الأمم المتحدة تتهم محمد بن سلمان باختراق هاتف رئيس أمازون؟

last-one

طاقم الإدارة
رئيس مجلس الإدارة
إنضم
11/12/18
المشاركات
24,679
التفاعلات
58,483
bezos.jpg



هل يقف محمد بن سلمان وراء اختراق هاتف رئيس أمازون؟

تستعد الأمم المتحدة لتقديم تقرير يتهم السعودية باختراق هاتف رئيس شركة أمازون وهو ما تنفيه الرياض. وقال خبراء إنه على الرغم من أن القضية ليست مُحكمة إلا أن الأدلة قوية بما يكفي لتبرير إجراء تحقيق أوسع.

قال مصدر مطلع إن مسؤولين اثنين من الأمم المتحدة سيقدمان تقريرا اليوم الأربعاء يفيد بوجود أدلة كافية تشير إلى أن السعودية اخترقت جيف بيزوس مؤسس موقع أمازون وأنه يجب على بريطانيا والولايات المتحدة إجراء تحقيق.

ويعتزم المسؤولان إصدار بيان يشير إلى تأكدهما من مصداقية تقرير أدلة جنائية طلب الفريق الأمني لبيزوس إجراءه وخلص إلى أن هاتفه ربما تم اختراقه بواسطة مقطع فيديو أرسل عبر تطبيق واتساب من حساب شخصي لولي عهد السعودية الأمير محمد بن سلمان.

وذكر المصدر، الذي طلب عدم نشر اسمه نظرا لحساسية الموضوع، أن التقرير الذي أعدته إف.تي.آي للاستشارات خلص إلى أن كميات ضخمة من البيانات بدأت تنتقل من هاتف بيزوس بعد حوالي شهر من استقباله للفيديو في منتصف عام 2018.

ومن المتوقع أن يؤدي التقرير لمزيد من التدهور في العلاقات بين أغنى رجل في العالم والسعودية والتي ساءت منذ مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي الذي كان يكتب مقالات لصحيفة واشنطن بوست التي يملكها بيزوس.

كانت صحيفة جارديان أول من نشر تقريرا عن الضلوع المزعوم لولي العهد السعودي في الاختراق. وقالت الصحيفة إن الرسالة المشفرة التي أرسلت من الرقم الذي يستخدمه ولي العهد يعتقد أنها كانت تحوي ملفا به فيروس اخترق هاتف بيزوس واستخرج الكثير من البيانات.

ونفت سفارة السعودية بالولايات المتحدة صحة التقرير. وقالت السفارة في رسالة نشرت على تويتر "التقارير الإعلامية الأخيرة التي تشير إلى أن المملكة وراء اختراق هاتف السيد جيف بيزوس سخيفة. نطالب بإجراء تحقيق في هذه الادعاءات حتى تتجلى الحقائق".

وسيصدر بيان الأمم المتحدة عن أنييس كالامار مقررة الأمم المتحدة الخاصة بالإعدام خارج نطاق القضاء، وديفيد كاي مقرر الأمم المتحدة الخاص المعني بحرية التعبير.

وقال المصدر إنهما يعملان على إعداد تقرير أشمل يتوقعان تقديمه للأمم المتحدة في يونيو حزيران. وقالا في منشورات على تويتر إنهما سيصدران بيانا اليوم الأربعاء يتناول تقرير جارديان. وامتنعت شركة أمازون عن التعليق.

وساءت العلاقات بين الرئيس التنفيذي لأمازون والحكومة السعودية منذ أوائل العام الماضي بعد أن لمح إلى استياء السعودية للطريقة التي تناولت بها صحيفة واشنطن بوست قضية مقتل خاشقجي.

وقال كبير المستشارين الأمنيين لبيزوس آنذاك إن السعودية اخترقت هاتفه وحصلت منه على معلومات خاصة منها رسائل نصية بينه وبين مذيعة تلفزيون سابقة ذكرت صحيفة ناشونال إنكوايرر أن بيزوس كان على علاقة بها.

