متجدد اسرائيل و العرب ... من الصراع إلى التطبيع

هل هو التعايش مع الأديان ام هو التحايل على الألفاظ

  • نعم هو التعايش مع الأديان

    الأصوات: 10 23.8%
  • لا ليس تعايش و إنما هو تحايل بتغليف المحتوى عوض التطبيع مع إسرائيل

    الأصوات: 32 76.2%

  • مجموع المصوتين
    42

لا تقاس الامم بتعداد شعوبها و لا بثرواتها و لا بمساحاتها الشاسعة بل بأخلاق شعوبها
الكويت عملاقة بشعبها الباسل الثابت على الثوابت من فلسطين لأهلنا في الكويت شكراً لكم من اعماق قلوبنا

" كويتيون يرقمون منازلهم مع إضافة عدد الكيلو مترات بينها وبين المسجد الأقصى المبارك بمدينة القدس المحتلة "

مشاهدة المرفق 59480


مشاهدة المرفق 59481




مشاهدة المرفق 59482

مشاهدة المرفق 59484
كلمة حق من السلطان عبد الحميد بأهل الكويت

 

مطبعين فلسطينيين إفضحوهم و قاطعوهم يا اهلنا و ان لم يرتدعوا فالخائن ثمنه طلقة رصاص !










نشطاء يطلقون حملة "مال المطبع حرام" ويدعون لمقاطعة مطاعم وفنادق استقبلت صحافة الاحتلال بالضفة الغربية


1.jpg




1.jpg
 
مشاهدة المرفق 43996
صورة رمزية

القناة العاشرة تنشر وثيقة سرية قالت انها سعودية ترمي التطبيع العربي الكامل مع اسرائيل و تهدف الى الغاء حق العودة وتدويل القدس

מסמך סעודי מסווג קורא: "יש לנרמל את היחסים בין העולם הערבי לישראל"

وثيقة سرية عن مراسلة بين الجبير ومحمد بن سلمان وثيقة سرية صادرة عن وزارة الخارجية السعودية، هي عبارة عن رسالة موجهة من وزير الخارجية عادل الجبير إلى ولي العهد محمد بن سلمان. وفيها خلاصة مباحثات وتوصيات حول مشروع إقامة علاقات بين السعودية وإسرائيل، استناداً إلى ما أسماه اتفاق الشراكة الاستراتيجية مع الولايات المتحدة. الوثيقة التي يُكشف النقاب عنها للمرة الأولى، تثبت كل ما سرّب ويجري التداول فيه منذ زيارة الرئيس دونالد ترامب إلى السعودية في أيار الماضي، حول انطلاق مساع أميركية لتوقيع معاهدة صلح بين السعودية وإسرائيل. وما تلى ذلك، أيضاً، من معلومات عن تبادل زيارات بين الرياض وتل أبيب، وأهمها زيارة ولي العهد السعودي الى الكيان الصهيوني. الوثيقة تكشف حجم التنازلات التي تنوي الرياض تقديمها في سياق تصفية القضية الفلسطينية، وهاجسها الحصول في المقابل على عناصر قوة ضد إيران والمقاومة وعلى رأسها حزب الله. وفي ما يأتي نص الوثيقة:

«المملكة العربية السعودية وزارة الخارجية عاجل جداً .. وسري للغاية صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان ــــ حفطه الله

أتشرف بأن أرفع إلى سموكم مشروع إقامة العلاقات بين المملكة ودولة إسرائيل استناداً إلى اتفاق الشراكة الإستراتيجية مع الولايات المتحدة الأمريكية، والذي تمت مناقشته مع وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية بناءً على توجيهكم السامي الكريم: إن المملكة العربية السعودية هي مهبط وحي الإسلام، وأرض الحرمين الشريفين، ويتّجه أكثر من 1,66 مليار مسلم نحو مكة المكرمة خمس مرات في اليوم في صلواتهم، ولها تأثير كبير وقوة ديبلوماسية تضفي المصداقية للمساعي نحو السلام. والمملكة كانت تعهدت في اتفاق الشراكة الإستراتيجية مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن أي مسعى أمريكي ــــ سعودي هو مفتاح النجاح، حيث أن السعودية هي الدولة الأمثل في العالمين العربي والإسلامي لحشد الآخرين نحو حل، ولا يمكن لأي حل للقضية الفلسطينية أن يكتسب الشرعية ما لم تدعمه المملكة العربية السعودية، كونها قبلة المسلمين. إن تقارب المملكة العربية السعودية مع إسرائيل يتضمن مخاطرة من قبل المملكة تجاه الشعوب الإسلامية، لما تمثله القضية الفلسطينية من مكانة روحية وإرث تاريخي وديني. ولن تُقدم المملكة على هذه المخاطرة إلا إذا شعرت بتوجه الولايات المتحدة الصادق ضد إيران، التي تقوم بزعزعة استقرار المنطقة من خلال رعايتها للارهاب، وسياساتها الطائفية، وتدخلها في شؤون الغير، وخصوصا ان هذا السلوك الإيراني قد أدانه العالم الإسلامي بالإجماع بشكل رسمي خلال مؤتمر منظمة التعاون الإسلامي الذي عقد في مدينة اسطنبول في شهر ابريل 2016. وبناء على ذلك، فإن مشروع السلام الذي تقترحه المملكة يقوم على الآتي: أولاً: إن أي تقارب بين المملكة وإسرائيل مرهون بتكافؤ العلاقة بين البلدين، فعلى المستوى العسكري تعتبر إسرائيل الدولة الوحيدة التي تمتلك السلاح النووي في منطقة الشرق الأوسط مما يمنحها عامل التفوق في توازن القوى إقليمياً، وبناء على ذلك فإنه ينبغي السماح للمملكة امتلاك مثل هذه المقومات الردعية أو تجريد إسرائيل منها. ثانياً: ستسخر المملكة العربية السعودية قدراتها الدبلوماسية وعلاقاتها السياسية مع السلطة الفلسطينية ومع الدول العربية والاسلامية لتسهيل إيجاد الحلول المعقولة والمقبولة والمبتكرة بشأن القضايا المختلف عليها في البنود المتضمنة في المبادرة العربية للسلام التي تقدمت بها المملكة العربية السعودية، ومن خلال تبني الولايات المتحدة للمبادرة بطرح الحلول الإبداعية للمسألتين الرئيستين، وهما مدينة القدس، واللاجئين الفلسطينيين، كالآتي:

