اعتقال الرئيس السابق للمخابرات الجزائرية

المنشار

لا غالب إلا الله 🇲🇦
عضو مميز
إنضم
11/12/18
المشاركات
21,947
التفاعلات
78,104
اعتقال الرئيس السابق للمخابرات الجزائرية الخارجية محمد بوزيت

Y4q9OgQs.jpeg


أسباب الاقالة هو تزايد النفوذ الديبلوماسي المغربي أمام تراجع الجزائري
إفشاء معلومات من شأنها أن تقوض الأمن القومي للجزائر
تسريب معلومات عن نقل بن بطوش الى إسبانيا لتلقي العلاج


 
جزء كبير من شعب الجزائري يصدق كل ما يقوله الجنرالات ... وهي تصفية حسابات لا اقل ولا اكثر ،كيف يكون الجزائر دولة ضعيفة على كل المستويات لو صدقنا خزعبلات الجنرالات ؟؟

هل الجزائر مخابراتيا فاشلة والمغرب اقوى منها ؟؟

اذا كنتم تعتقدون بأن الجزائر لا تستطيع دفع الذباب عن أنفها وهي ضعيفة فكيف هو الحال لو دخلتم مع المغرب في حرب برية ؟؟

هل المغرب أشعل النيران في غابات تيزي وزو ؟؟

هل المغرب من وراء أزمة المواد الغذائية الأساسية ؟؟

هل المغرب من وراء نقصان الماء الصالح للشرب ؟؟

هل المغرب من وراء عدم وجود ملاعب لمرة القدم في الجزائر ؟

هل المغرب من وراء التجسس على هواتف الشعب الجزائري ؟؟

سبحان الله تصدقون كل شئ وهذا يدل على أن الجزائر دولة فاشلة على كل الأصعدة والمغرب طبعا هو من وراء كل ما يقع في الجزائر .

متى تفهمون بأن جنرالات الجزائر يستحمرون الشعب ويأكلون أموالكم بوحش إسمه المغرب ؟؟

كلما أرى خرجة إعلامية من الجزائر اضحك للمستوى الإبتدائي الذي الشعب الجزائري مازال يدرس في هذا المستوى المتدني ولا يستطيع أن يفكر سويا ولو مرة واحدة في حياته .
 
ساقول للجزائرين حقيقة ما يرفضه جنرالات الجيش أن يفصحوا به من حقيقة ثابتة وهي أن الصراع في الصحراء هي بقرة حلوب سويسرية تدر ملايير الدولارات على أعلى مراتب الجيش بعقد صفقات مشبوهة مع عمولات كبيرة تدخل مباشرة إلى بنوك أثرياء الجيش في البنوك الفرنسية والسويسرية و الليكسمبورغ .
حل مشكلة الصحراء يعني نهاية إستحلاب خزينة الدولة وهذا ما يرفضه جنرالات الجزائر ولكم في هذا الموضوع تبصر عقلاني عن النزاع المفتعل بين الجزائر والمغرب
.

في الأسفل موضوع كيف تدر ملايير الدولارات على شركات التكنولوجيا العالمية بحجة محاربة الإرهاب وهو نفس نهج الإبقاء على نزاع الصحراء المغربية .

Armee-usa.jpg

“الحرب على الإرهاب” تدر مليارات الدولارات على شركات التكنولوجيا العملاقة​

- أ.ف.ب​

حققت شركات التكنولوجيا العملاقة المليارات من خلال عقود أبرمتها مع الجيش الأميركي ووكالات حكومية أخرى خلال ما يطلق عليها “الحرب على الإرهاب”، حسب ما جاء في تقرير نشر قبيل الذكرى الـ20 لاعتداءات 11 سبتمبر.

ووثّق تقرير “شركات التكنولوجيا الكبرى تبيع الحرب”، الذي نشرته ثلاث مجموعات أميركية تنظّم حملات، إبرام عدد هائل من العقود الحكومية مع أمازون وفيسبوك وغوغل ومايكروسوفت وتويتر منذ 2004.

وقال التقرير إن عقود شركات التكنولوجيا كانت “بشكل أساسي مع وكالات محورية في +الحرب على الإرهاب+”، وأضاف: “منذ العام 2004 وحتى الآن، شهدت شركات التكنولوجيا الكبرى ارتفاعا ضخما في الطلب الفدرالي على خدماتها، خصوصا من البنتاغون ووزارة الأمن الداخلي”.

وازداد طلب الجيش الأميركي ووكالات الاستخبارات على الحوسبة السحابية وبرامج تحديد المواقع (جي بي إس) منذ العام 2001، مع نمو قطاع الدفاع وتحوّله بشكل متزايد إلى الرقمنة.

وأنفقت وزارة الدفاع وحدها 43.9 مليارات دولار على عقود شركات التكنولوجيا الكبرى منذ العام 2004، وفق التقرير الصادر نتيجة تعاون بين “أكشن سنتر أون ريس آند ذي إيكونومي” (مركز العمل بشأن الأعراق والاقتصاد) والمجموعات المدافعة عن العدالة الاجتماعية “ليتل سيس” و”إم باور تشينج”.

ولفت التقرير إلى أن أربعا من الوكالات الخمس الأكثر إنفاقا على العقود مع شركات التكنولوجيا الكبرى كانت “محورية بالنسبة للسياسة الخارجية أو تأسست كنتيجة مباشرة لـ+الحرب على الإرهاب+”.

وأكد المصدر ذاته أن “أمازون ومايكروسوفت على وجه الخصوص حلّتا في الطليعة في السنوات الأخيرة، إذ وقعت أمازون في 2019 عددا أكبر بنحو خمس مرّات، ومايكروسوفت بثماني مرّات، من عدد العقود وعقود الباطن الفدرالية التي وقعتاها عام 2015”.

