركاء يمكنهم طمأنتها وطمأنة الذين يستثمرون فيها أيضا”.​

وقعت الإمارات العربية المتحدة الجمعة اتفاقا بقيمة إجمالية قدرها 16 مليار يورو لشراء 80 طائرة رافال من الجيل الجديد، ما يجعل منها أكبر زبون في الخارج لشركة داسو للطيران الفرنسية، متقدمة على قطر والهند ومصر.​

وتهدف الصفقة إلى استبدال 60 طائرة من طراز “ميراج 2000-9” حصلت عليها الإمارات في عام 1998.​

وأشار فرنسوا هايسبور المستشار الخاص لدى معهد البحث الإستراتيجي في باريس “يريدون أن يكونوا الأفضل تجهيزا في المنطقة، مع طائرة إف-35 من الجانب الأميركي، واختيار رافال من الجانب الأوروبي”.​

– قوة إقليمية –​

مقابل تطبيع علاقاتها مع إسرائيل في أيلول/سبتمبر 2020، حصلت أبوظبي على اتفاق مع إدارة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب لشراء 50 طائرة إف-35 لاستبدال أسطولها من طائرات إف-16 الأميركية.​

غير أن المفاوضات مع واشنطن حول هذا العقد الضخم بقيمة 23 مليار دولار الذي يشمل أيضا طائرات مسيّرة من طراز “ريبر”، لم تفض إلى عقد بعد، ما يثير استياء أبوظبي.​

ولفت فرنسوا هايسبور إلى أن “شراء طائرات رافال الـ80 يندرج في سياق سياسة النفوذ والقوة الإقليمية التي تعتمدها الإمارات”.​

فهي مصممة على إثبات موقعها بمواجهة السعودية وكذلك قطر، خصمهما الكبير في شبه الجزيرة العربية الذي سيستضيف كأس العالم لكرة القدم عام 2022.​

ورأت أنياس لوفالوا أن “ثمة إرادة في التحرر من الوصاية السعودية، وإثبات أنها لاعب أكثر استقلالية مما كانت من قبل، وأن لها مصالحها الخاصة”.​

ففي حين امتنعت السعودية عن التقارب مع إسرائيل إزاء معارضة الرأي العام لذلك، أقدمت الإمارات على تطبيع علاقاتها مع الدولة العبرية ما فتح الطريق لتعاون عسكري هام.​

كما تدعو أبوظبي إلى اعتماد سياسة تقوم على خفض التوتر في المنطقة، بما في ذلك حيال إيران.​

وقال أنور قرقاش المستشار الدبلوماسي لرئيس الإمارات الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان “علينا أن نغير نموذج المواجهة المفتوحة” الذي كان سائدا في العقود الماضية، مقرا بأن الولايات المتحدة “لن تحافظ على الالتزام ذاته في المنطقة” إلى ما لا نهاية.​

– “خط أحمر” –​

واعتبرت إيما سوبرييه الخبيرة في معهد الدراسات للشرق الأوسط في واشنطن أن “عقد طائرات رافال يؤكد أيضا على العنصر الجوي الطاغي للقوة العسكرية الإماراتية”.​

شاركت الإمارات من خلال طيرانها في التحالف الدولي الذي حارب تنظيم الدولة الإسلامية إلى جانب الغربيين في ليبيا عام 2011، وهي تقدم منذ ذلك الحين دعما عسكريا للرجل القوي في الشرق الليبي المشير خليفة حفتر.​

وباختيارها طائرات رافال، تؤكد أبوظبي أيضا شراكتها الإستراتيجية القديمة العهد مع فرنسا التي تملك ثلاث قواعد عسكرية في هذا البلد.​

وقالت إيما سوبرييه إن “هذا يؤشر إلى منعطف جديد محتمل، يترسخ بشكل حازم في علاقة مع فرنسا”.​

ويأتي ذلك في وقت تتزايد نقاط التوتر بين أبوظبي وواشنطن، حول صفقة طائرات إف-35 إنما كذلك تقارب الإمارات مع الصين، الخصم الإستراتيجي الأول للولايات المتحدة.​

وقالت الخبيرة العاملة في واشنطن إن “الصين شريك تجاري هام للإمارات العربية المتحدة … وبدأ شق دفاعي يتعزز” بين البلدين.​

ولفتت إلى أن الإمارات زودت قواتها بطائرات مسيّرة مسلحة صينية من طراز وينغ لونغ، كما “يجري البحث عن بناء قاعدة صينية، ما يشكل خطا أحمر حقيقيا” لواشنطن​

 
واجهت الاف 15 طائرة افضل منها في القتال الجوي مثل الرابتور

في هذا الفيديو خمس مقاتلات F-15 واجهت مقاتلة واحدة من الـF-22 في دوغ فايت ولكن الرابتور غلبتهم جميعا


مقاتلة جيل خامس " الــــ F-22 " في مواجهة مقاتلة جيل رابع " F-15 " كيف تكون موازية لها ؟
تعليقي كان على مواجهة بين مقاتلتين من نفس الجيل و عندما دخلت الــــ F-15 لم يكن هناك اي مقاتلة شرقية او غربية توازيها
 
مع كل استكبار فرنسا على العرب واهانة رموزهم ودينهم في هذه الدولة
يبقى العرب هم مصدر تمويل الصناعة الفرنسية

تأملوا


«القط اللي يحب خناقه» !
 