اتفاق المبادئ الرئيسية يتبعه لقاء بين وزراء الخارجية ثم قمة بدعوة من ترامب 1 ــــ اخضاع مدينة القدس للسيادة الدولية، من خلال تبني مشروع بيل لعام 1937 ومشروع الأمم المتحدة لعام 1947 حول القدس، وهما مشروعان دوليان للتقسيم قد أوصيا بعدم ضم المدينة للدولتين اليهودية والعربية المقترح اقامتهما ووضع المدينة تحت السيادة الدولية، ونصّ قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم (181) الصادر في 29/11/1947 القاضي بتقسيم فلسطين على إخضاع مدينة القدس لنظام دولي خاص تدار بموجبه من جانب الأمم المتحدة وأن يقوم مجلس الوصاية بتعيين مسؤوليات الجهة المديرة للمدينة وواجباتها ونص مشروع التدويل على عدم جواز اتخاذ أي طرف من الأطراف المتنازعة القدس عاصمة له. 22 ــــ أما عن قضية اللاجئين الفلسطينيين فتؤكد السعودية سعيها لتوطينهم حيث هم، فمن الممكن للمملكة الاسهام بدور إيجابي إضافي في حل قضية اللاجئين من خلال دعم اقتراحات مبتكرة وجريئة مثل: ــــ إلغاء توصية جامعة الدول العربية الذي لايزال سارياً منذ خمسينيات القرن الماضي، والداعية بعدم تجنيس الفلسطينيين بجنسية أي بلد عربي. ــــ بذل الجهود لتوزيع اللاجئين الفلسطينيين على البلدان العربية واعطائهم جنسياتها وتوطينهم فيها. ثالثاً: اقترحت المملكة في اتفاق الشراكة مع الرئيس ترامب أن السعودية والولايات المتحدّة يحتاجان للتوصّل إلى اتفاق حول المبادئ الرئيسية للحل النهائي، ويتبع ذلك لقاء بين وزراء الخارجية في المنطقة بدعوة من الولايات المتحدّة بهدف الوصول للقبول من الأطراف حول هذه المبادئ. يدعو الرئيس ترامب بعد ذلك قادة من المنطقة لتبني هذه المبادئ، وتبدأ المفاوضات بعد ذلك على الاتفاق النهائي. تعاون استخباري مكثّف في محاربة الجريمة المنظمة وتهريب المخدرّات المدعوم من إيران وحزب الله

رابعاً: إن الدور الأكثر فاعلية للسعودية هو أن تدعم وتحشد الآخرين نحو حل يحقق عصراً جديداً من السلام والازدهار بين إسرائيل ودول العالم العربي والاسلامي. وفي مستهلّ تطبيع العلاقات مع إسرائيل، لن يكون التطبيع مقبولاً للرأي العام في العالم العربي. لكن السعودية ترى أن انسجام التقنيات الإسرائيلية مع القدرات الاقتصادية لدول الخليج وحجم أسواقها، والطاقة البشرية العربية، سيطلق القدرات الكامنة للشرق الأوسط ويحقق الازدهار، والاستقرار، والسلام. خامساً: إن الصراع الإسرائيلي ــــ الفلسطيني هو أطول صراع في المنطقة، وقد استخدمه المتطرفون لتبرير أفعالهم. كما شتّت انتباه الأطراف الفاعلة في المنطقة من التركيز على الخطر الرئيسي على المنطقة وهو إيران. إن حل هذا النزاع سيفتح المجال أمام التعاون الأمني، والتجاري، والاستثماري، وتعاون أكثر فاعلية في التصدّي لإيران. وعليه فالطرفان السعودي والإسرائيلي متفقان على الآتي: 11 ــــ المساهمة في التصدّي لأي نشاطات تخدم السياسات العدوانية لإيران في الشرق الأوسط.

