اخبار اليوم إغلاق قناة السويس يمكن أن يستمر لأيام أو حتى أسابيع



Exptsz-XEAETDcR
 

تزن سفينة إيفر جيفن 200 ألف طن بدون حمولة ، وهي أثقل سفينة واجهتها شركة سميت سالفيدج الهولندية ، وهي شركة تابعة لشركة الخدمات البحرية الهولندية بوسكاليس ، في تاريخها الممتد لما يقرب من 180 عامًا.

نجح فريق الاستجابة للطوارئ الهولندي الذي تم تعيينه لتحرير السفينة الضخمة التي تسد قناة السويس في تحقيق بعض التعافي الدراماتيكي ، بما في ذلك قامو سابقا برفع الغواصة النووية الروسية كورسك من قاع بحر بارنتس ، لكنه يقول إن هذه العملية في قناة السويس واحدة من أصعب العمليات التي قامت بها الشركة بتاريخها .

من خلال فرق الاستجابة للطوارئ في الوقت الفعلي في جميع أنحاء العالم ، ساعدت Smit Salvage في استعادة أو إنقاذ العشرات من حطام السفن والعبارات والناقلات التي تقطعت بها السبل مجانًا.

في حين أن الأرواح ليست على المحك هذه المرة ، فإن المصالح الاقتصادية الواسعة في أحد أكثر ممرات الشحن ازدحامًا في العالم تجعل إلحاح الوضع حرجًا.


 

يوم جنحت سفينة تحمل سكر ورز في شاطئ اللاذقية فنهبها شبيحة باسل حافظ الاسد وفواز الاسد وسرايا رفعت الاسد





جنحت هذه الباخرة على شواطئ الكورنيش الجنوبي في اللاذقية في احد ايام شتاء ١٩٨٢ ، اذكر هذا اليوم و كأنه الآن ، و كيف سارعت القوى الامنية و الجيش و الشرطة و الشبيحة و النبّيحة لاغتنام حمولة هذه الباخرة..



ثواني لم يبقى على ظهرها شوال واحد ، و بقي الهيكل العظمي الصدىء للباخرة لأكثر من عشرين سنة ..



ذكرت هالقصة انو بركي ادارة قناة السويس بتاخود عبرة من هالحادثة ، و بتستدعي خبراء الساحل السوري في تعفيش و تفكيك السفن ..



قد تكون صورة لـ ‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏

166488032_777696716185428_1842646624139430991_n.jpg
 

لوباريزيان: سمت سالفدج.. الشركة التي استنجدت بها مصر لإعادة فتح قناة السويس


الإنجاز الأبرز لهذه الشركة، لا يزال انتشال حطام الغواصة النووية الروسية كورسك، التي غرقت عام 2000 أثناء مناورات في بحر بارنتس، إضافة لمشاركتها في إنقاذ ناقلة النفط بريستيج، التي غرقت عام 2002 قبالة الساحل الإسباني.
=================


137663638.jpg


إحدى عمليات الإنقاذ التي شاركت فيها سمت سالفدج (غيتي)

إحدى عمليات الإنقاذ التي شاركت فيها سمت سالفدج (غيتي)
29/3/2021|آخر تحديث: 29/3/202106:31 PM (مكة المكرمة)

قالت لوباريزيان (Le Parisien) إن السلطات المصرية قامت، بعد يومين من المحاولات غير الناجحة لتعويم سفينة الحاويات العملاقة التي تسد قناة السويس، بتسليم العصا إلى شركة غير معروفة لعامة الناس ولكنها مرجع في عمليات الإنقاذ متخصصة في إنقاذ السفن المعرضة للخطر.

ووصفت الصحيفة الفرنسية، في تقرير، شركة "سمت سالفدج Smit Salvage" الهولندية المتخصصة في إنقاذ السفن المنكوبة -التي أخذت من سلطات قناة السويس مسؤولية رفع سفينة الحاويات إيفر غيفن-، بأن لديها العديد من "قواعد الاستجابة للطوارئ" وأنها قادرة على العمل في جميع أنحاء العالم.