ونفت سفارة السعودية بالولايات المتحدة صحة التقرير. وقالت السفارة في رسالة نشرت على تويتر "التقارير الإعلامية الأخيرة التي تشير إلى أن المملكة وراء اختراق هاتف السيد جيف بيزوس سخيفة. نطالب بإجراء تحقيق في هذه الادعاءات حتى تتجلى الحقائق".

https://www.dw.com/ar/هل-يقف-محمد-بن-سلمان-وراء-اختراق-هاتف-رئيس-أمازون/a-52105558

https://apnews.com/a490f73620f267ac3c96c6cd25348f6b
 
5e29d0254236045b473f7b6d.JPG

رئيس شركة أمازون جيف بيزوس


قال البيت الأبيض، اليوم الخميس، إنه يأخذ على محمل الجد التقارير التي تتحدث عن اختراق هاتف رئيس شركة "أمازون"، جيف بيزوس، بعد أنباء عن تورط محتمل لولي العهد السعودي في العملية.


وأفاد المتحدث باسم البيت الأبيض، هوغان جيدلي، أثناء حديثه للصحفيين، بأنه لا يملك أي معلومات إضافية حول عملية الاختراق.

يذكر أن صحيفة "الغارديان" كانت أول من نشر تقريرا عن ضلوع مزعوم لولي العهد السعودي في اختراق هاتف مؤسس أمازون، حيث ذكرت أن الرسالة المشفرة التي أرسلت من الرقم الذي يستخدمه ولي العهد، يعتقد أنها كانت تحوي ملفا به فيروس اخترق هاتف بيزوس واستخرج الكثير من البيانات.

من جهتها، نفت الرياض صحة التقارير التي تتحدث عن هذا الاختراق المزعوم، وشددت على أن كل ما يقال في هذا الشأن عبثي.

المصدر: "رويترز"
 
اتهام بن سلمان باختراق هاتف مدير أمازون.. ماذا وراءه؟

تقرير للأمم المتحدة يتهم ولي العهد السعودي محمد بن سلمان باختراق هاتف مؤسس شركة أمازون العملاقة ويطالب بفتح تحقيق شامل في الموضوع، والسعودية تنفي وتصف الاتهامات بالسخيفة والمنافية للعقل. فماذا وراء هذه الاتهامات؟ وما تداعياتها؟
 
دخلت الأمم المتحدة على خط الاتهامات الموجهة لولي العهد السعودي بشأن اختراق محتمل لهاتف جيف بيزوس الرئيس التنفيذي لشركة أمازون ومالك صحيفة الواشنطن بوست. وفيما نفت السعودية هذه الاتهامات طالب خبيران أمميان بـ"تحقيق فوري".


كشف خبيران أمميان اليوم الأربعاء (22 يناير/ كانون الثاني 2020) أنهما يملكان معلومات حول "احتمال ضلوع" الأمير محمد بن سلمان في عملية اختراق هاتف هاتف جيف بيزوس الرئيس التنفيذي لشركة أمازون. ويتعلق الأمر بالخبيرين ديفيد كاي، مقرّر الأمم المتحدة المعني بحرية التعبير، وأنييس كالامار مقررة الأمم المتحدة الخاصة بالإعدام خارج نطاق القضاء، في بيان مشترك.
 
المعلومات التي توصلنا إليها تحتمل وجود تورط ولي العهد السعودي في مراقبة بيزوس، لأجل التأثير على (إن لم يكن إسكات) واشنطن بوست في تغطيتها للشأن السعودي". يقول خبيرا الأمم المتحدة.

وأشار الخبيران إلى أنه "في الوقت الذي كانت فيه السعودية تحقق، كما هو مفترض، في مقتل خاشقجي، كانت تشن سرياً حملة في الإنترنت ضد بيزوس"، مطالبين بـ "تحقيق فوري من الولايات المتحدة وغيرها من السلطات المعنية".

وكان مصدر قد كشف لرويترز أن الخبيرين الأممين تأكدا من مصداقية تقرير أدلة جنائية طلب الفريق الأمني لبيزوس إجراءه، وهو التقرير الذي استنتج احتمال اختراق هاتف رئيس شبكة أمازون بواسطة فيديو أرسله حساب يخصّ ولي العهد السعودي، عبر تطبيق واتساب.