تقارب السعودية مع إسرائيل يجب أن يقابل بتوجه أميركي صادق ضد إيران 2 ــــ زيادة العقوبات الأمريكية والدولية المتعلّقة بالصواريخ الباليستية الإيرانيّة. 3 ــــ زيادة العقوبات المتعلّقة بالرعاية الإيرانية للارهاب حول العالم. 4 ــــ إعادة نظر مجموعة (خمسة + 11) في الاتفاق النووي مع إيران لضمان تنفيذ شروطه حرفياً وبشكل صارم. 55 ــــ الحدّ من وصول إيران إلى أرصدتها المجمّدة، واستغلال الحالة الاقتصاديّة المترديّة لإيران وتسويقها لرفع درجة الضغط على النظام الإيراني من الداخل. 66 ــــ التعاون الاستخباري المكثّف في محاربة الجريمة المنظمة وتهريب المخدرّات المدعوم من إيران وحزب الله.

أطال الله بقاءكم وأدام عزكم. عادل الجبير وزير الخارجية»
هههههه والان انضر الى نفيك قليلا
 
هههههه والان انضر الى نفيك قليلا
المنشور اصلا لم اعد اذحره لانه قديم في بداية المنتدى ٢٠١٨ ثم ناقل الكفر ليس بكافر ولم اتكلم على السعودية وحدها لأن كانت هناك أخبار تروج ذلك.. لكن عن اي نفي تتكلم
 

التقارير تقول إن الرياض تتجه نحو الاتفاق الخاص به مع إسرائيل وتدفع الدول الإسلامية الأخرى لإقامة علاقات مع القدس. اندونيسيا وسلطنة عمان من المرشحين المحتملين​


ولي العهد السعودي محمد بن سلمان يلتقي بمستشار الرئيس الأمريكي جاريد كوشنر في الرياض، 1 سبتمبر، 2020. (Saudi Press Agency via AP)
ولي العهد السعودي محمد بن سلمان يلتقي بمستشار الرئيس الأمريكي جاريد كوشنر في الرياض، 1 سبتمبر، 2020.

قالت مصادر دبلوماسية للقناة 12 يوم الجمعة إن المملكة العربية السعودية لعبت دورا في اتفاق التطبيع الذي توسط فيه ترامب بين إسرائيل والمغرب.
ولم يذكر التقرير تفاصيل انخراط السعودية في الصفقة التي توسطت فيها الولايات المتحدة، والتي أُعلن عنها يوم الخميس، ولم تعلق الرياض رسميا على الاتفاق ومع ذلك، تلعب السعودية دورا مركزيا في المنطقة، لا سيما بين الدول السنية، مما دفع العديد من المحللين إلى التكهن بأنه ما كان سيُسمح بأي من اتفاقات التطبيع الأخيرة دون الحصول على الضوء الأخضر من السعودية.

في إشارة إلى الدعم السعودي، وضعت صحيفة بارزة مرتبطة بالعائلة المالكة السعودية النبأ عن الاتفاق الإسرائيلي-المغربي على صفحتها الأولى، كما أشارت القناة 12 الإسرائيلية.

وقالت مصادر دبلوماسية إسرائيلية لم تذكر اسمها للقناة التلفزيونية إنه من “المحتمل جدا” أن تكون الرياض مستعدة أيضا لتطبيع العلاقات مع إسرائيل قريبا،هذا على الرغم من أن السعودية غاضبة من إسرائيل بسبب تسريب لقاء عُقد الشهر الماضي بين رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وولي العهد الأمير محمد بن سلمان في مدينة نيوم السعودية.

في غضون ذلك، ذكر تقرير على القناة 13 أن السعودية تعمل مع إدارة ترامب لحمل العديد من الدول الأخرى على توقيع اتفاقيات تطبيع مع إسرائيل، ربما قبل تولي إدارة بايدن زمام الأمور الشهر المقبل.
وقال التقرير الذي لم يذكر مصادره إن بن سلمان يتابع الأمر عن كثب في محاولة لتمهيد الأرضية لصفقة إسرائيلية-سعودية في نهاية المطاف. وتكهن التقرير بأن سلطنة عُمان، التي أشادت بالاتفاق الإسرائيلي-المغربي، ستكون التالية.

وقالت أيضا إن إندونيسيا، أكبر دولة إسلامية في العالم من حيث عدد السكان، متلهفة لإقامة علاقات عامة مع إسرائيل.