هذي المقألة قد قرأتها بسابق بل حتى رئيس وزراء العراق السابق سيئ الذكر نوري المالكي أيد هذي النظرية وهي غير صحيحة هذي الداعية هي مجرد خلافات بينها وبين الادارات الامريكية

المالكي تحامل على الامريكان بسبب موقفهم من حرب داعش وطلب طائرات الاباتشي ورفضو الامريكان بيعها واذا هي تصلح الاستعراضات كما يصف البعض اذن ماذا فعلت المقاتلات الخليجيه والعربية في عاصفة الحزم وفي سوريا الم تسقط مقاتلة F-16 تركية طائرة روسية ؟

باكستان لم تسقط مقاتلتين هندية في عام ٢٠١٩ ؟

وفي حرب عاصفة الصحراء لن اقول امريكية ولكن طيار سعودي اسقطت طائرتين عراقية وفي حرب العراقية الايرانية مقاتلات F-14 توم كات لها تاريخ في اسقاط المقاتلات العراقية


عفية استعراضات كل هذي المواجهات وهي فقط استعراض 😂

انا يكفيني مرارة حرب سهل البقاع للاسف ٩٠ مقاتلة سورية دمرت في معارك جوية مقابل سقوط طائرة إسرائيلية واحدة ويقال اسقطت من قبل المضادات الجوية الارضية

الحق يقال ان سلاح الغربي وخصوص الامريكي متفوق على نظيرة الروسي بمراحل كثيره بل حتى بوتين يعترف بهذا ولا ضرر امريكا دولة عظمى اكبر اقتصاد عالمي وذات النفوذ الواسع والمتحكم بالاقتصاد العالمي واكثر من ١٥٠٠ قاعدة عسكرية خارج الولايات المتحدة الامريكية

عطني عدد القواعد الروسية والصينية خارج حدودهم صدقني لن يتجاوز عدد اصابع الكف

صديقي رد على ما طرحه مهاتير هل هو يكذب ؟
 
مقاتلة جيل خامس " الــــ F-22 " في مواجهة مقاتلة جيل رابع " F-15 " كيف تكون موازية لها ؟
لم أقل انها موازية لها
بل افضل منها في القدرات وراجع مشاركتي

بالنسبة ل f15 فلها قصة مثيرة مع ميغ ٢٥ العراقية في عملية سامراء الجوية ونشرت ذلك في احد مشاركاتي السابقة
 
لم أقل انها موازية لها
بل افضل منها في القدرات وراجع مشاركتي

بالنسبة ل f15 فلها قصة مثيرة مع ميغ ٢٥ العراقية في عملية سامراء الجوية ونشرت ذلك في احد مشاركاتي السابقة
اعتقد ابرز ميزة للميغ 25 هو مدى الارتفاع الذي تصل اليه ربما اعلى بقليل من الاف 15 بل يقال إنها اي الميغ 25 يمكن لطيارها عندما يحلق لأعلى مدى ان يرى قوس الغلاف الجوي !
 

فرنسا تفوز بأكبر عقد على الإطلاق لتزويد مقاتلات Rafale F4 لعميل أجنبي​





وقعت شركة داسو للطيران الفرنسية أكبر عقد مع عميل أجنبي لتوريد مقاتلات رافال، وبحسب ما ورد ، أصبحت الإمارات العربية المتحدة الزبون التالي للمقاتلات الفرنسية.


في 3 ديسمبر 2021 ، وقعت فرنسا والإمارات العربية المتحدة اتفاقية لتزويد القوات الجوية العربية بـ 80 مقاتلة فرنسية متعددة الوظائف من داسو رافال في تعديل F4، بالإضافة إلى المقاتلات ، يشمل العقد أيضًا شراء 12 طائرة هليكوبتر متعددة الأغراض من طراز Airbus Helicopters H225M Caracal ويبلغ إجمالي قيمة العقد نحو 17 مليار يورو ، منها 16 ملياراً تدفعها الإمارات للمقاتلات ، منها 2 مليار من هذا المبلغ لتسليح المقاتلات.

وبذلك فإن 80 مقاتلة من طراز رافال F4 ستكلف الإمارات 14 مليار يورو أي نحو 175 مليون يورو للطائرة أي 197 مليوناً و 750 ألف دولار بسعر الصرف اليوم.


سيبدأ تسليم المقاتلات في عام 2026 أو 2027. وكجزء من القوات الجوية والدفاع الجوي لدولة الإمارات العربية المتحدة ، ستحل محل 59 مقاتلة فرنسية من طراز داسو ميراج 2000-9 في الخدمة.

يقال إن فرنسا لديها أكبر عقود لتوريد مقاتلات Rafale F4 إلى عميل أجنبي، ووقع الاتفاقية خلال زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى الإمارات ووقع الاتفاقية ممثل شركة داسو للطيران إريك ترابيير والمدير العام للصناعة الدفاعية لدولة الإمارات القابضة تافازون طارق عبد الرحيم الحوسني بحضور ماكرون وولي عهد الإمارات العربية المتحدة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان.

وقد تم التأكيد على أن الإمارات العربية المتحدة ظلت وفية لمبدأها في شراء المقاتلات الفرنسية والأمريكية فقط، بعد استلام جميع الطائرات الثمانين ، ستصبح الإمارات أكبر مشغل لمقاتلات رافال بعد فرنسا
 
انباء عن الغاء الامارات صفقة شراء مروحيات كراكال لعدم استجابة الشركة للمتطلبات الاماراتية

 
عودة
أعلى