وقال ميركو غليانو أستاذ التاريخ في جامعة كامبل الأميركية إن سمت سالفدج -التي تأسست عام 1842 في هولندا- عملت كثيرا في مجال النفط، حيث المنصات الكبيرة تتطلب قدرات خاصة، موضحا أن الناس "لا يرون سوى أصعب عمليات الإنقاذ، مع أنه كل أسبوعين تواجه سفينة مشكلة أو تغرق أو يشب حريق على متنها".




عمليات إنقاذ ضخمة


وذكرت الصحيفة بأن الإنجاز الأبرز لهذه الشركة لا يزال انتشال حطام الغواصة النووية الروسية كورسك، التي غرقت عام 2000 أثناء مناورات في بحر بارنتس، مما تسبب في مقتل 118 فردا من طاقمها، إضافة إلى مشاركتها في إنقاذ ناقلة النفط بريستيج، التي غرقت عام 2002 قبالة الساحل الإسباني، وأطلقت 63 ألف طن من زيت الوقود الثقيل في البحر.

وعددت الصحيفة مهمات أخرى قامت بها الشركة الهولندية، مثل استعادة السفينة النرويجية تريكولور، التي غرقت قبالة ميناء دانكيرك الفرنسي وعلى متنها شحنة من آلاف السيارات، وتفكيكها عام 2011 بنجاح لسفينة شحن مالطية تقطعت بها السبل على شاطئ بفرنسا، دون تلويث الموقع أو تدميره.

ويقول الخبير البحري الجنوب أفريقي نيك سلون، الذي عمل في المجموعة الهولندية، إن إتقان الشركة لعمليات الإنقاذ العالية المستوى راجع إلى أن لديها عددا كبيرا من خبراء البحر المخضرمين، موضحا "لدينا مهندسون معماريون بحريون ومهندسون بحريون وبحارة لفهم المناورة، بالإضافة إلى الغواصين والكيميائيين وجميع الأدوار الوسيطة".

وأوضحت الصحيفة أن رجال الإنقاذ الذين يتم إرسالهم في حالات الطوارئ، إلى أي جزء من العالم، يكونون تحت إدارة "قائد الإنقاذ" وهو غالبا مهندس يكلف بتنسيق العملية، وعليه أن يكون متعدد الخبرات لإدارة موظفين تحت الضغط، كما أنه لا بد أن يكون سياسيا نوعا ما، خاصة عندما تتدخل السلطات المحلية والحكومات للعمل مع الجميع، كما يقول أستاذ التاريخ ميركو غليانو.




تكاليف ضخمة


وفي هذه الأعمال الكبرى -كما تقول الصحيفة- ينشر رجال الإنقاذ الوسائل اللازمة، مثل المضخات الغاطسة والقواطع القوية وغرف الضغط والسونار والرافعات التي يمكن تركيبها على زوارق، والأذرع العائمة لمنع انتشار النفط في البحر، ناهيك عن التقنيات الحديثة كالطائرات المسيرة والروبوتات للقيام بعمليات تفتيش كاملة تحت الماء.
اعلان

ولا شك أن حشد هذه الفرق المؤهلة تأهيلا عاليا -كما تقول الصحيفة- له تكلفته العالية، إلا أنه في الوقت الحالي من المستحيل معرفة قيمة فاتورة الإنقاذ الجارية في قناة السويس، علما بأنها ستصل حتما إلى الملايين، إن لم يكن أكثر، خاصة أن هناك ضغطا لإعادة فتح القناة، مما يعني المزيد من الوسائل والمواهب، التي يجب أن تصل بأقصى سرعة، وبالتالي المزيد من التكاليف، كما يلخص ميركو غليانو.