AP_20327652883178-640x400-1.jpg

السفير الأمريكي لدى المملكة العربية السعودية جون أبي زيد، إلى اليسار ، ووزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان، الثاني من اليسار ، يستقبلان وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو وزوجته سوزان عند وصولهما إلى مطار نيوم باي في نيوم، المملكة العربية السعودية، 22 نوفمبر، 2020. (AP Photo / Patrick Semansky، Pool)

دون ذكر مصادر، قالت القناة 13 إنه بينما من غير المرجح التوصل إلى اتفاق تطبيع كامل مع السعودية في الأسابيع المقبلة، فقد يكون من الممكن إقناع الرياض باتخاذ خطوات أصغر نحو التطبيع،و بعد الإعلان الإماراتي-الإسرائيلي في أغسطس، وافقت السعودية على البدء في السماح للرحلات الجوية الإسرائيلية باستخدام مجالها الجوي.

بشكل منفصل يوم الجمعة، نشرت الصحافية الإسرائيلية طال شنايدر في تغريدة على “تويتر”، نقلا عن مصادر دبلوماسية، أنه من المتوقع أن تعلن إسرائيل ومملكة بوتان الواقعة في جبال الهيمالايا عن إقامة علاقات دبلوماسية رسمية الأسبوع المقبل.

افتقار إسرائيل إلى العلاقات مع الدولة البوذية الصغيرة لا علاقة له بالصراع مع الفلسطينيين، بل هو نتيجة لسياسات بوتان الانعزالية و تربط هذه الدولة حاليا علاقات مع حوالي 50 دولة فقط.

وأعلن ترامب الخميس عبر “تويتر” أن المغرب قرر تطبيع العلاقات مع إسرائيل بعد أن وافقت الولايات المتحدة على الاعتراف بسيادة الرباط على منطقة الصحراء الغربية المتنازع عليها، وأصبح المغرب رابع دولة تتخذ مثل هذه الخطوة خلال أربعة أشهر، بعد الإمارات العربية المتحدة والبحرين والسودان.

بعد الإعلان، قال صهر ترامب وكبير مستشاريه جاريد كوشنر إن الاتفاق بين إسرائيل والسعودية أمر حتمي والسؤال الوحيد هو متى.

وقال كوشنر للصحافيين في إحاطة إعلامية عقب إعلان ترامب عن الاتفاق العربي-الإسرائيلي الرابع في غضون أربعة أشهر إن “توصل إسرائيل والسعودية الى اتفاق والتطبيع الكامل بينهما في هذه المرحلة هو أمر حتمي، لكن الإطار الزمني … شيء يجب تحديده”.

وأضاف كوشنر أن الاتفاق الإسرائيلي-السعودي يتطلب “قيادة أمريكية قوية في المنطقة”.
وقال: “إذا نظرت إلى ما وصلنا إليه في الأشهر الستة الماضية ، فإن المنطقة قد انتقلت أساسا من مادة صلبة إلى سائلة ويبدو أن هناك الكثير من السيولة”.

AP_18285635369268-640x400-1.jpg

العاهل المغربي محمد السادس للجمهور لدى وصوله لحضور الجلسة الافتتاحية للبرلمان المغربي في الرباط، الجمعة 12 أكتوبر، 2018.

وفي أعقاب الإعلان المغربي أيضا، قال مسؤول إسرائيلي كبير لهيئة البث الإسرائيلية “كان” إن دولة أخرى لم يذكر اسمها قد تعلن عن اتفاق تطبيع مع إسرائيل في غضون أيام.

في غضون ذلك، قال مصدر دبلوماسي إسرائيلي للقناة 12 إن القدس تجري محادثات تطبيع مع دول إسلامية في كل من إفريقيا وآسيا.

ولم يتسن التأكد من أي من التقريرين بشكل مستقل.
في سبتمبر، زعم ترامب أن ما بين خمس وتسع دول أخرى تسير على الطريق نحو سلام مع إسرائيل. كما قال العديد من المسؤولين الإسرائيليين مرارا وتكرارا إن عددا من الدول تجري محادثات سرية حول تطبيع محتمل.

ويُنظر إلى اتفاق تطبيع مع السعودية على أنه الجائزة الكبرى، بالنظر إلى مكانة الرياض في المنطقة. في حين أن المملكة اتخذت خطوات نحو علاقات أقوى في الأشهر القليلة الماضية وحدها، يتوقع الكثير من المحللين أن الرياض غير مستعدة بعد لمثل هذه الخطوة الدراماتيكية، خاصة في الوقت الذي لا يزال فيه الملك سلمان على قيد الحياة.

Screen-Shot-2020-12-06-at-13.01.04.png

الأمير السعودي تركي الفيصل يتحدث في حوار المنامة في المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية، 6 ديسمبر 2020 .

وتصر السعودية على أن أي تطبيع بينها وبين إسرائيل لا يمكن أن يحدث إلا إلى جانب اتفاق سلام دائم يتضمن حل الدولتين للصراع الإسرائيلي-الفلسطيني.

