مشاهدة المرفق 90173

Mig-29 الاقرب !!.. لكن على كل الصورة ليست واضحة
لو دققنا في الصوره دي خاصة الطائرة التي في العلي سوف نلاحظ انها طائرة باجنحة متحركة غير ثابتة و بمثبت عمودي واحد لذا في الغالب هي سو-٢٤

14500F85-D302-4199-8A11-3226337B8C84.jpeg
 
نعم أخي أعرف هذا الأمر مع أنه لم يذكر في اي مرجع لكن يمكن فهمه ببساطة لأنه لم تكن هناك قوة يمكن أن تفرض على المغرب الانسحاب سوى فرنسا، أما التجارب النووية فاستمرت حتى سنة 69 حيث نجحت فرنسا في صنع قنبلتها النووية ولم تعد بحاجة لاجراء تجارب جديدة ، و بالمناسبة التجارب الأولية للقنبلة الإسرائيلية أجريت أيضا في الجزائر حيت فرنسا من نقلت التقنية لإسرائيل للحصول على قنبلتها النووية الأولى
حتى سنة 1978
 

الأزمة المغربية-الجزائرية: الغيرة والإهانة والإحباط وراء حماقات النظام الجزائري


النظام الجزائري يؤجج الأزمة مع المغرب كل يوم. التصعيد الحالي الذي يمارسه النظام الجزائري يثير مخاوف من وقوع الأسوأ. تعود مجلة "أفريقيا الحقيقية" (L'Afrique réelle) إلى الجذور العميقة لهذه الأزمة بسبب "غيرة" جزائر بلا أمة.

في سياق الأزمة الحادة غير المسبوقة، والتي أحدثتها من جانب واحد الجزائر مع جارتها المغربية في الأسابيع الأخيرة، وبدون أدنى سبب موضوعي، خصصت المجلة الإلكترونية "L'Afrique réelle" التي أسسها المؤرخ برنارد لوغان، في رسالتها الشهرية لشهر أكتوبر 2021، "عددا خاصا عن الخلاف الجزائري المغربي".

ولدت الجزائر من رحم الاستعمار في إفريقيا في أوائل الستينيات، وكانت دائما، وفقا لهذه الوسيلة الإعلامية، جارا إشكاليا للمملكة المغربية. يتضح هذا من خلال حرب الرمال في أكتوبر- نونبر 1963 التي فجرتها الجزائر، بعد عام واحد فقط من قرار المستعمر الفرنسي مغادرة هذه المنطقة ومنحها الاستقلال في عام 1962. منذ هذه الحرب والهزيمة المريرة التي ألحقها بها الجيش المغربي، الجزائر لم تتوقف عن جعل العداء للمغرب حجر الزاوية في سياستها الخارجية.

بالنسبة لهذه المجلة، فإن هذا العداء لم يفتر أبدا ووصل ذروته عندما قررت الجزائر في غشت الماضي قطع العلاقات الدبلوماسية مع المغرب، وهو القرار الذي أعقبه بعد أسابيع قليلة بإغلاق المجال الجوي الجزائري أمام جميع الطائرات المغربية بناء على مبررات واهية ومضحكة.

وكتبت المجلة أنه "في نهاية غشت، كشف وزير الخارجية الجزائري عن السبب الحقيقي للأزمة، بإعلانه أن الخلاف الجزائري المغربي يعود إلى عام 1963".

في أعقاب "هذا الإذلال الذي لا يزال يقض مضجع الجزائر"، رغم أن مشكلة الحدود التي تسببت في هذه الحرب قد حلت نهائيا، قررت الجزائر جعل المغرب "عدوا" دائما.

وسيظهر هذا الموقف بشكل خاص، بحسب هذه المجلة في ملفها عن قضية الصحراء، وهو صراع اختلقته الجزائر والذي يحول دون التوصل إلى أي حل سلمي إلى غاية اليوم. المبعوثون الخاصون السابقون للأمين العام للأمم المتحدة، سواء الأمريكيين جيمس بيكر وكريستوفر روس، والأوروبيين بيتر فان فالسوم وهورست كوهلر، رأوا جهودهم كوسطاء تصطدم ضد التعنت الأعمى للجزائر التي تريد فرض "استقلال الصحراء" كحل وحيد، وهذا دون إغفال صلابة موقف المغرب، المصمم على إيجاد حل يحترم سيادته التاريخية على صحرائه، بحسب هذه المجلة دائما.

هذا لأنه، كما لخص ذلك وزير الخارجية الفرنسي الأسبق هوبرت فيدرين في تصريح نقلته هذه الوسيلة الإعلامية، قائلا إن "قضية الصحراء هي قضية وطنية بالنسبة للمغرب ومسألة هوية للجيش الجزائري".