وشددت الوثيقة على أن مايكروسوفت استفادت من ازدياد عدد العقود الدفاعية بشكل كبير في عهد الرئيس السابق دونالد ترامب، مع ازدياد تلك الموقعة بين العامين 2016 و2018 بستة أضعاف.

في الأثناء، تراجع عدد العقود الموقعة مع متعاقدين عسكريين ودفاعيين “تقليديين”، مثل شركتي الفضاء الجوي “رياثيون” و”نورثروب غرومان”، في السنوات الأخيرة.
واتصلت فرانس برس بشركات التكنولوجيا الكبرى الخمس للحصول على تعليق، لكن لم يصل أي رد بعد.

واستقى التقرير بياناته من “تيك إنكوايري”، وهي منصة على الإنترنت تتيح للمستخدمين الاطلاع على عقود الحكومة الأميركية.
وأفاد المصدر بأن المنصة لا تتضمن إلا العقود التي يسمح بمشاركة المعلومات الواردة فيها علنا، ما يعني أن الأرقام الواردة هي “أقل من تلك الحقيقية على الأرجح”.

وانتقدت المجموعات التي أعدت التقرير ظاهرة “الباب الدوار” بين شركات التكنولوجيا الكبرى ووكالات الأمن الأميركية، إذ يتولى مسؤولون حكوميون كانوا في مناصب رسمية رفيعة أدوارا رئيسية في شركات التكنولوجيا.

وأشارت الوثيقة إلى المسؤول السابق في وزارة الخارجية جاريد كوهين، الذي بات حاليا في غوغل كمثال، وستيف بانديليديس في أمازون، والذي عمل في مكتب التحقيقات الفدرالية، كما جوزيف دي روزيك في مايكروسوفت، الذي كان من مؤسسي وزارة الأمن الداخلي.
 
شعب الجزائر لا ناقة لهم ولا جمل في قضية الصحراء وهي حرب بن تكتلات في الجيش الجزائري بين تيار خالد نزار وتيار المغدور به الجنرال قايد صالح وتتم فيه تصفية الحسابات بحجة تعامل هذا التيار مع المغرب لإضفاء لمسة الشرعية حتى يتم تصفية الخصوم السياسيين ويتم الإستحواذ على أموال الشعب تحت صفقات أسلحة بالملايين من الدولارات والشعب يقبع تحت عتبة الفقر ويصدق خزعبلات الجنرالات .

بالله عليكم يا اهل الجزائر هل دولة الجزائر دولة دات مصداقية حينما يتم تخصيص مبعوث جزائري خاص بحقيبة إسمها حقيبة سب وشتم المغرب ؟؟؟
 
هذه إهانة جماعية لا تجوز ولا تصح !!!!!!!!!



جزائري مثقف ما شاء الله لو كان الشعب الجزائري كله مثله ما عاش الشعب تحت عتبة الجنرالات
 
اعتقد ما هي إلا صراعات بين جناح القايد صالح وجناح شنقريحة
ارى اشياء غير مرئية للجميع واعني منع حرية التعبير في الجزائر تحت بند التجسس لصالح المغرب ولن يكتفوا بهدا وغدا تسمعون بأن الجنرال فلان تم إلقاء القبض عليه بتهمة التآمر مع المغرب ،بلد بوليسي ضد إرادة الشعب الجزائري الحر.
 
المشكلة هو حتى المعارضين في الخارج يسوقون ويرددون التسويق والأشهار من نفس النوع من البؤس على العلاقات المغربية الجزائرية منهم هشام عبود وزيتوت السفيه يألمهم جدا حديث عمر هلال عن القبايل وفي تقسيم المغرب دعم الشعب الصحراوي لا أعلم ولكن لم أعد أفهم هاته العنترية و قمة التعلى على الشعوب المغاربية من طرف الجزائر دولة عميقة جنرالات حكومات وشعب أيضا

الجزائر إعتدت على تونس في صحرائها وهي لحد الساعة جزء تحتله ببجاحة وليبيا ومالي ولكن عندما تقدمت إلى المغرب وجدت ملك لا يتهاون في حبة رمل واحدة ولن نسمح ولو بالحرب مليار سنة

حكام الجزائر على قول الصحفي الجزائري إستعمار هذفه كبح المنطقة المغاربية من التقدم وتكون في مواجهة ومزاحمة الاتحاد الاروبي في مناطق النفوذ الأفريقية خير دليل التقرير الألماني والامتعاض الفرنسي من تطور والنفوذ الذي تطور بالامكانات المغربية القليلة


تصورو معي لو تم لم شمل الدول المغاربية بقوة ولحمة بكل الموارد الهائلة التي تتوفر عليها ل 20 سنة فقط، منذ اليد الممدودة للملك محمد السادس نصره الله، تعاون وتأزر حقيقي ونكران لذات لكانت لنا اليوم مشاريع عملاقة إقتصاديا وعسكريا، وكيف سيكون الوزن السياسي والجيوستراتيجي ومدى الثأتير في إفريقيا هذا هو السبب الحقيقي في نظري ويبقى كل اللعب الواضح للعباد هو تبادل أدوار لتأذية نفس المهام
 
ارى اشياء غير مرئية للجميع واعني منع حرية التعبير في الجزائر تحت بند التجسس لصالح المغرب ولن يكتفوا بهدا وغدا تسمعون بأن الجنرال فلان تم إلقاء القبض عليه بتهمة التآمر مع المغرب ،بلد بوليسي ضد إرادة الشعب الجزائري الحر.
اصبح المغرب شماعة لتعليق كل فشلهم وبعبع للتخويق
 
عودة
أعلى