وتواصل المملكة علنا إعلان دعمها الثابت لمبادرة السلام العربية، وهي اقتراح رعته السعودية عام 2002 بموجبه تحصل إسرائيل على علاقات كاملة مع جميع الدول العربية مقابل إقامة دولة فلسطينية على الأراضي التي استولت عليها في عام 1967.

في مؤتمر عُقد في البحرين الأسبوع الماضي، أعطى الأمير تركي الفيصل، رئيس المخابرات السعودية الأسبق الذي يقال إنه مقرب من القيادة العليا، صوتا للدعم القوي الذي لا تزال القضية الفلسطينية في المنطقة تحظى به من خلال خطاب ناري.

ووصف الأمير الدولة اليهودية بمحتل عدواني يمارس نظام الفصل العنصري، وقال إن السلام سيبقى بعيد المنال حتى إنشاء دولة فلسطينية على خطوط 1967.

وقال إن “الحكومات الإسرائيلية اعتقلت الآلاف من الفلسطينيين سكان الأراضي التي تستعمرها وسجنتهم في معسكرات اعتقال تحت أبسط التهم الأمنية – صغارا وكبارا، نساء ورجالا متعفنين هناك بلا حق أو عدالة” ولم تعلق السعودية بعد على إعلان التطبيع المغربي-الإسرائيلي.

المصدر The Times Of israel
 

حسب فاينانشال تايمز لتقرير عن الزيارة الأخيرة لكوشنير السعودية لا ترغب في التطبيع و لا ترغب في تقديم تنازلات في ملف حقوق الإنسان

 
كثير من الشعوب العربية تخلط بين العلاقات الدبلوماسية وبين التطبيع مع إسرائيل،وهنا أود أن أشير إلى أن المغرب هو عكس جميع الدول العربية والإسلامية لم يطبع العلاقات كما يزعم البعض،او الحاقدين أو الجاهلين بتاريخ المغرب أو حتى بعض المغترين بالقومية العربية الزائفة،التطبيع لغة هي أن تقيم علاقات دبلوماسية مع إسرائيل دون أن تكون لك علاقة تاريخيا بأي وجه من الوجوه،التطبيع هي أن تفتح الحدود بينك وبين يهود اسرائيل وتقيم علاقات دبلوماسية على مرأى ومسمع من الجميع.
اليهود المغاربة لهم حضور في المغرب يعود لأكثر من 2000 سنة وفي بعض التقارير تعود إلى أكثر من 3000 و 4000 سنة اي قبل ميلاد الشرق الأوسط وشمال إفريقيا والقضية الفلسطينية والصراع العربي الإسرائيلي، وحتى قبل ميلاد جميع الدول العربية التي ظهرت في في بداية القرن العشرين أو في بداية 1960 و 1971.
البعض يخون المغرب بأنه باع القضية الفلسطينية واليهود موجودين في المغرب قبل 4000 سنة ،ليس هناك مدينة أو قرية في المغرب إلا ولها مآثر تدل عن وجود التعايش السلمي بين اليهود المغاربة وبقية المواطنين المغاربة وتسمى بالملاح ،وهي تجمعات سكنية خاصة باليهود .

مادا وقع بين المغرب وإسرائيل؟؟

العلاقات كانت دائما موجودة بين المغرب وإسرائيل ولكنها توقفت اثر الانتفاضة الشعبية في فليسطين ،لم يكن هناك سفارة ابدا لإسرائيل وإنما مكتب إتصال،واشنطن أرادت إعادة إحياء العلاقات بين البلدين ووضعت أمام المغرب خيار الإعتراف بصحراء المغرب كحل أبدي ،وهده هدية لن تعوض ابدا.
هل يضيع المغرب الإعتراف الأمريكي بصحراء المغرب وهو الدي له مواطنيين يهود في إسرائيل ام يجري خلف القومية العربية الزائفة ؟؟

لأدع هدا الفيديو يشرح لكم أن اليهود في المغرب لم يطبعوا كما يزعم البعض و إنما هم مواطنيين مغاربة أبا عن جد ويتحدثون بالدارجة المغربية الحرة التي لن يفهمها لا العرب ولا غيرهم من القوميات إلا من كان مغربي حقيقي وليس يهودي كما يزعم بقية الشعوب.

 

حسب فاينانشال تايمز لتقرير عن الزيارة الأخيرة لكوشنير السعودية لا ترغب في التطبيع و لا ترغب في تقديم تنازلات في ملف حقوق الإنسان

يا خالد ،الامور تتغير بسرعة ،والعاقل هو من ينظر الى الغد والتكتلات الدولية والإقليمية مغايرة لسنوات 1970و ض1990.

يا خالد لا شئ يعلو على صوت العقل والمصلحة الوطنية.

يا خالد ،إما أن تكون أو لا تكون

يا خالد،إما أن تضمن لشعبك الأمن والامان والاستقرار وان تكون حوت كبير او تلتهمك الحيتان وانت سمكة صغيرة في المحيط ..
 
