الان لديهم فرصة يا السلم يا الحرب وعندما اقول الحرب … يعني بعدة طرق لا تخطر على بال
الجزائر لن تقدر على عقوبات امريكية او حصار اقتصادي مثل ايران .. الجزائر تصطاد في المياه العكرة
أمريكا هي تسحب البساط بهدوء ولكن هناك الان المساعدات ولم يحن بعد وقت العقاب صفقات السلاح الاخيرة لدولتين في شمال إفريقيا لم يتم طرحها لنقاش
 
العدو فقط في مخيلتهم والعدو الحقيقي للجزائر هو الثبات في الحكم في المغرب وليس من هب ودب أصبح يفهم في السياسة وتسير أمور الشعب ،العدو الحقيقي هو عيش كابرانات الجزائر في وهم الحقبة السوفياتية من خروتشوف ونيكيتا واحلام سنوات 1970, العدو الحقيقي للجزائر هو نهب الجنرالات الإقطاعين للمال العام دون حسيب أو رقيب والضحك على الشعب الجزائري الذي يؤمن لخزعبلات جنرالات الجيش بأنهم على حق والشعب كقطيع المعز هو دائما على خطأ .

متى يفهم الشعب أنه مغدور وقد تم الضحك عليه وسرقة كل أمواله بحجة أن المغرب عدو للجزائر متى يفهمون ذالك ؟؟
 
لم تعجبنى طريقة كلامه ولا و 1000 لا لفتح الحدود
بعيدا توجهاته وافكاره .. فضح الجزائريين انهم شعب كريه، اما قضيه الحدود والله لسنا بحاجة لهم
 
ملك الإنسانية !!!
❤️

- يوجه دعوة لحل الخلافات والازمة مع الجزائر
والجزائر ترد بالرفض
- يطلب المساهمة في مساعدة الجزائر في اخماد الحريق
والجزائر ترد بالرفض
ومع كل هذا يبعث رسالة مواساة وتعزية

7A4DB245-EFF1-4064-8629-B45189C93549.jpeg
CEE1E531-C35F-4F5B-A38B-6DAFE7D9EAE9.jpeg
 
0E0C99B2-A68F-4843-9804-E5086DC9F9E1.jpeg

رغم كل المبادرات لتجاوز الخلافات..."شنقريحة" يواصل مهاجمة المغرب ويُصرّ على نفث سمومه عبر "خطاب عدائي"​





يبدو أن الحقد والكراهية اللذين يكنّهما عسكر النظام الجزائري للمملكة المغربية، رغم الروابط التاريخية واللغوية والدينية والثقافية والجغرافية التي تربط البلدين، لن يُثنيا الجارة الشرقية عن مهاجمة المغرب كلما سمحت لها الفرصة بذلك، رغم كل المبادرات الملكية الرامية إلى تجاوز الخلافات وفتح الحدود بين الشعبين الشقيقين، كما جاء في خطاب ذكرى عيد العرش الأخير.

ففي الوقت الذي كان يلزم أن يستنفر فيه عسكر النظام الجزائري جميع إمكانياته ويسخر كل وسائله للحد من الحرائق التي خلفت ضحايا من المدنيين والعسكريين، وأفضت إلى إعلان الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون عن حداد وطني لمدة 3 أيام؛ تعبأ السعيد شنقريحة، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي الجزائري، مساء الخميس، أثناء استقباله واين القاسم، الممثل الخاص للأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة بمالي، من أجل قصف المغرب مجانا ودون مناسبة.

ومما جاء في كلمة شنقريحة أنه "لا يمكننا الحديث عن الوضع الجهوي دون التطرق إلى عودة النزاع المسلح بالصحراء، وهذا بعد خرق المغرب لاتفاق وقف إطلاق النار لسنة 1991، إثر اعتداء القوات المسلحة الملكية المغربية على متظاهرين مدنيين صحراويين بتاريخ 13 نونبر 2020 على مستوى منطقة الكركرات المتاخمة للحدود بين موريتانيا والصحراء".