ويشير المصدر إلى أنّ هاتف بيزوس أرسل كميات ضخمة من البيانات، بعد حوالي شهر من استقبال الفيديو المذكور، منتصف 2018. ويملك بيزوس جريدة الواشنطن بوست التي كان يكتب فيها الصحفي السعودي خاشقجي عموداً للرأي قبل مقتله نهاية 2018 داخل القنصلية السعودية بإسطنبول.

السعودية تنفي رسميا

من جانبها نفت الرياض هذه الادعاءات، وقال وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، إن هذه المزاعم "منافية للعقل"، في تصريح لرويترز بالمنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس. وأضاف فرحان أن اتهام ولي العهد السعودي بالاختراق "فكرة سخيفة بالتأكيد"، مستدركاً القول إن بلاده ستحقق في الأمر إذا ما قُدمت أدلة تدعم هذه الادعاءات.

وكانت الغارديان البريطانية قد نشرت تقريرا عن الضلوع المزعوم لولي العهد السعودي في الاختراق، إذ أشارت إلى وجود اعتقاد بأن الرسالة التي خرجت من رقم يعود للأمير محمد بن سلمان، تحتوي على ملفات فيروسية اخترقت هاتف بيزوس.

وبدأت شكوك الاختراق بعد تداول رسائل نصية بين بيزوس ومذيعة تلفزيونية سابقة على نطاق واسع.

(أ ب، رويترز)
 
اختراق هاتف جيف بيزوس.. البيت الأبيض: نأخذ التقارير على محمل الجد

6E9933FA-2C27-4685-8B77-9F25953635F8_w408_r1_s.jpg

المدير التنفيذي لشركة أمازون جيف بيزوس وتقارير عن تعرض هاتفه لقرصنة

قال البيت الأبيض الخميس إنه يأخذ التقارير التي تتحدث عن اختراق هاتف الرئيس التنفيذي لشركة أمازون جيف بيزوس على محمل الجد، بعد أن انتشرت تقارير عن احتمال تورط ولي العهد السعودي في الحادثة.

وأضاف المتحدث هوجان جيدلي للصحفيين في واشنطن الخميس إنه ليس لديه معلومات إضافية حول قرصنة هاتف بيزوس.

وبيزوس هو أيضا مالك لصحيفة واشنطن بوست التي كان يتعاون معها الصحفي السعودي جمال خاشقجي الذي قتل قبل أكثر من عام في قنصيلة بلاده باسنطنبول في عملية أثارت تنديدا دوليا بالغا، بعد شيوع أنباء عن ضلوع مسؤولين سعوديين نافذين فيها، رغم نفي المملكة.

وبحسب الغارديان البريطانية، فإن "اختراق" الهاتف المحمول لبيزوس في عام 2018 "جاء بعد تلقيه رسالة على واتساب أرسلت على ما يبدو من الحساب الشخصي لولي عهد المملكة".

وقالت الغارديان إن "الرسالة المشفرة التي أرسلت من الرقم الذي استخدمه الأمير محمد بن سلمان، تضمنت ملفا ضارا تسلل إلى هاتف صاحب صحيفة واشنطن بوست وأغنى رجل في العالم، وفقا لنتائج تحليل أدلة رقمي".

وتشير الغارديان إلى أن ولي العهد وبيزوس كانا يتبادلان رسائل ودية على واتساب، عندما تم إرسال الملف الضار في الأول من مايو من ذلك العام، وفقا لمصادر قالت الصحيفة إنها تحدثت إليها بشرط عدم الكشف عن هويتها.

ونقلت عن "مصدر مطلع" أن "كميات كبيرة من البيانات تم إخراجها من هاتف بيزوس في غضون ساعات".