وعند اتصال الصحيفة بسمت سالفدج، ردت الشركة بأنها لا تتواصل "في مثل هذه الظروف" وهو ما فسره ميركو غليانو بقوله "إنهم لا يريدون قول أي شيء علنا لتجنب أي تصريح يمكن استخدامه ضدهم في مطالبات التأمين".

المصدر : لوباريزيان
 

لوباريزيان: سمت سالفدج.. الشركة التي استنجدت بها مصر لإعادة فتح قناة السويس


الإنجاز الأبرز لهذه الشركة، لا يزال انتشال حطام الغواصة النووية الروسية كورسك، التي غرقت عام 2000 أثناء مناورات في بحر بارنتس، إضافة لمشاركتها في إنقاذ ناقلة النفط بريستيج، التي غرقت عام 2002 قبالة الساحل الإسباني.
=================


137663638.jpg


إحدى عمليات الإنقاذ التي شاركت فيها سمت سالفدج (غيتي)

إحدى عمليات الإنقاذ التي شاركت فيها سمت سالفدج (غيتي)
29/3/2021|آخر تحديث: 29/3/202106:31 PM (مكة المكرمة)

قالت لوباريزيان (Le Parisien) إن السلطات المصرية قامت، بعد يومين من المحاولات غير الناجحة لتعويم سفينة الحاويات العملاقة التي تسد قناة السويس، بتسليم العصا إلى شركة غير معروفة لعامة الناس ولكنها مرجع في عمليات الإنقاذ متخصصة في إنقاذ السفن المعرضة للخطر.

ووصفت الصحيفة الفرنسية، في تقرير، شركة "سمت سالفدج Smit Salvage" الهولندية المتخصصة في إنقاذ السفن المنكوبة -التي أخذت من سلطات قناة السويس مسؤولية رفع سفينة الحاويات إيفر غيفن-، بأن لديها العديد من "قواعد الاستجابة للطوارئ" وأنها قادرة على العمل في جميع أنحاء العالم.

وقال ميركو غليانو أستاذ التاريخ في جامعة كامبل الأميركية إن سمت سالفدج -التي تأسست عام 1842 في هولندا- عملت كثيرا في مجال النفط، حيث المنصات الكبيرة تتطلب قدرات خاصة، موضحا أن الناس "لا يرون سوى أصعب عمليات الإنقاذ، مع أنه كل أسبوعين تواجه سفينة مشكلة أو تغرق أو يشب حريق على متنها".





عمليات إنقاذ ضخمة


وذكرت الصحيفة بأن الإنجاز الأبرز لهذه الشركة لا يزال انتشال حطام الغواصة النووية الروسية كورسك، التي غرقت عام 2000 أثناء مناورات في بحر بارنتس، مما تسبب في مقتل 118 فردا من طاقمها، إضافة إلى مشاركتها في إنقاذ ناقلة النفط بريستيج، التي غرقت عام 2002 قبالة الساحل الإسباني، وأطلقت 63 ألف طن من زيت الوقود الثقيل في البحر.

وعددت الصحيفة مهمات أخرى قامت بها الشركة الهولندية، مثل استعادة السفينة النرويجية تريكولور، التي غرقت قبالة ميناء دانكيرك الفرنسي وعلى متنها شحنة من آلاف السيارات، وتفكيكها عام 2011 بنجاح لسفينة شحن مالطية تقطعت بها السبل على شاطئ بفرنسا، دون تلويث الموقع أو تدميره.

ويقول الخبير البحري الجنوب أفريقي نيك سلون، الذي عمل في المجموعة الهولندية، إن إتقان الشركة لعمليات الإنقاذ العالية المستوى راجع إلى أن لديها عددا كبيرا من خبراء البحر المخضرمين، موضحا "لدينا مهندسون معماريون بحريون ومهندسون بحريون وبحارة لفهم المناورة، بالإضافة إلى الغواصين والكيميائيين وجميع الأدوار الوسيطة".