يا خالد ،الامور تتغير بسرعة ،والعاقل هو من ينظر الى الغد والتكتلات الدولية والإقليمية مغايرة لسنوات 1970و ض1990.

يا خالد لا شئ يعلو على صوت العقل والمصلحة الوطنية.

يا خالد ،إما أن تكون أو لا تكون

يا خالد،إما أن تضمن لشعبك الأمن والامان والاستقرار وان تكون حوت كبير او تلتهمك الحيتان وانت سمكة صغيرة في المحيط ..


كل دولة ذات سيادة و لها الحق في كل إجراء

و نتمنى التوفيق و النجاح للأخوة في المغرب و كل الدول العربية و الإسلامية.
 
Representations of the U.S., Israeli, Emirati and Bahraini flags are projected onto a wall of Jerusalem's Old City, marking the…
ذكرت هيئة البث الإسرائيلي، الأحد، أن اتصالات جارية بشأن التطبيع مع 10 دول إسلامية أخرى للتطبيع، وذلك بعد يوم من تكهن تقرير للقناة 13 أن سلطنة عمان ستكون الدولة المطبعة التالية.

ونقلت هيئة البث عن مسؤول رفيع أن إسرائيل تجري اتصالات مع باكستان وإندونيسيا والنيجر ومالي وجيبوتي وموريتانيا وجزر القمر وبروناي وبنغلادش والمالديف.

وكان تقرير القناة 13 الإسرائيلية ذكر أن السعودية تعمل مع إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لدفع العديد من الدول الأخرى على توقيع اتفاقيات تطبيع مع إسرائيل، ربما قبل أن تتولى إدارة الرئيس المنتخب جو بايدن السلطة الشهر المقبل.

وقال التقرير إن ولي العهد محمد بن سلمان كان يتابع الأمر عن كثب، في محاولة للتمهيد لصفقة إسرائيلية سعودية نهائية. كما تكهن التقرير بأن سلطنة عمان، التي أشادت بالاتفاق الإسرائيلي المغربي، ستكون التالية.

وذكر أيضا أن إندونيسيا، أكبر دولة إسلامية في العالم من حيث عدد السكان، حريصة على إقامة علاقات عامة مع إسرائيل.

وقالت القناة 13 إنه بينما من غير المرجح التوصل إلى اتفاق تطبيع كامل مع السعودية في الأسابيع المقبلة، فقد يكون من الممكن إقناع الرياض باتخاذ خطوات أصغر نحو التطبيع.

وبعد الإعلان الإماراتي الإسرائيلي في أغسطس الماضي عن تطبيع العلاقات بينهما، وافقت السعودية على السماح للرحلات الجوية الإسرائيلية باستخدام مجالها الجوي.

وفي نفس السياق، أكدت مصادر دبلوماسية للقناة 12 الإسرائيلية، الجمعة الماضية، أن السعودية لعبت دورا في اتفاق التطبيع الذي توسط فيه ترامب بين إسرائيل والمغرب.

وأوضحت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" أن التقرير لم يذكر بالتفصيل دور السعودية في الاتفاق الذي اُعلن عنه الخميس. كما لم تعلق الرياض رسميا.

وأشارت مصادر دبلوماسية إسرائيلية، لم تذكر اسمها، للقناة التلفزيونية، إنه من "المحتمل جدا" أن تكون الرياض مستعدة أيضا لتطبيع العلاقات مع إسرائيل قريبا، رغم غضب السعودية من تسريب إسرائيل لقاء عقد الشهر الماضي بين رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو وبن سلمان في منتجع نيوم السعودي.

وأبرمت الإمارات والبحرين والسودان والمغرب اتفاقات تطبيع مع إسرائيل في مساع مدفوعة جزئيا بجهود تقودها الولايات المتحدة لتشكيل جبهة موحدة في مواجهة إيران، وتحجيم نفوذ طهران في المنطقة.
 
مركز إسرائيلي: 4 أسباب وراء تردد السعودية في اللحاق بقطار التطبيع


مركز إسرائيلي: 4 أسباب وراء تردد السعودية في اللحاق بقطار التطبيع.


يشعر الكثيرون بالحيرة من تردد السعودية في الانضمام إلى قطار التطبيع مع إسرائيل، مع أنه من الواضح أن الرياض أعطت الضوء الأخضر للإمارات والبحرين والسودان لدفع علاقاتهم مع (إسرائيل) إلى أقصى درجة ممكنة، كما فتحت السعودية مجالها الجوي أمام الطيران الإسرائيلي، وهي بحد ذاتها خطوة نحو التطبيع.

لكن رغم كل هذا، فإن الاجتماع الذي انعقد ليلة 22 نوفمبر/تشرين الثاني بين رئيس الوزراء الإسرائيلي وولي العهد السعودي لم يسفر عن النتائج المتوقعة، والدليل هو النفي السعودي الرسمي لحدوث اللقاء، كما أن الدعاية العالمية التي أحاطت بالاجتماع أحرجت السعوديين ولم تكن لصالح إسرائيل.