وزاد رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي الجزائري أن "الانسداد المسجل في تسوية هذا النزاع المسلح، على أساس قرارات الأمم المتحدة، وتماطل أعضاء مجلس الأمن للأمم المتحدة في تعيين ممثل خاص لدى الأمين العام لهذه المنظمة؛ ساهما في استئناف مواجهات مسلحة بين الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية والمغرب، وشجعا المحتل المغربي على الإصرار في أطروحاته التوسعية".

شنقريحة استطرد بالقول: "كما تعلمون، فإن الصحراء التي تبقى آخر مستعمرة في إفريقيا، ويأمل شعبها في التعبير بحرية عن تقرير مصيره، قد أكدت مرارا أن تصرفات المحتل الهادفة إلى ضم الأراضي الصحراوية بالقوة، وتحييد مفهوم مراقبة مدى احترام حقوق الإنسان.
تجدر الإشارة إلى أن الملك محمد السادس أعطى، مساء أول أمس الأربعاء، تعليماته لوزيري الداخلية والشؤون الخارجية، من أجل التعبير لنظيريهما الجزائريين عن استعداد المغرب لمساعدة الجزائر في مكافحة حرائق الغابات التي تشهدها العديد من مناطق البلاد.
ووَفق بلاغ لوزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، فإنه بتعليمات من الملك محمد السادس، تمت تعبئة طائرتين من طراز "كنادير" للمشاركة في هذه العملية بمجرد الحصول على موافقة السلطات الجزائرية.

 
رغم مبادرات المغرب .. شنقريحة يواصل مسلسل العداء

ر المغرب بشكل مباشر إلى مد يد الصلح لجارته الجزائر، وعرض تقديم المساعدة لها في إخماد الحرائق التي عرفتها عدد من ولاياتها، وبالرغم من الحكمة التي يتميز بها المغرب وبحسن النية تجاه الجارة الشرقية، يعود قائد الجيش الجزائري، سعيد شنقريحة، إلى الترويج مجددا لأطروحة "البوليساريو"، وأعاد تكرار أسطونة الصحراء بكونها "آخر مستعمرة في افريقيا"، وكذا تسويق مقولة "حق تقرير المصير".


و في لقاء مع واين القاسم، الممثل الخاص للأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة بمالي، رئيس بعثة الأمم المتحدةالمتكاملة الأبعاد لتحقيق الاستقرار بمالي "مينوسما"،أقحم شنقريحة قضية الصحراء المغربية.
وواصل سنقريحة مسلسل العداء للمغرب، حيث قال إن "الصحراء تبقى آخر مستعمرة في إفريقيا، ويأمل شعبها في التعبير بحرية عن تقرير مصيره"، مذكرا بموقف الجزائر إزاء قضية الصحراء المغربية.
وصف شنقريحة المغرب ب"المحتل"، موردا في كلمته التي نقلتها قصاصة لوكالة الأنباء الرسمية، أن "تصرفات المحتل الهادفة إلى ضم الأراضي الصحراوية بالقوة وتحييد مفهوم مراقبة مدى احترام حقوق الإنسان في الأراضي المحتلة، تتناقض مع ميثاق الأممالمتحدة والقانون التأسيسي للاتحاد الإفريقي"، حسب تعبيره.
ومنذ بداية النزاع المفتعل حول قضية الصحراء نهاية سبعينيات القرن الماضي، والجزائر تقول بأنها ليست طرفا في نزاع الصحراء، و لا أطماع لها في الإقليم، وإنها فقط تدعم الصحراويين في المطالبة بحقهم المزعوم، لكن بعد 13 نونبر 2020 حينما تدخل المغرب لطرد "البوليساريو"، من معبر الكركرات، تغيرت لغة الجزائر، وصار ساستها يقولون أنه لا حل لقضية الصحراء دون الجزائر، وأن القضية تمثل قضية سيادية للجزائر تتعلق بعمقها الأمني الاستراتيجي.
تصريحات قائد الجيش الجزائري، سعيد شنقريحة، حول الصحراء، تأتي أياما قليلة، على رفض عبد المجيد تبون، الرد على دعوة المغرب لبلاده من أجل الحوار وتجاوز الخلافات وفتح الحدود المغلقة بين البلدين منذ تسعينات القرن الماضي.
وردا على سؤال بخصوص دعوة المغرب للجزائر بشأن فتح الحدود بين البلدين وطي صفحة الخلافات، تحاشى تبون التفاعل مع هذه الدعوة .
 
