اخبار اليوم اجتماع يضم بعض وزراء الخارجية العرب في اليونان

لا أخي ليس لدي مشكلة بل ذكر الهوى الأخر
(( العربي )) إنما هو إشارة أن ليس جميع الشعوب هواها تركي
احسنت يابوص
اذا النصف الاخر هو سبب مشكلتنا وسبب لجعل كل طامع في بلادنا يرانا لقمه سائغه للافتراس
انا مشكلتي مع هذا النصف
 
احسنت يابوص
اذا النصف الاخر هو سبب مشكلتنا وسبب لجعل كل طامع في بلادنا يرانا لقمه سائغه للافتراس
انا مشكلتي مع هذا النصف

كلام جميل يا جلوك
كيف يمكن لهذه المشكلة أن تنحل في نظرك
 
كلام جميل يا جلوك
كيف يمكن لهذه المشكلة أن تنحل في نظرك
ليس هناك حل ابدا
الا ان يقضي نصف على النصف الاخر
ان انتصر النصف العربي سنحافظ على امتنا ومقدراتنا
وان انتصر النصف التركي والايراني سيتم الدعس علينا حتى يوم القيامه
 
ليس هناك حل ابدا
الا ان يقضي نصف على النصف الاخر
ان انتصر النصف العربي سنحافظ على امتنا ومقدراتنا
وان انتصر النصف التركي والايراني سيتم الدعس علينا حتى يوم القيامه

لا سامح الله

هناك حل مع الناس الذين هواهم تركي كما تفضلت و هو ليس صعب لكن يجب بذل مجهود كبير من القادة أنفسهم في قمة الهرم و من جميع الأطراف و الشعوب سوف تتبع الحكام
لكن من هواهم إيراني فأنا أبصم لك بالعشرة أنهم لن يغيرو هواهم لا هم و لا قادتهم في إيران و هاؤلاء لا حل معهم سوى بالردع و إبعادهم عن مصالحنا و أراضينا و شعوبنا بالتي هي أحسن او الحرب و الحرب لها أشكال و ألوان منذ القدم و ليس فقط الشكل الذي يعرفه الجميع
 

تركيا ترد على نتائج منتدى شاركت فيه مصر والسعودية واليونان تحت عنوان "الصداقة"​



أعربت وزارة الخارجية التركية عن رفضها لـ"الاتهامات والافتراءات الموجهة لبلدنا من قبل وزير خارجية اليونان في البيان الصحفي الصادر في ختام منتدى فيليا المنعقد في أثينا".

ورد المتحدث باسم وزارة الخارجية حامي أقصوي على سؤال متعلق بمنتدى الصداقة المنعقد في أثينا يوم 11 فبراير بمشاركة وزراء خارجية اليونان ومصر وفرنسا والمملكة العربية السعودية والإمارات والبحرين وإدارة جنوب قبرص، قائلا: "لا يمكن لأي منتدى لا توجد فيه تركيا المحورية في المنطقة والقبارصة الأتراك، أن يشكل آلية صداقة وتعاون ناجح وفعال من ناحية الاختبارات التي تواجهها المنطقة".

واعتبر أن "الاتهامات والافتراءات الموجهة لبلدنا من قبل وزير خارجية اليونان في البيان الصحفي المنعقد في ختام المنتدى، الذي يدعى بأنه لا يوجد أي بلد مستهدف فيه، تظهر في الواقع أن هذه المبادرة محاولة تحالف على العداء لتركيا، وليس على الصداقة كما قيل".

وشدد الوزير على أنه "لا يحق لمن تسبب في جر ليبيا إلى عدم الاستقرار من خلال احتضان الانقلابيين من أجل مصالحه الضيقة ومطالبه المتطرفة، ومن سعى لتشكيل حزام إرهابي قد يقسم سوريا والعراق، ومن صمت لسنوات على احتلال أراضي أذربيجان، أن ينتقد سياسات تركيا الإنسانية والقائمة على الإنصاف في المنطقة".

وأضاف: "إن مساعي اليونان وقبرص الرومية لمنع أجندة إيجابية يسعى الاتحاد الأوروبي لتكوينها مع تركيا المرشحة لعضويته، وممارستهما السياسة من خلال انتظار المساعدة من الآخرين، يهدد السلام والاستقرار في المنطقة"، داعيا "اليونان وقبرص الرومية إلى التحلي بالعقلانية، والدول الأخرى المشاركة في المنتدى إلى ألا تكون ضحية لألاعيب الآخرين"
 
عودة
أعلى