يصبح السؤال عن سبب تردد الرياض أكثر إلحاحًا على خلفية تغير الإدارة الأمريكية في غضون أسابيع؛ فمع حدوث تحول وشيك في سياسة الولايات المتحدة وإحجام السعودية عن المضي قدمًا نحو التطبيع، قد يحدث تهديد لجهود الدول الأخرى -الإمارات والبحرين والسودان وإسرائيل- لخلق واقع سياسي جديد يمثل نوعًا من التحالف الإقليمي المناهض لإيران.

الخوف من إيران وأمريكا

هناك تفسيرات عديدة لتردد الرياض أهمها خوف المملكة من إيران ورد فعلها المحتمل على التقارب السعودي مع إسرائيل، في ظل الحضور القوي لذكرى 14 سبتمبر/أيلول 2019 عندما هاجمت إيران (من خلال وكلائها في اليمن والعراق) منشآت نفطية حيوية في السعودية وأوقفتها لفترة طويلة. كما يتذكر السعوديون أيضًا أنه لم يرد أحد على هذا الهجوم، بما في ذلك الولايات المتحدة وإسرائيل، واستنتجوا من ذلك أنهم وحدهم في المعركة ضد إيران وأن موازين القوة ليست في مصلحتهم.

أما ثاني سبب للتردد السعودي فهو خوفهم من إدارة "بايدن"، وينبثق عن هذا القلق عدة أسباب فرعية.
أولاً، من المتوقع أن تحاول الإدارة الأمريكية الجديدة التقارب مع طهران من خلال رفع العقوبات والعودة إلى الاتفاقية النووية، وهي خطوات من شأنها إنعاش اقتصاد إيران وتعزيز جهودها لتأجيج صراع الحوثيين ضد السعودية.

ثانيًا، ستنظر إدارة "بايدن" - على عكس سابقتها - مرة أخرى إلى المملكة من منظور حقوق الإنسان وستثير أسئلة محرجة حول قضية "جمال خاشقجي"، وعمليات الإعدام، وحقوق العمال الأجانب في المملكة.
وسيكون دعم واشنطن للرياض مترددا ومحدودا، وهناك شكوك كبيرة بشأن سماح إدارة "بايدن" لإسرائيل بتدفئة علاقاتها مع دولة لديهم تحفظات عليها، كما أنه من المتوقع أيضًا أن تضع إدارة "بايدن" القضية الفلسطينية في المقدمة وأن تقاوم أي تقدم عربي مع إسرائيل لا يأخذ في الاعتبار رغبات الفلسطينيين.

وقد يصر الأمريكيون على العودة إلى خطة السلام العربية لعام 2002 كشرط لأي تقدم نحو السلام بين إسرائيل والسعودية.
 

الخارجية التونسية تنفي وجود خطوات لإقامة علاقات مع إسرائيل وتقول إن ذلك يناقض الموقف الرسمي للدولة




الخارجية التونسية: نحترم المواقف السيادية للدول لكننا غير معنيين بالتطبيع وموقفنا لا يتأثر بأي تغيرات



 
Maurtianie-emirats-ghazouani-MBZ-643x351-1.png


عن المصدر حمزة المتيوي

السبت 2 يناير 2021-

أصبحت موريتانيا واحدة من بين ثلاثة دول مرشحة لتكون الموالية في قائمة البلدان العربية والإسلامية التي ستبني علاقات مع إسرائيل، وفق ما كشفت عنه تقارير إعلامية إسرائيلية، وهو الأمر الذي قد يجعل نواكشوط العاصمة العربية الموالية مباشرة للرباط في إعادة التمثيلية الدبلوماسية مع تل أبيب، وذلك قُبيل الزيارة المتبادلة المتوقعة بين الملك محمد السادس الرئيس محمد ولد الغزواني.

وأوردت صحيفة "جيروزاليم بوست" أن 3 دول إسلامية مرشحة لإقامة علاقات مع إسرائيل بعد كل من الإمارات العربية المتحدة والبحرين والسودان وأخيرا المغرب، ويتعلق الأمر بكل من موريتانيا التي قطعت علاقاتها الدبلوماسية مع تل أبيب في 2010، وسلطنة عمان التي استقبل سلطانها الراحل قابوس بن سعيد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في 2018، ثم إندونيسيا الدولة الأكبر من حيث عدد السكان في العالم الإسلامي.

وقد تصبح موريتانيا سابع دولة عربية تقيم علاقات دبلوماسية رسمية مع إسرائيل مباشرة بعد المغرب، وذلك قبل ترتيب الزيارة المتبادل لقائدي البلدين، إذ في 20 نونبر الماضي أعلن بلاغ للديوان الملكي أن الملك محمد السادس، أجرى اتصالا هاتفيا مع محمد ولد الشيخ الغزواني رئيس الجمهورية الإسلامية الموريتانية، وعبر خلاله العاهل المغربي عن استعداده للقيام بزيارة إلى نواكشوط، موجها دعوة للرئيس الموريتاني لزيارة المملكة.