إن هذه العرقلة الجزائرية غير واقعية لأن المغرب لطالما ربط جيرانه المغاربيين، الجزائر وموريتانيا، في مجمل مسلسل المفاوضات التي أدت إلى إنهاء استعمار أقاليمه الصحراوية. مسلسل شاركت فيها منظمة الأمم المتحدة والقوة المستعمرة السابقة، إسبانيا، ناهيك عن الفتاوى القانونية المؤيدة للمغرب الصادرة عن محكمة العدل الدولية.

غير أنه حتى اليوم، وبعد 46 عاما، نلاحظ أن "الوضع مازال على حاله"، لأنه "بالنسبة للجزائر المحصورة في هذا البحر المغلق الذي هو البحر الأبيض المتوسط، فإنها لا تطيق أن ترى أن المغرب، على العكس من ذلك، يتوفر على واجهة بحرية كبيرة على المحيط الأطلسي، وبالتالي تخول للمملكة الانفتاح على "البحر المفتوح" للمحيط الأطلسي وغرب إفريقيا. إن الجزائر لن توافق أبداً على الاعتراف بهذه الحقيقة الجيوستراتيجية. هذا هو أصل المشكلة"، بحسب ما كتبته هذه المجلة.

والأسوأ من ذلك، توضح "إفريقيا الحقيقية" أن هناك "وراء الخلاف الجزائري المغربي، إحباط الجزائر من عدم وجودها قط كأمة". والواقع أن "الجزائر التي انتقلت مباشرة من الاستعمار التركي إلى الاستعمار الفرنسي لم تكن موجودة كدولة. من هناك غيرتها من المغرب وتاريخه البالغ 1200 عام، هذا هو المسكوت عنه في سياساتها المغاربية"، وفق هذه الوسيلة الإعلامية.

كما تتحدث المجلة بإسهاب عن تاريخ منطقة شمال إفريقيا لتسليط الضوء على الدور المركزي والمؤثر الذي لعبه "المغرب في الفضاء الصحراوي المتوسطي"، من خلال تواجده في الأندلس لمدة 7 قرون (إسبانيا)، في وسط المغرب الكبير من القرن الحادي عشر (أي في جزء كبير من الجزائر الحالية)، وفي غرب إفريقيا من القرن الخامس عشر (موريتانيا ومالي، إلخ).

اليوم، وبينما يوجد المغرب في موقع قوة عسكريا ودبلوماسيا، في أقاليمه الصحراوية، ويواصل بهدوء سياسته التنموية في جميع المجالات، فإن "الخطر يكمن في أن الجزائر، الغارقة في مشاكلها الداخلية الهائلة، والمفلسة بعدما نهب قادتها ثرواتها منذ 1962، تطبق سياسة هروب إلى الأمام انتحارية من خلال اللجوء إلى استخدام السلاح"، تختم المجلة.

 
167EEEAE-1590-46D0-A146-DAD4CD1DFCC0.jpeg


يناير 176 خبر ضد المغرب, بمعدل 6 مقالات يوميا
فبراير 240 خبر ضد المغرب, بمعدل 8 مقالات يوميا
مارس 228 خبر ضد المغرب, بمعدل 8 مقالات يوميا
أبريل 174 خبر ضد المغرب, بمعدل 6 مقالات يوميا
ماي 180 خبر ضد المغرب, بمعدل 6 مقالات يوميا
يونيو 130 خبر ضد المغرب, بمعدل 4 مقالات يوميا
يوليوز 174 خبر ضد المغرب, بمعدل 6 مقالات يوميا
غشت 130 خبر ضد المغرب, بمعدل 4 مقالات يوميا
شتنبر 124 خبر ضد المغرب, بمعدل 4 مقالات يوميا
أكتوبر 41 خبر ضد المغرب, بمعدل 6 مقالات يوميا … (من 1 الى 7 اكتوبر)
يعني طيلة 9 اشهر وسبعة ايام, قامت وكالة الانباء الجزائرية الرسمية بنشر أكثر من 1500 خبر معادي للمغرب.

لو كتب هذا الكم الهائل من الاخبار لنصرة فلسطين, لتحرروا من زمان, ومع ذلك نجد الجزائر تشتكي وتبكي من حملات اعلامية ممنهجة من طرف المخزن.

بالارقام الجزائر هي من تهاجم المغرب في كل وقت وزمان , لاننا هنا نتكلم فقط على وكالة الأنباء, وهناك ايضا القنوات الرسمية والإعلام الخاص الذي يهاجم المغرب أكثر من وكالة الصرف الصحي.

عند تصفحكم لأخبار الوكالة الجزائرية ستفهمون على أنها في الحقيقة وكالة البوليساريو الخاصة, كما أن رمطان لعمامرة وزير خارجيتهم
 
A092F021-0F66-4DBF-A5BE-3DB76F2B8248.jpeg


عبد المجيد تبون رئيس جمهورية الجزائر يهدد المملكة المغربية مرة اخرى!!!

 
عودة
أعلى