وذكر خبيران مستقلان في الأمم المتحدة الأربعاء أنهما تلقيا معلومات بأن هاتف مؤسس شركة أمازون جيف بيزوس تعرض للقرصنة من خلال رسالة عبر حساب على تطبيق واتساب يعود لولي العهد السعودي
 
"ديلي ميل" تتحدث عن دور لمسؤول سعودي وشركة إسرائيلية في اختراق هاتف رئيس شركة أمازون

5e29ac004c59b712537ef8cc.JPG

رئيس شركة أمازون جيف بيزوس


أفاد موقع "ديلي ميل" بأن المستشار السابق في الديوان الملكي السعودي، سعود القحطاني، سعى لسنوات للحصول على معدات اختراق يشتبه في أنها استخدمت لاختراق هاتف رئيس شركة "أمازون".

وأشار الموقع البريطاني إلى أن جهود الحصول على هذه المعدات قادها سعود القحطاني الذي عرّفته "ديلي ميل" بأنه "رئيس الأمن السيبراني في المملكة السعودية والمقرب من محمد بن سلمان"، إلى غاية توجيه اتهامات له بالتخطيط لاغتيال الصحفي جمال خاشقجي سنة 2018، ما استوجب وضعه تحت الإقامة الجبرية.

وأضاف الموقع أنه يعتقد أن القحطاني كان وراء شراء شركة إيطالية مختصة في عمليات الاختراق سنة 2016، بعد أن أنفقت السعودية 5.5 مليون دولار لإنقاذها من الإفلاس بين سنتي 2010 و 2015.

ولفت الموقع إلى أن القحطاني يشتبه في دفعه لمبلغ 55 مليون دولار لشركة أمن المعلومات الإسرائيلية NSO Group سنة 2017 للحصول على برنامج طورته ويستهدف تطبيق "واتس آب" خصيصا، حيث يشتبه في أن هذا البرنامج استخدم لاختراق هاتف خاشقجي قبل مقتله.

ويؤكد خبراء أمميون أن هنالك أدلة على أن برنامجا آخر طورته الشركة الإسرائيلية استخدم لاستهداف جيف بيزوس، رئيس شركة أمازون.

من جهتها، قالت شركة NSO Group في بيان إنها "أصيبت بالصدمة" من التقارير التي ربطت برنامجها بعملية اختراق هاتف بيزوس.

وجاء في البيان "إذا كانت هذه القصة صحيحة، فإنها تستوجب تحقيقا شاملا من قبل جميع الهيئات التي تقدم خدمات مماثلة من أجل ضمان ألا تستخدم منظوماتها لارتكاب مثل هذه المخالفات".

المصدر: "ديلي ميل"
 
مؤسس أمازون في أول تعليق له بعد اتهام السعودية بالتورط في اختراق هاتفه!

5e292ba44c59b701516e6c53.jpg


بعد أن ظهرت إلى العلن اتهامات جديدة للسعودية بالتورط في اختراق هاتف مؤسس موقع أماون، جيف بيزوس، علّق الملياردير الشهير لأول مرة بصورة تجمعه مع التركية خديجة جنكيز.

ونشر الملياردير الأمريكي جيف بيزوس، صاحب شركة أمازون صورة تجمعه مع خديجة، خطيبة الصحفي السعودي الراحل جمال خاشقجي أمام نصبه تذكاري، مضيفا وسم "جمال".

وكانت سفارة السعودية في الولايات المتحدة ردت صباح أمس على تقارير صحفية تحدثت عن اختراق هاتف مؤسس موقع أمازون بواسطة رسالة محملة بفيروسات، بعثت عن طريق حساب "واتسآب" يستعمله ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، مشددة على أن هذه التقارير "عبثية".

وفي وقت لاحق، قال وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان، إن المزاعم باختراق ولي العهد السعودي محمد بن سلمان لهاتف رئيس شركة أمازون، جيف بيزوس، "سخيفة".
 


صحيفة "فاينانشال تايمز" نشرت فجر يوم أمس تقريرا، قالت فيه إن خبراء تحقيقات عينهم الملياردير جيف بيزوس، توصلوا بدرجة "ثقة متوسطة إلى عالية" إلى نتيجة مفادها أن حساب "الواتسآب" المستخدم من قبل ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، شارك بشكل مباشر في قرصنة هاتف مؤسس أمازون عام 2018.