أغبى خلق الله

وزير الخارجية الجزائري: الجزائر أنهت ترسيم حدودها مع البوليساريو داخل التراب الجزائري​


الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون


دعا وزير الشؤون الخارجية الجزائري إلى "الإسراع في وتيرة ترسيم الحدود ين الدول الأعضاء في الاتحاد الإفريقي"

دعا وزير الشؤون الخارجية الجزائري رمطان العمامرة، أمس الخميس، إلى "الإسراع في وتيرة ترسيم الحدود ين الدول الأعضاء في الاتحاد الإفريقي"، كما نادى بتكثيف التعاون في المناطق الحدودية، مؤكّدًا أنّ الجزائر أنهت ترسيم حدودها مع جميع البلدان المجاورة، بما في ذلك مؤخرًا مع جبهة البوليساريو.


جاء ذلك خلال مشاركة العمامرة في أشغال الاجتماع الوزاري لمجلس السلم والأمن للاتحاد الإفريقي، ليؤكد "نهج بلاده العدائي تجاه المغرب".

وبحسب بيان الخارجية الجزائرية، عبر رمطان العمامرة عن "استعداد الجزائر لتقاسم تجربتها الطويلة والفريدة في مجال تأمين المناطق الحدودية، وفيما يتعلق بعمليات ترسيم الحدود"، مشددا على أهمية ما أسماه “الالتزام الصارم بعدم المساس بالحدود الموروثة عند نيل الاستقلال في تسوية جميع الخلافات المتعلقة بالحدود على مستوى القارة الإفريقية".

غير أن رمطان العمامرة لم يذكر تفاصيل أوضح حول معالم هذه الحدود، "هل ستفصل الجزائر منطقة تندوف عن أراضيها لصالح البوليساريو ؟ أم أنها ستخرجها من تندوف وتدفعها إلى المنطقة العازلة التي تعتبرها الجبهة أراضي محررة وتعترف بها الجزائر لوحدها ؟
 
يهرب النظام الجزائري من أزمته إلى المكان الخطأ. يهرب في اتجاه قطيعة مع المغرب.


أن تردّ الجزائر على اليد المغربيّة الممدودة بـ”إعادة النظر” في علاقاتها مع الرباط بعد اتهامها، ظلما، بالتورط في الحرائق الضخمة التي اجتاحت شمال البلاد، أمر مثير للاستغراب فعلا.

لكنّه أمر يكشف في الوقت ذاته عمق الأزمة التي يعيش النظام الجزائري في ظلّها والتي تجعله في حال من التخبطٌ المزمن. في أساس أزمة النظام، الذي أسّسه هواري بومدين في العام 1965، تحوّل مجموعة من الضبّاط إلى الحكام الفعليين لبلد غنيّ بدّدت ثرواته على كلّ شيء باستثناء التنمية.

ما ذنب المملكة المغربيّة إذا كانت الجزائر لا تمتلك، مثل المغرب، طائرات مخصّصة لمكافحة الحرائق؟

الأكيد أن ردّ النظام الجزائري على التقصير لا يكون بالهرب منه… إلى المغرب. ليس مثل هذا الهرب سوى تعبير عن مدى عجز النظام وعقمه من جهة وعمق القطيعة القائمة بينه وبين الشعب الجزائري من جهة أخرى. قطيعة النظام الجزائري هي مع الشعب الجزائري وليست مع المغرب بأيّ شكل.

كلّ ما في الأمر أن النظام يخشى أن يزور الجزائريون المغرب لاكتشاف كيف استطاع بلد لا يمتلك ثروة نفطية بناء نفسه.