وقد يكون لهذه الخطوة ارتباط بقضية الصحراء، الأمر الذي سيُطرح خلال لقاء رئيسي البلدين، كون أن الاتصال بينهما جاء بعد أسبوع واحد من تدخل القوات المسلحة الملكية لإعادة فتح معبر الكركارات الذي كانت تغلقه عناصر جبهة البوليساريو الانفصالية، ما أدى إلى إحداث أزمة كبيرة في الأسواق الموريتانية نتيجة منع شاحنات المواد الغذائية من الوصول، إذ إن إعادة العلاقات الدبلوماسية بين الرباط وتل أبيب ارتبط بالاعتراف الرسمي الأمريكي بالسيادة المغربية على الصحراء.

وعلى غرار المغرب، لن تكون هذه هي المرة الأولى التي ستقيم فيها موريتانيا علاقات دبلوماسية مع إسرائيل، ففي 1999 اعترفت نواكشوط رسميا بالدولة العبرية وجرى فتح تمثيليات دبلوماسية بينهما، ولم تتوقف هذه العلاقات إلا سنة 2009 إثر القرار الموريتاني بتجميد العلاقات مع تل أبيب واستدعاء سفيرها من هناك بسبب الحرب على غزة، ثم طردت السفير الإسرائيلي من أراضيها، قبل أن تنقطع العلاقات بين البلدين نهائيا في مارس من سنة 2010.

المصدر موقع الصحيفة
 
رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ووزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوشين


رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ووزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوشين

رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يؤكد ضرورة مواصلة اتباع سياسية فرض العقوبات على ايران

أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الخميس، أن العديد من الدول العربية والإسلامية ستحذو حذو الإمارات العربية المتحدة، والبحرين، والمغرب والسودان لتنضم إلى دائرة السلام.

وقال نتنياهو خلال اجتماعه مع وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوشين في القدس: "أشكر الرئيس ترامب وأشكركم جميعًا في الإدارة الأمريكية على كل ما فعلتموه ولا تزالون تفعلونه في سبيل السلام. اذ أحدثتم تغييرًا حقيقيًا وانفراجات كثيرة من خلال المساعي التي بذلتموها من أجل ضم الإمارات العربية المتحدة، والبحرين، والمغرب والسودان إلى دائرة السلام".
وأضاف نتنياهو: "حيث لا يساورني الشك بأن العديد من الدول العربية والإسلامية الإضافية ستحذو حذوها لتنضم إليها".

وكان وزير الخزانة الأميركي قد وصل إلى إسرائيل مساء الثلاثاء بعد زيارة قصيرة للسودان وقعت خلالها الخرطوم على "اتفاقات ابراهام" التي وافقت بموجبها الخرطوم على تطبيع علاقاتها مع إسرائيل. وقال منوتشين إنه سيغادر إسرائيل في وقت لاحق الخميس، وسيتوقف في عدد من بلدان الشرق الأوسط.

وقال "سأغادر هنا الليلة وسأذهب إلى قطر والسعودية والإمارات والكويت لإنهاء عملنا معهم"، موضحا "سنناقش كل من انشطة اتفاقات ابراهام ومسائل اقتصادية والقضايا الاستراتيجية المتعلقة بإيران".

وفي حديثه عن إيران أشار نتنياهو إلى "الإشادة بسياسة الضغط الأقصى على إيران"، موضحًا أن وزارة الخزانة الأمريكية "لعبت دورًا هامًا في فرض عقوبات على النظام الإيراني وتطبيقها"، وشكر نتنياهو منوشين على "مساهمته الشخصية في فرض عقوبات على إيران، التي يجب الاستمرار فيها من أجل الحؤول دون استمرار إيران في حملة العدوان والإرهاب التي تشنها في أنحاء هذه المنطقة، ومن أجل منعها من امتلاك ترسانة نووية".

وأوضح رئيس الوزراء الإسرائيلي أنه "لو عدنا ببساطة إلى الاتفاق النووي مع إيران، فالذي سيحدث، وربما يحدث بالفعل، هو تسارع العديد من الدول الأخرى حول الشرق الأوسط إلى امتلاك سلاح نووي، مما يشكل كابوسًا وخطأ وأمرًا لا يجوز حدوثه".

وكشف موقع "واللا" العبري بوجود مواجهة من وراء الكواليس بين نتنياهو ووزير الأمن بيني غانتس حول السياسة الاسرائيلية تجاه نية إدارة جو بايدن الجديدة العودة الى الاتفاق النووي مع إيران. حيث أرسل نتنياهو رسالة الى غانتس قال فيها إن صلاحية التعامل مع الملف الايراني هي من اختصاص رئيس الوزراء، الأمر الذي رفضه غانتس معتبرًا موقف نتنياهو محاولة للالتفاف على الاجهزة الامنية والكابينيت.

المصدر i24NEWS
 
عودة
أعلى