ويظهر من استحضار الملياردير الأمريكي الشهير لقضية خاشقجي، أن علاقاته بالسعودية مرشحة للمزيد من التدهور.

هذه العلاقة كانت ساءت منذ حادثة مقتل الصحفي جمال خاشقجي، الذي كان يكتب في صحيفة "واشنطن بوسط" التي يملكها الملياردير بيزوس.
 
تطور لافت في اتهام السعودية باختراق هاتف مؤسس أمازون!

5e28059442360435da3abce9.JPG



في تطور لافت، نقلت "رويترز" عن مصدر مطلع أن اثنين من مسؤولي الأمم المتحدة سيقدمان اليوم تقريرا يفيد بوجود أدلة كافية على أن السعودية اخترقت هاتف مؤسس شركة أمازون.



ونقلت وكالة الأنباء عن المصدر المطلع، أن المسؤولين الاثنين في الأمم المتحدة سيطالبان في التقرير بأن تجري بريطانيا والولايات المتحدة تحقيقا بهذا الشأن.

وأفيد في هذا السياق بأن المسؤولين المعنيين يعتزمان "إصدار بيان يشير إلى تأكدهما من مصداقية تقرير أدلة جنائية، طلب الفريق الأمني لبيزوس إجراءه، وخلص إلى أن هاتفه ربما تم اختراقه بواسطة مقطع فيديو أرسل عبر تطبيق "واتس اب" من حساب شخصي لولي عهد السعودية الأمير محمد بن سلمان".

وتابع هذا المصدر المطلع الذي طلب عدم نشر اسمه بسبب حساسية الموضوع، قائلا إن "التقرير الذي أعدته إف.تي.آي للاستشارات خلص إلى أن كميات ضخمة من البيانات بدأت تنتقل من هاتف بيزوس بعد حوالي شهر من استقباله للفيديو في منتصف عام 2018".

وذكر أيضا أن خبراء خارجيين استشارتهم الأمم المتحدة أفادوا بأنه "على الرغم من أن القضية ليست محكمة إلا أن الأدلة قوية بما يكفي لتبرير إجراء تحقيق أوسع".

وتوقعت "رويترز" أن يتسبب هذا التقرير في "المزيد من التدهور في العلاقات بين أغنى رجل في العالم والسعودية والتي ساءت منذ مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي الذي كان يكتب مقالات لصحيفة "واشنطن بوست" التي يملكها بيزوس".

صحيفة "الغارديان" كانت أول من نشر تقريرا عن ضلوع مزعوم لولي العهد السعودي في اختراق هاتف مؤسس أمازون، حيث ذكرت أن الرسالة المشفرة التي أرسلت من الرقم الذي يستخدمه ولي العهد، يعتقد أنها كانت تحوي ملفا به فيروس اخترق هاتف بيزوس واستخرج الكثير من البيانات.

ونفت سفارة السعودية بالولايات المتحدة صحة التقرير، وشددت على أن كل ما يقال في هذا الشأن عبثي.

اللافت أن بيان الأمم المتحدة سيصدر عن كل من "أنييس كالامار مقررة الأمم المتحدة الخاصة بالإعدام خارج نطاق القضاء، وديفيد كاي مقرر الأمم المتحدة الخاص المعني بحرية التعبير".

وقال المصدر إن كالامار وكاي "يعملان على إعداد تقرير أشمل يتوقعان تقديمه للأمم المتحدة في يونيو حزيران. وقالا في منشورات على "تويتر" إنهما سيصدران بيانا اليوم الأربعاء يتناول تقرير صحيفة الغارديان"، فيما امتنعت شركة أمازون عن التعليق على هذه التطورات.

المصدر: رويترز
 
ههههههههههه
الامم المتحده تركت مصائب العالم والحروب والقتل والدمار
والتفتت الى جهاز مسيو بيس
وهناك من الاعلام العربي والاعضاء من يتشمت وينقل اخبار فقط لانه محمد بن سلمان
اللهم لاتجعل في قلوبنا غلا للذين امنو
 
عودة
أعلى