يحاول النظام الجزائري افتعال أزمة كبرى مع المغرب لعلّ ذلك يعفيه من مصالحة حقيقية مع الشعب الجزائري. لن تحلّ له أي أزمة مفتعلة مع المغرب أيّ مشكلة. لا لشيء سوى لأنّ الشعب الجزائري ليس بالسذاجة التي يظنّها.

لو كان الشعب الجزائري ساذجا، لما أجبر عبدالعزيز بوتفليقة على الاستقالة بعدما حاول الحصول، عبر المحيطين به، على ولاية خامسة.

النظام الجزائري يحاول افتعال أزمة كبرى مع المغرب لعلّ ذلك يعفيه من مصالحة حقيقية مع الشعب الجزائري

ليس في استطاعة هذا النظام اختلاق خطر خارجي غير موجود أصلا. الموجود فعلا هو المرض الذي يعاني منه النظام الذي يرفض الاعتراف بأنّه مفلس سياسيا واقتصاديا وفكريّا وأنّ عليه الاستفادة من المغرب ومن التعاون معه بدل الاستمرار في ممارسة لعبة لا يعرف غيرها. اسم هذه اللعبة تصدير الأزمة الداخلية الجزائرية إلى خارج الحدود.

سبق للمغرب، بتوجيهات من العاهل المغربي الملك محمّد السادس أن عرض مساهمة طائراته في إطفاء الحرائق في الجزائر. تجاهلت الجزائر العرض مثلما تجاهلت تأكيدات العاهل المغربي حرصه إعادة فتح الحدود المغلقة بين البلدين “التوأمين”. الحدود مغلقة منذ العام 1994.

بدل الاستعانة بالمغرب الحريص دائما على مصلحة الشعب الجزائري والجزائر نفسها، لجأ النظام إلى استئجار طائرات تستخدم لإطفاء الحرائق من دول أوروبية. زاد على ذلك كلّه كيل كلّ أنواع الاتهامات إلى المغرب. شملت هذه الاتهامات العلاقات التي أقامها المغرب مع إسرائيل في سياق سياسة متوازنة تخدم مصلحة الشعب الفلسطيني وقضيتّه.

قد يكون أغاظ الجزائر أن المغرب استقبل إسماعيل هنيّة رئيس المكتب السياسي لـ”حماس” ثم يائير لابيد وزير الخارجية الإسرائيلي.

كلّ ما يفعله المغرب، إنّما يفعله من فوق الطاولة. لم يتاجر المغرب بالشعب الفلسطيني وقضيّته يوما. لم يستضف جماعة “أبونضال” أو “جماعة وديع حدّاد” التي اخترعت عمليات خطف الطائرات ومنشقين عن “فتح” من أجل المتاجرة بهم مع إسرائيل وغير إسرائيل، خصوصا مع الأجهزة الغربيّة أو تلك التابعة لبلدان أوروبا الشرقيّة في مرحلة ما قبل انهيار جدار برلين.

لم يكن غريبا إحباط إسرائيل عمليّات عدّة كان مفترضا أن يشنها فلسطينيون انطلاقا من الجزائر. آخرها كانت في العام 1985 عندما فجّر كوماندوس إسرائيلي سفينة أعدت للانطلاق من ميناء عنابة الجزائري في اتجاه الشواطئ الإسرائيلية. ما هذه القدرة الإسرائيلية على اكتشاف وجود مثل هذه السفينة في المياه الجزائرية قبالة عنّابة؟

مضحك البيان الصادر عن اجتماع استثنائي للمجلس الأعلى للأمن برئاسة الرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون. خصص الاجتماع لتقييم الوضع العام للبلاد عقب الحرائق الضخمة التي أودت بحياة 90 شخصا على الأقل في شمال الجزائر، أي في مناطق قبائلية تعاني من ممارسات النظام منذ سنوات. جاء في البيان أن “الأفعال العدائية المتكررة من طرف المغرب ضد الجزائر (تطلبت) إعادة النظر في العلاقات بين البلدين وتكثيف المراقبة الأمنية على الحدود الغربية”.

 
عودة
أعلى