وأوضحت الصحيفة أن رجال الإنقاذ الذين يتم إرسالهم في حالات الطوارئ، إلى أي جزء من العالم، يكونون تحت إدارة "قائد الإنقاذ" وهو غالبا مهندس يكلف بتنسيق العملية، وعليه أن يكون متعدد الخبرات لإدارة موظفين تحت الضغط، كما أنه لا بد أن يكون سياسيا نوعا ما، خاصة عندما تتدخل السلطات المحلية والحكومات للعمل مع الجميع، كما يقول أستاذ التاريخ ميركو غليانو.





تكاليف ضخمة


وفي هذه الأعمال الكبرى -كما تقول الصحيفة- ينشر رجال الإنقاذ الوسائل اللازمة، مثل المضخات الغاطسة والقواطع القوية وغرف الضغط والسونار والرافعات التي يمكن تركيبها على زوارق، والأذرع العائمة لمنع انتشار النفط في البحر، ناهيك عن التقنيات الحديثة كالطائرات المسيرة والروبوتات للقيام بعمليات تفتيش كاملة تحت الماء.
اعلان

ولا شك أن حشد هذه الفرق المؤهلة تأهيلا عاليا -كما تقول الصحيفة- له تكلفته العالية، إلا أنه في الوقت الحالي من المستحيل معرفة قيمة فاتورة الإنقاذ الجارية في قناة السويس، علما بأنها ستصل حتما إلى الملايين، إن لم يكن أكثر، خاصة أن هناك ضغطا لإعادة فتح القناة، مما يعني المزيد من الوسائل والمواهب، التي يجب أن تصل بأقصى سرعة، وبالتالي المزيد من التكاليف، كما يلخص ميركو غليانو.

وعند اتصال الصحيفة بسمت سالفدج، ردت الشركة بأنها لا تتواصل "في مثل هذه الظروف" وهو ما فسره ميركو غليانو بقوله "إنهم لا يريدون قول أي شيء علنا لتجنب أي تصريح يمكن استخدامه ضدهم في مطالبات التأمين".


المصدر : لوباريزيان
كلام قهاوى اكثر منه حقائق الشركه المالكه للسفينه هى من استدعت الشركه الهولنديه وليس مصر
ثانيا معدات الهيئه هى من اخرجت السفينه عبر اتباع الخطه الموضوعه وهى التكريك حول السفينه ثم مراقبة المد والجزر لشد السفينه
حتى القاطره الهولنديه الوحيده كان يقودها المصريين
الشركه تنفذ دعايه وبروباجندا لنفسها فقط
 
كلام قهاوى اكثر منه حقائق الشركه المالكه للسفينه هى من استدعت الشركه الهولنديه وليس مصر
ثانيا معدات الهيئه هى من اخرجت السفينه عبر اتباع الخطه الموضوعه وهى التكريك حول السفينه ثم مراقبة المد والجزر لشد السفينه
حتى القاطره الهولنديه الوحيده كان يقودها المصريين
الشركه تنفذ دعايه وبروباجندا لنفسها فقط

كيف كلام قهاوي ثم تثبته؟!!

بالقول ان الشركة هي من استدعت.. إلخ
 
كيف كلام قهاوي ثم تثبته؟!!

بالقول ان الشركة هي من استدعت.. إلخ
اقرء بداية الخبر يقول ان مصر هى من استنجدت الشركه الهولنديه وهذا ليس صحيح فالشركه المالكه للسفينه هى من ارادة مشاركة الشركه الهولنديه
 
اقرء بداية الخبر يقول ان مصر هى من استنجدت الشركه الهولنديه وهذا ليس صحيح فالشركه المالكه للسفينه هى من ارادة مشاركة الشركه الهولنديه
إنجاز تاريخي!!، مسخرة والله.

FB_IMG_1617206394252.jpg
 
عودة
أعلى